|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
(لابثين فيها أحقابا)ما معنى أحقابا ؟ |
#2
|
||||
|
||||
الأحقاب جمع حُقب وهو المدة من الزمن واختلفوا في مقدارها فبعضهم قال سبعون سنة وبعضهم قال ثمانون سنة وبعضهم قال ثلاثمائة سنة وكل يوم منها كألف سنة مما تعدون |
#3
|
|||
|
|||
{جزاءً وفاقاً}. أي: هذا الذي صاروا إليه من هذه العقوبة وفق أعمالهم الفاسدة التي كانوا يعملونها في الدّنيا. قاله مجاهدٌ وقتادة وغير واحدٍ. |
#4
|
|||
|
|||
أي أنهم كانوا لا يعتقدون بأنه سيأتيهم يوم يحاسبون فيه على ما عملوا. |
#5
|
|||
|
|||
|
#6
|
|||
|
|||
الله تعالى: إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازاً * حَدَائِقَ وَأَعْنَاباً * وَكَوَاعِبَ أَتْرَاباً [النبأ:31-33] ... إلى آخر ما ذكر الله عز وجل.هذه الآيات جاءت بعد قوله: إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَاداً * لِلطَّاغِينَ مَآباً [النبأ:21-22]، وذلك لأن القرآن الكريم مثاني تثنى فيه الأمور، إذا ذكر الثواب ذكر العقاب، وإذا ذكر العقاب ذكر الثواب، وإذا ذكرت صفات المؤمنين ذكرت صفات الكافرين .. وهكذا؛ لأجل أن يكون الإنسان حين يقرأ القرآن راغباً راهباً، إذا قرأ ما فيه الثواب للمؤمنين رغب ورجا وأمَّل، وإذا قرأ ما فيه عقاب الكافرين خاف، فيكون سائراً إلى الله تعالى بين الخوف والرجاء، لا يأمن مكر الله ولا ييأس من رحمة الله.قال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله: ينبغي أن يكون الإنسان في عبادته لربه بين الخوف والرجاء، فأيهما غلب هلك صاحبه. |
#7
|
|||
|
|||
هل سورة التكوير مكية أم مدنية ؟ |
#8
|
|||
|
|||
هي سوره مكيه نزلت قبل الاسراء |
#9
|
|||
|
|||
(اذا الشمس كورت) ذكر فيها اقوال مالراجح منها ؟ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مجلس, المذاكرة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|