السورة التي يذكر فيها الكهف
(عوجا) [1] غير تام لأن المعنى «الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب قيما ولم يجعل له عوجا».
(الذين قالوا اتخذ الله ولدا) [4] تام، ولا يلتفت إلى كراهية من يكره الوقف على هذا فإنهم لا علم لهم.
(ولا لآبائهم) [5] تام.
(بهذا الحديث أسفا) [6] تام.
ومثله: (وهم في فجوة منه) [17]، (من آيات الله).
(وهم رقود) [18] حسن. ومثله: (ذات اليمين وذات الشمال)، (ذراعيه بالوصيد).
(ربهم أعلم بهم) [21] تام.
[إيضاح الوقف والابتداء: 2/756]
(ما يعلمهم إلا قليل) [22] حسن.
ومثله: (غدا. إلا أن يشاء الله) [23، 24].
(وازدادوا تسعا) ب25] تام.
(أبصر به وأسمع) [26] حسن.
ومثله: (يريدون وجهه) [28].
(وكان أمره فرطا) تام.
(فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) [29] تهدد لا يحسن الوقف عليه إلى قوله: (وساءت مرتفقا).
(إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا) [30] تام، إذا جعلت (إنا لا نضيع) في موضع خبر. (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات)، وإن جعلت الخبر ما عاد من قوله: (أولئك لهم جنات عدن) [31] لم يتم الكلام على قوله: (وساءت مرتفقا) إلى قوله: (نعم الثواب). (وساءت مرتفقا) تام، والمعنى: «وحسنت
[إيضاح الوقف والابتداء: 2/757]
الجنات مرتفقا»، ومعنى (وساءت مرتفقا) «وساءت النار مرتفقا».
(بينهما زرعا) [32] حسن.
ومثله: (ولم تظلم منه شيئا) [33]، (خلالهما نهرا).
(ولا أشرك بربي أحدا) [38] تام.
(ينصرونه من دون الله) [43].
(الولاية لله الحق) [44]، (وخير عقبا).
(زينة الحياة الدنيا) [46] (وخير أملا) تام.
ومثله: (إلا أحصاها) [49]، (ما عملوا حاضرا)
(وهم لكم عدو) [50] (بئس للظالمين بدلا).
(ولا خلق أنفسهم) [51] (المضلين عضدا).
(ما قدمت يداه) [57] حسن. (وفي آذانهم وقرا) تام، ومثله: (فلن يهتدوا إذا أبدا).
(الغفور ذو الرحمة) [58] حسن. (لعجل لهم العذاب) تام.
[إيضاح الوقف والابتداء: 2/758]
(فاتخذ سبيله في البحر سربا) [61] معناه «فاتخذ الحوت سبيله ذهابا في الأرض» قال الشاعر:
وكل أناس قاربوا قيد فحلهم = ونحن خلعنا قيده فهو سارب
أي: ماض في الأرض ذاهب.
وقوله: (واتخذ سبيله في البحر عجبا) [63] قال المفسرون: تم الكلام على قوله: (واتخذ سبيله) ثم قال مبتدئًا: (عجبا) على معنى «أعجب لذلك عجبا» وقال عيسى بن عمر: قال الحسن: عجبا لسيره في البحر. وقال غيرهما: معناه «يفعل عجبا يمضي عجبا».
(ذلك ما كنا نبغ) [64] تام.
[إيضاح الوقف والابتداء: 2/759]
(يستخرجا كنزهما) [82] حسن، ثم قال: (رحمة من ربك) فنصبه على معنى «فعلته رحمة من ربك».
(لم نجعل لهم من دونها سترا. كذلك) [90، 91] وقف التمام. (وقد أحطنا بما لديه خبرا) حسن.
ومثله: (أفرغ عليه قطرا) [96].
(قال هذا رحمة من ربي) [98] وقف حسن غير تام، وهو من كلام ذي القرنين إلى قوله: (وعد ربي حقا).
(يموج في بعض) [99].
(أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء) [102ي أحسن من الأول.
[إيضاح الوقف والابتداء: 2/760]