دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > علوم القرآن الكريم > مكتبة التفسير وعلوم القرآن الكريم > الوقف والابتداء > علل الوقوف لابن طيفور السجاوندي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 9 شعبان 1432هـ/10-07-2011م, 01:47 AM
إشراق المطيري إشراق المطيري غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 3,529
افتراضي سورة الأنعام

سورة الأنعام



[مائة وخمس وستون آية، وهي مكية]
بسم الله الرحمن الرحيم. {والنور- 1- ط} لأن ثم لترتيب الأخبار، أي ومع ذلك الذين كفروا بربهم يعدلون. {أجلاً- 2- ط}. {وفي الأرض- 3-ط} وقيل: لا وقف ليصير التقدير
[علل الوقوف: 2/472]
وهو الله يعلم سركم وجهركم في السموات وفي الأرض. وفيه [عد، بل] المعنى: وهو المستحق للعبودية في أهل السموات وأهل الأرض. {لما جاءهم- 5- ط} لأن {فسوف} للتهديد، فيبتدأ به لتأكيد الواقع.
{مدرارًا- 6- ص} لعطف المتفقتين. {عليه ملك – 8- ط}. {لمن ما في السموات والأرض- 12- ط}. {قل لله- 12- ط}. {الرحمة - 12- ط}. وقيل لا وقف، لأن قوله تعالى: {ليجمعنكم} جواب معنى القسم في {كتب}. والأصح أنه
[علل الوقوف: 2/473]
جواب قسم محذوف، لأن قوله: {كتب} وعد ناجز.
و {ليجمعنكم} وعيد منتظر. {لا ريب فيه – 12- ط} لأن {الذين مبتدأ خبره: {فهم لا يؤمنون} إلا أن الفاء دخل لما في إبهام والذين {من معنى الشرط. {والنهار- 13- ط}. {ولا يطعم- 14- ط}. {فقد رحمه- 16- ط}.
{إلا هو – 17- ط}. {فوق عبداه- 18- ط}. {أكبر شهادة – 19- ط}. {ومن بلغ- 19- ط}. {أخرى - 19- ط}. لانتهاء الاستخبار [إلى الأخبار]. {قل لا أشهد - 19- ج}. لانتساق الكلام بلا عطف. [تشركون- 19- م} لأن {الذين} مبتدأ، فلو وصل لوقع فعل الاشتراك عليه
[علل الوقوف: 2/474]
فينتقض الكلام}. {أبناءهم- 20 – م} لأنه لو وصل لصار {الذين خسروا} نعتًا لأبناء عبد الله بن سلام وأصحابه المؤمنين. {بآياته – 21- ط}. [{يستمع إليك- 25- ج} لأنه يحتمل الحال، أي: وقد جعلنا، ويحتمل الاستئناف].
{وقرأ- 25- ط}. {بها- 25- ط}. {وينأون عنه- 26- ج}. لابتداء النفي مع واو العطف. { من قبل- 28- ط} {على ربهم- 30- ط}. {بالحق- 30- ط}. {وربنا- 30- ط}.
{بلقاء الله - - 31- ط}. لأن {حتى) للابتداء، وعامل {إذا} قوله: {قالوا يا حسرتنا}. {فيها- 31- لا} لأن الواو للحال، ولا يحتمل الاستئناف. {على ظهورهم- 31- ط}. {ولهو- 32- ط}. {يتقون- 32- ط}. {نصرنا- 34- ج}. لانقطاع النظم مع اتحاد المقصود. {لكمات الله- 34-
[علل الوقوف: 2/475]
ج} كذلك. {بآية- 35- ط}. {يسمعون- 36- ط}. {من ربه- 37- ط}. {أمثالكم- 38- ط}. {في الظلمات- 39- ط}. {يضلله- 39- ط}. لابتداء شرط آخر. {تدعون- 41- ط}. لأن جواب «إن» منتظر محذوف، تقديره: إن كنتم صادقين فأجيبوا، مع اتحاد الكلام.
{كل شيء- 44- ط}. {ظلموا - 45- ط}. {يأتيكم به- 46- ط}. {ومنذرين- 48- ج}. {إن ملك- 50- ج}. للابتداء بالنفي مع اتحاد القائل والمقول. {إلى- 50- ط}. {والبصير- 50- ط}. {وجهه- 52- ط}.
[علل الوقوف: 2/476]
{من بيننا- 53- ط}. {الرحمة- 54- ط}. لمن قرأ: {إنه} بكسر الألف. {من دون الله- 56- ط} {أهواءكم- 56- لا}. لأن تعلق {إذا} بقوله: {لا اتبع} أي: قد ضللت إذا اتبعت. {وكذبتم به- 57- ط}. {تستعجلون به- 57- ط}. {لله- 57- ط}. {وبينكم- 58- ط}. {إلا هو- 59- ط}. {والبحر- 59- ط}. [{مسمى- 60- ج}] لأن ثم لترتيب الأخبار مع اتحاد المقصود.
{حفظة- 61- ط}. {الحق- 62- ط}. {وخفية- 63- ط} لاحتمال الإضمار، تقديره: ويقولون لئن أنجيتنا، وتعلق {لئن} بمعنى القول في {تدعونه} أصح. {بأس بعض- 65- ط}. {وهو الحق- 66- ط}. {لست عليكم بوكيل- 66- ط}.
[علل الوقوف: 2/477]
{مستقر- 67- ز} للابتداء بسوف على التهديد مع شدة اتصال المعنى. {غيره- 68- ط}. {بما كسبت- 70- ق}. قد قيل، والأصح أن قوله: {ليس لها} صفة {نفس}. {ولا شفيع- 70- ج} [للشرط مع العطف. {منها- 70- ط}. كسبوا- 70- ج} لانقطاع النظم مع اتصال المعنى. {حيران- 71- ص}]، والأصح أن قوله: [{في الأرض- 71- وقف} لأن انتصاب {حيران} بمحذوف
[علل الوقوف: 2/478]
فيبتدأ به، وتقديره: جعله حيران]، {له أصحاب} صفة {حيران] لأن تمام التمثيل لحيران بأن يدعى إلى الطريق، ومن لا يدعوه هاد فقد يعذر. {الهدى ائتنا- 71- ط}. {الهدى- 71- ط}. {العالمين- 71- لا}. لأن التقدير: وأمرنا بأن نسلم وأن أقيموا. {واتقوه- 72- ط}.
{بالحق- 73- ط}. {فيكون- 73- ط}. {الحق- 73- ط}. [لأنه لو وصل لتعلق حقيقة القول بـ«يوم ينفخ» وأنها مطلقة]. {في الصور- 73- ط}. {الشهادة-
[علل الوقوف: 2/479]
73- ط}. {آلهة- 74- ج}. للابتداء بأن مع اتحاد المقول. {رأى كوكبا- 76- ج}. لأن جواب {لما} قوله: {رأى} مع اتحاد الكلام بلا عطف.
{ربي- 76- ج}. لأن جواب {لما} منتظر مع فاء التعقيب فيها. {هذا ربي- 77- ج} كذلك. {هذا أكبر- 78- ج} كذلك. {المشركين- 79- ج} للآية، واحتمال الواو الحال، أي وقد حاجه. {قومه- 80- ط}. [لابتداء الاستفهام]. {هدان- 80- ط}. لانتهاء الاستفهام. {شيئًا- 80- ط}. {سلطانا- 81- ط}. لاستفهام بعد تمام استفهام. {بالأمن- 81- ج}. لأن جواب {إن} منتظر
[علل الوقوف: 2/480]
محذوف، تقديره: إن كنتم تعلمون فأجيبوا، مع اتحاد الكلام. {تعلمون- 81- م}. لتناهي الاستفهام إلى ابتداء الأخبار، ولو وصل اشتبه بأن {الذين} متصل بما قبله [على أنه مفعول «تعلمون»] بل هو مبتدأ خبره: {أولئك لهم الأمن}.
{على قوله- 83- ط}. {من يشاء- 83- ط}. {ويعقوب- 84- ط}. {كلا هدينا- 84- ج}. لأن {ونوحًا} مفعول ما بعده، ولو وصل لالتبس بأنه مفعول ما قبله، مع اتفاق الجملتين. {وهرون- 84- ط}. {المحسنين- 84- لا}. للعطف.
{وإلياس- 85- ط}. {من الصالحين- 85- لا}. للعطف. {ولوطًا- 86- ط}. {العالمين- 86- لا}. للعطف أي: وهدينا بعضًا من آبائهم وذرياتهم. {وإخوانهم-
[علل الوقوف: 2/481]
87- ج} لبيان أن قوله: {واجتبيناهم} يعود إلى قوله: {كلا هدينا} [كقوله تعالى: {وممن هدينا] واجتبينا}، ولاحتمال الواو الحال، أي: وقد اجتبيانهم، وذكر {هديناهم} بعده.
رمن عباده- 88- ط}. {والنبوة- 89- ج}. {اقتده- 90- ط}. {أجرًا- 90- ط}. {من شيء-
[علل الوقوف: 2/482]
91- ط}. {كثيرًا- 91- ط}. [لمن قرأ: {يجعلونه} وما بعهده بالياء، ومن قرأ بالتاء فوقفه جائز لانتهاء الاستفهام مع اتفاق الخطاب، على تقدير: وقد علمتم]. {آباؤكم- 91- ط}. {قل الله - 91- لا}. لأن قوله: {ثم ذرهم} معطوف على {قل}. {ومن حولها- 92- ط}.
{أنزل الله- 93- ط}. {أيديهم- 93- ج}. لانتساق الكلام معنى، مع تقدير حذف، أي: يقولون أخرجوا. {أنفسكم- 93- ط}. لأن المراد من اليوم يوم القيامة. {ظهوركم- 94- ج}. لاتحاد المقول، والوقف أوضح لابتداء النفي وانقطاع النظم. {شركاء- 95- ط}. {فالق الإصباح- 96- ج}. لمن قرأ: {وجعل الليل سكنًا} لانقطاع النظم واتصال المعنى، على تقدير: فلق وجعل،
[علل الوقوف: 2/483]
[أي: وقد] جعل، وعامل الحال معنى الفعل في «فالق».
{حسبانا- 96- ط}. {والبحر- 97- ط}. {ومستودع- 98- ط}. {ماء- 99- ج}. للعدول، مع اتحاد المقصود. {متراكبًا- 99- ط}. لمن قرأ: {وجنات} بالرفع للعطف على {قنوان} لفظًا، فيلزمه وقفه على
[علل الوقوف: 2/484]
{دانية}، وإلا فينعطف، ويفهم أن {جنات} من جملة النخل. ومن خفض فوقفه على {متراكبًا} جائز، للعطف على قوله: {خضرا} مع وقوع العارض. {وغير متشابه- 99- ط}. {وينعه- 99- ط}. {بغير علم- 100- ط}. {والأرض- 101- ط}.
{صاحبة- 101- ط}. {كل شيء- 101- ج}. لاحتمال الواو [الحال والاستئناف]. {ربكم- 102- ج}. لاحتمال الجملة [الاستئناف والحال]. والعامل معنى الإشارة في: ذا،
[علل الوقوف: 2/485]
تقديره: أشير إلى الله تعالى غير مشارك.
{إلا هو- 102- ج}. لأن قوله: {خالق} بدل الضمير المستثنى أو خبر ضمير محذوف. {فاعبدوه- 102- ج}. لاحتمال الواو الحال} والاستئناف. {لا تدركه الأبصار- 103- ز}. لاختلاف الجملتين مع أن الثانية تمام المقصود. {وهو يدرك الأبصار- 103- ج}. لاحتمال الواو الحال والاستئناف، [تقديره: يدرك الأبصار لطيفًا خبيرًا]. {بصائر من ربكم- 104- ج}. لابتداء الشرط مع فاء التعقيب. {فلنفسه- 104- ج}. كذلك مع الواو. {فعليها- 104- ط}.
[علل الوقوف: 2/486]
{من ربك- 106- ج}. لاحتمال الجملة الحال والاستئناف. {إلا هو- 106- ج}. للعطف مع العارض. {ما أشركوا- 107- ط}. {حفيظًا- 107- ج}. [للابتداء بالنفي] مع اتحاد المعنى. {بغير علم- 108- ط}. {ليؤمنن بها- 109- ط}. {وما يشعركم - 109- ط}. لمن قرأ {إنها} بكسر الألف. {غرورًا- 112- ط}. {مفصلا- 114- ط}. {وعدلاً - 115- ط}. {لكلماته- 115- ج}. لابتداء الضمير المنفصل مع واو تشبه الحال، أي: لا يبدل كلامه وهو يسمع ويعلم. {عن سبيل الله- 116- ط}. {عن سبيله- 117- ج}. {إليه- 119- ط}. {بغير علم- 119- ط}. {وباطنه- 120- ط}. {لفسق- 121- ط}.
[علل الوقوف: 2/487]
{ليجادلوكم- 121- ج}. {ليس بخارج منها- 122- ط}. {فيها- 123- ط}. {رسل الله- 124- ط}. {رسالته- 124- ط}. {للإسلام- 125- ج}. لابتداء شرط آخر مع العطف. {في السماء- 125- ط}.
{مستقيمًا- 126- ط}. {يحشرهم جميعًا- 128- ج}. للحذف، أي: [يحشرهم ويقول] لهم، مع اتحاد المقصود[{من الإنس- 128 الأول- ج}] لتبدل القائل مع اتفاق الجملتين. {أجلت لا- 128- ط}. {قال النار-128} يغلظ الصوت على {النار} إشارة إلى أن {النار} مبتدأ بعد القول، وليست فاعلة {قال}. {شاء الله- 128- ط}. {يومكم هذا- 130- ط}. {مما عملوا- 132- ط}. {ذو الرحمة- 133- ط}. {آخرين- 133- ط}. {لآت-
[علل الوقوف: 2/488]
134- لا} للاتصال بقوله: {وما أنتم بمعجزين} أي: فائتين عند إتيان ما توعدون على تقدير الحال، أي: لآتيكم وأنتم غير فائتين.
{عامل- 135- ج}. لابتداء التهديد مع فاء التعقيب. {تعلمون- 135- لا}. لأن {من} للاستفهام، ووقوع {تعلمون} على الجملة الاستفهامية، أي: فسوف تعلمون أيكم تكون له. {عاقبة الدار- 135- ط}.
{وهذا لشركائنا- 136- ج}. للشرط مع الفاء. {إلى الله- 136- ج}. للفصل بين المتضادتين معنى مع الاتفاق نظمًا. {شركائهم- 136- ط}. {دينهم- 137- ط}. {حجر- 138- ز}. لأنه لو وصل اشتبهت الجملة صفة لحجر، والوصل
[علل الوقوف: 2/489]
أجوز لأن الضمير في {يطعمها} مؤنث، والحجر مذكر. {افتراء عليه- 138- ط}. {على أزواجنا- 139- ج}. للشرط مع العطف. {شركاء- 139- ط}.
{وصفهم - 139- ط}. {على الله- 140- ط}. {وغير متشابه- 141- ط}. {حصاده- 141- ز}. {ولا تسرفوا- 141- ط}. {المسرفين- 141- لا}. لأن قوله: {حمولة} منصوب بأنشأ. {وفرشا- 142- ط}. {الشيطان- 142- ط}. {مبين- 142- لا}. لأن {ثمانية} منصوب بأنشأ. {أزواج- 143- ج}. لانقطاع النظم مع اتحاد المعنى. {المعز اثنين- 143- ط}. {أرحام الانثيين-
[علل الوقوف: 2/490]
143- ط} لانتهاء الاستفهام. {صادقين- 143- لا}. لأن {اثنين} منصوب بأنشأ أيضًا. {ومن البقر اثنين- 144- ط}. {أرحام الأنثيين- 144- ط}. لأن {أم} في قوله: {أم كنتم} بمعنى ألف استفهام توبيخ. {بهذا- 144- ج}. للاستفهام من الفاء ولانقطاع النظم مع اتحاد المعنى. {بغير علم- 144- ط}. لغير الله به- 145- ح}. {ظفر- 146- ج}. لانقطاع النظم مع اتحاد المعنى. {بعظم- 146- ط}. {ببغيهم- 146- ز}. للابتداء بأن وإثبات وصف الصدق مطلقًا، [وللوصل وجه] لن المعنى: وإنا لصادقون فيما أخبرنا من التحريم ببغيهم. {واسعة- 147- ج}. [لاختلاف الجملتين] والفصل بين الوصفين المتضادين الموجبين. {من شيء- 148- ط}. {بأسنا- 148- ط}. (لنا- 148- ط}.
[علل الوقوف: 2/491]
{البالغة- 149- ج}. للشرط مع الفاء. {حرم هذا- 150- ج}. لتناهي جزاء الشرط [مع واو العطف]. [{شيئًا- 151- ط}. للحذف أي: وأحسنوا بالوالدين]. [إحسانا- 151-ج} لابتداء النهي مع احتمال العطف، أي: وأن لا تقتلوا. {من إملاق- 151- ط}. {وإياهم- 151- ج}. للعطف] مع العارض. {وما بطن- 151- ج}. للفصل بين الحكمين المعظمين مع اتفاق الجملتين. {بالحق- 151- ط}. لانتهاء بيان الأحكام إلى توكيد الإيصاء للأحكام.
[علل الوقوف: 2/492]
{أشده- 152- ج}. للفصل بين الحكمين المعظمين مع اتفاق الجملتين. {بالقسط- 152- ج}. لأن قوله: {لا نكلف} يصلح حالاً، أي: أوفوا غير مكلفين، ويصلح مستأنفًا. {وسعها- 152- ج}. {ذا قربى- 152- ج} لتناهي جواب {إذا] وتقدم مفعول {أوفوا}. {أوفوا- 152- ط}. {تذكرون- 152- ط}. لمن قرأ: {وإن} بالكسر. {فاتبعوه- 153- ج}. [لمن قرأ: {وأن هذا
[علل الوقوف: 2/493]
صراطي} بالفتح] لطول الكلام والفصل بين النقيضين معنى، مع الاتفاق نظمًا.
{عن سبيله- 153- ط}. {ترحمون- 155- لا} لأن التقدير: فاتبعوه لئلا تقولوا. {من قبلنا- 156- ص} لطول الكلام. {لغافلين- 156 لا} لعطف {أو تقولوا} على قوله: {أن تقولوا}. {أهدى منهم- 157- ج} لأن {قد} لتوكيد الابتداء مع دخول الفاء. {ورحمة- 157- ج} للاستفهام مع الفاء. {وصدف عنها- 157- ط}. {أو يأتي بعض آيات ربك- 158- ط}. {خيرًا- 158- ط}. {في شيء- 159- ط}. {أمثالها- 160 –ج} لابتداء شرط آخر مع واو العطف.
{مستقيم- 160- ج} لاحتمال أن {دينا} بدل: {إلى
[علل الوقوف: 2/494]
صراط مستقيم} على الموضع، ويحتمل أنه نصب على الإغراء، أي: الزموا دينا. {حنيفًا- 161- ج} لابتداء النفي مع اتحاد المعنى. {العالمين- 162 – لا} لأن التقدير: لا شريك له في شيء من ذلك. {لا شريك له- 163- ج} لانقطاع النظم مع اتفاق المعنى. [إلى: {وبذلك أمرت}.
{أمرت- 163- ز} لاختلاف النظم، واحتمال الحال]. {كل شيء- 164- ط} لانتهاء الاستفهام إلى الأخبار. {إلا عليها -164- ج} لتفصيل الأمرين على التهويل، وإن اتفقت الجملتان. {أخرى- 164- ج} لن {ثم} لترتيب الأخبار، مع اتحاد المقصود، {أتاكم- 165- ط}. {العقاب- 165- ز} للتفصيل بين تحذير وتبشير، ووجه الوصل بالعطف أوضح.
[علل الوقوف: 2/495]

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأنعام, سورة

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:49 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir