اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salah1235
|
بارك الله فيك .
التطبيق يوضع في مكانه.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salah1235
لدي سؤالين لشيخنا حفظه الله وجزاه عنا خير الجزاء وهي:
- الأول: بحثت عن حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم (عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن) (رواه مسلم). فوجدت أن قوله صلى الله عليه وسلم (وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن) قد أخره الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله، بينما قدم في صحيح مسلم، (عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له) (رواه مسلم، رقم :2999)، فهل هذا خطأ في كتابة الحديث أم هناك رواية أخرى اعتمد عليها الشيخ؟
|
ورد تأخير هذه الكلمة في رواية ابن حبان لحديث صهيب رضي الله عنه.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salah1235
-الثاني: يخص حديث (لا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقاً رضي منها خلقاً آخر) فكلمة (خلقاً) لم أجدها في صحيح مسلم ، ولم أجدها في مسند الإمام أحمد – المصدر الأخير بصيغة الورد – فهل توجد رواية أخرى اعتمد عليها الشيخ؟
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salah1235
وجزاكم الله عنا خيرا
|
لم أجد رواية فيها هذه الزيادة، وقد يكون الشيخ - رحمه الله - كتب الحديث من حفظه ، وقد يكون من تصرف بعض النساخ.