باب قول الله تعالى: {فلا تجعلوا لله أنداداً وأنتم تعلمون}

[نورة آل رشيد]

س1: كان السلف يحتجون بما أنزل في الشرك الأكبر على الأصغر، مثل لذلك؟
س2: بين كيف كان قول: لولا الكلبة لأتانا اللصوص، ونحو ذلك شركا.

س3: بين درجة حديث:

((من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك)).

س4: أجمع العلماء على المنع من الحلف بغير الله، فما الجواب عن إقسام الله بمخلوقاته؟
س5: ما توجيه ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:

((أفلح وأبيه إن صدق))؟

س6: هل تجب الكفارة بالحلف بغير الله؟ وما الدليل على ذلك؟
س7: لم اختار ابن مسعود أن يحلف بالله كاذبا، على أن يحلف بغيره صادقا؟
س8: بين درجة حديث ابن عمر:

((لا تحلفوا بآبائكم..)).

س9: ما معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم:

((ومن لم يرض فليس من الله))؟

س10: ما حكم قول: (ما شاء الله وشئت ) مع الدليل؟
س11: حكي عن الداودي ما يقتضي جواز قول: (ما شاء الله وشئت) فبم استدل؟ وكيف ترد عليه؟
س12: ما الفرق بين قول: ( ما شاء الله وشئت ) وقول ( ما شاء الله ثم شئت )؟
س13: لِمَ كان الحلف بغير الله تعالى تنديداً؟
س14: ما معنى الكراهة فيما روي عن إبراهيم أنه يكره: (أعوذ بالله وبك)؟
س15: من فوائد حديث قتيلة التي نبه عليها المصنف: (فهم الإنسان إذا كان له هوى) ، اشرح ذلك؟
س16: لم كان النبي صلى الله عيه وسلم يستحي أن ينهى الصحابة عن قول: (ما شاء الله وشاء محمد)؟
س17: اذكر الخلاف في مسألة: هل يدخل الشرك الأصغر تحت المغفرة أو لا ؟
س18: فصل القول في حكم قول: (أعوذ بالله ثم بك).