|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع السابع عشر
|
#2
|
|||
|
|||
والآية تتناول هذا كله فإن الإيمان والإسلام والقرآن والجهاد يحيي القلوب الحياة الطّيبة وكمال الحياة في الجنّة والرّسول داع إلى الإيمان وإلى الجنّة فهو داع إلى الحياة في الدّنيا والآخرة |
#3
|
|||
|
|||
في قول الله تعالى:{بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق} |
#4
|
|||
|
|||
مشاعر صاحب الحق ومشاعر صاحب الباطل |
#5
|
|||
|
|||
قال اللّه سبحانه وتعالى: {المال والبنون زينة الحياة الدّنيا والباقيات الصّالحات خيرٌ عند ربك ثوابًا وخير أملا} ذكر أهل التّفسير أنّ هذه الآية نزلت في عيينة بن حصن والأقرع بن حابسٍ وأشباههما من رؤساء العرب الّذين قالوا للنّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم: لو أبعدت هؤلاء عن نفسك لجالسناك. يعنون فقراء المؤمنين مثل عمار وبلالا وصهيبًا وسلمان الفارسيّ وأمثالهم رضي اللّه عنهم وقالوا: إنّ ريحهم يؤذينا. |
#6
|
|||
|
|||
عن ابن مسعودٍ رضي اللّه عنه قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (لقيت إبراهيم عليه الصّلاة والسّلام ليلة أسري بي فقال: يا محمّد أقرئ أمّتك منّي السّلام وأخبرهم أنّ الجنّة طيّبة التّربة عذبة الماء وأنّها قيعانٌ وأنّ غراسها سبحان اللّه والحمد للّه ولا إله إلا اللّه واللّه أكبر) |
#7
|
|||
|
|||
أن أعظم النعمة الإقبال والتعبد ولكل نعمةٍ حاسدٌ على قدرها دقت أو جلت ولا نعمة أعظم من هذه النعمة فإن أنفس الحاسدين متعلقةٌ بها وليس للمحسود أسلم من إخفاء نعمته عن الحاسد . وقد قال يعقوب ليوسف عليهما السلام {لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَىٰ إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا} الآية . |
#8
|
|||
|
|||
دعاء المسألة هو طلب ما ينفع الداعي وطلب كشف ما يضره ودفعه. وكل من يملك الضر والنفع فإنه هو المعبود لا بد أن يكون مالكًا للنفع والضر. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|