دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع (المجموعة الثانية)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 24 محرم 1442هـ/11-09-2020م, 09:53 AM
محمد العبد اللطيف محمد العبد اللطيف غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2017
المشاركات: 564
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
التطييق الاول - تخريج اقوال المفسرين

١- قول أبي بكر الصديق رضي الله عنه (للذين أحسنوا الحسنى وزيادة) ، قال: النظر إلى وجه الله.

ورد هذا القول عن أبي بكر الصديق في المصادر التالية :

تفسير ابن جرير الطبري

حدثنا سفيان قال، حدثنا حميد بن عبد الرحمن، عن قيس، عن أبي إسحاق، عن عامر بن سعد، عن سعيد بن نمران، عن أبي بكر: (للذين أحسنوا الحسنى وزيادة) ، قال: النظر إلى وجه الله.

وهذا القول عن أبي بكر الصديق بلفظه يرجع إلى عامر بن سعد عن سعيد بن نمران وهناك روايات أخرى بغير هذا اللفظ. وتوجيه هذا القول أنه صحيح لكثرة الآثار عن الصحابة في لفظه ومعناه ومنها ما روي مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم والله أعلم.


٢- قول عمر رضي الله عنه: التوبة النصوح: أن تتوب من الذنب ثم لا تعود فيه، أو لا تريد أن تعود.

ورد هذا القول عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في المصادر التالية :

تفسير ابن جرير الطبري

حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان، عن سماك بن حرب، عن النعمان بن بشير، عن عمر، قال: التوبة النصوح: أن تتوب من الذنب ثم لا تعود فيه، أو لا تريد أن تعود.

وهذا القول عن عمر رواه النعمان بن بشير بلفظه وهناك اقوال اخرى بمعناه وتوجيه هذا القول أنه صحيح لكثرة الآثار عن عمر رضي الله عنه في لفظه ومعناه والله أعلم.


٣- قول عثمان رضي الله عنه : الْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ؟ هِيَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ,

ورد هذا القول عن عثمان رضي الله عنه في المصادر التالية :

مسند البزار - البحر الزخار

- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، قَالَ: نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ، قَالَ: نا سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو عَقِيلٍ: أَنَّهُ سَمِعَ الْحَارِثَ، مَوْلَى عُثْمَانَ يَقُولُ: جَلَسَ عُثْمَانُ عَلَى الْمَقَاعِدِ وَجَلَسْنَا مَعَهُ، فَلَمَّا جَاءَهُ الْمُؤَذِّنُ دَعَا بِمَاءٍ يَكُونُ قَدْرَ مُدٍّ فَتَوَضَّأَ، ثُمَّ قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ وُضُوئِي هَذَا، ثُمَّ قَالَ: " وَمَنْ تَوَضَّأَ وُضُوئِي ثُمَّ قَامَ يُصَلِّي الظُّهْرَ غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ صَلَاةِ الْعَصْرِ، وَمَنْ صَلَّى الْعَصْرَ غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ، وَمَنْ صَلَّى الْمَغْرِبَ غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ صَلَاةِ الْعِشَاءِ، وَمَنْ صَلَّى الْعِشَاءَ غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهَا وَمَا بَيْنَ صَلَاةِ الْفَجْرِ، أَوْ قَالَ الصُّبْحِ، ثُمَّ إِنْ قَامَ فَتَوَضَّأَ، ثُمَّ صَلَّى غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ الظُّهْرِ وَهُنَّ الْحَسَنَاتُ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ، قَالُوا: هَذِهِ الْحَسَنَاتُ، فَمَا الْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ؟ فَقَالَ عُثْمَانُ: هِيَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ". وَهَذَا الْحَدِيثُ لَا نَعْلَمُهُ يُرْوَى بِلَفْظِهِ عَنْ عُثْمَانَ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ

تفسير ابن جرير الطبري

حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ، قَالَ: ثنا أَبُو زُرْعَةَ، قَالَ: ثنا حَيْوَةُ، قَالَ: ثنا أَبُو عَقِيلٍ زُهْرَةُ بْنُ مَعْبَدٍ، أَنَّهُ سَمِعَ الْحَارِثَ مَوْلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، يَقُولُ: قِيلَ لِعُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ: مَا {الْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ} [الكهف: 46] ؟ قَالَ: هِيَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ حَدَّثَنِي ابْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْبَرْقِيُّ، قَالَ: ثنا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ، قَالَ: ثنا نَافِعُ بْنُ يَزِيدَ وَرِشْدِينَ بْنِ سَعْدٍ، قَالَا: ثنا زُهْرَةُ بْنُ مَعْبَدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ الْحَارِثَ مَوْلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ يَقُولُ: قَالُوا لِعُثْمَانَ: مَا الْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ؟ فَذَكَرَ مِثْلَهُ.

وهذا القول عن عثمان بلفظه يرجع إلى الحارث مولى عثمان. وتوجيه هذا القول أنه صحيح لثبوت الآثار عن الصحابة والتابعين في لفظه ومعناه ومنها ما روي مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم والله أعلم.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 4 صفر 1442هـ/21-09-2020م, 10:29 PM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد العبد اللطيف مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
التطييق الاول - تخريج اقوال المفسرين

١- قول أبي بكر الصديق رضي الله عنه (للذين أحسنوا الحسنى وزيادة) ، قال: النظر إلى وجه الله.

ورد هذا القول عن أبي بكر الصديق في المصادر التالية :

تفسير ابن جرير الطبري

حدثنا سفيان قال، حدثنا حميد بن عبد الرحمن، عن قيس، عن أبي إسحاق، عن عامر بن سعد، عن سعيد بن نمران، عن أبي بكر: (للذين أحسنوا الحسنى وزيادة) ، قال: النظر إلى وجه الله.

وهذا القول عن أبي بكر الصديق بلفظه يرجع إلى عامر بن سعد عن سعيد بن نمران وهناك روايات أخرى بغير هذا اللفظ. وتوجيه هذا القول أنه صحيح لكثرة الآثار عن الصحابة في لفظه ومعناه ومنها ما روي مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم والله أعلم.


٢- قول عمر رضي الله عنه: التوبة النصوح: أن تتوب من الذنب ثم لا تعود فيه، أو لا تريد أن تعود.

ورد هذا القول عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في المصادر التالية :

تفسير ابن جرير الطبري

حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان، عن سماك بن حرب، عن النعمان بن بشير، عن عمر، قال: التوبة النصوح: أن تتوب من الذنب ثم لا تعود فيه، أو لا تريد أن تعود.

وهذا القول عن عمر رواه النعمان بن بشير بلفظه وهناك اقوال اخرى بمعناه وتوجيه هذا القول أنه صحيح لكثرة الآثار عن عمر رضي الله عنه في لفظه ومعناه والله أعلم.


٣- قول عثمان رضي الله عنه : الْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ؟ هِيَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ,

ورد هذا القول عن عثمان رضي الله عنه في المصادر التالية :

مسند البزار - البحر الزخار

- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، قَالَ: نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ، قَالَ: نا سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو عَقِيلٍ: أَنَّهُ سَمِعَ الْحَارِثَ، مَوْلَى عُثْمَانَ يَقُولُ: جَلَسَ عُثْمَانُ عَلَى الْمَقَاعِدِ وَجَلَسْنَا مَعَهُ، فَلَمَّا جَاءَهُ الْمُؤَذِّنُ دَعَا بِمَاءٍ يَكُونُ قَدْرَ مُدٍّ فَتَوَضَّأَ، ثُمَّ قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ وُضُوئِي هَذَا، ثُمَّ قَالَ: " وَمَنْ تَوَضَّأَ وُضُوئِي ثُمَّ قَامَ يُصَلِّي الظُّهْرَ غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ صَلَاةِ الْعَصْرِ، وَمَنْ صَلَّى الْعَصْرَ غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ، وَمَنْ صَلَّى الْمَغْرِبَ غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ صَلَاةِ الْعِشَاءِ، وَمَنْ صَلَّى الْعِشَاءَ غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهَا وَمَا بَيْنَ صَلَاةِ الْفَجْرِ، أَوْ قَالَ الصُّبْحِ، ثُمَّ إِنْ قَامَ فَتَوَضَّأَ، ثُمَّ صَلَّى غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ الظُّهْرِ وَهُنَّ الْحَسَنَاتُ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ، قَالُوا: هَذِهِ الْحَسَنَاتُ، فَمَا الْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ؟ فَقَالَ عُثْمَانُ: هِيَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ". وَهَذَا الْحَدِيثُ لَا نَعْلَمُهُ يُرْوَى بِلَفْظِهِ عَنْ عُثْمَانَ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ

تفسير ابن جرير الطبري

حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ، قَالَ: ثنا أَبُو زُرْعَةَ، قَالَ: ثنا حَيْوَةُ، قَالَ: ثنا أَبُو عَقِيلٍ زُهْرَةُ بْنُ مَعْبَدٍ، أَنَّهُ سَمِعَ الْحَارِثَ مَوْلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، يَقُولُ: قِيلَ لِعُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ: مَا {الْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ} [الكهف: 46] ؟ قَالَ: هِيَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ حَدَّثَنِي ابْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْبَرْقِيُّ، قَالَ: ثنا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ، قَالَ: ثنا نَافِعُ بْنُ يَزِيدَ وَرِشْدِينَ بْنِ سَعْدٍ، قَالَا: ثنا زُهْرَةُ بْنُ مَعْبَدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ الْحَارِثَ مَوْلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ يَقُولُ: قَالُوا لِعُثْمَانَ: مَا الْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ؟ فَذَكَرَ مِثْلَهُ.

وهذا القول عن عثمان بلفظه يرجع إلى الحارث مولى عثمان. وتوجيه هذا القول أنه صحيح لثبوت الآثار عن الصحابة والتابعين في لفظه ومعناه ومنها ما روي مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم والله أعلم.
بارك الله فيك ونفع بك
- لماذا لم تقم بصياغة التخريج كما تعودنا من قبل؟
- بالنسبة للحرص على تخريج القول بنصه فهو في الأقوال التي تأتي بألفاظ متعددة مختلفة في المعنى، والزيادة في بعض الطرق تفيد أمرًا جديدا
مثلا:
هل اختلاف ألفاظ الرواية في المسألة الأولى من تطبيقك أفادت أمرًا مختلفًا في تفسير {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة}؟
بالمقارنة مع المسألة الثانية، أفادت كلمة ( أو لا يريد أن يعود ) قيدًا إضافيًا على تعريف التوبة النصوح، وهو أن مجرد العزم على عدم العودة للذنب، فإن هذه التوبة تعد توبة نصوحًا
وأما لفظ ( لا يعود أبدًا ) يفيد أن عدم العودة شرط
ولفظ (أن تتوب من الذنب ثم لا تعود فيه) معناه مطلق يحتمل المعنى الأول والثاني
فهنا نحتاج التحقق من صحة هذه الزيادات بالتحقق من صحة الطرق التي جاءت منها، وهذا مستوى متقدم غير مطلوب منكم حاليًا، لكن على الأقل نتعرف على الطرق ونتمكن من التمييز بينها

- بالنسبة للمصادر فهي ناقصة في تخريجك
وحتى تصل إلى المصادر كاملة، عليك أولا تعيين نوع المسألة
مثلا المسألة الأولى من المسائل التفسيرية العقدية، فينبغي الرجوع إلى كتب العقيدة المسندة مثل أصول اعتقاد أهل السنة للالكائي
وهذه المسألة موجودة مسندة في عدد من كتب أهل السنة في العقيدة، وبرنامج الشاملة يساعد بإذن الله في الوصول بسهولة لهذه المصادر.

- بالنسبة للتوجيه:
لا يكفي أن نقول أن التوجيه وروده عن الصحابة
أحيانًا يكون مرجع التوجيه اللغة مثل التوبة النصوح، تحتاج الرجوع إلى معنى كلمة النصوح لغة
وأحيانًا يكون التوجيه ورود نفس التفسير عن النبي صلى الله عليه وسلم خاصة في المسائل التوقيفية مثل المسألة الأولى
فهنا ينبغي أن نذكر الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم مع عزوه لمن رواه، وبيان صحته من ضعفه.

أرجو مراجعة هذه الملحوظات وإن أشكل عليكم شيء، يمكنكم الاستفسار عليه أولا قبل إعادة التطبيق.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مجلس, أداء

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:15 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir