دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى الثامن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 1 شعبان 1437هـ/8-05-2016م, 05:57 AM
غياث أسامة العرودكي غياث أسامة العرودكي غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: USA
المشاركات: 36
افتراضي

المجموعة الأولى :

س1: قال تعالى: {ذو العرش المجيد}، لم خصّه تعالى بالذكر؟
خصَّ اللهُ العرشَ بالذكرِ، لعظمتِهِ، ولأنَّهُ أخصُّ المخلوقاتِ بالقربِ منهُ تعالَى.

س2: من خلال دراستك لسورة الغاشية تكلم عن أوصاف الفريقين الشقي والسعيد، وما أعدّ لهما.
الفريق الشقي يكون مذلولا ذليلا مجهدا ومتعبا وجوههم مسودة، سيصلون عذاب النار، طعامهم الضريع، وهو طعام من أطعمة أهل النار الذي لا يكسبهم سمنة أو بدانة، ولا يسد جوعهم. الضريع له شوك لاصق وهو من شر الطعام وأخبثه.

الفريق السعيد هم المؤمنون سيكونون بنعمة وفضل لا يمسسهم السوء ولا العذاب، في درجات عالية في الجنة التي فيها أنهار وعيون عذبة، لا تسمع فيها لغو. فيها سرر عالية وأكواب معدة للشاربين، ووسائد مصفوفة و بسط كثيرة.


س3: قال تعالى: {سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنسَى (6) إِلَّا مَا شَاء اللَّهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى (7) وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى (8)}
بيّن ما تضمنته هذه الآيات من بشارات عظيمة للنبي صلى الله عليه وسلم.

البشارة تتضمن أن الله سبحانه وتعالى أيد رسوله بالحفظ التام للقران الكريم وأن لا ينساه أبدا إلا ما قضى الله تعالى نسيانه لأمر أراد فيه الحكمة والخير.
وأن الله سبحانه سيسر أمور الرسول صلى الله عليه وسلم لليسر ومنها تسهيل تلقي أعباء الرسالة. و جعل الله الدين يسرا لا عسرا.


س4:: فسّر قوله تعالى: {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ (1) وأذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ (2) وإِذَا الأَرْضُ مُدَّتْ (3) وأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ (4) وأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ (5)}.

إذا السماء تصدعت وتفطرت بالغمام يوم القيامة، وأطاعت أمر ربها فيما أمرها به من الإنشقاق، وحق لها أن تنقاد لأمره. وإذا الأرض بسطت ووسعت، ودكت جبالها في ذلك اليوم، وقذفت ما في بطنها من الأموات، وتخلت عنهم، وانقادت لربها فيما أمرها به، وحق لها أن تنقاد لأمره.

س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { إن كل نفس لما عليها حافظ }

أن نعبد الله سبحانه وتعالى والحذر من معصيته والإجتناب كليا عن النواهي فهي توقع في التهلكة.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 8 شعبان 1437هـ/15-05-2016م, 12:46 AM
هيئة التصحيح 12 هيئة التصحيح 12 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
المشاركات: 2,147
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غياث أسامة العرودكي مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى :

س1: قال تعالى: {ذو العرش المجيد}، لم خصّه تعالى بالذكر؟
خصَّ اللهُ العرشَ بالذكرِ، لعظمتِهِ، ولأنَّهُ أخصُّ المخلوقاتِ بالقربِ منهُ تعالَى.

س2: من خلال دراستك لسورة الغاشية تكلم عن أوصاف الفريقين الشقي والسعيد، وما أعدّ لهما.
الفريق الشقي يكون مذلولا ذليلا مجهدا ومتعبا وجوههم مسودة، سيصلون عذاب النار، طعامهم الضريع، وهو طعام من أطعمة أهل النار الذي لا يكسبهم سمنة أو بدانة، ولا يسد جوعهم. الضريع له شوك لاصق وهو من شر الطعام وأخبثه.

الفريق السعيد هم المؤمنون سيكونون بنعمة وفضل لا يمسسهم السوء ولا العذاب، في درجات عالية في الجنة التي فيها أنهار وعيون عذبة، لا تسمع فيها لغو. فيها سرر عالية وأكواب معدة للشاربين، ووسائد مصفوفة و بسط كثيرة.


س3: قال تعالى: {سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنسَى (6) إِلَّا مَا شَاء اللَّهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى (7) وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى (8)}
بيّن ما تضمنته هذه الآيات من بشارات عظيمة للنبي صلى الله عليه وسلم.

البشارة تتضمن أن الله سبحانه وتعالى أيد رسوله بالحفظ التام للقران الكريم وأن لا ينساه أبدا إلا ما قضى الله تعالى نسيانه لأمر أراد فيه الحكمة والخير.
وأن الله سبحانه سيسر أمور الرسول صلى الله عليه وسلم لليسر ومنها تسهيل تلقي أعباء الرسالة. و جعل الله الدين يسرا لا عسرا.


س4:: فسّر قوله تعالى: {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ (1) وأذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ (2) وإِذَا الأَرْضُ مُدَّتْ (3) وأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ (4) وأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ (5)}.

إذا السماء تصدعت وتفطرت بالغمام يوم القيامة، وأطاعت أمر ربها فيما أمرها به من الإنشقاق، وحق لها أن تنقاد لأمره. وإذا الأرض بسطت ووسعت، ودكت جبالها في ذلك اليوم، وقذفت ما في بطنها من الأموات، وتخلت عنهم، وانقادت لربها فيما أمرها به، وحق لها أن تنقاد لأمره.

س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { إن كل نفس لما عليها حافظ }

أن نعبد الله سبحانه وتعالى والحذر من معصيته والإجتناب كليا عن النواهي فهي توقع في التهلكة.
الدرجة : ج+
التقويم :
ــ فاتك نسبة الأقوال.
ــ في السؤال الثاني فاتك الاستدلال بالآيات.
ــ اجتهد أكثر في الفوائد السلوكية.
ــ تم خصم درجة لتأخير أداء الواجب
ــ راجع تنبيهاتي بخصوص مجموعتك.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الحادي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:01 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir