دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > علوم القرآن الكريم > مكتبة التفسير وعلوم القرآن الكريم > الوقف والابتداء > علل الوقوف لابن طيفور السجاوندي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 9 شعبان 1432هـ/10-07-2011م, 02:14 AM
إشراق المطيري إشراق المطيري غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 3,529
افتراضي سورة الأنبياء [عليهم السلام]

سورة الأنبياء [عليهم السلام]



[مائة واثنتا عشرة آية، وهي مكية
بسم الله الرحمن الرحيم
{معرضون- 1- ج} لأن الجملة بعده تصلح صفة، واستئنافًا مع أنها رأس آية.
{يلعبون- 2- لا} لأن قوله: «لاهية» حال ضمير «يلعبون» لفظا. [وهيئة وحال لقلوبهم معنى]. {قلوبهم- 3-
[علل الوقوف: 2/702]
ط}. {النجوى- 3- ق} قد قيل وقفة على تقدير: وهم.
الذين ظلموا- 3-}. قد قيل أيضًا للابتداء بالاستفهام، والإضمار، أي: وقالوا: هل هذا. والأصح أن جملة الاستفهام مفعول «نجوى»، لأن النجوى قول.
{مثلكم- 3- ج} لابتداء الاستفهام، مع اتحاد المقول. {والأرض- 4- ز} لاتفاق الجملتين، مع استغناء الثانية عن الأولى معنى. {شاعر- 5- ج} لاختلاف النظم، مع اتحاد المقول.
{أهلكناها- 6- ج} لابتداء الاستفهام مع اتحاد المقول. {فيه ذكركم- 10- ط}. {يركضون- 12- ط} لأن التقدير: فقيل لهم: لا تركضوا. {من لدنا- 17- ق} قد قيل على جعل
[علل الوقوف: 2/703]
«أن» نافية، أي: ما كنا فاعلين. والأصح أنها شرط متقدم الجزاء.
{زاهق- 18- ط}. {والأرض- 19- ط} لأن قوله: «ومن» مبتدأ، خبره: «لا يستكبرون». {يستحسرون- 19- ج} لأن قوله: «يسبحون» يصلح استئنافًا، وحالاً لضمير «يستحسرون». {لفسدتا- 22- ج} لابتداء «سبحان» على التعظيم، مع فاء التعقيب، لتعجيل التنزيه. {آلهة- 24- ط}.
[علل الوقوف: 2/704]
{برهانكم- 24- ج} لأن «هذا» مبتدأ، والجملة مفعول «قل».
{من قبلي- 24- ط}. {لا يعلمون- 24- لا} لاتصال المفعول به. {سبحانه- 26- ط}. {مكرمون- 26- لا} لأن الجملة بعده صفة، أي: غير سابقين. {ولا يشفعون- 28- لا} للاستثناء. {نجزيه جهنم- 29- ط}. {ففتقناهما- 30 ط} لانتهاء الاستفهام إلى الأخبار، على تقدير: وقد جعلنا. {حي 30- ط}. [{محفوظًا- 32- ج}] لواو الابتداء، وجعلها حالاً أولى.
{والقمر- 33- ط}. {الخلد- 34- ط}. {الموت- 35- ط}. {فتنة- 35- ط}. {عزوا- 36- ط}. {آلهتكم- 36- ج} لواو الابتداء، وجعله حالاً لجملة محذوفة
[علل الوقوف: 2/705]
أولى، فإن التقدير: قالوا: أهذا الذي. {من عجل- 37- ط}. {من الرحمن- 42- ط}. {من دوننا- 43- ط} فصلا بين الاستفهام والأخبار.
{العمر- 44- ط}. {من أطرافها- 44- ط}. {بالوحي- 45- ز} لاستئناف: «ولا يسمع»، والوصل أجوز على تتميم المقول. ومن قرأ: «ولا تسمع الصم» بضم التاء يقف
[علل الوقوف: 2/706]
لأنه خرج عن المقول. {شيئا- 47- ط}. {أتينا بها- 47- ط}. {للمتقين- 48- لا} لاتصال الصفة.
{أنزلنا- 50- ط}. {عالمين- 51- ج} لأن «إذ» يصلح ظرفًا للعلم به، أو عامله محذوف، أي: أذكر إذ.
{فطرهن- 56- ز} لواو الابتداء، والحال أولى، أي: وأنا على أنه ربكم من الشاهدين. {يقال له إبراهيم- 60- ط}. {يا إبراهيم- 62- ط}. {فعله- 63- ق} قد قيل على تأويل: فعليه [من فعليه]، وفيه بعد.
[علل الوقوف: 2/707]
بل هو تعريض على أنه ممكن تعليقه بقوله: «إن كانوا ينطقون» على التقديم، وتأخير قوله: «فاسألوهم».
{الظالمون- 64- لا} للعطف. {على رؤوسهم- 65- ج} لأن التقدير: فقالوا: لقد علمت، مع اتحاد المقصود. {ولا يضركم- 66- ط}.
{من دون الله- 67- ط}. {على إبراهيم- 69- لا}، لأن التقدير: وقد أرادوا. {الأخسرين- 70- ج} لعطف الجملتين، مع أنها رأس آية. [{إسحاق- 72- ط}].
{نافلة- 72- ط}. {الزكاة- 73- ج} لاحتمال الواو الاستئناف والحال. {عابدين- 73- لا} لحق العربية، فإن «لوطا» معطوف على الضمير المنصوب في: «نجيناه»، ولكن تحكموا
[علل الوقوف: 2/708]
بالوقف لتمام القصة، وكذلك أمثالها.
{الخبائث- 74- ط}. {فاسقين- 74- لا} [أي: وقد أدخلناه]. {في رحمتنا- 75- ط}. {العظيم- 76- ج}، لعطف الجملتين المتفقتين، مع أنها رأس آية. {بآياتنا- 77- ط}.
{غنم القوم- 78- ج} لاحتمال الواو الاستئناف والحال. [{شاهدين- 78-} قد قيل لا وقف] للعطف بالفاء {سليمان- 79- ج} لانقطاع النظم بتقديم المفعول مع اتحاد الكلام.
{وعلما- 79- ز} لعطف المتفقتين، مع نوع عدول عن ذكر حالهما إلى ذكر الأول منهما. {والطير- 79- ط}. {من
[علل الوقوف: 2/709]
بأسكم- 80- ج} لابتداء بالاستفهام مع العطف بالفاء. {باركنا فيها- 81- ط}.
{دون ذلك- 82- ج} لاحتمال الواو [الحال والاستئناف]. {حافظين- 82- لا} كقوله: «عابدين». {الراحمين- 83- ج} والوصل أجوز للفاء، دلالة على تعجيل الإجابة. {وذا الكفل- 85- ط}. {الصابرين- 85- ق}. قد يوصل لعطف: «وأدخلناهم» على نجينا المقدرة.
{في رحمتنا- 86- ط}. {سبحانك- 87- } قد قيل يوقف على تأويل أني، ولكن داخل في النداء. {الظالمين- 87- ج}
[علل الوقوف: 2/710]
على ما ذكر في: «الراحمين». {فاستجبنا له- 88- لا} لاتفاق الجملتين، واتصال النجاة بالاستجابة. {من الغم- 88- ط}.[{الوارثين- 89- ج}].
{فاستجبنا له 90- ز} لعطف المتفقتين، مع إمكان الفصل بين الاستجابة المعجلة وحصول الولد الموهوب على المهلة.
{زوجه- 90- ط}. {ورهبا- 90- ط}. {واحدة- 92- ز} لأن المقصود من قوله: «وأنا ربكم» قوله: «فاعبدون»، ولكن مراد الكلام الجمع للتوحيد، فالوصل أولى. {بينهم- 93- ط}. {لسعيه- 94- ج} لاختلاف الجملتين. {كفروا-
[علل الوقوف: 2/711]
97- ط} لأن التقدير: يقولون يا ويلنا. {حصب جهنم- 98- ط}. {ما وردوها- 99- ط}. {الحسنى- 101- لا} لأن «أولئك» خبر «إن». {مبعدون- 101- لا} لأن الجملة بعدها صفتهم. {حسيسها- 102- ج} لاحتمال الواو الحال والاستئناف. {خالدون- 102- ج} لاحتمال الجملة كونها صفة واستئنافًا. {الملائكة- 103- ط} لأن التقدير: قائلين هذا يومكم.
[علل الوقوف: 2/712]
{للكتب- 104- ط} لأن التقدير: نعيده كما بدأنا أول خلق، على التقديم. {نعيده- 104- ط} أي: وعدنا وعدا. {علينا- 104- ط}. {عابدين- 106- ط}. {إله واحد- 108- ج} لابتداء الاستفهام، مع دخول الفاء.
{على سواء- 109- ط} لابتداء النفي. {بالحق- 112- ط} لأن قوله: «وربنا» مبتدأ خارج عن المقول. ومن قرأ: «قال رب احكم» وصل بالجملة، على أن وقفه مجوز لنوع عدول عن الواحد إلى الجمع.
[علل الوقوف: 2/713]

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأنبياء, سورة

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:40 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir