دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > علوم الحديث الشريف > مكتبة علوم الحديث الشريف > جامع متون الأحاديث > إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 29 جمادى الأولى 1431هـ/12-05-2010م, 03:53 PM
علي بن عمر علي بن عمر غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 1,654
افتراضي كتاب عجائب المخلوقات

كتاب عجائب المخلوقات
1- باب ما جاء في القردة والخنازير
5579- قال أبو داود الطّيالسيّ: حدّثنا داود بن أبي الفرات، عن محمّد بن زيد العبديّ، عن أبي الأعين، عن أبي الأحوص، عن ابن مسعودٍ، رضي اللّه عنه، قال: سألنا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عن القردة والخنازير أهم من نسل اليهود؟ فقال: لا، إنّ اللّه، تبارك وتعالى، لم يلعن قومًا قطّ، فمسخهم فيكون لهم نسلٌ، ولكن هذا خلقٌ كان، فلمّا غضب اللّه على اليهود فمسخهم جعلهم مثلهم.
هذا إسناد ضعيف لجهالة أبي الأعين.
2- باب الأرواح جنود مجندة
5580- قال مسدّد: حدّثنا يحيى، عن شعبة، حدثني أبو إسحاق، عن عمرو، عن، مرة، قال: قال: عبد الله، رضي الله عنه: الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف.
هذا إسناد رواته ثقات.
5581- قال: وحدّثنا يحيى، عن محمد بن عمرو، عن يحيى بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن عمر، رضي الله عنه، قال: الأرواح جنود مجندة تلتقي فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف.
5582- وقال أبو يعلى الموصليّ: حدّثنا يحيى بن معينٍ، حدّثنا سعيد بن الحكم، حدّثنا يحيى بن أيّوب، حدّثني يحيى بن سعيدٍ، عن عمرة بنت عبد الرّحمن، قالت: كانت امرأةٌ بمكّة مزّاحةً، فنزلت على امرأةٍ شبهًا لها، فبلغ ذلك عائشة رضي اللّه عنها، فقالت: صدق حبّي، سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: الأرواح جنودٌ مجنّدةٌ فما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف.
قال: ولا أعلم إلاّ قال في الحديث، ولا تعرف تلك المرأة.
3- باب ما جاء في خلق السماوات
5583- قال إسحاق بن راهويه: أنبأنا حكام بن سلم الرازي، حدّثنا أبو جعفر الرازي، عن الربيع بن أنس قال: السموات أولها موج مكفوف، والثانية من صخرة، والثالثة من حديد، والرابعة من نحاس، والخامسة من فضة، والسادسة من ذهب، والسابعة من ياقوت.
هذا إسناد مرسل رواته ثقات.
5584- قال إسحاق بن راهويه: وأنبأنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن أبي نصرٍ، عن أبي ذرٍّ، عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: ما بين سماء الدّنيا إلى الأرض مسيرة خمس مائة سنةٍ، وغلظ كلّ سماءٍ مسيرة خمسمائة سنةٍ، وما بين كلّ سماءٍ إلى الّتي تليها خمسمائة سنةٍ إلى السّماء السّابعة، والأرض مثل ذلك، وما بين السّماء السّابعة إلى العرش مثل جميع ذلك.
5584/2- رواه البزّار في مسنده: حدّثنا محمّد بن معمرٍ، حدّثنا محاضرٌ، يعني ابن موزّعٍ، حدّثنا الأعمش...، فذكره.
قال البزّار: ولا نعلمه عن أبي ذرٍّ، إلاّ بهذا الإسناد وأبو نصرٍ أحسبه حميد بن هلالٍ ولم يسمع من أبي ذرٍّ.
قلت: باقي رجال الإسناد ثقاتٌ.
5585- وقال أبو يعلى الموصليّ: حدّثنا إسحاق بن أبي إسرائيل، أنبأنا عبد الرّزّاق، عن يحيى بن العلاء، عن عمّه شعيب بن خالدٍ، عن سماك بن حربٍ، عن عبد الله بن عميرة، عن العبّاس بن عبد المطّلب، قال: كنّا جلوسًا بالبطحاء مع رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فمرّت سحابةٌ، فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: هل تدرون ما هذا؟ قلنا: السّحاب، قال: والمزن، قلنا: والمزن، قال: والعنان، قال: فسكتنا،: هل تدرون ما بين السماء والأرض؟ قلنا: الله ورسوله أعلم، قال: بينهما خمسمائة سنةٍ، وبين كلّ سماءٍ إلى سماءٍ خمسمائة سنةٍ، وكثف كلّ سماءٍ مسيرة خمسمائةٍ، والسّماء السّابعة بين أسفلها وأعلاها كما بين السّماء والأرض، ثمّ فوق ذلك ثمانية أوعالٍ بين ركبهنّ وأظلافهنّ كما بين السّماء والأرض، ثمّ فوق ذلك العرش، وليس يخفى عليه شيءٌ من أعمال بني آدم.
هذا إسنادٌ ضعيفٌ منقطعٌ، عبد الله بن عميرة لم ير العبّاس، ويحيى بن العلاء، ضعيفٌ.
رواه أبو داود، والتّرمذيّ، وابن ماجة، بغير هذا اللّفظ من طريق عبد الله بن عميرة، عن الأحنف بن قيسٍ، عن العبّاس بن عبد المطّلب مرفوعًا...، فذكره.
4- باب ما جاء في الأرض وسكانها
5586- قال الحارث بن محمد بن أبي أسامة: حدّثنا يحيى بن أبي بكير، حدّثنا إسماعيل بن عياش، عن محمد بن عجلان، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار قال: قلت لكعب: ما يمسك هذه الأرض التي نحن عليها؟ قال: أمر الله، قال: قلت: قد علمت أن أمر الله الذي يمسكها، فما أمر الله ذلك؟ قال: شجرة خضراء في يد ملك، الملك قائم على ظهر الحوت، الحوت منطوي والسموات من تحت العرش، قال: قلت: فما ساكن
الأرض الثانية؟ قال: الريح العقيم لما أراد الله أن يهلك عادًا أوحى إلى خزنتها أن افتحوا منها بابًا، قالوا: ربنا، مثل منخر الثور؟ قال: إذاً تكفأ الأرض بمن عليها، قال: فجعل مثل موضع الخاتم، قال: قلت: فمن ساكن الأرض الثالثة؟ قال: حجارة جهنم، قال: قلت: فمن ساكن الأرض الرابعة؟ قال: كبريت جهنم. قلت: وإن لها لكبريتًا؟! قال: إي والذي نفسي بيده، وبحار مرة لو طرحت فيها الجبال لتفتتت من حرها، قال: قلت: فمن ساكن الخامسة؟ قال: حيات جهنم. قال: قلت: وإن لها لحيات؟! قال: إي والذي نفسي بيده أمثال الأودية، قال: قلت: فمن ساكن الأرض السادسة؟ قال: عقارب جهنم، قالت: وإن لها لعقارب؟ قال: إي والذي نفسي بيده أمثال الفلك، قال أبو زكريا: يعني: الجمال، وإن لها أذنابًا مثل الرماح، وإن إحداهن لتلقى الكافر فتلسعه اللسعة فيتناثر لحمه على قدميه، قال: قلت: فما ساكن الأرض السابعة؟ قال: تلك سجين فيها إبليس موثق استعدت عليه الملائكة فحبسه الله فيها يدًا أمامه ويدًا خلفه، ورجلاً أمامه ورجلاً خلفه، وتأتيه جنوده بالأخبار مكلبة، وله زمان يرسل فيه.
5- باب ما جاء في الحجب
5587- قال أبو يعلى، حدّثنا محمّد بن يحيى الزّمّانيّ، حدّثنا مكّيّ بن إبراهيم حدّثنا موسى بن عبيدة، عن عمر بن الحكم، عن عبد الله بن عمرٍو.
5587/2- وعن أبي حازمٍ، عن سهل بن سعدٍ، رضي اللّه عنه، قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: دون الله سبعون ألف حجابٍ من نورٍ وظلمةٍ، وما تسمع نفسٌ شيئًا من حسّ تلك الحجب إلاّ زهقت نفسها.
5587/3- قال إسحاق بن راهويه حدّثنا روح بن عبادة القيسيّ، حدّثني موسى بن عبيدة الرّبذيّ، عن أبي حازمٍ سلمة بن دينارٍ...، فذكره بتمامه.
هذا إسنادٌ ضعيفٌ لضعف موسى بن عبيدة، وقد تقدّم في أوّل كتاب العلم.
6- باب ما جاء في الريح
5588- قال إسحاق بن راهويه، وأبو بكر بن أبي شيبة: حدّثنا سفيان، عن عمرو بن دينارٍ، عن يزيد بن جعدبة، عن عبد الرّحمن بن مخارقٍ، عن أبي ذرٍّ، رضي اللّه عنه، عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: خلق اللّه ريحًا بعد الرّيح بسبع حجبٍ، وبينكم وبينها بابٌ مغلقٌ، وإنّما تأتيكم الرّيح من خلال ذلك الباب ولو فتح ذلك الباب لأجدب ما بين السّماء والأرض، وهو عند الله الأريب وهو عندكم الجنوب.
5588/2- رواه أبو يعلى الموصليّ، حدّثنا شريح بن يونس، حدّثنا سفيان...، فذكره.
هذا إسنادٌ ضعيفٌ لضعف يزيد بن عياض بن جعدبة.
5588/3- رواه البزار في مسنده: حدّثنا أحمد بن أبان القرشي، حدّثنا سفيان بن عيينة...، فذكره.
قال البزار: لا نعلم أحدًا رواه إلا أبا ذر، وليس فيه إلا هذا الطريق
7- باب ما جاء في الخبث
5589- قال محمّد بن يحيى بن أبي عمر: حدّثنا المقرئ، حدّثنا حيوة، حدّثني ابن لهيعة، حدّثنا أبو هاني، أنّ أبا بكر بن أبي أقيس القرشيّ، أخبره عمّن أخبره، عن عثمان، رضي اللّه عنه، أنّه سمع نبيّ الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: الجبت أحدٌ وستّون جزءًا، فجزء في الجنّ والإنس، وستّون في البربر.
هذا إسنادٌ ضعيفٌ لجهالة التّابعيّ، وضعف عبد الله بن لهيعة.
8- باب ما جاء الذباب وعمره
5590- قال أبو يعلى الموصليّ: حدّثنا شيبان بن فرّوخٍ، حدّثنا سكين بن عبد العزيز، عن أبيه، عن أنس بن مالكٍ، رضي اللّه عنه، قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: عمر الذّباب أربعون ليلةً، والذّباب كلّه في النّار إلاّ النّحل.
هذا إسنادٌ حسنٌ، بكّار بن عبد العزيز بن أبي بكرة مختلفٌ فيه.
5591- قال: وحدّثنا أبو سعيدٍ، حدّثنا عقبة بن خالدٍ، حدّثني عنبسة القاص، حدّثنا حنظلة، عن أنسٍ مرفوعًا...، فذكره ولم يستثن النّحل.
5592- قال: وحدّثنا الحسن بن عمر بن شقيقٍ، حدّثنا إسماعيل بن مسلمٍ، عن الأعمش، عن مجاهدٍ، عن ابن عمر، عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: الذّباب كلّه في النّار إلاّ النّحل.
5593- قال: وقال مجاهدٌ: أكره قتل النّحل وإحراق الطّعام.
5594- قال: وحدّثنا أبو طالبٍ، حدّثنا إسماعيل بن عيّاشٍ، عن ليثٍ، عن مجاهدٍ، عن ابن عمر، عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم أنّه قال: الذّباب كلّه في النّار إلاّ النّحل، فكان يكره قتلها.
9- باب ما جاء في الجراد
5595- قال أبو يعلى الموصليّ: حدّثنا ابن المثنّى، حدّثنا عبيد بن واقدٍ القيسيّ أبو عبّادٍ، حدّثني محمّد بن عيسى بن كيسان، حدّثنا محمّد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله، رضي اللّه عنه، قال: قلّ الجراد في سنةٍ من سني عمر رضي اللّه عنه الّذي ولي فيها، فسأل عنها فلم يخبر بشيءٍ، فاغتمّ لذلك فبعث راكبًا إلى كداء، وآخر إلى الشّام، وآخر إلى العراق، يسأل: هل رئي من الجراد شيءٌ أم لا؟ قال: فأتاه الرّاكب الّذي قبل اليمن بقبضةٍ من جرادٍ، فألقاها بين يده، فلمّا رآها كبّر ثلاثًا، ثمّ قال: سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: خلق عزّ وجلّ ألف أمّةٍ، ستّمائةٍ في البحر وأربعمائةٍ في البرّ، فأوّل شيءٍ يهلك من هذه الأمم الجراد، فإذا هلكت تتابعت مثل النّظام إذا انطقع سلكه.
هذا إسنادٌ ضعيفٌ لضعف محمّد بن عيسى بن كيسان ورواه الحارث وتقدّم في كتاب الصّيد.
10- باب ما جاء في الدجال وغيره مما يذكر
5596- قال أبو يعلى الموصليّ: حدّثنا ابن أبي بكرٍ محمّدٌ، حدّثنا سعيد بن زيادٍ، حدّثنا أبو عاصمٍ، حدّثني نافعٌ، مولاي، عن أبي هريرة، رضي اللّه عنه، أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم استوى على المنبر، فقال: حدّثني تميم الدّاريّ، فرأى تميمًا في ناحية المسجد، فقال: يا تميم، حدّث النّاس ما حدّثتني، فقال تميمٌ: كنّا في جزيرةٍ في البحر، فإذا نحن بدابّةٍ لا يدرى قبلها من دبرها، فقالت: تعجبون من خلقي وفي الدّير من يشتهي كلامكم قال: فدخلنا الدّير، فإذا برجلٍ موثّقٍ بالحديد من كعبه إلى أذنه، وإذا أحد منخريه مسدودٌ وإحدى عينيه مطموسةٌ والأخرى كأنّها كوكبٌ درّيٌّ فسألنا: من أنتم؟ فأخبرناه فقال: ما فعلت بحيرة طبرية؟ قلنا كعهدها، قال: فما فعل نخل بيسان؟ قلنا: بعهده، قال: لأطأنّ الأرض بقدمي هاتين إلاّ بلدة إبراهيم، وطابا، فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: طابا هي المدينة.
قلت: قصّة الدّجّال في صحيح مسلمٍ، وغيره، من حديث فاطمة بنت قيسٍ.
5597- قال أبو يعلى الموصليّ: وحدّثنا إسحاق بن أبي إسرائيل، حدّثنا هشام بن يوسف في تفسير ابن جريجٍ {ووجد عندها قومًا}، قال: مدينةٌ لها اثنا عشر ألف بابٍ لولا أصوات أهلها لسمع النّاس وجوف الشّمس حين تجب.
5598- فحدّث الحسن، عن سمرة، قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: سترى بناءً، لم يبن فيها بناءٌ قطّ ولم يبن عليهم فيها بناءٌ قطّ، كانوا إذا طلعت الشّمس دخلوا أسرابًا لهم حتّى تزول الشّمس.
5599- قال أبو يعلى الموصليّ: وحدّثنا عمرٌو النّاقد، حدّثنا إسحاق بن منصورٍ حدّثنا إسرائيل، عن معاوية بن إسحاق، عن سعيدٍ المقبريّ، عن أبي هريرة، رضي اللّه عنه، قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: أذن لي أن أحدّث عن ملكٍ قد مرقت رجلاه الأرض السّابعة والعرش على منكبه، وهو يقول: سبحانك أين كنت وأين تكون.
11- باب ما جاء في خلق الجن والإنس
5600- قال أبو يعلى الموصليّ: حدّثنا حسين بن الأسود، حدّثنا أبو أسامة، حدّثنا يزيد بن سنانٍ أبو فروة الرّهاويّ، حدّثني منيبٌ الحمصيّ، عن يحيى بن أبي كثيرٍ، عن أبي سلمة، عن أبي الدّرداء، رضي اللّه عنه، قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: خلق اللّه الجنّ ثلاثة أصنافٍ، صنفٌ حيّاتٌ، وعقارب، وخشاش الأرض، وصنفٌ كالرّيح في الهواء، وصنفٌ عليهم الحساب والعقاب، وخلق اللّه الإنس ثلاثة أصنافٍ، صنفٌ كالبهائم قال اللّه عزّ وجلّ: {لهم قلوبٌ لا يفقهون بها ولهم أعينٌ لا يبصرون بها ولهم آذانٌ لا يسمعون بها} الآية، وصنفٌ أجسادهم أجساد بني آدم، وأرواحهم أرواح الشّياطين، وصنفٌ في ظلّ الله يوم لا ظلّ إلاّ ظلّه.
5601- قال أبو يعلى: وحدّثنا أحمد بن عيسى، حدّثنا ابن وهبٍ، عن معاوية، عن أبي الزّاهريّة، عن كثير بن نعيمٍ، عن أبي ثعلبة، قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: خلق اللّه الجنّ على ثلاثة أثلاثٍ، فثلثٌ لهم أجنحةٌ يطيرون في الهواء، وثلثٌ حيّاتٌ، وكلابٌ، وثلثٌ يحلّون، ويظعنون.
5602- وقال أحمد بن منيع: حدّثنا يزيد، أنبأنا ورقاء، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد قال: كان يدخل في شق الرمانة خمسة من بني إسرائيل.
هذا إسناد رواته ثقات.


التوقيع :
{ قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي للَّهِ رَبِّ ٱلْعَالَمِينَ }
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
عجائب, كتاب

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:20 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir