دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > علوم القرآن الكريم > مكتبة التفسير وعلوم القرآن الكريم > الوقف والابتداء > علل الوقوف لابن طيفور السجاوندي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 9 شعبان 1432هـ/10-07-2011م, 02:08 AM
إشراق المطيري إشراق المطيري غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 3,529
افتراضي سورة الكهف

سورة الكهف



[مائة وعشر آيات، وهي مكية]
بسم الله الرحمن الرحيم
{عوجًا- 1- ط} لأنه لو وصل التبس بأن «قيما» صفة «عوجا» بل انتصب «قيما» بمحذوف دل عليه المتلو، وهو: «انزل» أي: أنزله قيما، ومن لم يقف على «عوجا» جعل «قيما»
[علل الوقوف: 2/654]
حالا للكتاب، أو العبد، والعامل «أنزل»، وجعل قوله: {ولم يجعل له عوجًا} معترضًا. [{حسنا- 2- لا}].
{أبدا- 3- لا} للعطف. {ولدا- 4- لا} قد قيل، لأن الجملة بعده تصلح صفة له، وابتداء أخبار، والوقف أوضح، لأن مقولهم ولد مطلق غير موصوف. {لآبائهم- 5- ط}. {من
[علل الوقوف: 2/655]
أفواههم- 5- ط}. {جرزًا- 8- ط} لتمام القصة، و «أم» بمعنى ألف استفهام تقرير وتعجيب.
[{عددا- 11- لا}]. {نبأهم بالحق- 13- ط}. {هدى- 13- ق} قد قيل، والوصل أولى للعطف، واتحاد
[علل الوقوف: 2/656]
نسق الكلام. {آلهة- 15- ط} لابتداء الاستفهام بلولا. {بين- 15- ط}. {كذبا- 15- ط}. {في فجوة منه- 17- ط}. {من آيات الله- 17- ط}. {فهو المهتد- 17- ج} لعطف الجملتين مع دخول الواو.
{رقود- 18- ق} [قد قيل]، والوصل أولى لن قوله: «ونقلبهم» يصلح حالاً لهم، أي: رقود، ونحن نقلبهم.
[علل الوقوف: 2/657]
{ذات الشمال- 18- ق} قد قيل، والوصل أحسن لاتحاد بيان الحال، على أن الواو تصلح للحال أيضًا، أي: نقلبهم باسطا كلبهم. {ذراعيه بالوصيد- 18- ط}. {بينهم- 19- ط}. {لبثتم- 19- ط}.
{بعض يوم- 19- ط}. {لا ريب فيها- 21- لا} قد قيل، لأن {إذ} [يصلح ظرفًا] للإعثار عليهم، والأولى أن
[علل الوقوف: 2/658]
يجعل مفعول محذوف، أي: أذكر إذ يتنازعون بينهم. {بنيانا- 21- ط}. {بهم- 21- ط}. {رابعهم كلبهم- 22- ج} فصلاً بين المقاتلين مع اتفاق الجملتين. {بالغيب- 22} أجوز لوقوع العارض.
{وثامنهم كلبهم- 22- ط}. {ظاهرًا- 22- ص}. [{بعدتهم- 22- ط}]. {منهم أحدا- 22- ق} قد قيل يوصل للعطف، والوقف أحسن، لأن الفعل بعده مؤكد بالنون، وما قبله مطلق. [{غدا- 23- لا}].
[علل الوقوف: 2/659]
{يشاء الله- 24- ز} لاتفاق الجملتين مع عارض الظرف والاستثناء. {بما لبثوا- 26- ج} لاحتمال أن ما بعده مفعول «قل» أو إخبار مستأنف. {والأرض- 26- ط} لابتداء التعجب.
{وأسمع- 26- ط}. {من ولي- 26- ط} لمن قرأ: {ولا تشرك} بالتاء، على النهي، ومن قرأ بالياء يجوز وقفه لاختلاف الجملتين.{من كتاب ربك- 27- ج} لاختلاف الجملتين. {عيناك عنهم- 28- ج} لن قوله: «تريد» يصلح حالاً، لأن الخطاب له (صلى الله عليه وسلم) في الحقيقة، تقديره: ولا تعد عيناك عنهم مريدًا
[علل الوقوف: 2/660]
لزينة الحياة الدنيا، ويصلح استفهاما محذوف الألف لدلالة حال العتاب، كقوله: {تريدون عرض الدنيا}، و: {تريدون أن تصدونا} أي: أتريدون. {فليكفر- 29- لا} لأنه أمر تهديد بدلالة قوله: {إنا اعتدنا}، ولو فصل بين الدال والمدول عليه صار الأمر مطلقًا، ومطلق الأمر للوجوب، فلا يحمل على غيره إلا بدلالة، نظيره قوله تعالى: {اعملوا ما شئتم}.
{نارا- 29- لا} لأن الجملة بعدها صفتها. {سرادقها- 29- ط}. {الوجوه- 29- ط}. {الشراب- 29- ط}. {أحسن عملاً- 30- ج} لجواز أن يكون {إنا لا نضيع}
[علل الوقوف: 2/661]
خبر {أن}، على معنى: إنا لا نضيع أجرهم، لأن المحسن وعامل الصالحات واحد، ولجواز أن يكون الخبر {أولئك} مع خبره، و {إنا لا نضيع} معترض بينهما، أي: فإنا لا نضيع. {على الأرائك- 31- ط}. {الثواب- 31- ط}. {زرعا- 32- ط}. {شيئا- 33- لا} للعطف. [{نهرا- 33- لا}].
{له ثمر- 34- ج} للعدول. {لنفسه- 35- ج} لاتحاد القائل والداخل بلا عطف. {أبدا- 35- لا} للعطف المتفقتين، ولأن الابتداء بما يقوله منكر القيامة قبيح. {قائمة- 36- لا} لأن ما بعدها شك من قول الكافر في البعث. {رجلا-37- ط} لتمام الاستفهام.
[علل الوقوف: 2/662]
{ما شاء الله- 39- لا} لإتمام المقول. {إلا بالله- 39- ج} لأن جواب الشرط محذوف فيما بعد، تقديره: إن ترن أن أقل منك مالاً وولدا تحتقرني، مع اتحاد القائل والمقول له. {وولدا- 39- ج} لاحتمال الفاء جواب {إن ترن}، ولإتمام المقصود، أي: [أن تحتقرني] لقلة المال، فأرجو أن يجعلني ربي خيرا منك مالا في المال. {زلقا- 40- لا} للعطف بأو.
{منتصرا- 43- ط}، وقد قيل: يوصل، فيوقف على: {هنالك} أي: لا ينصره أحد، ولا ينتصر بنفسه في ذلك
[علل الوقوف: 2/663]
الوقت، ثم يبتدأ: {الولاية لله}، [وله وجه]، والأوجه أن يبتدأ بـ{هنالك}، أي: عند ذلك يظهر لكل شاك سلطان الله ونفاذ أمره. {لله الحق- 44- ط} بالرفع قرئ أو بالخفض. {الرياح- 45- ط}. {زينة الحياة الدنيا- 46- ج} فصلا بين المعجل الفاني، والمؤجل الباقي، مع اتفاق الجملتين لفظًا.
[علل الوقوف: 2/664]
{بارزة- 47- لا} لأن التقدير: وقد حشرناهم. {أحدا- 47- ج} للآية مع العطف. {صفا- 48- ط} للعدول والحذف، أي: فقال لهم: لقد جئتمونا. {مرة- 48- ز} لأن {بل} قد يبتدأ به، مع أن الكلام متحد. {أحصاها- 49- ج} لاستئناف الواو بعد تمام الاستفهام، مع احتمال الحال، أي: يقولون: مال هذا الكتاب، وقد وجدوا.
{حاضرًا- 49- ط}. {إلا إبليس- 50- ط}. {أمر ربه- 50- ط}. {عدو- 50- ط}. {أنفسهم- 51- ص}.{من كل مثل- 54- ط}. {ومنذرين- 56- ج} لأن الواو تحتمل الاستئناف أو الحال، على تقريب المعنى،
[علل الوقوف: 2/665]
أي: مبشرين المؤمنين، ومنذرين الكافرين، والذين كفروا يجادلون [حال الإنذار]. {يداه- 57- ط}. {وقرا- 57- ط} لاختلاف الجملتين مع ابتداء الشرط.
{ذو الرحمة- 58- ط}. {العذاب- 58- ط}. {غداءنا- 62- ز} لانقطاع النظم مع صدق اتصال المعنى. {الحوت- 63- ز} لتمام استفهام التعجب مع اتحاد الكلام، وكون الواو حالاً. {أن أذكره- 63- ج} لجواز أن يكون {واتخذ} مستأنفًا، أو حالا للضمير في {أن أذكره}، أي: وقد اتخذ.
{في البحر- 63- ق} قد قيل تم عليه كلام يوشع، ثم ابتدأ موسى [عليه السلام]: {عجبا} أي: أعجب [لذلك
[علل الوقوف: 2/666]
عجبًا]، والوصل أجوز، أي: اتخذا عجبا.
{نبغ- 64- ق} قد قيل، لتمام قول أحدهما، وابتداء فعلهما، والوجه الوصل، لعطف اللفظ، وسرعة الرجوع على الفور. {قصصا- 64- لا} لاتصال النظم، واتحاد الحال. {فانطلقا- 71} وقفة، لأن {حتى إذا} للابتداء.
{خرقها- 71- ط}. {أهلها- 71- ج} لانقطاع النظم، واتحاد القائل. {فانطلقا- 74} وقفة. {فقتله- 74- لا} لأن {قال} جواب: {إذا}.
[علل الوقوف: 2/667]
{بغير نفس- 74- ط} للفصل بين الاستخبار والأخبار. {فلا تصاحبني- 76- ج} لاختلاف الجملتين. {فانطلقا- 77} وقفة. فأقامه- 77- ط}.
{وبينك- 87- ج}. {كفرا- 80- ج} لعطف: {فأردنا} على: {فخشينا}، مع أنها رأس آية.
{صالحا- 82- ج} كذلك. {كنزهما- 82- ق} قد قيل على معنى: {ورحمهما رحمة، والوصل أجوز لأن
[علل الوقوف: 2/668]
معنى] {أراد ربك}: رحم،
[علل الوقوف: 2/669]
فإن رحمته: إرادة الخير بالمرحوم. {من ربك- 82- ج}
{عن أمري- 82- ط}. {صبرا- 82- ط} لانقطاع القصة.
{عن ذي القرنين- 83- ط}. {ذكرا- 83- ط}. [{سببا- 84- لا}]. {عندها قوما- 86- ط}. {جزاء الحسنى- 88- ج} لاختلاف الجملتين. {يسرا- 88- ط} لأن «ثم» لترتيب الأخبار.
[علل الوقوف: 2/670]
{سترا- 90- لا}. {كذلك- 91- ط} أي: كذلك
[علل الوقوف: 2/671]
القيل الذين كانوا عند مغرب الشمس، وقيل: يبتدأ بـ«كذلك»، أي: ذلك كذلك، أو: الأمر كذلك. وقيل: {أحطنا أي: علمنا بما لديه من العدد والعدد كذلك، أي: كعلمنا بقوم سبق ذكرهم. {قومًا- 93- لا} لأن الجملة بعدها صفتهم. [{ردما- 95- لا}]. {الحديد- 96- ط}. {قال انفخوا- 96- ط}. {نارًا- 96- لا} لأن {قال}
[علل الوقوف: 2/672]
جواب {إذا}. {قطرا- 96- ط} لأن {فما اسطاعوا} ابتداء أخبار.
{من ربي- 98- ج} لعطف الجملتين المختلفتين. {دكاء- 98- ج} كذلك. {حقا- 98- ط} لانقطاع القصة. {جمعا- 99- لا} للعطف. [{عرضا- 100- لا}]. {أولياء- 102- ط}. {أعمالا- 103- ط} للفصل بين الاستخبار والأخبار، لن التقدير: هم الذين مثاله قوله: {قل هل أنبئكم بشر من ذلك مثوبة عند الله من لعنة الله}، [أي: هو من لعنه الله]، وكذلك قوله: {قل أفأنبئكم بشر من ذلكم النار]، أي: هي النار.
{نزلا- 107- لا} لأن قوله: {خالدين} حال المذكورين قبله. {إله واحد- 110- ج} لابتداء الشرط، مع فاء التعقيب.
[علل الوقوف: 2/673]

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الكهف, سورة

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:06 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir