كشف الشبهة الثانية عشرة وهي احتجاجهم بحديث: (أقتلته بعدما قال: لا إله إلا الله؟)

[مسلمة 12]

الأسئلة

س1: كيف تجيب من احتج بحديث أسامة بن زيد على أن من قال : (لا إله إلا الله) لا يكفر ؟
س2: لم قاتل رسول الله صلى الله عليه وسلم اليهود؟ وما وجه الاستدلال بهذه القضية؟
س3: لم قاتل الصحابة -رضي الله عنهم- بني حنيفة؟ وما وجه استشهاد المؤلف بهذه القضية في هذا الموضع؟
س4: كيف تلزم من أجاز الاستغاثة بالأموات بأنه كافر؟
س5: لم أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتال الخوارج مع أنهم من أكثر الناس تهليلاً وعبادة؟
س6: لم همّ النبي صلى الله عليه وسلم بغزو بني المصطلق؟
س7: كيف تجيب على احتجاجهم بحديث ((أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله))؟
س8: فسر باختصار قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا …} الآية، مع بيان وجه استدلال المؤلف-رحمه الله تعالى- بهذه الآية.