|
#1
|
|||
|
|||
النفي يفسر الإثبات
وَقَوْلُهُ سُبْحَانَهُ : {وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لاَ يَمُوتُ}[سُورَةُ الْفُرْقَانِ : 58] |
#2
|
|||
|
|||
شرح العقيدة الواسطية للشيخ : عبد الله بن عبد العزيز بن باز
ليس للشيخ تعليق على هذه الجزئية |
#3
|
|||
|
|||
التنبيهات اللطيفة للشيخ : عبد الرحمن بن ناصر السعدي
ليس للشيخ تعليق على هذه الجزئية |
#4
|
|||
|
|||
شرح العقيدة الواسطية للشيخ محمد خليل هراس
وقَوْلُهُ سُبْحَانَهُ: ( وَتَوَكَّلْ عَلَى الحَيِّ الَّذي لاَ لاَيَمُوتُ ).(19) |
#5
|
|||
|
|||
شرح العقيدة الواسطية للشيخ: صالح بن فوزان الفوزان
وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ) أبدًا، أي: فوِّضْ أُمورَكَ إليه، فالتوكُّلُ لغةً: التَّفويضُ ـ يقالُ: وكَّلْتُ أمري إلى فُلانٍ. أي: فَوَّضتُه. ومعناه شَرْعًا: اعتمادُ القلبِ عَلى اللهِ في جَلْبِ ما يَنْفعُ ودَفْعِ ما يضُرُّ. والتوكُّلُ عَلى اللهِ نوعٌ مِن أنواعِ العبادةِ وهو واجبٌ، ولا ينافي الأخذَ بالأسبابِ، بَل يتَّفقُ معه تماماً. وخَصَّ صفةَ الحياةِ؛ إشارةً إلى أنَّ الحيَّ هو الذي يُوثَقُ به في تحصيلِ المصالحِ. ولا حياةَ عَلى الدَّوامِ إلاّ للهِ سبحانَه، وأمَّا الأحياءُ المنقطعةُ حياتُهم، فإنَّهم إذا ماتوا ضاع مَن يتوكَّلُ عليهم. |
#6
|
|||
|
|||
شرح العقيدة الواسطية للشيخ ابن عثيمين رحمه الله
((وَقَوْلُهُ سُبْحانَهُ: (وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَىِّ الَّذِى لاَ يَمُوتُ) [الفرقان: 58]))(24). |
#7
|
|||
|
|||
الروضة الندية للشيخ: زيد بن عبد العزيز بن فياض
. وقَوْلُهُ سُبْحَانَهُ :{وَتَوَكَّلْ عَلَى الحَيِّ الَّذي لاَ يَمُوتُ} في هذه الآيةِ إثباتُ صفةِ الحياةِ لِلَّهِ . والحياةُ هي أجمعُ صِفَاتِ الكمالِ ، وأصْلُها ، قَالَ ابنُ القيِّمِ ، وأما الرُّسُلُ وأَتْباعُهم فقالوا : إنَّ اللَّهَ حيٌّ وله حياةٌ . ولَيْسَ كمِثْلِه شيءٌ في حياتِه اهـ . |
#8
|
|||
|
|||
التنبيهات السنية للشيخ: عبد العزيز بن ناصر الرشيد
وقَوْلُهُ سُبْحَانَهُ: ( وَتَوَكَّلْ عَلَى الحَيِّ الَّذي لا يَمُوتُ ).( 36) |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
النفي, يفسر |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|