|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
لا يأتي صاحب باطل بحجة إلا وفي القرآن ما يدحضها ويبطلها
وَقَدْ مَنَّ اللهُ عَلَيْنَا بِكِتَابِهِ الَّذي جَعَلَهُ: |
#2
|
|||
|
|||
شرح سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ
(1) (وَقَدْ مَنَّ اللهُ عَلَيْنَا بِكِتَابِهِ) الذِي هو السِّلاَحُ كُلُّ السِّلاَحِ الأَعْظَمِ {الَّذِي جَعَلَهُ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وبُشْرَى للمُسْلِمِينَ}. |
#3
|
|||
|
|||
شرح فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
(1) مَنَّ اللهُ علينا بِكتابِهِ العزِيزِ الَّذي {لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلاَ مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ} [فُصِّلَتْ: 42]، وجَعَلَهُ سُبْحَانَهُ وتعالى تِبْيانًا، أيْ: مُبَيِّنًا لكلِّ شيءٍ يَحْتاجُهُ النَّاسُ في مَعاشِهم ومَعادِهم، ثمَّ إنَّ تِبْيانَ القرآنِ لِلأشياءِ يَنْقَسِمُ إلى قِسمَيْنِ: |
#4
|
|||
|
|||
شرح فضيلة الشيخ صالح الفوزان
(1) فَكِتَابُ اللهِ مَا تَرَكَ شَيْئًا نَحْتَاجُ إِلَيْهِ مِن أُمُورِ دِينِنَا إلاَّ وبَيَّنَه لَنَا، لَكِنْ يَحْتَاجُ منَّا إلى تَفَقُّهٍ وتَعَلُّمٍ ولو كَانَ عِنْدَك سِلاَحٌ، ولَكِنْ لاَ تَعْرِفُ تَشْغِيلَه فإنَّه لاَ يَدْفَعُ عَنْكَ العَدُوَّ، وكَذَلِكَ القُرْآنُ لاَ يَنْفَعُ إِذَا كَانَ مَهْجُورًا. |
#5
|
|||
|
|||
شرح الشيخ صالح آل الشيخ
|
#6
|
|||
|
|||
العناصر
|
#7
|
|||
|
|||
الأسئلة
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ما, يأتي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|