دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > علوم القرآن الكريم > مكتبة التفسير وعلوم القرآن الكريم > جامع علوم القرآن > فنون الأفنان

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 18 محرم 1431هـ/3-01-2010م, 06:53 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 14,351
افتراضي باب الحروف الزوائد والنواقص من المتشابه



باب
الحروف الزوائد والنواقص من المتشابه
في البقرة: {فأتوا بسورة من مثله} [23]، وفي يونس: {بسورة مثله} [38].
في البقرة: {إلا إبليس أبى واستكبر} [34]، وفي ص: {استكبر} [74].
في البقرة: {وكلا منها رغدا حيث شئتما} [35]، وفي الأعراف: {فكلا من حيث شئتما} [19] ليس فيه {رغدا} .
في البقرة: {فمن تبع هداي} [38]، وفي طه: {فمن اتبع هداي} [123].
في البقرة: {وإذ نجيناكم من آل فرعون} [49]، وفي الأعراف: {وإذ أنجيناكم} [49].
في البقرة: {يذبحون أبناءكم} [49]، وفي إبراهيم: {ويذبحون} [6].
في البقرة: {حيث شئتم رغدا} [58]، وفي الأعراف: {حيث شئتم} [161] ليس فيه رغدا.
في البقرة: {وسنزيد المحسنين} [58]، وفي الأعراف: {سنزيد المحسنين} [161].
في البقرة: {فبدل الذين ظلموا قولا} [59]، وفي الأعراف: {فبدل الذين ظلموا منهم قولا} [162].
في البقرة: {ليحاجوكم به عند ربكم} [76]، وفي آل عمران: {أو يحاجوكم عند ربكم} [73].
في البقرة: {وذي القربى واليتامى} [83]، وفي النساء: {وبذي القربى واليتامى} [36].
في المائدة: {مصدقا لما بين يديه من التوراة * وآتيناه الإنجيل فيه هدى ونور ومصدقا لما بين يديه من التوراة} [46].
وقوله: {مصدقا لما بين يديه} ليس معه ذكر التوراة أربعة أحرف:
في البقرة: {مصدقا لما بين يديه وهدى وبشرى للمؤمنين} [97].
وفي آل عمران: {مصدقا لما بين يديه وأنزل التوراة} [3].
وفي فاطر: {مصدقا لما بين يديه إن الله بعباده لخبير بصير} [31].
وفي الأحقاف: {مصدقا لما بين يديه يهدي إلى الحق} [30].
في البقرة: {وقالوا اتخذ الله ولدا} [116]، وفي يونس: {قالوا اتخذ الله ولدا} [68].
قوله: {من بعد ما جاءك من العلم} حرفان:
في البقرة: {من العلم إنك إذا} [145]، وفي آل عمران: {من العلم فقل} [61]، وفي الرعد: {بعد ما جاءك من العلم} [37].
في البقرة: {وما أوتي موسى وعيسى وما أوتي النبيون} [136]، وفي آل عمران: {وما أوتي موسى وعيسى والنبيون} [84].
في البقرة: {إنك إذا لمن الظالمين} [145]، وفي يونس: {فإنك إذا من الظالمين} [106].
في آل عمران: {فلا تكن من الممترين} [60].
فأما {فلا تكونن} فثلاثة أحرف:
في البقرة: {الحق من ربك فلا تكونن من الممترين} [147]، وفي الأنعام: {منزل من ربك بالحق فلا تكونن من الممترين} [114]، وفي يونس: {لقد جاءك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين} [94].
قوله: {إلا الذين تابوا وأصلحوا} حرفان:
في البقرة: {وأصلحوا وبينوا} [160]، وفي النساء: {وأصلحوا واعتصموا بالله} [146].
فأما {إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا} فحرفان: في آل عمران: {إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا} [89]، ومثله في النور [5].
قوله: {إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار} حرفان: في البقرة [164]، وآل عمران [190].
قوله: {إن في اختلاف الليل والنهار} حرف في يونس [6].
في البقرة: {ويكون الدين لله} [193]، وفي الأنفال: {ويكون الدين كله لله} [39].
في البقرة: {يسألونك ماذا ينفقون}، وفيها: {ويسألونك ماذا ينفقون} [215، 219].
في آل عمران: {إن الله ربي وربكم} [51]، وفي مريم: {وإن الله ربي وربكم} [36]، وفي الزخرف: {إن الله هو ربي وربكم} [64].
في آل عمران: {بأنا مسلمون} [52، 64]، وفي المائدة: {بأننا مسلمون} [111].
في آل عمران: {من آمن تبغونها عوجا} [99]، وفي الأعراف: {من آمن به وتبغونها عوجا} [86].
في آل عمران: {وما جعله الله إلا بشرى لكم} [126]، وفي الأنفال: {إلا بشرى ولتطمئن} [10].
في آل عمران: {عرضها السموات والأرض} [133]، وفي الحديد: {عرضها كعرض السماء والأرض} [21].
في آل عمران: {والله أعلم بما يكتمون} [167]، وفي المائدة: {بما كانوا يكتمون} [61].
في الأعراف: {لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون} [49]، وفي الزخرف: {لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون} [68].
قوله: {من عزم الأمور} حرفان:
في آل عمران: {وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور} [186]، وفي لقمان: {واصبر على ما أصابك إن ذلك من عزم الأمور} [17]، وفي حم عسق: {إن ذلك لمن عزم الأمور} [سورة الشورى: الآية 43].
في النساء: {فاحشة ومقتا وساء سبيلا} [22]، وفي بني إسرائيل: {فاحشة وساء سبيلا} [سورة الإسراء: الآية 32].
قوله: {لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر} حرفان:
في النساء: {ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ومن يكن الشيطان} [38]، وفي براءة: {ولا باليوم الآخر ولا يحرمون} [سورة التوبة: الآية 29].
فأما قوله: {الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر} فحرف في براءة [سورة التوبة: الآية 45].
في النساء: {فامسحوا بوجوهكم وأيديكم} [43]، وفي المائدة: {منه} [6].
قوله: {ومن يتولهم منكم} حرفان:
في المائدة: {منكم فإنه منهم} [51]، وفي التوبة: {منكم فأولئك هو الظالمون} [23].
فأما قوله: {ومن يتولهم} ليس معه {منكم} فحرف واحد في الممتحنة [9].
قوله: {ساء ما يعلمون} حرف واحد في المائدة [66].
فأما {ساء ما كانوا يعملون} فثلاثة أحرف:
في التوبة: {ساء ما كانوا يعملون لا يرقبون} [9].
وفي المجادلة: {إنهم ساء ما كانوا يعملون اتخذوا أيمانهم ...} [15].
وفي المنافقين: {يعملون * ذلك بأنهم آمنوا ثم كفروا} [2].
قوله: {وذلك جزاء المحسنين} حرف: في المائدة: {خالدين فيها وذلك جزاء المحسنين} [85]، وفي الزمر: {عند ربهم ذلك جزاء المحسنين} [34].
في الأنعام: {قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم} [15]، ومثلها في الزمر [13]، وفي يونس: {إني أخاف} ليس فيها: {قل} [15].
في الأنعام: {وذلك الفوز المبين} [16]، وفي الجاثية: {ذلك هو الفوز المبين} [30].
قوله: {ومنهم من يستمع إليك} حرفان: في الأنعام: {إليك وجعلنا على قلوبهم أكنة} [25]، وفي سورة محمد: {إليك حتى إذا خرجوا من عندك} [16].
قوله: {ومنهم من يستمعون إليك} حرف واحد في يونس [42].
في الأنعام: {حياتنا الدنيا وما نحن بمبعوثين} [29]، وفي المؤمنين: {حياتنا الدنيا نموت ونحيا} [37]، ومثلها في الجاثية [24].
في الأنعام: {ولا أقول لكم إني ملك} [50]، وفي هود: {ولا أقول إني ملك} [31].
في الأعراف: {ما لم ينزل به سلطانا} [33]، ومثله في الحج [71]، وفي الأنعام: {ما لم ينزل به عليكم سلطانا} [81].
في الأنعام: {أولئك الذين هدى الله} [90]، وفي الزمر: {أولئك الذين هداهم الله} [18].
في حم عسق: {لتنذر أم القرى ومن حولها} [سورة الشورى: الآية 7]، وفي الأنعام: {ولتنذر} [92].
في الأنعام: {هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي ربك} [158]، وفي النحل: {أو يأتي أمر ربك} [33].
في الأنعام: {وهو الذي جعلكم خلائف الأرض} [165]، وفي فاطر: {خلائف في الأرض} [39].
في الأنعام: {إن ربك سريع العقاب} [165]، وفي الأعراف: {لسريع العقاب} [167].
في الأعراف: {فإذا جاء أجلهم} [34]، ومثلها في النحل [61]، وفي يونس: {إذا جاء أجلهم} [49].
في الأعراف: {سقناه لبلد ميت} [57]، وفي فاطر: {فسقناه إلى بلد ميت} [9].
في الأعراف: {وتنحتون الجبال بيوتا} [74]، وفي الشعراء: {وتنحتون من الجبال بيوتا} [149]، وفي الحجر: {وكانوا ينحتون من الجبال بيوتا} [82].
وفي الأعراف: {ليؤمنوا بما كذبوا من قبل} [101]، وفي يونس: {بما كذبوا به من قبل} [74]، وفي يونس: {ليؤمنوا كذلك نجزي} [13].
في الأعراف: {يريد أن يخرجكم من أرضكم فماذا تأمرون} [110]، وفي الشعراء: {بسحره} [35].
في الأعراف: {وجاء السحرة فرعون قالوا إن لنا لأجرا} [113]، وفي الشعراء: {فلما جاء السحرة قالوا لفرعون أئن لنا لأجرا} [41].
في الأعراف: {قال نعم وإنكم لمن المقربين} [114]، وفي الشعراء: {وإنكم إذا} [42].
في الأعراف: {قال ألقوا} [116]، وفي طه: {قال بل ألقوا} [66].
في الأعراف: {وبطل ما كانوا يعملون}، وفيها: {وباطل ما كانوا يعملون} [118، 139]، ومثلها في هود [16].
في الأعراف: {وألقي السحرة ساجدين} [120]، وفي طه: {فألقي السحرة سجدا} [70].
في الأعراف: {قال فرعون آمنتم به} [123]، وفي طه والشعراء: {قال آمنتم له} [71، 49].
في الأعراف: {فسوف تعلمون} ]123]، وفي الشعراء: {فلسوف تعلمون} [49].
في الأعراف والشعراء: {إنا إلى ربنا منقلبون} [125-50]، وفي الزخرف: {وإنا إلى ربنا لمنقلبون} [14].
في الأعراف: {قال ابن أم} [150]، وفي طه: {قال يا بن أم} [94].
في التوبة: {ولا تضروه شيئا} [39]، وفي هود: {ولا تضرونه شيئا} [57].
في التوبة: {كفروا بالله ورسوله والله لا يهدي القوم الفاسقين}، وفيها: {كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون}، وفيها: {كفروا بالله ورسوله} [80، 84، 54].
وفيها: {ولا تعجبك أموالهم وأولادهم}، وفيها: {فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم} [85، 55].
وفيها: {يعذبهم بها في الدنيا}، وفيها: {ليعذبهم بها في الحياة الدنيا} [85، 55].
وفيها: {ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم} [72]، وفي الصف: {ومساكن طيبة في جنات عدن ذلك الفوز العظيم} [12].
وفي براءة: {وطبع على قلوبهم}، وفيها: {وطبع الله على قلوبهم} [سورة التوبة: الآيتان 87، 93].
وفيها: {وسيرى الله عملكم ورسوله}، وفيها: {والمؤمنون} [سورة التوبة: الآيتان 94، 105].
في هود: {فإلم يستجيبوا لكم فاعلموا} [14]، وفي القصص: {فإن لم يستجيبوا لك فاعلم} [50].
في هود في قصة عاد: {وأتبعوا في هذه الدنيا لعنة} [60]، ومثلها في القصص [42]، وفي هود في قصة فرعون: {وأتبعوا في هذه لعنة} [99].
في هود: {وأخذ الذين ظلموا الصيحة}، وفيها: {وأخذت الذين ظلموا الصيحة} [67، 94].
وفي هود: {ولما جاءت رسلنا لوطا سيء بهم} [77]، وفي العنكبوت: {ولما أن جاءت رسلنا} [33].
في يوسف: {ولما بلغ أشده آتيناه حكما وعلما} [22]، وفي القصص: {واستوى} [14].
في النحل: {لكيلا يعلم بعد علم شيئا} [70]، وفي الحج: {من بعد علم} [5].
في النحل: {وبنعمت الله هم يكفرون} [72]، وفي العنكبوت: {وبنعمة الله يكفرون} [67].
في النحل: {ولا تك في ضيق مما يمكرون} [127]، وفي النمل: {ولا تكن} [70].
في بني إسرائيل: {بذنوب عباده خبيرا بصيرا} [سورة الإسراء: الآية 17]، وفي الفرقان: {بذنوب عباده خبيرا} [58].
في الكهف: {فلعلك باخع نفسك} [6]، وفي الشعراء: {لعلك باخع} [3].
في الحج: {كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها} [22].
وفي تنزيل السجدة: {أن يخرجوا منها أعيدوا فيها} [سورة السجدة: الآية 20].
في الحج: {لكل أمة جعلنا منسكا}، وفيها: {ولكل أمة} [67، 34].
في الحج: {وأن ما يدعون من دونه هو الباطل} [62]، وفي لقمان: {من دونه الباطل} [30].
في الحج: {إن الإنسان لكفور} [66]، وفي الزخرف: {لكفور مبين} [15]، وفي عسق: {كفور} [سورة الشورى: الآية 48].
في المؤمنين: {وهو الذي أنشأ لكم السمع والأبصار} [78]، وفي الملك: {قل هو الذي أنشأكم وجعل لكم السمع والأبصار} [23].
في النور: {ولقد أنزلنا إليكم آيات مبينات}، وفيها: {لقد أنزلنا آيات مبينات} [34، 46].
في الشعراء: {ما تعبدون} [70]، وفي الصافات: {ماذا تعبدون} [85].
في النمل: {ومن شكر فإنما يشكر لنفسه} [40]، وفي لقمان: {ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه} [12].
في القصص: {ربي أعلم بمن جاء بالهدى من عنده}، وفيها: {ربي أعلم من جاء بالهدى} [37، 85].
وفيها: {يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر} [82]، وفي العنكبوت: {ويقدر له} [62]، ومثله في سبأ [39].
في العنكبوت والأحقاف: {ووصينا الإنسان بوالديه حسنا} [8-15]، وفي لقمان: {ووصينا الإنسان بوالديه} ليس معه {حسنا} [14].
في سبأ: {وما أرسلنا في قرية من نذير إلا قال مترفوها} [34]، وفي الزخرف: {وكذلك ما أرسلنا من قبلك من نذير} [23].
في الروم: {بلقاء ربهم لكافرون} [8]، وفي السجدة: {بلقاء ربهم كافرون} [10].
في الصافات: {فقال ألا تأكلون} [91]، وفي الذاريات: {قال ألا تأكلون} [27].
في الصافات: {وأبصرهم فسوف يبصرون}، وفيها: {وأبصر} [175، 179].
في ص: {أم عندهم خزائن رحمة ربك} [9]، وفي الطور: {خزائن ربك} [37].
في القتال: {ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله}، وفيها: {كرهوا ما نزل الله} [سورة محمد: الآيتان 9، 26].
في سورة المعارج: {والذين في أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم} [24، 25].
وفي الذاريات: {حق للسائل} ليس فيها {معلوم} [19].
في النازعات: {يوم يتذكر الإنسان ما سعى} [35].
وفي الفجر: {يومئذ يتذكر الإنسان وأنى له الذكرى} [23].
[فنون الأفنان: 451-466]


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحروف, باب

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:32 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir