دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > إدارة برنامج إعداد المفسر > سير المفسرين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 28 صفر 1436هـ/20-12-2014م, 02:52 AM
روان ابن الأمير روان ابن الأمير غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 213
افتراضي تعديل بحث سيرة مفسر.

اسمه ونسبه:
الشيخ عبدالرحمن بن ناصر بن عبدالله بن ناصر بن حمد آل سعدي، وأسرة آل سعدي ينتهون في نسبهم إلى آل مفيد، وآل مفيد فخذ كبير يرجع أصلهم إلى بطن (آل حماد) الذين هم من بني العنبر من بني عمرو أحد قبائل بني تميم الشهيرة.
أما نسبه من قبل والدته فأخواله آل عثيمين المقيمين في عنيزة.
[علماء نجد خلال ثمانية قرون، تأليف: الشيخ عبدالله البسام، الطبعة الثانية، ج3، ص281]
مولده ونشأته:
ولد في بلدة عنيزة في 12 محرم عام 1307 وتوفيت والدته وله من العمر أربع سنين وتوفي والده سنة 1313 وله سبع سنين، فكفلته زوجة والده وأحبته أكثر من أولادها فصار عندها موضع العناية والرعاية.
فلما شب صار في بيت أخيه الأكبر حمد بن ناصر السعدي المتوفى 1388، فنشأ نشأة صالحة كريمة وعرف من حداثته بالصلاح والتقى، فأقبل على العلم بجد ونشاط وهمة وعزيمة، فحفظ القرآن الكريم عن ظهر قلب قبل أن يتجاوز الثانية عشرة من عمره، واشتغل بالعلم على علماء بلده ومن يرد إليها من العلماء، وانقطع للعلم وجعل كل أوقاته مشغولة في تحصيله حفظاً وفهماً ودراسةً ومراجعةً واستذكاراً حتى أدرك في صباه مالا يدركه غيره في عمرٍ طويل.
فلما بلغ أشده، ونضج علمه، ورسخت قدمه، شرع في التأليف ففسر القرآن الكريم، وبين أصول التفسير، وشرح جوامع الكلام النبوي، ووضح أنواع التوحيد وأقسامه، وهذب مسائل الفقه وجمع أشتاتها، ورد على الملاحدة والزنادقة والمخالفين وبين محاسن الإسلام، كل ذلك في كتب ورسائل طبعت ووزعت ونفع الله بها.
[علماء نجد خلال ثمانية قرون، تأليف: الشيخ عبدالله البسام، الطبعة الثانية، ج3، ص219-222]
شيوخه:
قرأ على إبراهيم بن حمد الجاسر في الحديث.
قرأ على محمد بن عبدالكريم الشبل في الفقه والنحو.
قرأ على الشيخ صالح بن عثمان قاضي عنيزة في التوحيد والتفسير والفقه وأصوله والنحو وهو أكثر من قرأ عليه حيث لازمه ملازمة تامة.
قرأ على الشيخ عبدالله بن عائض، وعلى الشيخ صعب بن عبدالله التويجري، وعلى الشيخ علي السناني، والشيخ علي بن ناصر أبو وادي قرأ عليه في الحديث والأمهات الست وإجازة في ذلك.
قرأ على الشيخ محمد الشنقيطي في التفسير والحديث ومصطلح الحديث.
[مشاهير علماء نجد وغيرهم، للشيخ عبدالرحمن آل الشيخ، الطبعة الثانية، ص392]

تلاميذه:
وقد أخذ عنه العلم خلق كثير يصعب حصرهم، منهم:
1- الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين، خلف الشيخ في إمامة الجامع بعنيزة وفي التدريس والوعظ والخطابة.
2- الشيخ عبد الله بن عبدالرحمن البسام، عضو هيئة التمييز بالمنطقة الغربية.
3- الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز العقيل، عضو الهيئة القضائية العليا في وزارة العدل.
4- الشيخ عبدالله بن محمد المطرودي، يُقال أنه كان يحفظ صحيح البخاري بأسانيده.
5- الشيخ عبدالعزيز بن محمد السلمان، درس في معهد إمام الدعوة بالرياض، وسلك طريقة الشيخ بالتأليف.
6- الشيخ محمد بن عبدالعزيز المطوع، تولى القضاء في المجمعة وفي عنيزة، وتوفي في 18/7/1387.
7- الشيخ سليمان بن إبراهيم البسام، كان فقيهاً، درس في المعهد العلمي في عنيزة، وعين قاضياً فرفض، وتوفي في 14/3/1377.
8- الشيخ محمد بن منصور الزامل، درس بمعهد عنيزة العلمي.
9- الشيخ عبدالله بن محمد الزامل، درس بمعهد عنيزة العلمي، وهو من أبرز علماء نجد بالنحو.
10- الشيخ عبدالله بن حسن آل بريكان، درس في معهد عنيزة العلمي.
11- الشيخ عبدالله بن محمد العوهلي، درس بمعهد مكة العلمي.
12- الشيخ محمد بن صالح الخزيم، عين قاضياً في الرس، ثم في المذنب، ثم في عنيزة وتوفي.
13- الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن السعدي، ابن الشيخ، كان ذا عناية بطبع مؤلفات والده، وتوفي.
وغيرهم خلق كثير.
[الشيخ عبدالرحمن السعدي وجهوده في توضيح العقيدة، للشيخ: عبدالرزاق بن عبدالمحسن العباد، الطبعة الثانية، ص41-42].

جلوسه للتدريس:
لمابلغ من العمر ثلاث وعشرين سنة جلس للتدريس فكان يتعلم ويعلم ويقضي أوقاته في ذلك، وفي الاكباب على مطالعة مؤلفات شيخ الإسلام ابن تيمية ومؤلفات تلميذه ابن القيم بتمعن وتفهم فانتفع بهذه المؤلفات غاية الانتفاع وفي عام ألف وثلاثمائة وخمسين من الهجرة انتهت إليه المعرة التامة ورئاسة العلم في القصيم فأشتهر علمه وارتفع قدره فأقبل أهل ناحية القصيم على القراءة عليه وتلقي العلوم والمعارف عنه.

[مشاهير علماء نجد وغيرهم، للشيخ عبدالرحمن آل الشيخ، الطبعة الثانية، ص393]
أقوال العلماء فيه:

* يقول الشيخ ابن عثيمين عن حق شيخه ابن سعدي رحمهما الله وما آتاه الله من الفضائل:

((الشيخ عبدالرحمن بن ناصر السعدي لم يعرف الناس قدره وما أسدى للأمة من العلوم الجمة إلا بعد وفاته - رحمه الله - فالرجل رحمه الله درة زمانه ولم نعلم أحداً مثله في حسن الخلق واللين والسعة؛ فنسأل الله أن يعمنا وإياكم برحمته وإياه، وأن يجمعنا في دار كرامته))
(فتاوى الحرم المكي شريط رقم 5)
* قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز:
(. . .
كان رحمه الله كثير الفقه والعناية بمعرفة الراجح من المسائل الخلافية بالدليل، وكان عظيم العناية بكتب شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه العلامة ابن القيم، وكان يرجح ما قام عليه الدليل، وكان قليل الكلام؛ إلافيما تترتب عليه فائدة، جالسته غير مرة في مكة والرياض، وكان كلامه قليلاً إلا في مسائل العلم، وكان متواضعاً، حسن الخلق، ومن قرأ كتبه؛ عرف فضله وعلمه وعنايته بالدليل، فرحمه الله رحمة واسعة).

* قال الشيخ عبد الرزاق عفيفي:
(. . .
فإن من قرأ مصنفاته، وتتبع مؤلفاته، وخالط وسبر حاله أيام حياته، عرف منه الدأب في خدمة العلم اطلاعاً وتعليماً، ووقف منه على حسن السيرة، وسماحة الخلق، واستقامة الحال، وإنصاف إخوانه وطلابه من نفسه، وطلب السلامة فيما يجر إلى شر أو يفضي إلى نزاع أو شقاق، فرحمه الله رحمة واسعة. . ).

* قال الشيخ عبد الله البسام:
(. .
والقصد أنه صار مرجع بلاده وعمدتهم في جميع أحوالهم وشؤونهم؛ فهو مدرس الطلاب، وواعظ العامة، وإمام الجامع، وخطيبه، ومفتي البلاد وكاتب الوثائق، ومحرر الأوقاف والوصايا، وعاقد الأنكحة، ومستشارهم في كل ما يهمهم
. . ).

*
قال محمد القاضي
:
(...
وكان واسع الاطلاع في فنون عديدة، ففي كل فن يخوض فيه تقول: هذا فنه المختص به، وهذه مؤلفاته بين أيدي القراء أكبر شاهد على ما ذكرته
...).

*
قال الشيخ عبد الله العقيل
:
(. .
كان رحمه الله على جانب كبير من مكارم الأخلاق والتواضع، وكان يحترم جلساءه ويوقرهم، وكان كثير التسامح مع أصحابه وغيرهم، ويلتمس العذر لأحدهم مهما كان، وكان يخالط الناس، ويصبر على أذاهم، ويجيب دعوة من دعاه، يتكلم مع كل أحد بما يناسب حاله، ويحرص على نشر العلم بينهم في مجالسهم، وكان حريصاً على نصح الناس من خلال خطبه المنبرية ومجالس العلمية، حريصاً على إفتائهم وحل مشاكلهم الدينية والدنيوية، فجزاه الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء. . ).

* قال الشيخ عبد الرحمن العدوي:
(. .
لقد كان الشيخ عبد الرحمن السعدي من الناحية الدينية هو كل شيء في عنيزة؛ فقد كان العالم والمعلم والإمام والخطيب والمفتي والواعظ والقاضي وصاحب مدرسة دينية له فيها تلاميذ منتظمون. . ).

[صفحات من حياة علامة القصيم الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله، تأليف: د. عبدالله بن محمد الطيار]


مؤلفاته:
هذه مؤلفات الشيخ التي وردت في المجموعة الكاملة لمؤلفات الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي والتي كانت في 16 مجلد:
ج 1 - ج 8: تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان

ج 9: بهجة قلوب الأبرار وقرة عيون الأخيار في شرح جوامع الأخبار

ج 10:
القول السديد في مقاصد التوحيد
سؤال وجواب في أهم المهمات
التوضيح والبيان لشجرة الإيمان
الدرة البهية شرح القصيدة التائية في حل المشكلة القدرية
الحق الواضح المبين في شرح توحيد الأنبياء والمرسلين من الكافية الشافية
توضيح الكافية الشافية

ج 11:
رسالة لطيفة جامعة في أصول الفقه المهمة
القواعد والأصول الجامعة والفروق والتقاسيم البديعة النافعة
القواعد الفقهية ويليها تعليق لطيف على منظومة في السير إلى الله والدار الآخرة

ج 12:
منهج السالكين وتوضيح الفقه في الدين
المختارات الجلية من المسائل الفقهية
الإرشاد إلى معرفة الأحكام

ج 13:
المواهب الربانية من الآيات القرآنية
فوائد مستنبطة من قصة يوسف
الجهاد في سبيل الله أو واجب المسلمين
وجوب التعاون بين المسلمين وموضوع الجهاد الديني
الدلائل القرآنية في أن العلوم والأعمال النافعة العصرية داخل في الدين الإسلامي
الدرة المختصرة في محاسن الإسلام
الدين الصحيح يحل جميع المشاكل
الرياض الناضرة والحدائق الزاهرة في العقائد والفنون المتنوعة الفاخرة

ج 14:
طريق الوصول إلى العلم المأمول بمعرفة القواعد والضوابط والأصول
الأدلة والقواطع والبراهين في إبطال أصول الملحدين
إنتصار الحق محاورة دينية إجتماعية
تنزيه الدين وحملته ورجاله مما افتراه القصيمي في أغلاله
الوسائل المفيدة للحياة السعيدة

ج 15:
الخطب المنبرية على المناسبات
الفواكة الشهية في الخطب المنبرية
مجموع خطب الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي في المواضيع النافعة

ج 16:
الفتاوى السعدية
حكم شرب الدخان
[فهرس المجموعة الكاملة لمؤلفات الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي]


مرضه ووفاته:
أصيب الشيخ عبدالرحمن بن سعدي في آخر حياته بمرض ضغط الدم، وهو مرض خطير، من أكثر أسبابه الإجهاد والتعب، وقد ضرب ابن سعدي في ذلك سهماً وافراً، حيث كان كثير التفكير وإجهاد النفس في المسائل المعضلة والمشكلات المعقدة والقضايا المتعددة؛ يفكر في هذه المسألة، ويكتب جواب تلك، ويبحث عن دليل ثالثة، ويناقش مع تلاميذه جوانب رابعة. . . وهكذا لا يهدأ له بال، ولا يرتاح له خاطر، بل حياته كلها حياة تعلُّم وتعليم
.
ومن كانت هذه حاله في اهتمامه بأمور المسلمين وانصرافه عن الاهتمام بحاله وصحته؛ لابدأن ينتابه ما ينتاب غيره، ولكن همم الرجال على قدر عقولهم
.
ولذا أصيب الشيخ قبل وفاته بخمس سنوات بمرض ضغط الدم، وكان لا بد لعلاجه من السفر خارج عنيزة، فاهتمَّ الملك سعود رحمه الله بأمره، وأرسل له طائرة خاصة نقلته إلى بيروت، فعولج بها، وبقي هناك قرابة الشهرين حتى شفاه الله، وذلك عام 1372هـ
.
وبعد رجوعه إلى بلد عنيزة، عاود التدريس والإفتاء والتعليم والإمامة والخطابة، وزاول نشاطه العلمي السابق تماماً، رغم نهي الأطباء له عن الإجهاد، وتأكيدهم عليه أن يعطي جسمه قسطاً من الراحة، ولذا أخذ مرض ضغط الدم يعاوده بين الحين والآخر
.
وفي سنة 1376هـ عاوده المرض، لكنه أحس بالثقل، واستمر معه فترة وجيزة، وفي ليلة الأربعاء 22/6/1376هـ بعد أن صلى العشاء في الجامع الكبير في عنيزة، وبعد أن أملى الدرس المعتاد على جماعة المسجد، أحسَّ بثقل وضعف حركة، فأشار إلى أحد تلاميذه بأن يمسك بيده ويذهب به إلى بيته، ففعل، لكنه أغمي عليه حال وصوله البيت، ثم أفاق وحمدالله وأثنى عليه وتكلم مع أهله ومن حضرهم بكلام حسن طيب به قلوبهم، وقال لهم: إني طيب؛ فلا تنزعجوا من أجلي. ثم سكت، وعاد إليه الإغماء، فلم يتكلم بعدها حتى توفاه الله
.
وفي صباح الأربعاء 22/6/1376هـ دعوا الطبيب، فقرَّر أنه أصيب بنزيف في المخ، وأشعرهم أنه على خطر، وحثهم على تدارك الأمر وفعل الأسباب، فأبرقوا لسمو ولي العهد آنذاك فيصل بن عبد العزيز رحمه الله، فأصدر أمره بإسعافه بكل ما يلزم، فأقلعت طائرة خاصة من مطار الرياض إلى مطار عنيزة، وعلى متن الطائرة طبيب خاص بالمخ لإسعافه بمايحتاجه، لكن قدر الله نافذ، ولا رادَّ لقضائه سبحانه
.
ولكِن إذا تم المَدى نَفذ القَضَا * * * وما لامرئٍ عَمَّا قضى اللهُ مَهْرَبُ

فلما وصلت الطائرة مطار عنيزة، حال دون نزولها السحاب الكثيف والأمطار الغزيرة التي لم تشهدها بلدان نجد من قبل، حيث استمرت الأمطار ما يزيد على أربعين يوماً، لم ير الناس فيها الشمس، ولذا لم تستطع النزول في مطار عنيزة، فرجعت من حيث أتت، ثم عادت الطائرة صباح الخميس لعلها تتمكن من الهبوط، لكنها تلقت المكالمة وهي في الجو بنبأ وفاته، فرجعت إلى الرياض.
كانت وفاته قبيل الفجر الخميس الموافق 23/6/1376هـ عن تسع وستين سنة قضاها في العلم والتعليم والتوجيه والتدريس والإمامة والخطابة والتأليف والإفتاء
.
وقد أخرت الصلاة عليه إلى صلاة الظهر، لعل أحد أبنائه يدركه، فلم يتمكن منهم أحد؛ نظراً لبعد المسافة، ووجود الأجواء غير الطبيعية من الأمطار والسيول
.
وقد صلى عليه خليفته عبد العزيز البسام في الجامع الكبير في حشد كبير لم تشهد له عنيزة مثيلاً من قبل، حيث اجتمع أهلها ومن جاورها من القرى والهجر والبوادي ومن علم بخبر وفاته، وشيع جثمانه إلى مقابر الشهوانية شمال عنيزة، ودفن هناك، وصلي عليه في مناطق كثيرة صلاة الغائب
.
وقد تركت وفاته فراغاً كبيراً، حيث كان المعلم والمرشد والمفتي والموجه والناصح والمشير، يستفيد منه الصغير والكبير، والرجال والنساء.
[روضة الناظرين، محمد بن عثمان القاضي، ج1، ص227]
قائمة المراجع:
1-علماء نجد خلال ثمانية قرون، عبد الله بن عبد الرحمن بن صالح آل بسام، الجزء الثالث، الطبعة الثانية 1419هـ، دار العاصمة، المملكة العربية السعودية، الرياض.
2-مشاهير علماء نجد وغيرهم، عبد الرحمن بن عبد اللطيف بن عبد الله آل الشيخ، الطبعة الثانية 1394هـ، دار اليمامة للبحث والترجمة والنشر، الرياض.
3-الشيخ عبدالرحمن السعدي وجهوده في توضيح العقيدة، عبدالرزاق بن عبدالمحسن العباد، الطبعة الثانية 1414هـ، مكتبة الرشد، المملكة العربية السعودية، الرياض.
4-فتاوى الحرم المكي 1412هـ/شريط رقم: 5، وجه: ب
5-صفحات من حياة علامة القصيم الشيخ عبدالرحمن بن ناصر السعدي، د. عبدالله بن محمد بن أحمد الطيار، الطبعة الأولى 1413هـ، دار ابن الجوزي، المملكة العربية السعودية، الدمام.
6-المجموعة الكاملة لمؤلفات الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي، عبد الرحمن بن ناصر السعدي،مركز صالح بن صالح الثقافي - عنيزة
سنة النشر: 1407 - 1987، عدد المجلدات: 16
7-روضة الناظرين عن مآثر علماء نجد وحوادث السنين، محمد بن عثمان القاضي، الجزء الأول، الطبعة الأولى 1400هـ، مطبعة البابي الحلبي، القاهرة.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 28 صفر 1436هـ/20-12-2014م, 04:09 PM
روان ابن الأمير روان ابن الأمير غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 213
افتراضي

المرجع في اسمه ونسبه (ص218) كتبتها خطأً (ص281)

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 3 ربيع الأول 1436هـ/24-12-2014م, 01:09 PM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روان ابن الأمير مشاهدة المشاركة
المرجع في اسمه ونسبه (ص218) كتبتها خطأً (ص281)
تم تصحيح البحث في صفحة اختباراتك هنا
http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...6&postcount=32
جزاكِ الله كل الخير ، ونفع بكِ .

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الرحمن, عبد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:00 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir