سورة الإسراء

[إشراق المطيري]

سورة الإسراء

[مائة وأحدى عشرة آية، وهي مكية]
بسم الله الرحمن الرحيم. {من آياتنا- 1- ط}. {وكيلاً- 2- ط} لمن قرأ: {ألا تتخذوا} بالتاء، لإمكان أن يجعل {ذرية}
[علل الوقوف: 2/645]
منادى، أي: يا ذرية، ومن قرأ بالياء لا يمكنه النداء، فتعين كون {ذرية} [بدلاً من قوله: {وكيلاًً}] أو مفعولاً أولا لقوله: {ألا يتخذوا}.
{مع نوح- 3- ط}. {الديار- 5- ط} لواو الاستئناف. {فلها- 7- ط} لأن ما بعده عائد إلى قوله: {فإذا جاء وعد أولاهما} مع اعتراض العوارض. {أن يرحمكم- 8- ج} لابتداء
[علل الوقوف: 2/646]
الشرط مع العطف. {عدنا- 8- م} لأنه لو وصل صار قوله: {وجعلنا} معطوفًا على {عدنا} داخلا تحت شرط {إن عدتم}. {كبيرً- 9- لا} لعطف {وأن}. {بالخير- 11- ط}.
{والحساب- 12- ط}. {في عنقه- 13- ط} للعدول. {كتابك- 14- ط}. {حسيبًا- 14- ط} لأن{من} للشرط، وهو مصدر. {لنفسه- 15- ج} لعطف جملتي الشرط، والشرط مصدر.
{عليها- 15- ط}. {أخرى- 15- ط}. {من بعده نوح- 17- ط}. {جهنم- 18- ج} لأن قوله: {يصلاها} يصلح مستأنفًا، [أي: هو يصلاها] ويصلح حالاً للضمير في {له}،[أي: جعلنا جهنم له حال كونه صاليا]. {من عطاء ربك- 20- ط}. {على بعض- 21- ط}. {إحسانا- 23- ط}. {صغيرًا- 24- ط}. {في نفوسكم- 25- ط}. {إخوان الشياطين- 27- ط}. {ويقدر- 30- ط}. {إملاق- 31- ط}. {وإياكم- 31- ط}. {فاحشة- 32- ط}. {بالحق- 33- ط} لأن الشرط في أمر قد يقع
[علل الوقوف: 2/647]
نادرًا خارجًا عن النهي. {في القتل- 33- ط}. {أشده- 34- ص}. {بالعهد- 34- ج} على تقدير: فإن. {المستقيم- 35- ط}. {به علم- 36- ط}. {مرحا- 37- ج} لاحتمال إضمار الفاء أو اللام.
{من الحكمة- 39- ط}. {إناثا- 40- ط}. {ليذكروا- 41- ط}. {ومن فيهن- 44- ط}. {تسبيحهم- 44- ط}. {مستورا- 45- لا} للعطف. {وقرأ- 46- ط}. [{حديدًا- 50- لا}]. {في صدوركم- 51- ج}. [لأن السين للاستئناف، وقد دخله الفاء]} {من يعيدنا- 51- ط}. {أول مرة- 51- ج}
[علل الوقوف: 2/648]
[لاختلاف الجملتين] لأن السين للاستئناف، وقد دخله الفاء.
{متى هو- 51- ط}.{أحسن- 53- ط}. {بينهم- 53- ط}. {أعلم بكم- 54- ط}. {يعذبكم- 54- ط}. {والأرض- 55- ط}. {ويخافون عذابه- 57- ط}. {شديدًا- 58- ط}. {الأولون- 59- ط} لأن الواو لا يحتمل الحال والعطف، فكان استئنافًا. {فظلموا بها- 59- ط} كذلك. {بالناس- 60- ط} كذلك. {في القرآن- 60- ط} كذلك. {ونخوفهم- 60- لا} لصحة عطف المستقبل على المستقبل. {إلا إبليس- 61- ط}. {طينا- 61- ج} لاتحاد فاعل فعل قبله وفعل بعده بلا حرف عطف. {على- 62- ز} لتمام الاستفهام إلى معنى الأقسام. أي: والله لئن، مع أن مقصود سياق الكلام في السياق. {وعدهم- 64- ط}
[علل الوقوف: 2/649]
للعدول. {سلطان- 65- ط}. {من فضله- 66- ط}. {إلا إياه- 67- ج}.
{أعرضتم- 67- ط}. {وكيلا- 68- لا} للعطف.{كفرتم- 69- لا}. كذلك. {بإمامهم- 71- ج}. {غيره- 73- ق} قد قيل، ولا يصلح لأن {إذا} تتعلق بما قبلها. {قليلاً- 74- لا} كذلك أيضًا. {وقرآن الفجر- 78- ط}. {نافلة لك- 79- ق} قد قيل، والأولى أن يوصل [لأن قوله]: {عسى} هو وعد واجب على قوله: {فتهجد}.
{وزهق الباطل- 81- ط}. {للمؤمنين- 82- لا} لأن ما بعده من صلة {ما} أيضًا. {بجانبه- 83- ج} لعطف جملتي الظرف. {شاكلته- 84- ط}. {عن الروح- 85- ط}. {وكيلاً- 86- لا} للاستثناء. {من ربك- 87- ط}.
[علل الوقوف: 2/650]
{مثل- 89- ز} لعطف المتفقتين لفظًا والمختلفتين معنى.
{ينبوعًا- 90- لا} لعطف {أو}. {تفجيرًا- 91- لا} كذلك. {قبيلا- 92- لا} كذلك. {في السماء- 93- ط} لابتداء النفي بعد طول القصة. {تقرؤه- 93- ط}. {وبينكم- 96- ط}. {المهتد- 97- ج} لعطف جملتي الشرط مع تضاد المعنيين. {من دونه- 97- ط} لأن الواو لا يحتمل الحال والعطف، فكان استئنافًا.
{وصما- 97- ط}. {جهنم- 97- ط}. [{لا ريب فيه- 99- ط} لتناهي الاستفهام إلى الأخبار]. {الاتفاق-
[علل الوقوف: 2/651]
100- ط}. {بصائر- 102- ج} للابتداء بأن مع اتحاد القائل والمراد. {جميعًا- 103- لا} للعطف. {لفيفًا- 104- ط}. لانقطاع النظم والمعنى، لن ما قبله بيان وتد الآخرة في المآل، وما بعده بيان حقيقة القرآن في الحال.
{نزل- 105- ط} لابتداء النفي. {ونذيرًا- 105- م} لأنه لو وصل لصار قوله: {وقرآنا} معطوفًا، فاقتضى أن يكون الرسول قرآنا، بل التقدير: وفرقنا قرآنا فرقناه، أي: أحكمناه. {أو لا
[علل الوقوف: 2/652]
تؤمنوا- 107- ط}. [{سجدا- 107- لا}]. {أو ادعوا الرحمن- 110- ط} لأن {أًيًا ما} شرط مصدر. {الحسنى- 110- ج} لانقطاع نظم الشرط إلى النهي مع اتحاد المراد.
[علل الوقوف: 2/653]