دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > برنامج الإعداد العلمي العام > منتدى الإعداد العلمي

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 24 جمادى الأولى 1433هـ/15-04-2012م, 06:37 PM
ليلى باقيس ليلى باقيس غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 2,071
افتراضي مجلس مذاكرة(الملخص الفقهي- كتاب الطهارة)

هذا المجلس مخصص لاستقبال المشاركات في تلخيص ومراجعة موضوعات (الملخص الفقهي-كتاب الطهارة).
سدد الله الجميع.

  #2  
قديم 11 ذو الحجة 1433هـ/26-10-2012م, 05:47 PM
دحلان كريم دحلان كريم غير متواجد حالياً
المستوى الأول - الدورة الأولى
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
الدولة: جاكرتا,أندونيسيا
المشاركات: 7
افتراضي

أريد أن أكون مشاركا في هذه الدورة
هل لدي فرصة للمشاركة,بوركتم

  #3  
قديم 26 محرم 1435هـ/29-11-2013م, 10:36 PM
اقبال الخير اقبال الخير غير متواجد حالياً
المستوى الأول - الدورة الأولى
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 4
افتراضي

مشكورين على الجهد المبذول جعله في ميزان حسناتكم.

  #4  
قديم 18 رجب 1435هـ/17-05-2014م, 10:39 PM
حازم ممدوح حازم ممدوح غير متواجد حالياً
المسار المفتوح - مجموعة الفقه وأصوله
 
تاريخ التسجيل: May 2014
المشاركات: 25
افتراضي تلخيص المقدمة

فضل التفقه في الدين

إن التفقه في الدين من أفضل الأعمال
قال "ص" : "من يرد الله به خيراً، يفقهه في الدين" وذلك لأن التفقه في الدين يحصل به العلم النافع الذي يقوم عليه العمل الصالح.
قال تعالى : "هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقّ" فالهدى هو العلم النافع، ودين الحق هو العمل الصالح.
قال الله تعالى"وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْماً"و الله لم يأمر نبيه صلى الله عليه وسلمبطلب الازدياد من شيء إلا من العلم وقد سمى النبي"ص" مجالس العلم النافع بـ "رياض الجنة"، وأخبر أنالعلماء هم ورثة الأنبياء.
كيفيقدم الإنسان على عبادة ربه التي تتوقف عليها نجاته من النار ودخولهالجنة، كيف يقدم على ذلك بدون علم؟!
ومن ثم افترق الناس بالنسبة للعلم والعملثلاث فرق:
الفريق الأول: الذين جمعوا بين العلم النافع والعمل الصالح، وهؤلاء قد هداهم الله صراطالمنعم عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقا.
الفريق الثاني: الذين تعلموا النافع ولم يعملوا به، وهؤلاء هم المغضوب عليهم من اليهود ومن نحا نحوهم.
الفريق الثالث: الذين يعملون بلا علم، وهؤلاء هم أهل الضلال من النصارى ومن نحا نحوهم.
ويشمل هذه الفرق قوله تعالى:"صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ".

و العلم النافع إنما يستمد من الكتاب والسنة، تفهما وتدبراً، معالاستعانة على ذلك بالمدرسين الناصحين وكتب التفسير وشروح الحديث وكتبالفقه وكتب النحو واللغة العربية التي نزل بها القرآن الكريم، فإن هذهالكتب طريق لفهم الكتاب والسنة.
فواجب عليك يا أخي المسلمليكون عملك صحيحا أن تتعلم ما يستقيم به دينك،
وإذا عملت بما علمت، زادك الله علما، كما تقول الحكمةالمأثورة: "من عمل بما علم، أورثه الله علم ما لم يعلم"، و قولهتعالى: "وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ" .
والعلم به تحيا القلوب وتزكو الأعمال.ولقد أثنى الله جل ذكره وتقدست أسماؤه على العلماء العاملين، ورفع من شأنهم في كتابه المبين.
قال تعالى: "قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْألْبَابِ".
وقال تعالى:"يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ".

  #5  
قديم 19 رجب 1435هـ/18-05-2014م, 02:06 AM
حازم ممدوح حازم ممدوح غير متواجد حالياً
المسار المفتوح - مجموعة الفقه وأصوله
 
تاريخ التسجيل: May 2014
المشاركات: 25
Arrow تلخيص كتاب الطهارة

إن الصَّلاة هي الرُّكن الثاني مِن أركان الإسلام ، وهي الفارِقَة بين المسلم والكافر، فإنْ صَحَّتْ وقُبِلَت؛ قُبِلَ سائرُ عمله، وإنْ رُدَّتْ؛ رُدَّ سائرُ عمَلِه.
وقد ذُكِرتْ الصلاة في مواطن كثيرة من القرآن الكريم ومن ثم كانت قرة عين الرسول" ص" من هذه الدنيا.
ولما كانت هذه الصلاة لاتصح إلا بطهارة المصلي من الحدث والنجس حسب القدرة على ذلك صارالفقهاء رحمهمُ اللهُ يبدأُون بكتاب الطهارة ؛لأن الطَّهارة أهم شروط الصلاة، والشرط لا بد أن يقدم على المشروط.
ومعنى الطهارة لغة: النظافة والنّزاهة عن الأقذار الحسّية والمعنوية.
ومعناها شرعا: ارتفاع الحَدَث وزَوال النَّجس.
وارتفاع الحدَث يحل باستعمال الماء مع النية في جميع البدن إن كان حدثا أكبر، أو في الأعضاء الأربعة إن كان حدثا أصغر، أو استعمال ما ينوب عن الماء عند عدمه أو العجزعن استعماله (وهو التراب) على صفة مخصوصة.

  #6  
قديم 19 رجب 1435هـ/18-05-2014م, 02:24 AM
هيئة الإدارة هيئة الإدارة غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 29,544
افتراضي

أخي بارك الله فيك
المذاكرة في الصفحة الخاصة بمجموعتك
http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...6#.U3f9f3ZSgzk

  #7  
قديم 28 رجب 1435هـ/27-05-2014م, 05:43 PM
ام بيسان ام بيسان غير متواجد حالياً
...
 
تاريخ التسجيل: May 2014
المشاركات: 137
افتراضي

هل اشارك هنا بتلخيصاتي يرحمكم الله.

  #8  
قديم 28 رجب 1435هـ/27-05-2014م, 11:29 PM
هيئة الإدارة هيئة الإدارة غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 29,544
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة assia مشاهدة المشاركة
هل اشارك هنا بتلخيصاتي يرحمكم الله.
أختي بارك الله فيكِ
تم الرد عليكِ هنا
http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...1&postcount=17

  #9  
قديم 11 ربيع الثاني 1436هـ/31-01-2015م, 12:08 PM
ابو عبد الباري ابو عبد الباري غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2013
الدولة: الجزائر
المشاركات: 145
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
الطهارة
لغة: النظافة والنّزاهة عن الأقذار الحسّية والمعنوية.
ومعناها شرعا: ارتفاع الحَدَث وزَوال النَّجس.
وارتفاع الحدَث يحل باستعمال الماء مع النية في جميع البدن إن كان حدثا أكبر، أو في الأعضاء الأربعة إن كان حدثا أصغر، أو استعمال ما ينوب عن الماء عند عدمه أو العجز عن استعماله وهو التراب على صفة مخصوصة.
الماء ينقسِمُ إلى قسمين:
القسم الأول: طهورٌ يصِحُّ التطهُّر به، سواء كان باقياً على خِلقَتِه أو خالطتهُ مادة طاهرة لم تغْلِب عليه ولم تسلُبْهُ اسمَهُ.
القسم الثاني: نجِسٌ لا يجوز استعماله؛ فلا يرفع الحَدَث، ولا يزيلُ النَّجاسةَ، وهو مما تغير أحَدُ أوصافهِ بالنجاس
الآنية هي: الأوعية التي يُحْفَظ فيها الماء وغيره، سواء كانت من الحديد أو الخشب أو الجلود أو غير ذلك.
الاصل فيها الاباحة ماعدا نوعين هما :
1- إناء الذهب والفضة،2- جُلود الميتة
وتُباح ثياب الكفار إذا لم تعلم نجاستها، لأن الأصل الطهارة؛ فلا تزول بالشك، ويُباح ما نسَجوه أو صَبغوه؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه كانوا يلبسون ما نسَجهُ الكفار وصبَغُوه.
الأشياء التي تحرم على المحدِث -أي الحدثين-:
1.مس المصحف الشريف
2.الصلاة فرضا او نفلا.
3.الطواف بالبيت العتيق
وهذه الأعمال تحرُم على المحدِث سواء كان حدثُه أكبر أو أصغر.
وأما الأشياء التي تحرم على المحدِث حدثاً أكبرَ خاصة؛ فهي:
1.قراءة القران
2.البث في المسجد بغير وضوء
إذ أراد المسلم دخول الخلاء وهو المحل المعد لقضاء الحاجة؛ فإنه يستحب له أن:
- يقول: بسم الله، أعوذ بالله من الخبث والخبائث
- ويقدم رجله اليسرى حال الدخول، وعند الخروج يقدم رجله اليمنى، ويقول: غفرانك، الحمد لله الذي أذهب عني الأذى وعافاني
_إذا أراد أن يقضي حاجته في فضاء فإذا يستحب له أن يبعد عن الناس ويستتر عن الأنظار بحائط أو شجرة أو غير ذلك
_ويحرم أن يستقبل القبلة أو يستدبرها حال قضاء الحاجة
_وعليه أن يتحرز من رشاش البول أن يصيب بدنه أو ثوبه، فيرتاد لبوله مكانا رخواً، حتى لا يتطاير عليه شيء منه.
_ولا يجوز له أن يمس فرجه بيمينه، وكذلك لا يجوز له أن يقضي حاجته في طريق الناس، أو في ظلهم، أو موارد مياههم
_ولا ينبغي له أن يتكلم حال قضاء الحاجة
_فإذا فرغ من قضاء الحاجة؛ فإنه ينظف المخرج بالاستنجاء بالماء أو الاستجمار بالأحجار أو ما يقوم مقامها.
خصال الفطرة:
_ الاستحداد، الختان ،قص الشارب واحفاؤه،تقليم الاظافر ، نتف الابط.
شروط الوضوء ثمانية:
_الإسلام، والعقل، والتمييز، والنية،ويشترط للوضوء أيضا أن يكون الماء طهورًا وكذلك أن يسبقه استنجاء أو استجمار، ويشترط للوضوء أيضا أن يكون الماء مباحا،ويشترط أيضا إزالة ما يمنع وصول الماء إلى الجلد.
فروض الوضوء ستة:
_غسل الوجه بكامله، ومنه المضمضة والاستنشاق
_غسل اليدين مع المرفقين
_ مسح الرأس كله، ومنه الأذنان
_غسل الرجلين مع الكعبين
_الترتيب، والموالاة.
سنن الوضوء هي:
السواك،غسل الكفين ثلاثا في أول الوضوء قبل غسل الوجه، البداءة بالمضمضة والاستنشاق قبل غسل الوجه،تخليل اللحية الكثيفة بالماء حتى يبلغ داخلها، وتخليل أصابع اليدين والرجلين، التيامن،الزيادة على الغسلة الواحدة إلى ثلاث غسلات في غسل الوجه واليدين والرجلين.
حُكم المسح على الخفين: أنهُ رخصةٌ، فعله أفضل من نزع الخفين وغَسْل الرجلين.
مدة المسح على الخفين: بالنسبة للمقيم ومَن سفرُه لا يُبيحُ لهُ القَصر يوم وليلة، وبالنسبة لمسافر سفرًا يبيح له القصر ثلاثة أيام بلياليها.
شروطُ المسحِ على الخفَّين ونحوهما:
1.أن يكون الإنسان حال لبسهما على طَهارَة من الحَدَث.
2. ويُشتَرَط أن يكون الخفّ ونحوه مُباحاً.
3.ويُشتَرَط أن يكون الخفّ ونحوه ساتراً للرِجل.

  #10  
قديم 11 ربيع الثاني 1436هـ/31-01-2015م, 12:25 PM
ابو عبد الباري ابو عبد الباري غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2013
الدولة: الجزائر
المشاركات: 145
افتراضي

نواقض الوضوء:
1.الخارج من السبيلين من بول او مني أو مذي أو دم استحاضة أو غائط أو ريح.
2.زوال العقل أو تغطيته
3.أكل لحم الإبل، سواء كان قليلاً أو كثيراً.
موجبات الغسل ستة أشياء:
1.خروج المني من مخرجه من الذكر أو الأنثى.
2. إيلاج الذكر في الفرج، ولو لم يحصل إنزال.
3.إسلام الكافر، فإذا اسلم الكافر؛ وجب عليه الغسل.
4.الموت، فيجب تغسيل الميت؛ غير الشهيد في المعركة.
6.5.الحيض والنفاس.
التيمم في اللغة: القصد.
التيمم في الشرع: هو مسح الوجه واليدين بصعيد على وجه مخصوص
ينوب التيمم عن الماء في أحوال هي:
أولاً: إذا عدم الماء،ثانيا: إذا كان معه ماء يحتاجه لشرب وطبخ، فلو تطهر منه؛ لأضر حاجته،ثالثا: إذا خاف باستعمال الماء الضرر في بدنه بمرض أو تأخر برء،رابعا: إذا عجز عن استعمال الماء، لمرض لا يستطيع معه الحركة، وليس عنده من يوضئه، وخاف خروج الوقت،خامسا: إذا خاف بردًا باستعمال الماء ولم يجد ما يسخنه به.
النجاسة التي تجب إزالتها:
_إما أن تكون على وجه الأرض وما اتصل بها من الحيطان والأحواض والصخور: فهذه يكفي في تطهيرها غسلة واحدة تذهب بعين النجاسة.
_وإن كانت النجاسة على غير الأرض وما اتصل بها:
فإن كانت من كلب أو خنزير وما تولد منهما؛ فتطهيرها بسبع غسلات، إحداهن بالتراب،وإن كانت نجاسة غير كلب أو خنزير؛ كالبول والغائط والدم ونحوها؛ فإنها تغسل بالماء مع الفرك والعصر، حتى تزول.
لنجاسات على ثلاثة أنواع:
نجاسة مغلظة، وهي نجاسة الكلب ونحوه.
ونجاسة مخففة، وهي نجاسة الغلام الذي لا يأكل الطعام.
ونجاسة بين ذلك، وهي بقية النجاسات.

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مذاكرةالملخص, مجلس


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:09 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir