دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى الثامن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 28 ربيع الأول 1440هـ/6-12-2018م, 01:14 AM
هيئة الإدارة هيئة الإدارة غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 29,544
افتراضي المجلس الأول: مجلس مذاكرة القسم الثالث من الورقات

مجلس مذاكرة القسم الثالث من أصول الفقه (الورقات)
المجموعة الأولى:
س1: عرف العام المراد به الخصوص مع التمثيل.
س2: ما هي شروط التخصيص بالاستثناء؟
س3: (يحمل المقيد بالصفة على المطلق) اشرح العبارة.
س4: ما هي أقسام اللفظ من حيث الدلالة؟ مثل لما تقول مع بيان حكم كل قسم.
س5: مثل لما يلي:
- ما نسخ حكمه وبقي لفظه.
- النسخ إلى بدل مساوٍ.

المجموعة الثانية:
س1: عدد صيغ العموم ومثل لكل منها.
س2: متى يجوز تقدم الشرط على المشروط؟
س3: ما أسباب ترجح أحد المجازات على بعض؟
س4: عرف كلا من: (النص - الظاهر - المؤول).
س5: مثل لما يلي:
- النسخ إلى بدل أخف.
- ما نسخ لفظه وبقي حكمه.


المجموعة الثالثة:
س1: ما الفرق بين العام المخصوص والعام الذي أريد به الخصوص؟
س2: بين أقسام الاستثناء مع التمثيل.
س3: عرف المجمل لغة واصطلاحا مع التمثيل.
س4: ما حكم تأخير البيان عن وقت الحاجة؟
س5: مثل لما يلي:
- النسخ إلى بدل أثقل.
- ما نسخ حكمه ولفظه.

المجموعة الرابعة:
س1: هل دلالة (الخاص) قطعية أم ظنية؟
س2: عرف الشرط لغة واصطلاحا.
س3: ما هي أنواع المبين مع التمثيل؟
س4: ما المراد ب (إقرار صاحب الشرع)؟ وما حكمه؟
س5: هل ينسخ المتواتر بالآحاد؟


تعليمات:
- ننصح بقراءة موضوع " معايير الإجابة الوافية " ، والحرص على تحقيقها في أجوبتكم لأسئلة المجلس.
- لا يطلع الطالب على أجوبة زملائه حتى يضع إجابته.
- يسمح بتكرار الأسئلة بعد التغطية الشاملة لجميع الأسئلة.
- يمنع منعًا باتّا نسخ الأجوبة من مواضع الدروس ولصقها لأن الغرض تدريب الطالب على التعبير عن الجواب بأسلوبه، ولا بأس أن يستعين ببعض الجُمَل والعبارات التي في الدرس لكن من غير أن يكون اعتماده على مجرد النسخ واللصق.
- تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم السبت القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب.



تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة:
أ+ = 5 / 5
أ= 4.5 / 5
ب+ = 4.25 / 5
ب= 4 / 5
ج+ = 3.75 / 5
ج= 3.5 / 5
د+ = 3.25 / 5
د = 3
هـ= أقل من 3 ، وتلزم الإعادة.

معايير التقويم:
1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ]
2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص]
3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد]
4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية.
5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض.

نشر التقويم:
- يُنشر تقويم أداء الطلاب في جدول المتابعة بالرموز المبيّنة لمستوى أداء الطلاب.
- تكتب هيئة التصحيح تعليقاً عامّا على أجوبة الطلاب يبيّن جوانب الإجادة والتقصير فيها.
- نوصي الطلاب بالاطلاع على أجوبة المتقنين من زملائهم بعد نشر التقويم ليستفيدوا من طريقتهم وجوانب الإحسان لديهم.


_________________
وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 28 ربيع الأول 1440هـ/6-12-2018م, 10:21 AM
فدوى معروف فدوى معروف غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Feb 2015
المشاركات: 1,021
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
المجموعة الأولى
س1:عرف العام المراد به الخصوص مع التمثيل.
هو ما يرد بصيغة عامة يراد بها شيء مخصوص.ويعرف من سياق النص,أو من القرائن,أو من دليل اخر.مثال:{أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله}{أم يحسدون الناس}الناس عام,والمقصود به النبي عليه الصلاة والسلام.وقيل:المقصود المسلمون من العرب.


س2:ما هي شروط التخصيص بالاستثناء؟
1.أن يكون لفظا يسمع,لا مجرد النية.
2.أن يكون متصلا بما قبله لفظا في العرف,حقيقة أو حكما.
3.أن لا يستغرق الاستثناء المستثنى منه ,فلو قال له في ذمتي خمسة دنانير إلا ثلاثة,فلا يصح لأنه استثنى الأكثر.وله حالات:فإن كان المستثنى أقل مما بقي فهو جائز.وإذا استغرق المستثنى جميع المستثنى منه كخمسة إلا خمسة فهذا باطل عند أكثر أهل الأصول.وإذا كان المستثنى أكثر مما بقي فهذا جائز عند الجمهور ,ممنوع عند الحنابلة.أما إن كان الاستثناء من صفة فيصح,وإن خرج الكل أو الأكثر مثل{إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين}.


س3:(يحمل المقيد بالصفة على المطلق)اشرحي العبارة.
كالرقبة في بعض المواضع فإن الله تعالى قال{والذين يظاهرون من نسائهم ثم يعودون لما قالوا فتحرير رقبة من قبل أن يتماسا}{رقبة}مطلقة.وفي القتل قال:{فتحرير رقبة مؤمنة}مقيدة.ففي الحالين يجب أن تكون الرقبة مؤمنة.


س4:ما هي أقسام اللفظ من حيث الدلالة؟مثل لما تقول مع بيان الحكم كل قسم.
1.ما يدل على معنى واحد وهو النص.
2.أن يحتمل معنيين فأكثر.
فإن كان على حد سواءفهو "المجمل".وهو ما افتقر إلى بيان إما بقول أو بفعل.وإن كان أحدهما أظهر من الاخر فحمله على الراجح هو "الظاهر"أو حمله على المرجوح هو "المؤول".وحكم المجمل أنه يتوقف فيه إلى أن يفسر ولا يصح الاحتجاج بظاهرة في شيء يقع فيه النزاع.


س5:مثل لما يلي:
-ما نسخ حكمه وبقي لفظه.
في حديث عائشة رضي الله عنها:"نسخ عشر رضعات معلومات يحرمن إلى خمسة معلومات".


-النسخ إلى بدل مساو
نسخ استقبال بيت المقدس باستقبال الكعبة.


تم بحمد الله

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 30 ربيع الأول 1440هـ/8-12-2018م, 12:12 AM
عبدالرحمن نور الدين عبدالرحمن نور الدين غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
الدولة: مصر
المشاركات: 439
افتراضي

المجموعة الثالثة:
س1: ما الفرق بين العام المخصوص والعام الذي أريد به الخصوص؟

العام المخصوص: هو العام الذي دخله التخصيص. ويكون المراد باللفظ أكثره.
أما العام الذي أريد به الخصوص: فهو أن يطلق العام ويريد به بعض ما يتناوله. يكون المراد باللفظ أقله.
وهو المعتمد كما البحر المحيط وغيره.

س2: بين أقسام الاستثناء مع التمثيل.
الاستثناء قسمان:
1. الاستثناء المتصل: وهو ما كان فيه المستثنى بعضا من المستثنى منه (أي من جنسه).
ومثاله: قوله تعالى {والعصر * إن الإنسان لفي خسر * إلا الذين آمنوا}.
2. الاستثناء المنقطع: وهو ما لم يكن فيه المستثنى بعضا من المستثنى منه.
ومثاله: قوله تعالى {فسجد الملائكة كلهم أجمعون * إلا أبليس}.

س3: عرف المجمل لغة واصطلاحا مع التمثيل.
لغة: المجموع، ويطلق على المبهم.
واصطلاحا: ما افتقر إلى بيان.
ومثاله لفظ "القرء" فهو مشترك بين الطهر والحيض.

س4: ما حكم تأخير البيان عن وقت الحاجة؟
تأخير البيان عن وقت الحاجة: ممتنع لا يجوز، إن تعلق به تكليف وعمل.

س5: مثل لما يلي:
- النسخ إلى بدل أثقل.

نسخ التخيير بين صوم رمضان والفدية بالطعام إلى تعيين الصوم.

- ما نسخ حكمه ولفظه.
نسخ حكم تحريم الرضاع بعشر رضعات.

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 9 ربيع الثاني 1440هـ/17-12-2018م, 12:27 AM
كمال بناوي كمال بناوي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: ايطاليا
المشاركات: 2,169
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدوى معروف مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
المجموعة الأولى
س1:عرف العام المراد به الخصوص مع التمثيل.
هو ما يرد بصيغة عامة يراد بها شيء مخصوص.ويعرف من سياق النص,أو من القرائن,أو من دليل اخر.مثال:{أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله}{أم يحسدون الناس}الناس عام,والمقصود به النبي عليه الصلاة والسلام.وقيل:المقصود المسلمون[أو المسلم] من العرب.


س2:ما هي شروط التخصيص بالاستثناء؟
1.أن يكون لفظا يسمع,لا مجرد النية.
2.أن يكون متصلا بما قبله لفظا في العرف,حقيقة أو حكما.
3.أن لا يستغرق الاستثناء المستثنى منه ,فلو قال له في ذمتي خمسة دنانير إلا ثلاثة,فلا يصح[عند الحنابلة، ويصح عند الجمهور] لأنه استثنى الأكثر.وله حالات:فإن كان المستثنى أقل مما بقي فهو جائز.وإذا استغرق المستثنى جميع المستثنى منه كخمسة إلا خمسة فهذا باطل عند أكثر أهل الأصول.وإذا كان المستثنى أكثر مما بقي فهذا جائز عند الجمهور ,ممنوع عند الحنابلة.أما إن كان الاستثناء من صفة فيصح,وإن خرج الكل أو الأكثر مثل{إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين}.


س3:(يحمل المقيد بالصفة على المطلق)اشرحي العبارة.
كالرقبة في بعض المواضع فإن الله تعالى قال{والذين يظاهرون من نسائهم ثم يعودون لما قالوا فتحرير رقبة من قبل أن يتماسا}{رقبة}مطلقة.وفي القتل قال:{فتحرير رقبة مؤمنة}مقيدة.ففي الحالين يجب أن تكون الرقبة مؤمنة.
[هذا مثال على حمل المطلق على المقيد بالصفة، ويحسن بنا أيضا ــ في شرح العبارة ــ ذكر المراد بالصفة، وضابطها، ووجه التخصيص بها.]

س4:ما هي أقسام اللفظ من حيث الدلالة؟مثل لما تقول مع بيان الحكم كل قسم.
1.ما يدل على معنى واحد وهو النص.[ومثاله قوله تعالى: {تلك عشرة كاملة}، وحكمه: وجوب العمل به ولا يعدل عنه إلا بالنسخ.]
2.أن يحتمل معنيين فأكثر.
فإن كان على حد سواءفهو "المجمل".وهو ما افتقر إلى بيان إما بقول أو بفعل.وإن كان أحدهما أظهر من الاخر فحمله على الراجح هو "الظاهر"أو[و] حمله على المرجوح هو "المؤول".وحكم المجمل أنه يتوقف فيه إلى أن يفسر ولا يصح الاحتجاج بظاهرة في شيء يقع فيه النزاع.
[بارك الله فيك، الإجابة ناقصة؛ فلم تذكري مثالا لكل قسم، وذكرت حكم المجمل فقط دون باقي الأقسام مع أن المطلوب ذكر حكم كل قسم.]

س5:مثل لما يلي:
-ما نسخ حكمه وبقي لفظه.
في حديث عائشة رضي الله عنها:"نسخ عشر رضعات معلومات يحرمن إلى خمسة معلومات".
[أحسن الله إليك، هذا المثال لا يصلح هنا؛ فآيَةُ التحريمِ بِعَشْرِ رَضَعَاتٍ منسوخٌ لَفْظُهَا وحُكْمُهَا، (وآيَةُ التحريمِ بخمسِ رَضَعَاتٍ) مَنْسُوخٌ لَفْظُهَا دونَ حُكْمِهَا، كما هو مفهوم من حديث عائشة رضي الله عنها: ((كَانَ فِيمَا أُنْزِلَ مِنَ القُرْآنِ: عَشْرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ، ثُمَّ نُسِخْنَ بِخَمْسٍ مَعْلُومَاتٍ..)) الحديثَ.
ومن أمثلة نسخ الحكم وبقاء اللفظ: (آيَةِ العِدَّةِ للوفاةِ المُوجِبَةِ للاعتدادِ حَوْلاً)، وهيَ قولُهُ تعالى: {وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا وَصِيَّةً لأَِزْوَاجِهِمْ مَتَاعًا إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْرَاجٍ}، نَسَخَتْ هذهِ الآيَةُ التي قَبلَها في التلاوةِ، وهيَ قولُهُ تعالى: {وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا}، فنُسِخَ الاعتدادُ بالحوْلِ إلى الاعتدادِ بأربعةِ أَشْهُرٍ وعَشْرٍ، فآيَةُ الأشهُرِ مُتأخِّرَةٌ عنْ آيَةِ الحوْلِ في النُّزُولِ، وإنْ كانت الآنَ مُتَقَدِّمَةً عليها في التلاوةِ؛ لأنَّ الأحكامَ تابعةٌ للنزول.]


-النسخ إلى بدل مساو
نسخ استقبال بيت المقدس باستقبال الكعبة.


تم بحمد الله
الدرجة: ب
أحسنت بارك الله فيك


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 9 ربيع الثاني 1440هـ/17-12-2018م, 01:20 AM
كمال بناوي كمال بناوي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: ايطاليا
المشاركات: 2,169
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن نور الدين مشاهدة المشاركة
المجموعة الثالثة:
س1: ما الفرق بين العام المخصوص والعام الذي أريد به الخصوص؟

العام المخصوص: هو العام الذي دخله التخصيص. ويكون المراد باللفظ أكثره.
أما العام الذي أريد به الخصوص: فهو أن يطلق العام ويريد به بعض ما يتناوله. يكون المراد باللفظ أقله.
وهو المعتمد كما البحر المحيط وغيره.[وقد ذكر في شرح القاسم فروق أخرى كان يحسن بك ذكرها.]

س2: بين أقسام الاستثناء مع التمثيل.
الاستثناء قسمان:
1. الاستثناء المتصل: وهو ما كان فيه المستثنى بعضا من المستثنى منه (أي من جنسه).
ومثاله: قوله تعالى {والعصر * إن الإنسان لفي خسر * إلا الذين آمنوا}.
2. الاستثناء المنقطع: وهو ما لم يكن فيه المستثنى بعضا من المستثنى منه.
ومثاله: قوله تعالى {فسجد الملائكة كلهم أجمعون * إلا أبليس}.

س3: عرف المجمل لغة واصطلاحا مع التمثيل.
لغة: المجموع، ويطلق على المبهم.
واصطلاحا: ما افتقر إلى بيان.
ومثاله لفظ "القرء" فهو مشترك بين الطهر والحيض.

س4: ما حكم تأخير البيان عن وقت الحاجة؟
تأخير البيان عن وقت الحاجة: ممتنع لا يجوز، إن تعلق به تكليف وعمل.

س5: مثل لما يلي:
- النسخ إلى بدل أثقل.

نسخ التخيير بين صوم رمضان والفدية بالطعام إلى تعيين الصوم.[ويحسن بك ذكر الآيات التي تبين ذلك.]

- ما نسخ حكمه ولفظه.
نسخ حكم تحريم الرضاع بعشر رضعات.[ونذكر حديث عائشة الذي يبين ذلك.]
الدرجة: أ+
أحسنت أحسن الله إليك.

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 12 ربيع الثاني 1440هـ/20-12-2018م, 01:02 AM
رشيد لعناني رشيد لعناني غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 688
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
المجموعة الثانية:

س1: عدد صيغ العموم ومثل لكل منها.
الاسم الواحد المعرف بالألف نحو الإنسان
اسم الجمع المعرف باللام "المشركون"
مَن للعاقل نحو "من دخل دار أبي سفيان فهو آمن."
ما لغير العاقل ما يأتي منك مقبول غير مردود.
أي استفهامية أو شرطية أو موصولة للعاقل ولغير العاقل. "أي أصحابي جاءك فأكرمه" "أي البلاد زرت أحببت."
أين للمكان "أينما حللت حلت البركة."
متى في الزمان متى أحببت حضرت.
ما الاستفهامية نحو "ما أحضرت؟"
ما للجزاء نحو "ما تفعل تجز به"
لا في النكرات لا صبي في البستان.

س2: متى يجوز تقدم الشرط على المشروط؟

يجوز تقدم الشرط على المشروط تقدما لفظيا إن خرجت فأنت في حل لا يختلف عن أنت حل إنخرجت. أو تقدما وجوديا كتقدم الطهارة عن الصلاة.

س3: ما أسباب ترجح أحد المجازات على بعض؟

كون أحدها أقرب إلى الحقيقة من بعض، أو أن يكون أظهر عرفا أو أعظم مقصودا.

س4: عرف كلا من: (النص - الظاهر - المؤول).
النص لا يحتمل إلا معنى واحدا. نحو رأيت محمدا.
ما احتمل معنيين أحدهما أظهر من الآخر. نحو رأيت اليوم أسدا المعنى ظاهر في الحيوان الذي هو الأسد لأن المعنى الحقيقي يصرف للرجل الباسل الشجاع فإن صرف إلى الآخر فهو المؤول.

س5: مثل لما يلي:
- النسخ إلى بدل أخف.
قال ربنا في سورة الأنفال: {فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْن} نسخ بقول الله تعالى في نفس السورة: {إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْن}


- ما نسخ لفظه وبقي حكمه.
الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ إِذَا زَنَيَا فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ. قال عمر رضي الله عنه فإنا قد قرأناها.


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 13 ربيع الثاني 1440هـ/21-12-2018م, 12:47 AM
كمال بناوي كمال بناوي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: ايطاليا
المشاركات: 2,169
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد لعناني مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
المجموعة الثانية:

س1: عدد صيغ العموم ومثل لكل منها.
الاسم الواحد المعرف بالألف[واللام] نحو الإنسان
اسم الجمع المعرف باللام "المشركون"
مَن للعاقل نحو "من دخل دار أبي سفيان فهو آمن."
ما لغير العاقل ما يأتي منك مقبول غير مردود.
أي استفهامية أو شرطية أو موصولة للعاقل ولغير العاقل. "أي أصحابي جاءك فأكرمه" "أي البلاد زرت أحببت."
أين للمكان "أينما حللت حلت البركة."
متى في الزمان متى أحببت حضرت.
ما الاستفهامية نحو "ما أحضرت؟"
ما للجزاء نحو "ما تفعل تجز به"
لا في النكرات لا صبي في البستان.

س2: متى يجوز تقدم الشرط على المشروط؟

يجوز تقدم الشرط على المشروط تقدما لفظيا إن خرجت فأنت في حل لا يختلف عن أنت حل إنخرجت. أو تقدما وجوديا كتقدم الطهارة عن الصلاة.

س3: ما أسباب ترجح أحد المجازات على بعض؟

كون أحدها أقرب إلى الحقيقة من بعض، أو أن يكون أظهر عرفا أو أعظم مقصودا.

س4: عرف كلا من: (النص - الظاهر - المؤول).
النص لا يحتمل إلا معنى واحدا. نحو رأيت محمدا.
ما احتمل معنيين أحدهما أظهر من الآخر. نحو رأيت اليوم أسدا المعنى ظاهر في الحيوان الذي هو الأسد لأن المعنى الحقيقي[الذي هو الحيوان] يصرف للرجل الباسل الشجاع فإن صرف إلى الآخر[أي الرجل الشجاع] فهو المؤول.
[الأفضل تقسيم الإجابة على النحو التالي:
الظاهر: ما احتمل أمرين أحدهما أظهر من الآخر؛ وهو المحمول على المعنى الراجح.
المؤول: هو حمل الظاهر على المعنى المرجوح.]

س5: مثل لما يلي:
- النسخ إلى بدل أخف.
قال ربنا في سورة الأنفال: {فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْن} نسخ بقول الله تعالى في نفس السورة: {إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْن}[العكس، فقد نسخ قوله تعالى: {إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْن} بقوله تعالى: {الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفاً فإن يكن منكم مائةٌ صابرةٌ يغلبوا مائتين وإن يكن منكم الفٌ يغلبوا ألفين بإذن الله والله مع الصابرين}]


- ما نسخ لفظه وبقي حكمه.
الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ إِذَا زَنَيَا فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ. قال عمر رضي الله عنه فإنا قد قرأناها.
الدرجة: ب+
أحسنت، وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الأول

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:45 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir