دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأهيل العالي للمفسر > منتدى الامتياز

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #151  
قديم 2 ذو الحجة 1436هـ/15-09-2015م, 03:05 AM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها عبد الرحمن مشاهدة المشاركة
س | المراد باليوم الموعود في قوله تعالى: (والسَّمَاءِ ذَاتِ البُرُوجِ (1) والْيَوْمِ المَوْعُودِ (2)) البروج.

المُراد بـاليَوم الموعود : يوم القِيامة . كَما أورد ابنُ كثير والسَّعدِي والأشقر .. وَزاد ابنُ كَثِير وَبِه قال ابن أبي حاتم وكذلك قال الحسن وقتادة وابن زيدٍ وابنِ جرير والإمام أحمد .
وقَد أورد ابنُ كَثِير عَن ابنُ أبي حاتِم عَن ابنِ هُريرَة أنه قَال : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اليوم الموعود يوم القيامة)) يكتفى بذلك، وهو موضع الشاهد من الحديث على مسألتنا، ويقاس عليه بقية الأدلة.
واليوم المشهود يوم عرفة والشاهد يوم الجمعة وما طلعت الشمس ولا غربت على يوم أفضل منه فيه ساعة لا يوافقها عبد مؤمن يدعو الله بخير إلا استجاب الله له ولا يستعيذ من شيء إلا أعاذه الله منه ) . وقد روي موقوفاً على أبي هريرة، وهو أشبه. وكان مِن ابن خزيمة ضعيف .
وما أورده عَن ابنُ جرير عن أبي مالك الأشعري قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (اليوم الموعود يوم القيامة، وإنّ الشّاهد يوم الجمعة، وإنّ المشهود يوم عرفة، ويوم الجمعة ذخره اللّه لنا) .

• المُراد بـ الشاهِد :
يَوم الجُمعة .. وهذَا خُلاصَة مَا روِي عن الإمام أحمد وابن أبي حاتِم وَ ابنِ جَرير
وَقد ذَكر الإمام أحمد عَن علِي عن النبي صلى الله عليه وسَلم أنَّهُ قال : وَشاهِد وَمشهُود يعنِي يَوم الجمعة ويومٌ مشهودٌ: يوم القيامة.
وقَد ذُكرت الرِّوايات الأُخر فِي المَسألة السابِقة .

• المُراد بالمَشهُود :
- القَول الأول : يَوم عَرفة وبِه قال ابن أبي حاتم والإمام أحمد وابنُ جرير .
- القَول الثانِي : يوم القيامَة وَهذِه رواية عن الإمام أحمد .

س | معنى "نصب" في قوله تعالى: (يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ (43) ) المعارج.

• المُراد بالأجداث : القُبور ذكَره ابنُ كثِير والسَّعدِي والأشقَر .

• المُراد بـ نُصب :
القَول الأول : إلى عَلمِ يسعون وهو حاصِل كَلام ابنُ عباسٍ ومُجاهِد والضَّحاك فِيما أورده ابن كَثير وبِه قال السَّعدِي .
القَول الثانِي : إلى غَايَةٍ يَسعَون إليها وَبِه قال أبو العالية، ويحيى بن أبي كثيرٍ كما ذكر ذلك عنهم ابن كثير.
القَول الثالث : مَصدر بمعنَى المَنصُوب وهُو قول الجمهور فِيما رواهُ ابنُ كَثِير وذكره الأشقر . وهذا قول جامع لبقية الأقوال أي شيء منصوب.
القَول الرابِع: الصَّنم وهذا مرويٌّ عن مجاهدٍ، ويحيى بن أبي كثيرٍ، ومسلمٍ البطين وقتادة، والضّحّاك، والرّبيع بن أنسٍ، وأبي صالحٍ، وعاصم بن بهدلة، وابن زيدٍ، وغيرهم فيما ذكره ابنُ كثِير .

• قِراءَات نصب :
1- وقد قرأ الجمهور: (نصب ) :بفتح النّون وإسكان الصّاد .
2- وقرأ الحسن البصريّ: ( نصبٍ) بضمّ النّون والصّادّ .

•المُراد بـ سِراعَاً :
القَول الأول : مسرِعين قول ابنُ كثِير والأشقر .
القَول الثانِي : مُجِيبِينَ لدَعوةِ الداعِي مُهْطِعِينَ إليها وهذا حاصل كلام السعدي .

• المُراد بـ يُوفِضُون : يُسرِعون وهذا مرويٌّ عن مجاهدٍ، ويحيى بن أبي كثيرٍ، ومسلمٍ البطين وقتادة، والضّحّاك، والرّبيع بن أنسٍ، وأبي صالحٍ، وعاصم بن بهدلة، وابن زيدٍ، وغيرهم فيما ذَكره ابن كَثِير وكلامُ السعدِي والأشقر .


س | المراد بالطاغية في قوله تعالى: (فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ (5) ) الحاقة.

القَول الأول : الصَّيحة العَظِيمة التِي جاوزتِ الحَد وزلزلت أسكنتهم وانصَدعت منها القُلوب قَول قَتاد واختِيار ابن جرِير فيما يذكره انُ كثِير وَعليه كان السَّعدِي والأشقَر .
القَول الثانِي : الذُّنوب وهو قَول مُجاهِد والرَبيع بن أنس ذكر ذلك عنهم ابن كثير .
القَول الثالِث : الطُّغيان فِيما يَرويه ابنُ كثِير عن ابن زَيد وَذكر أنه قَرأ : (كذّبت ثمود بطغواها ) . وهذا القول مقارب للقول الثالث.
القَول الرَّابِع : عَاقِر النَّاقَة .. وَهذا قَول السَّدِّي ذَكره ابنُ كَثِير .
بارك الله فيك أختي وأحسن إليك.
يلاحظ أنك تفسرين الآيات كاملة، وإنما المطلوب فيها لفظة واحدة فقط، فلا ينبغي التوسع خارج المطلوب في المسألة.
فأرجو مراعاة ذلك مستقبلا إن شاء الله.
وفقك الله.

  #152  
قديم 2 ذو الحجة 1436هـ/15-09-2015م, 03:21 AM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان محمد اسلام محمد فريج مشاهدة المشاركة
مجلس المذاكرة (2) مهارة (تحرير أقوال المفسرين)
المجموعة الأولي:
1: مرجع الضمير في قوله تعالى: {وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (25)} التكوير.
2: المراد بالاسم الموصول "ما" في قوله تعالى: (وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ (4) ) الانشقاق.
3: المراد بالشاهد والمشهود في قوله تعالى: (وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ (3) ) البروج.
التطبيق الأول
خلاصة أقوال المفسرين في هذة المسألة:
مرجع الضمير في قوله تعالي: {وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (25)} التكوير.
مرجع ضمير الاية هو القرءان
ذكره:
-ابن كثير و السعدي و الاشقر
واستدل له ابن كثير بقوله تعالي { و ما تنزلت به الشياطين وما ينبغي لهم وما يستطيعون انهم عن السمع لمعزولون}

التطبيق الثاني:
الاقوال الواردة في المراد بالاسم الموصول ما في قوله تعالي : (وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ (4) ) الانشقاق.
وبالنظر الي الأقوال الواردة في المراد بالاسم الموصول ما نجد أن هناك أتفاق وتباين
وهما قولان:
القول الأول:
-الأموات
وهو قول مجاهد وسعيد وقتادة، وذكر عنهم ابن كثير
أي ألقت ما في بطنها من الأموات وتخلت عنهم، وذكر هذا القول أيضا السعدي والأشقر
القول الثاني:
-الكنوز
ذكره السعدي
أي تخرج الأموات الي وجه الأرض وتخرج الأرض كنوزها
وذكره الأشقر
أي تخرج ما فيها من الأموات والكنوز وطرحتهم علي ظهورها
بل السعدي والأشفر زادا القول بالكنوز على الأموات ولم يقتصرا عليه وحده.
التطبيق الثالث:
المراد بالشاهد والمشهود في قوله تعالي : (وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ (3) ) البروج
بالنظر في الأقوال الواردة من المفسرين نجد انها مختلفة وعديدة:
أولا:المراد بالشاهد

الأول: الشاهد هو يوم الجمعة
وهو حاصل كلام ابن كثير والامام أحمد و الحسن وقتاده وابن زيد وابن جرير واخرون
الثاني:الشاهد هو يوم عرفة
وهو حاصل كلام ابن جرير
الثالث: الشاهد هو محمد _صلي الله عليه وسلم_
وهو حاصل كلام ابن عباس وعكرمة
الرابع: الشاهد هو ابن آدم او الانسان
وهو حاصل كلام مجاهد وعكرمة والضحاك وابن عباس
الخامس: الشاهد هو الله_عز وجل_
حاصل كلام سعيد ابن الجبير
السادس: الشاهد كل ما يوصف بهذا الوصف: مبصر ومبصرة، حاضر ومحضر، راء ومرئي
حاصل كلام السعدي
ثانيا: المراد بالمشهود
الأول: المشهود يوم عرفة
وحاصل هذا الكلام ما ورد في ابن كثير والامام احمد وابن جرير والحسن وقتادة وابن زيد
الثاني: المشهود يوم القيامة
حاصل هذا الكلام الامام احمد وابن عباس ومجاهد وعكرمة والضحاك
الثالث: المشهود يوم الجمعة
حاصل هذا الكلام عكرمة وابن عباس
الرابع: المشهود: نحن
حاصل هذا الكلام سعيد ابن الجبير
الخامس: المشهود
1- ما تضمه من ايات الله الباهرة وحكمه الظاهرة ورحمته الواسعة هذا الكلام والذي بعده في مسألة جواب القسم وهي بعيدة عن مسألتنا.
2-المقسم عليه قتل أصحاب الأخدود
حاصل هذا الكلام السعدي
السادس: حاصل كلام الأشقر
الدليل:
1- عن ابي هريرة قال: قال رسول الله _صلي الله عليه وسلم_:
و(ليوم الموعود يوم القيامة وشاهد يوم الجمعة
وما طلعت شمس ولاغربت علي يوم أفضل من يوم الجمعة، وفيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله فيها خيرا الا أعطاه اياه، ولا يستعيذ فيها من شر الا أعاذه ومشهود يوم عرفة. رواه ابن ابي حاتم وذكره ابن كثير في تفسيره
2- عن ابي مالك الأشعري قال قال رسول الله_صلي الله عليه وسلم_
اليوم الموعود يوم القيامة، وان الشاهد يوم الجمعة، وان المشهود يوم عرفة، ويوم الجمعة ذخره الله لنا, رواه ابن جرير وذكره ابن كثير في تفسيره
3- قال تعالي (وكفي بالله شهيدا) ذكره سعيد ابن الجبير في تفسير ابن كثير
الأدلة قليلة مقارنة بما ذكره المفسرون، ويراعى سوق الدليل بعد القول مباشرة خاصة مع كثرة الأقوال.
أحسنت أختي بارك الله فيك، وينتبه إلى ما ذكرناه.
وفقك الله.

  #153  
قديم 2 ذو الحجة 1436هـ/15-09-2015م, 03:25 AM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سناء بنت عثمان مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى
التطبيق الأول
مرجع الضمير في قوله تعالى: (وما هو بقول شيطان رجيم) (25) التكوير.
- تحرير خلاصة أقوال المفسرين في المسألة كالتالي:
- مرجع الضمير هو في قوله تعالى ( وما هو بقول شيطان رجيم )
مرجع الضمير هو في الآية القرآن، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
واستدل له ابن كثير في الآية بقوله تعالى :( وما تنزلت به الشياطين وما ينبغي لهم وما يستطيعون إنّهم عن السمع لمعزولون)

التطبيق الثاني
- المراد بالاسم الموصول (ما) في قوله تعالى:(وألقت ما فيها وتخلت )(4) الإنشقاق.
- تحرير خلاصة أقوال المفسرين في المسألة كالتالي:
- المراد بالاسم الموصول (ما) في قوله تعالى (وألقت ما فيها وتخلت ).
القول الأول: ألقت ما في بطنها من الأموات،قاله مجاهد وسعيد وقتادة أورده بن كثير
القول الثاني: من الأموات والكنوز، أورده السعدي والأشقر.
وبالنظر إلى الأقوال السابقة نخلص إلى أن المراد بالاسم الموصول (ما): أي: ألقت ما في بطنها من الأموات والكنوز.
وهذا خلاصة ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
التطبيق الثالث
- المراد بالشاهد والمشهود في قوله تعالى: (وشاهد ومشهود )(3) البروج.
- تحرير الأقوال في المسألة كالتالي:
- المراد بالشاهد والمشهود في قوله تعالى: (وشاهد ومشهود )
القول الأول- (شاهد ) يوم الجمعة (والمشهود ) يوم القيامة قاله الإمام أحمد عن أبي هريرة.
القول الثاني-(شاهد) يوم الجمعة ( المشهود ) يوم عرفة.
القول الثالث- (شاهد) محمد (ومشهود )يوم القيامة قاله عكرمة.
القول الرابع - (شاهد)ابن آدم (ومشهود) يوم القيامة قول مجاهد وعكرمة والضحاك.
القول الخامس- (شاهد) الله (ومشهود) يوم القيامة قول بن عباس.
القول السادس- (شاهد) الانسان (ومشهود) يوم الجمعة قول مجاهد عن بن عباس.
القول السابع- (شاهد) يوم عرفة (ومشهود) يوم القيامة قول مجاهد عن ابن عباس.
القول الثامن- (شاهد) يوم الذبح (ومشهود) يوم عرفة قول سفيان الثوري.
القول التاسع- (شاهد) الله (ومشهود ) نحن سعيد بن جبير.
وهذه الأقوال أوردها ابن كثير.
القول العاشر- (وشاهد ومشهود) أي مُبصَر ومُبصِر،وحاضر ومحضور،وراء ومَرئي.أورده السعدي.
فاتتك الأدلة على كل قول وهذا خطأ
أحسنت أختي بارك الله فيك، ويرجى الانتباه جيدا لإيراد الأدلة على الأقوال
وفقك الله.

  #154  
قديم 2 ذو الحجة 1436هـ/15-09-2015م, 03:31 AM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل عبدالرحمن الرفاعي مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى:
1: مرجع الضمير في قوله تعالى: {وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ (25)} التكوير.
2: المراد بالاسم الموصول "ما" في قوله تعالى: (وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ (4) ) الانشقاق.
3: المراد بالشاهد والمشهود في قوله تعالى: (وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ (3) ) البروج.

بسم الله الرحمن الرحيم
التطبيق الأول :
مرجع الضمير في قوله تعالى:(وماهو بقول شيطان رجيم )25: التكوير
مرجع الضمير في الآية هو القرآن, ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
واستدل له ابن كثير بقوله تعالى: وما تنزلت الشياطين وما ينبغي لهم وما يستطيعون إنهم عن السمع لمعزولون).

التطبيق الثاني :
المراد بالاسم الموصول "ما" في قوله تعالى: (وألقت مافيها وتخلت) 4: الانشقاق.
المراد بالاسم الموصول في الآية هو: الأموات والكنوز, ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
قال ابن كثير: قاله مجاهد وسعيد وقتادة. (لكن ابن كثير لم يذكر الكنوز، إذن لابد من تحري الدقة في نقل الأثر، والكلام على هذا يفصل على قولين، ولا بأس من الجمع بينهما في النهاية).

التطبيق الثالث:
المراد بالشاهد والمشهود في قوله تعالى :(وشاهد ومشهود)
قال المفسرون عدة أقوال :
الأول: الشاهد يوم الجمعة والمشهود يوم عرفة روايه عن ابن عباس وقاله مجاهد وقاله الأكثرون .
الثاني :الشاهد محمد والمشهود يوم القيامة روايه عن ابن عباس وقاله الحسن بن علي والحسن البصري وسفيان الثوري وسعيد ابن المسيب
الثالث :الشاهد ابن آدم والمشهود يوم القيامة رواية عن مجاهد وعكرمة والضحاك.
الرابع :الشاهد محمد والمشهود يوم الجمعة قاله عكرمه .
الخامس: الشاهد الله والمشهود يوم القيامة روايه عن ابن عباس .
السادس: الشاهد الإنسان والمشهود الجمعة رواية عن ابن عباس
السابع :الشاهد الله والمشهود نحن قاله سعيد ابن جبير وحكاه البغوي.
الثامن: الشاهد يوم الذبح والمشهود الجمعة قاله ابن عمر والزبير .
ذكرها ابن كثير في تفسيره والأدلة :
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله _صلي الله عليه وسلم_:
و(اليوم الموعود يوم القيامة وشاهد يوم الجمعة)
وما طلعت شمس ولاغربت علي يوم أفضل من يوم الجمعة، وفيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله فيها خيرا الا أعطاه اياه، ولا يستعيذ فيها من شر الا أعاذه ومشهود يوم عرفة. رواه ابن ابي حاتم وذكره ابن كثير في تفسيره
و عن ابي مالك الأشعري قال قال رسول الله_صلي الله عليه وسلم_
اليوم الموعود يوم القيامة، وان الشاهد يوم الجمعة، وان المشهود يوم عرفة، ويوم الجمعة ذخره الله لنا, رواه ابن جرير وذكره ابن كثير في تفسيره
التاسع :الشاهد والمشهود شمل كل من اتصف بهذا الوصف أي مبصَر ومبصِر وحاضر ومحضور وراء ومرئي ذكره السعدي .
بارك الله فيك، ويلاحظ على التطبيق الأخير قلة الأدلة وهو ملاحظ في التطبيقات الأخيرة عموما ربما لضيق الوقت أعانكم الله، ولنجتهد في التبكير قدر المستطاع
وفقك الله

  #155  
قديم 2 ذو الحجة 1436هـ/15-09-2015م, 03:34 AM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أثير عطور مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
المجموعة الرابعة
_______________________________________________________________
التطبيق الأول
مرجع الضمير في قوله تعالى : (وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِين25) التكوير.
هو محمّدٌ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، -. قال به قتادة وعكرمة وابن زيد وغير واحد ذكره ابن كثير في تفسيره والأشقر والسعدي كذلك.

____________________________________________________________________

التطبيق الثاني
الأقوال الواردة في المراد بالبيت في قوله تعالى: )وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِيَ( نوح
القول الأول:
مسجدي، وهو قول الضحاك .ذكره ابن كثير.
القول الثاني:
مَنْزِلَه الذي هو ساكِنٌ فيه.ذكره الأشقر وابن كثير في تفسيرهما.
القول الثالث:
سَفينتُه. ذكره الأشقر في تفسيره.
_________________________________________
التطبيق الثالث
تفسير معنى قوله تعالى: ( لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ 19):
أولا:
بعضهم أطلق المعنى:
-حالاً بعد حالٍ، وهو تفسير رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاريّ والبزار عن ابن عبّاسٍ و قال به عكرمة ومرّة الطّيّب ومجاهدٌ والحسن والضّحّاك ورواه البزار عن ابن مسعود.ذكر ذلك ابن كثير في تفسيره.
-منزلاً على منزلٍ،قاله أبو إسحاق والسّدّيّ عن ابن عبّاسٍ وزاد العوفيّ عن ابن عبّاسٍ ويقال: أمراً بعد أمرٍ وحالاً بعد حالٍ.

ثانيا:
بعضهم قيد المعنى :
1- خصوه بأحوال السماء:
السماء ستمر بأطوار وأحوال من الانفطار والانشقاق حتى تصير وردة كالدهان.قاله بنحو من ذلك الأعمش والثوري: عن عبد اللّه ابن مسعودٍ.

2- . فخصوه بما حصل للنبي-صلى الله عليه وسلم- ليلة أسري به:
سماءً بعد سماءٍ،قاله ابن أبي حاتمٍ عن الشّعبي وابن مسعودٍ ومسروقٍ وأبي العالية . ذكره ابن كثير في تفسيره وقال:يعنون ليلة الإسراء .
3- خصوه بأحوال الإنسان في الدنيا:
من أوجه عدة منها:
• الإنسان في شأن دينه من الاتباع والتقليد و الابتداع:
-أعمال من قبلكم منزلاً عن منزلٍ، قاله السدي وذكره ابن كثير في تفسيره وقال: كأنّه أراد معنى الحديث الصّحيح: "لتركبنّ سنن من كان قبلكم حذو القذّة بالقذّة، حتّى لو دخلوا جحر ضبٍّ لدخلتموه". قالوا: يا رسول اللّه، اليهود والنّصارى؟ قال: "فمن؟". وهذا محتملٌ.
-في كلّ عشرين سنةٍ تحدثون أمراً لم تكونوا عليه.وقال ابن أبي حاتمٍ عن مكحول .

• الإنسان في شأن خلقه ونفسه:
-حالاً بعد حالٍ، فطيماً بعدما كان رضيعاً، وشيخاً بعدما كان شابًّا. قاله عكرمة.
-حالاً بعد حالٍ، رخاءً بعد شدّةٍ، وشدّةً بعد رخاءٍ، وغنًى بعد فقرٍ، وفقراً بعد غنًى، وصحّةً بعد سقمٍ، وسقماً بعد صحّةٍ. قاله الحسن البصريّ.
ثانيا: بعضهم قيده بالآخرة:
4- خصوه بأحوال الإنسان في الآخرة:
- قومٌ كانوا في الدّنيا خسيسٌ أمرهم، فارتفعوا في الآخرة، وآخرون كانوا أشرافاً في الدّنيا فاتّضعوا في الآخرة. قاله سعيد بن جبيرٍ.
-وقال ابن أبي حاتمٍ عن جابر بن عبد اللّه قال: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم يقول:
((إنّ ابن آدم لفي غفلةٍ ممّا خلق له، إنّ اللّه إذا أراد خلقه قال للملك: اكتب رزقه، اكتب أجله، اكتب أثره، اكتب شقيًّا أو سعيداً. ثمّ يرتفع ذلك الملك، ويبعث اللّه إليه ملكاً فيحفظه حتّى يدرك، ثمّ يرتفع ذلك الملك، ثمّ يوكّل اللّه به ملكين يكتبان حسناته وسيّئاته، فإذا حضره الموت ارتفع ذانك الملكان، وجاءه ملك الموت فقبض روحه، فإذا دخل قبره ردّ الرّوح في جسده، ثمّ ارتفع ملك الموت وجاءه ملكا القبر فامتحناه ثمّ يرتفعان، فإذا قامت السّاعة انحطّ عليه ملك الحسنات وملك السّيّئات، فانتشطا كتاباً معقوداً في عنقه ثمّ حضرا معه، واحداً سائقاً وآخر شهيداً، ثمّ قال عزّ وجلّ: (لقد كنت في غفلةٍ من هذا).

-قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (لتركبنّ طبقاً عن طبقٍ). قال: "حالاً بعد حالٍ". ثمّ قال النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم: " إنّ قدّامكم لأمراً عظيماً لا تقدرونه، فاستعينوا باللّه العظيم".وحكم ابن كثير عليه بأنه حديثٌ منكرٌ، وإسناده فيه ضعفاء، ولكنّ معناه صحيحٌ.

وجمع بين الأقوال ابن جرير –رحمه الله بقوله:
إن كان الخطاب موجّهاً إلى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم جميع النّاس أنّهم يلقون من شدائد يوم القيامة وأهواله أحوالاً.
ذكر الأقوال السابقة ابن كثير رحمه الله.

هذا والله أعلم

داهمني الوقت بالفعل وأعلم أني أستطيع تقديمه بشكل أجود وأفضل أعوض وأسدد قي المرات المقبلة بإذن الله.
أحسنت بارك الله فيك، ولو تناولت القراءات في قوله: (لتركبن) لظهر لك تقسيم أفضل.
وفقك الله.

  #156  
قديم 2 ذو الحجة 1436هـ/15-09-2015م, 05:46 AM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

إرشادات عامّة على تطبيقات تحرير أقوال المفسّرين

قد أحسنتم وأجدتم طلاب وطالبات المستوى الأول، فبارك الله فيكم وثبتكم على دروب الخير.
سنضع بإذن الله بعض الملاحظات العامّة على هذه التطبيقات، فنرجو منكم التنبه لها جيدا لأهميتها في إتقان هذه المهارة وضبط أداء التطبيقات القادمة معنا بإذن الله في مقرر التفسير.
* وقبل البدء في ذكر هذه الملحوظات يرجى منكم بارك الله فيكم عدم استعمال اللون الأحمر في تنسيق الإجابات؛ حتى لا تتداخل إجابة الطالب مع توجيهات التصحيح.

أولا: يراعى عند الاستدلال بآية قرآنية أو حديث الاقتصار على موضع الشاهد فقط على المسألة، خاصّة في الأحاديث الطوال.
مثال: استدلال ابن كثير على معنى "مدت" في قوله تعالى: (وإذا الأرض مدت) الانشقاق 3
نذكر موضع الشاهد فقط من الحديث ولا حاجة لسوقه كاملا، فنكتب: ((إذا كان يوم القيامة مدّ اللّه الأرض مدّ الأديم حتّى لا يكون لبشرٍ من النّاس إلاّ موضع قدميه)) رواه ابن جرير وذكره ابن كثير.
وعند الاستدلال على القول الواحد تقدم الآيات على الأحاديث، وتقدم الأحاديث على آثار الصحابة والتابعين.

ثانيا: لابد من الدقة في نقل الآثار الواردة عن السلف في التفسير فلا نجزّيء كلامهم كما أنه لا يصح أن أزيد في كلامهم ما لم يقولوه.
مثال: في تفسير المراد بالاسم الموصول في قوله تعالى: (وألقت ما فيها وتخلت) الانشقاق 4
نجد أن ابن كثير رحمه الله نقل عن مجاهد وسعيد وقتادة أن المراد به "الأموات"، لكن بعض الطلاب يزيد في قولهم ويذكر: "الأموات والكنوز" قاله مجاهد وسعيد وقتادة.
رغم أن الكنوز لم تذكر في تفسير ابن كثير بل ذكرت في كلام السعدي والأشقر.
وفي المقابل نجد أن بعض الطلاب يجزيء كلام السعدي والأشقر على قولين:
الأول: الأموات، ذكره السعدي والأشقر.
الثاني: الكنوز، ذكره السعدي والأشقر.
رغم أن الكنوز لم تذكر منفردة، بل زيدت على القول الأول.
وهناك فرق بين نقل الأثر، وبين الجمع بين الأقوال، فنقل الأثر لابد أن يكون دقيقا كما ورد في التفسير، وخطوة الجمع تكون خطوة لاحقة، ولابد من التعبير بما يشير إلى أنها عبارة جامعة مثل قولنا: وهذا حاصل كلام فلان وفلان، أو خلاصة ما ذكره فلان وفلان، ونحو ذلك من الصيغ.

ثالثا: يقتصر على المطلوب في المسألة فقط ولا يزاد عليها، فبعض الطلاب يفسر الآية كاملة رغم أن المطلوب لفظة واحدة فيها، وهذه الزيادة غير مطلوبة، فعلى طالب التفسير أن يدقق في المطلوب جيدا، لأن الدقة والتأني من قوام إتقان دراسة علم التفسير.

ثالثا: لابد من إيراد جميع الأدلة التي يذكرها المفسر، ويقتصر على موضع الشاهد منها كما ذكرنا خاصة إذا كانت طويلة، وإذا كثرت الأدلة جدا في المسألة فيكتفى بأهمها وأصحها وأشهرها.
ويذكر الدليل بعد القول المتعلق به مباشرة، خاصة عند كثرة الأقوال وتشعبها.

رابعا: نلاحظ أن ابن كثير يذكر ترجيحات ابن جرير أو غيره في بعض المسائل وقد يرجح هو بين الأقوال فيقول: ورجح ابن جرير كذا أو اختار ابن جرير كذا، وقد يقول: والأشبه كذا، أو: الظاهر كذا..، وغالبا ما يذكر دليلا على ترجيحه.
وربما يجمع بين الأقوال، وربما توقف.
هذه الترجيحات تذكر في نهاية الأقوال ولا نعتبرها قولا جديدا، ونفصلها تحت عنوان: الترجيح بين الأقوال.

خامسا: الاجتهاد في حسن صياغة الكلام في المسألة، فمن الطلاب من يختصر الكلام اختصارا زائدا فيقول مثلا ولتكن أي مسألة:
القول الأول: كذا. ابن كثير - سعدي - أشقر.
أو يقول: كذا. مجاهد - قتادة.
وهذا لا يليق، بل نقول: قاله أو: ذكره فلان وفلان.

سادسا: قد تكون أقوال المفسّرين متفقة وفي بعضها زيادات، هذه الزيادات توحي باختلاف بين الأقوال ولو دقق الطالب النظر لوجد أنها زيادة وصف مثلا أو بيان سبب وليست قولا مختلفا.
مثال: المراد بــ "الخنس الجوار الكنس"
فمما عدّه بعض الطلاب أقوالا:
1: النجوم
2: النجوم تكنس بالليل وتخنس بالنهار !!
فعدّ قولا ثانيا في المسألة وكأن ما ذكر فيه نوع مختلف من النجوم، ولكن هذا الكلام هو نفسه القول الأول مع زياده وهو وجه وصف النجوم بالخنوس والكنوس.
مثال آخر: معنى "مدت" في قوله تعالى: (وإذا الأرض مدت)
بعض الطلاب يعدون فيها ثلاثة أقوال مختلفة:
1: بسطت وفرشت ووسعت
2:
رجفتْ وارتجتْ، ونسفتْ عليها جبالُهَا، ودكَّ ما عليها من بناءٍ ومعلمٍ، فسويتْ، ومدَّها اللهُ تعالَى مدَّ الأديمِ، حتى صارتْ واسعةً جدّاً، تسعُ أهلَ الموقفِ على كثرتهِمْ، فتصيرُ قاعاً صفصفاً لا ترى فيهِ عوجاً ولا أمتاً.
3:
بُسِطَتْ وَدُكَّتْ جِبَالُهَا، حَتَّى صَارَتْ قَاعاً صَفْصَفاً.
بالنظر إلى هذه الأقوال يتبين أنها متفقة وليست مختلفة، فكلها مشتركة في معنى البسط والتوسعة، مع زيادة في بعضها وهي بيان سبب هذه التوسعة وهو زلزلة الأرض بين يدي الساعة وما ينتج عنها من دك ونسف للجبال، فتصبح الأرض كلها مبسوطة ممدودة واسعة جدا لزوال ما عليها من جبال وبناء.
تنبيه: الأمثلة المذكورة هي لأجل التدرّب والمران، وتتقن مع الوقت شيئا فشيئا بإذن الله.



يتبع إن شاء الله بأفضل التطبيقات المقدمة..


  #157  
قديم 2 ذو الحجة 1436هـ/15-09-2015م, 06:14 AM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

أفضل التطبيقات
(اضغط على الاسم ليظهر لك التطبيق)

المجموعة الأولى
- رنان مولود
- محمد الكاف
- أبو بكر إسماعيل حسين الجلاد
- نوره عبد الجبار القحطاني
- السيد قطب الأزهري

المجموعة الثانية
- أحمد راضي راضي
- بشرى الزومان

المجموعة الثالثة
- منى محمد مدني

المجموعة الرابعة
- عقيلة زيان

  #158  
قديم 2 ذو الحجة 1436هـ/15-09-2015م, 03:05 PM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

تقييمات مجلس مذاكرة تحرير أقوال المفسّرين

- من حصل من الطلاب على تقدير ممتاز:
1: ترنيم هشام موسى
2: رضوى محمود
3: رنان مولود
4: إسماعيل أحمد أحمد
5: رشا عطية اللبدي
6: عقيلة زيان
7: أحمد راضي راضي
8: فاطمة محمود صالح
9: بشرى الزومان
10: ختام عويض المطيري
11: إيمان شريف
12: محمد الكاف
13: هناء محمد علي
14: عبد العزيز الجلعود
15: علي الدريبي
16: خالد يونس
17: جيهان غالي
18: منال علي الحكمي
19: عبد العزيز ارفاعي
20: عائشة علي محمد
21: حنان علي محمود
22: هاشم يحيى الحكمي
23: أبو بكر إسماعيل حسين الجلاد
24: منى محمد مدني
25: لطيفة الراشدي
26: جميل الغامدي
27: رضاك ربي ((يرجى التواصل مع الإدارة وتغيير المعرف للاسم الصريح)
28: ندى علي
29: نورة عبد الجبار القحطاني
30: سحر محمود عبد الحافظ
31: زياد الحربي
32: السيد قطب محمود الأزهري
33: حسام صلاح
34: سماح ناصر
35: عبد الحكيم الزهير
36: أثير عطور.

- من حصل من الطلاب على تقدير جيد جدًا
37: صلاح محمد محمد علي الألفي
38: مريم أحمد حجازي
39: نوره الصالح
40: صلاح حسني عبد الرحيم
41: منيرة جابر الخالدي
42: منيرة حامد الصواط
43: زينب صلاح عبد الحليم
44: أمل الجهني
45: مريم عادل المقبل
46: إبراهيم حكمي
47: عبير الغامدي
48: زينب اسكندر
49: يحيى النادي
50: أسماء بنت أحمد
51: رشا نصر زيدان
52: ريم محمد
53: محمد حسين داود
54: هدى ناصر الغامدي
55: منيرة عبد الرزاق علي
56: تامر السعدي
57: أحمد الشواف
58: محمد الشهري
59: جواهر صالح قايد
60: نورة محمد سعيد
61: مريم عبد الله المطرود
62: غادة محمد علي
63: مها عبد الرحمن

- من حصل من الطلاب على تقدير جيد:
64: حمود الدوسري
65: عفاف فالح الجهني
66: فوزية السالم
67: فضية مبارك الرقابي
68: سارة سفيان
69: غادة بنت محمود الشرعبي
70: مها علي العييري
71: عائشة دخيل الفهمي
72: حنان محمد إسلام محمد فريج
73: سناء بنت عثمان
74: أمل عبد الرحمن الرفاعي

-من الطلاب من لم يتم جميع التطبيقات
1: مريم عبد العزيز (أدت التطبيق الثالث وأحسنت أداءه، لكن لم تقدم أول تطبيقين)


* وقد غاب بعض زملائكم عن هذا المجلس لظروف طارئة وقدموا اعتذاراتهم، وبإذن الله يكونون معنا في المجالس القادمة.
...

قال الإمام أحمد رحمه الله تعالى: " العـلم لا يـعـدله شـيء لمن صحّـت نيـتـه "
قالوا: وكيف تصح نيتـه؟
قال: "ينـوي أن يرفع الجهل عن نفسه وعن غيره"
فتفقد دائما نيتك يا طالب العلم وتعاهدها، واعلم أن الله عز وجل قد اصطفاك لهذا الفضل العظيم فأدّ شكر الله بحسن القيام به وبذله على الوجه الذي يرضيه.

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الرابع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:46 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir