دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى الخامس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #26  
قديم 7 رمضان 1438هـ/1-06-2017م, 03:58 PM
فاطمة رضا أحمد فاطمة رضا أحمد غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 110
افتراضي

السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته
أجيب بإذن الله على أسئلة المجموعة الأولى:
الســــــؤال الأول: أجب عما يلى
أ_إذكر أصناف أصحاب النفاق الأكبر؟

الجـــــــــواب:
أولاً النفاق:هو مخالفة الظاهر الباطن ،ومنه النفاق الأكبر المُخرج من الملة وهو على صنفين.

-الصنف الأول:لم يسلم على الحقيقة ولكنه أضمر الكفر ،وأظهر الإسﻻم ؛خديعةً ومكراً بالإسﻻم وأهله ،ولكى يأمن على نفسه القتل والتعزير والإنكار من المسلمين ،وهو فى الباطن ﻻ يؤمن بالله وﻻ باليوم الآخر.

قال الله تعالى:
﴿وَمِنَ النّاسِ مَن يَقولُ آمَنّا بِاللَّهِ وَبِاليَومِ الآخِرِ وَما هُم بِمُؤمِنين* يُخادِعونَ اللَّهَ وَالَّذينَ آمَنوا وَما يَخدَعونَ إِلّا أَنفُسَهُم وَما يَشعُرونَ﴾ البقرة[8،9]

الــصنف الثــــانى:وهو من إرتد عن دين الإسﻻم ،بارتكاب الأعمال التى تنقض الإسﻻم ،وتُخرج من الملة ،ومنهم من يعلم بكفره وانسلاخه من الدين ،ومنهم من يظن أنه يُحسن صنعا.

ويُعرفون بالتردد والتذبذب والشك ؛لأنهم يعملون بعض أعمال المسلمين ،وأيضاً يقعون فى بعض أعمال الكفر والتكذيب

قال الله تعالى: ﴿إِنَّ المُنافِقينَ يُخادِعونَ اللَّهَ وَهُوَ خادِعُهُم وَإِذا قاموا إِلَى الصَّلاةِ قاموا كُسالى يُراءونَ النّاسَ وَلا يَذكُرونَ اللَّهَ إِلّا قَليلًا۝مُذَبذَبينَ بَينَ ذلِكَ لا إِلى هؤُلاءِ وَلا إِلى هؤُلاءِ وَمَن يُضلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبيلًا﴾
[النساء: 142-143]

(ب)ـأعمال المنافقين تصنف لقسمين إذكرهما، مع التمثيل لكل قسم منها بمثال؟

الجـــــــــواب: قد بَيّن الله تعالي في كتابه الكريم ،وبَيَّن النبي صلي الله عليه وسلم في سنته المطهرة أعمال المنافقين وخصالهم لِيُحذر المؤمن من النفاق والمنافقين ، والحذر من التخلق بأخلاقهم ،والإتصاف بصفاتهم.
وتصنف أعمال المنافقين علي صنفين:
(١)ـأعمــــــال كُـــــــفرية
فمن وقع فيها ؛فهو كافر بالله عزوجل خارج من دين الإسلام حتي وإن صلي وصام وزعم أنه مسلم.
ومن هذه الأعمال: (البُغض لدين الله ،والسب والاستهزاء بالله وآياته ورسوله،تكذيب الرسول وما جاء به من عند الله)
وأيضاً من أعمالهم اتخاذ الكُفار أولياء من دون المؤمنين ومُناصرتهم علي المسلمين والتمكين لهم.
وهذا الصنف يُسميه العلماء بالنفاق الاعتقادي ؛وذلك بسبب إنطواء القلب علي الكفر،والمؤمن لا تصدر منه هذة الأعمال والأقوال التي توجب سخط الله ومقته وعقابه.
(٢) ـأعمال ذميمة وقبيحة:
وهذة الأعمال إن لم تكن مكفرة ؛إلا أنها لا تجتمع إلا في المنافق الخالص
وقد بَيِّننها النبي صلي الله عليه وسلم بقوله:"آية المنافق ثلاث ،إذا حدث كذِب،وإذا وعد أخلف،وإذا أُوتمن خان" رواه أبو هريرة رضي الله عنه.
فمن كان هذا شأنه الذي يعتاده ويُعرف به؛ فهو منافق خالص‘ حيث أن "إذا" تُفيد التكرار والكثرة ،وهذا يدل علي من أتي بعملاً من هذة الأعمال علي وجه القلة والنُدرة ؛يكون قد أذنب ذنباً ولكنه لا يصير بذلك منافقاً خالصاً ولكن يكون به خصلة من النفاق وعليه أن يدعها

الســــؤال الثـــــاني: إشرح ثلاثة من نواقض الإسلام؟
الجــــــــــــواب: من نواقض الإسلام التي ينتفي بها حقيقة شهادة أن لا إله الإ الله وأن محمداً رسول الله.
(١)ـ الإستهزاء بالله وآياته ورسوله ،وهو كفر لمنافته المحبة الواجبة لله عزوجل ولرسوله ولدينه ،والتعظيم الواجب لهما
ــ ومن الأعمال التي تلتحق بهذا الناقض
*الاستخفاف بأي شعيرة من شعائر الإسلام
*امتهان المصحف الشريف

(٢)ـ اتخاذ الكفار أولياء من دون المؤمنين
ويشتمل هذا الناقض علي أمرين (محبة الكفار في دينهم وموافقتهم عليه والرضا به ــ مناصرة الكفار علي المؤمنين)
ومن صور هذا الناقض:
ــ تهنئة الكفار بأعيادهم الكفرية ،ومشاركتهم للاستمتاع بفسقهم المحرم ،وغنائهم رضاً بما يفعلون
ــ محاربة حملة الشريعة من العلماء والدعاة والتضييق عليهم؛بقصد التضييق علي دعوة الإسلام
ــالعمل علي توهين المسلمين ،وإضعافهم وتمكين الكفار من التسلط عليهم

(٣)ـ التولي والإعراض: من تولي عن طاعة الله ورسوله ؛فهو غير مسلم
فهو لا يمتثل الواجبات ،ولا ينتهي عن المحرمات إلا ما وافق هواه
ومن صور هذا الناقض:
*أن يعرض عن أمر الله ورسوله،ولا يتفقه في الدين ،ولا يسأال عما يجب عليه من طاعة الله ورسوله
*أنه يري أن طاعة الله ورسوله لا تلزمه
ومما يلتحق بهذا الناقض: ترك الصلاة فهي عمود الدين ،وإذا تركها العبد تركاً مطلقاً؛فيكون بذلك معرض عن دين الله
قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه: "من ضيعها فهو لما سواها أضيع"
الســــــؤال الثالث :دلَّل لما يأتـــــي
( أ)ـ{العبد قد يكُفر بكلمة يقولها}..إن خطر اللسان عظيم، وشأن الكلام كبير.
فلا يأمن العبد علي نفسه أن يتكلم بالكلمة ؛فتوجب له سخط الله ومقته ،أو أن يتكلم بالكلمة ،فيكفر بها ،وذلك إذا تهاون العبد في كلامه مع رقة ديانته
قال الله تعالي في المنافقين: " يَحلِفونَ بِاللَّهِ ما قالوا وَلَقَد قالوا كَلِمَةَ الكُفرِ وَكَفَروا بَعدَ إِسلامِهِم" التوبة (٧٤)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: "إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يُلقي لها بالاً؛يرفعه الله بها درجات،وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يُلقي لها بالاً ؛يهوي بها في نار جهنم" رواه البخاري

(ب)ـ{المنافقون من أشد أهل النار عذاباً}
لمَّا كان من المنافقين من الأعمال الكُفرية التي تُناقض دين الإسلام ،جعلهم الله من أشد أهل النار عذاباً يوم القيامة ،فكتب لهم الدرك الأسفل من النار
قال الله تعالي :
﴿إِنَّ المُنافِقينَ فِي الدَّركِ الأَسفَلِ مِنَ النّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُم نَصيرًا﴾
[النساء: 145]

الســـــــؤال الرابــــع:
ضع علامة صح أمام العبارة الصحيحة،وخطأ للعبارة الخاطئة مع تصحيـــح الخطأ إن وجد
(١)ـ صاحب النفاق الأكبر كافر بالله تعالي وإن صلي وصام وزعم أنه مسلم. (✅)

(٢)ـالردة لا تكون إلا بالإعتقاد. (❎). لأن الردة تكون بكل أمر [قولي ،عملي،اعتقادي] ينتفي به حقيقة شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.

رد مع اقتباس
  #27  
قديم 7 رمضان 1438هـ/1-06-2017م, 04:52 PM
خديجة زغلول خديجة زغلول غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: May 2017
المشاركات: 74
افتراضي

بسم الله الرحمن و الرحيم
اجابة المجموعة الاولى:
السؤال الأول:
أ- اذكر أصناف أصحاب النفاق الأكبر.
ينقسم اصحاب النفاق الاكبر الي صنفين :
الاول : من لم يسلم حقيقةً و لكن أظهر الاسلام نفاقا و خديعة و مكرا ليكيد الاسلام و أهله و يأمن نفسه من القتل و التعزير و هو في الحقيقة لا يؤمن بالله و لا باليوم الاخر.
قال تعالي (( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ (8) يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ)).
قال تعالي ((إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ (1) اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)).
الثاني: من يرتد بعد اسلامه بارتكابه ما ينقص الاسلام و يخرج من المله مع اظهاره للأسلام ومنهم من يعلم بكفره و انسلاخه من الدين و منهم من يحسب انه يحسن صنعا.
و يتصف هذا الصنف بالتردد و التذبذب و الشك لانهم يفعلون اعمال المسلمين و اعمال الكفر.
قال تعالى ((إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا (142) مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَلَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا))
قال تعالى: ((وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ))

ب- أعمال المنافقين قسمين:
الاول : اعمال كفرية من وقع فيها فهو كافر بالله خارج من دين الاسلام و ان صلي و صام و زعم اسلامه.
مثل : تكذيب الله و رسوله و البعض و السب و الاستهزاء بالله و اياته و رسوله و تولى الكافرين و مناصرتهم علي المسلمين فهذه الاعمال من نواقض الاسلام و من فعلها غير مؤمن بالله ، فهو كافر خارج عن الاسلام .
الثاني : أعمال و خصال ذميمة و معناها : ان تكن مكفرة لذاتاه الا انها لا تجتمع الا في المنافق الخالص و المؤمن ان يحذر منها لئلا تكون قيه خصلة من خصال النفاق.
قال (صلي الله عليه و سلم) : (( آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب و إذا وعد أخلف و إذا اؤتمن خان )).

السؤال الثاني: اشرح ثلاثة من نواقض الإسلام.
1)الإيحاد و هو إنكار وجود الله تعالى .
و من صوره :
نسبة الخلق الى الطبيعة و اعتقاد قدم العالم و هو ان من المخلقوقات ما لا أول له في الازل.

2)ادعاء بعض خصائص الله في ربوبيته او ألوهيته او أسمائه و صفاته.
و من صور ذلك :
دعوة بعض الطواغيت الي عبادة أنفسهم
ادعاء علم الغيب
ادعاء القدرة علي إحياء الموتي.

3) ادعاء النبوة : دعوى النبوة كفر بإجماع العلماء.
من يدعي مضاهاة القران و انه يقدر علي ان ينزل مثل ما انزل الله علي رسله
قال تعالى: ﴿ومن أظلمُ ممن افتَرَى عَلَى الله كذبا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلي ولم يوح إليه شيء ومن قَالَ ساُنزل مِثْلَ مَا أنزل الله﴾

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
أ- العبد قد يكفر بكلمة يقولها.
قال تعالى: ﴿يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ﴾
قال حذيفة بن اليمان (رضي الله عنه ) : ((إن كان الرجل ليتكلم بالكلمة علي عهد رسول الله (صلي الله عليه و سلم ) فيصير منافقا و اني لاسمعها من احدكم في المقعد الواحد أربع مرات لتأمرن بالمعروف و لتنهون عن المنكر و لتحاضن علي الخير او ليسحتنكم الله جميعا بعذاب او ليؤمرن عليكم شراركم ثم يدعو خياركم فلا يستحاب لكم )).
قال( صلى الله عليه وسلم) : ((ان العبد ليتكلم بالكلمه من رضوان الله لا يلقي لها بالا يرفعه الله بها درجات و ان العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا يهوى بها في جهنم )).
ب- المنافقون من أشَدِّ أهلِ النارِ عَذابًا.
قال تعالى(( ويعذب المنافقين والمنافقات و المشركين والمشركات الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء و غضب الله عيهم و لعنهم و اعد لهم جهنم و ساءت مصيرا ))
قال تعالي ((ان المنافقين في الدرك الاسفل من النار))
قال تعالي: ((إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا))
قال تعالي((وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ ))

4) ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة:
أ- صاحب النفاق الأكبر كافر بالله تعالى وإن صلّى وصام وزعم أنه مسلم (صح).
ب- الردة لا تكون إلا بالاعتقاد (خطأ) الردة تكون بالقول و الفعل و الاعتقاد.

رد مع اقتباس
  #28  
قديم 13 رمضان 1438هـ/7-06-2017م, 12:44 AM
زينب عبد المتجلي زينب عبد المتجلي غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 37
افتراضي

(المجموعة الثالثة)

السؤال الأول: أجب عما يلي:
أ- الأعمال التي تنجي المسلم من خصال النفاق :-
طاعة الله ورسوله , الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر , تكرار التوبة والإستغفار , النصيحه لأئمة المسلمين وعامتهم , حب الجهاد في سيبل الله وتحديث النفس به ,إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والصيام , موالاة المؤمنين والبراءة من أهل الشرك

ب-المراد بالكفر الظاهر : -أن يقوم الإنسان بأعمال كفريه بواح وحكمها كفر صريح وتكون ظاهره للناس وواضحه لكل من يراه
والكفر الباطن. : - يكون غير ظاهر ويكون بين العبد وربه


السؤال الثاني:-أصناف المنافقين :-
الصنف الأول : هو لم يسلم على الحقيقة ولكنه يظهر الإسلام ليمكر بالمسلمين ويكيد لهم ويضر بهم وحتى لايتعرض للعقوبه والتعذير من المسلمين وهو لا يؤمن بالله واليوم الآخر
الصنف الثاني : - هو كان مسلما ثم إرتد ن الإسلام بإرتكاب نقض من نواقض الإسلام ومنهم من يعلم انه كافر ومنهم من يظن أنه يحسن عملا وهؤلاء ينتشر فيهم الشك والتردد والحيرة


السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
أ- خوف السلف على أنفسهم من النفاق وأعماله. في البخاري قال ابن أبي مليكه أدركت ثلاثين من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يخاف النفاق على نفسه
ب- كفر من صدَّق رجلاً يدّعي النبوّة.لأنه كذب الله ورسوله ولأن اللماء أجمعوا على كفر مدعي النبوة

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:

أ- بعض المنافقين أعظم نفاقًا وكفرًا من بعض.( صح )
ب- الإيمان والنفاق الأكبر لا يجتمعان ( صح)
ج- ليس للمنافق توبة (خطأ ) للمنافق توبة
د- الكفر الظاهر يسلتزم الكفر الباطن ( خطأ) لانه ربما كان للإنسان عذر بجهل أو ذهاب عقل أو إكراه

رد مع اقتباس
  #29  
قديم 15 رمضان 1438هـ/9-06-2017م, 02:14 AM
إيمان سرحان إيمان سرحان غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 17
افتراضي

المجموعة الاولى
السؤال الأول:
- الصنف الاول هو من يظهر الاسلام خديعة ومكر ليكيد الاسلام وأهله وليأمن على نفسه من القتل والتعزيز وإنكار المسلمين عليه وهو في الباطن لا يؤمن بالله ولا باليوم الآخر قال الله تعالى (وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ (8) يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ)
الصنف الثاني وهو من يرتد بعد إسلامه بارتكابه ما ينقض الإسلام ويخرج من الملة مع إظهاره للإسلام ومنهم من يعلم بكفره وإنسلاخه من الدين ومنهم من يحسب انه يحسن صنعا ويكثر من أهل هذا الصنف التردد والتذبذب والشك لأنهم يعملون ببعض أعمال المسلمين ويقعون في أعمال الكفر والتكذيب قال الله تعالى ( إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَىٰ يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا )
- الصنف الاول يتضمن اعمال من وقع فيها فهو كافر بالله جل وعلا وخارج من دين الاسلام وإن صلى وصام وزعم أنه مسلم ومثاله تكذيب الله ورسوله.
الصنف الثاني وهي اعمال وخصال ذميمة وقد بينها الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله ((آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وعد اخلف وإذا اؤتمن خان)).
السؤال الثاني:
1- الإلحاد : وهو إنكار وجود الله تعالى ومن صوره نسبة الخلق إلى الطبيعة واعتقاد قدم العالم وهو أن من المخلوقات مالا أول له في الأزل.
2- دعاة النبوة وهو كفر بإجماع العلماء.
3- تكذيب الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم من فعل يكون كافر غير مسلم بإجماع العلماء.
السؤال الثالث:
- قال الله تعالى :(يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا ۚ وَمَا نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ ۚ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا لَهُمْ ۖ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَمَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ ) فهؤلاء كفروا بكلمة قالوها بعدما كانوا مسلمين.
- قال الله تعالى : (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا ) قال الله تعالى :(وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ هِيَ حَسْبُهُمْ ۚ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ)
السؤال الرابع:
1- صح
2- خطأ (قد يكون بقول أو فعل أو إعتقاد)

رد مع اقتباس
  #30  
قديم 15 رمضان 1438هـ/9-06-2017م, 05:53 PM
أفراح صالح أفراح صالح غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 11
افتراضي

#المجموعة الثانية#


ج1) أ) يعاقب المنافق في الدنيا والبرزخ والآخرة ، أما في الدنيا: فبالطبع على قلبه وحرمانه من الفقه والعلم يقول الله عز وجل : ( فطبع على قلوبهم فهم لايفقهون) والمنافق من أعظم الناي شكا وريبة يقول الله : ( فهم في ريبهم يترددون) ومما يعاقب به المنافق بغض الناس له مهما بذل من أجلهم لأنه ابتغى رضا الناس بسخط الله ومن فعل ذلك سخط الله عليه وأسخط عليه الناس فالجزاء من جنس العمل ، هذا مع مايصيبه من العقوبات الخاصة كسخرية الله به ، وفي الآخرة: فهم من أشد الناس عذابا فهم في الدرك الأسفل من النار.

ب) حكم تارك الصلاة:

الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام فمن تركها مطلقا فقد كفر يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر) ومن كان يصلي أحيانا فهو فاسق متوعد بالعذاب ، وهذا القول وسط بين قولين :
الأول: بكفر من ترك صلاة واحدة.
الثاني: عدم كفره وإن تركها مطلقا.

ج) النفاق الأكبر والايمان لايجتمعان بل صاحب النفاق الأكبر كافر وإن صلى وصام ، أما النفاق الأصغر الذي لايخرج من الملة فقد يكون في المسلم بعض خصاله تكثر وتقل بحسب مبلغ ايمانه وطاعته لله ، فمن غلب على قلبه النفاق استحق أن يسمى منافقا مع وجود ايمان في قلبه ويكثر في أهل هذا الصنف الوقوع في الرياء الأصغر ومايحبط الأعمال كالمن في النفقة وطلب الدنيا بعمل الآخرة ، وأهل هذا الصنف على خطر عظيم فمن مات منهم على هذا النفاق مع وجود ايمان في قلبه فهو من أهل الكبائر المتوعد بالعذاب لكنه لايخلد في النار ، أما من ارتكب ناقضا من نواقض الاسلام فهو كافر خارج من الإسلام.

ج3) النفاق هو: مخالفة الظاهر للباطن وهو قسمين:

1) نفاق أكبر: مخرج عن الملة وهو اظهار الاسلام واضمار الكفر.
وأصحابه على صنفين:
الصنف الأول: من لم يسلم أصلا وإنما أظهر الإسلام ليكيد للإسلام وأهله ويأمن على نفسه وهو في الباطن لايؤمن بالله واليوم الآخر. يقول الله : ( ومن الناس من يقول ءامنا بالله وباليوم الآخر وماهم بمؤمنين *يخادعون الله والذين ءامنوا ومايخدعون إلا أنفسهم ومايشعرون) .
الصنف الثاني: من يرتد بعد اسلامه بارتكابه مايخرج من الملة مع اظهاره للاسلام ومنهم من يحسب أنه يحسن صنعا وهذا الصنف يكثر فيهم التردد والشك لأنهم يعملون بعض أعمال المسلمين ويقعون في أعمال الكفر والتكذيب.

والقسم الثاني من النفاق: النفاق الأصغر : لايخرج من الملة وهو أن يكوم لدى العبد بعض خصال المنافقين التي لاتخرج من الملة كاخلاف الوعد وخيانة الأمانة.


ج3)أ) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لايلقي لها بالا فيرفعه الله بها درجات وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لايلقي لها بالا فيهوي بها في جهنم)

ب) قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( من بدل دينه فاقتلوه) رواه البخاري من حديث ابن عباس.


ج4) خطأ ( النفاق الأكبر)
صح

رد مع اقتباس
  #31  
قديم 16 رمضان 1438هـ/10-06-2017م, 01:27 AM
منة الله حسن منة الله حسن غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 10
افتراضي

(المجموعة الأولى)

السؤال الأول: أجب عما يلي:
أ- اذكر أصناف أصحاب النفاق الأكبر


الصنف الاول :هو من يظهر الاسلام ليكيد به وبأهله خلاف ما يبطن من عدم الإيمان بالله واليوم الآخر قال الله تعالى (ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين * يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا آنفسهم وما يشعرون )
الصنف الثاني: من يرتد بعد اسلامه بفعل شيء من نواقض الاسلام ويخرج من الملة مع إظهاره للإسلام أو يعلم بخروجه من الدين أو يحسب أنه يحسن صنعا فهم يعملون بعض أعمال الاسلام ويقعون في أعمال الكفر ، قال تعالى (وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم إلا أنهم كفروا بالله وبرسوله ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسالى ولا ينفقون إلا وهم كارهون) فهم يقومون للصلاة وهم كسالى وينفقوا من أموالهم في سبيل الله وهم كارهون فلذلك لا تقبل منهم

ب- أعمال المنافقين تصنّف لقسمين اذكرهما، مع التمثيل لكل قسم منها بمثال

الصنف الأول :أعمال كفرية من وقع فيها فهو كافر وخارج عن ملة الإسلام وهذا الصنف يسميه بعض أهل العلم بالنفاق الاعتقادي بسبب انطواء القلب على الكفر
مثل تكذيب الله ورسوله –الاستهزاء بالله وآياته
الصنف الثاني: أعمال وخصال ذميمة وإن لم تكن مكفرة إلا إنها لاتجتمع إلا في المنافق
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان) وإذا تدل على التكرار والكثرة أي الاعتياد على الامر لكن إذا كانت على وجه القلة فيكون قد أذنب ذنبا وأتى عملا من أعمال المنافقين لكنه لا يصير بذلك منافقا أو صاحب خصلة من خصال النفاق

السؤال الثاني: اشرح ثلاثة من نواقض الإسلام
1-الشك :من قام بالشك والتكذيب في صدق الله ورسوله عليه أفضل الصلاة والسلام فهو كافر غير مؤمن
ومن صوره:
1/الشك في كفر من لا يدين بدين الإسلام
2/الشك في أمر البعث بعد الموت
3/الشك في ثبوت القرآن الكريم وحفظه من التحريف والتبديل

2-ادعاء النبوة : دعوى النبوة كفر بإجماع العلماء
وكذلك من يدعي بأنه يستطيع أن ينزل مثل ما نزل الله على رسله قال الله تعالى(ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو قال أوحي إلي ولم يوح إليه شيء ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله)

3-الإلحاد : إنكار وجود الله
ومن صوره:
1/نسبة الخلق الى الطبيعة
2/اعتقاد قدم العالم


السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
أ- العبد قد يكفر بكلمة يقولها.
قال الله تعالى (يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم)

ب- المنافقون من أشَدِّ أهلِ النارِ عَذابًا
قال الله تعالى (إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن نجد لهم نصيرا)

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
أ- صاحب النفاق الأكبر كافر بالله تعالى وإن صلّى وصام وزعم أنه مسلم (صح)
ب-الردة لا تكون إلا بالاعتقاد ( خطأ)

تكون الردة بالقول أو العمل أو الاعتقاد

رد مع اقتباس
  #32  
قديم 16 رمضان 1438هـ/10-06-2017م, 03:22 AM
فاطمة السعيد فاطمة السعيد غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 42
Post حل المجوعة الاولى


إجابة السؤال الأول: أجب عما يلي:
أ- اذكر أصناف أصحاب النفاق الأكبر
أصحاب النفاق الأكبر على صنفين:
الصنف الأول: من لم يسلم على الحقيقة، وإنما أظهر الإسلام خديعة ومكرا ليكيد الإسلام وأهله، وليأمن على نفسه من القتل والتعزير وإنكار المسلمين عليه، وهو في الباطن لا يؤمن بالله ولا باليوم الآخر.
الصنف الثاني: من يرتد بعد إسلامه بارتكابه ما ينقض الإسلام ويخرج من الملة مع إظهاره للإسلام، ومنهم من يعلم بكفره وانسلاخه من الدين، ومنهم من يحسب أنه يحسن صنعا.
ويكثر في أهل هذا الصنف التردد والتذبذب والشك؛ لأنهم يعملون ببعض أعمال المسلمين ويقعون في أعمال الكفر والتكذيب.


ب- أعمال المنافقين تصنف لقسمين اذكرهما، مع التمثيل لكل قسم منها بمثال.
قد بين الله تعالى في كتابه الكريم، وبين النبي صلى الله عليه وسلم في سنته المطهرة أعمال المنافقين وخصالهم وعلاماتهم وعقوباتهم في الدنيا والآخرة، وأحكام معاملتهم، وما يجب على المؤمن من الحذر من النفاق والمنافقين؛ فهم ألد الأعداء وأعظمهم خطرا، وقد قال الله تعالى فيهم: ﴿هم العدو فاحذرهم﴾ [المنافقون: ٤].
فمنهم الماردون على النفاق وهؤلاء يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون أيديهم. ومثال ذلك إذا أصاب المؤمنين بلاء ومحنة سرهم ذلك وفرحوا به، وشمتوا بالمؤمنين، وإذا أصاب المؤمنين خير ونصر ورفعة ساءهم ذلك.
ومنهم من هو متردد بين الإسلام والكفر، فتارة يعمل أعمال المسلمين ظاهرا وباطنا، وتارة يرتكب ما يخرج به من دين الإسلام، فهو متذبذب متردد، لم يخلص دينه لله، ولم يثبت قدمه في الإسلام، ولم يصدق بوعد الله.
وهؤلاء يقعون في أعمال كفرية مخرجة عن الملة؛ كموالاة الكفار في الفتن والشدائد، والاستهزاء بالدين وسب الله ورسوله، والنفور من تحكيم الشريعة، وإرادة تحكيم الطاغوت، والتكذيب بوعد الله، ونحو ذلك من الأعمال والأقوال والاعتقادات التي تخرج صاحبها من ملة الإسلام.


السؤال الثاني: اشرح ثلاثة من نواقض الإسلام.
نواقض الإسلام عشرة وهي:
الإلحاد، الشرك الأكبر، ادعاء بعض خصائص الله في ربوبيته أو ألوهيته أو أسمائه وصفاته، ادعاء النبوة، تكذيب الله عز وجل وتكذيب رسوله صلى الله عليه وسلم، الشك مناف للتصديق الواجب، بغض الله ورسوله، وبغض دين الإسلام، الاستهزاء بالله وآياته ورسوله، اتخاذ الكفار أولياء من دون المؤمنين، التولي والإعراض عن طاعة الله ورسوله.
الشرك في عبادة الله تعالى، والدليل قوله تعالى: { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما}، النساء: 48.
وقال تعالى : {لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يا بني إسرائيل اعبدوا الله ربي وربكم إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار}، المائدة:72. ومنه الذبح لغير الله كمن يذبح للجن أو للقبر.
ومن أبغض شيئا مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم , ولو عمل به كفر، والدليل قوله تعالى: {والذين كفروا فتعسا لهم وأضل أعمالهم، ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم}، محمد: 8-9.
مظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين والدليل قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين}، المائدة: 51.


السؤال الثالث: دلل لما يأتي:
أ- العبد قد يكفر بكلمة يقولها.
خطر اللسان عظيم، وشأن الكلام كبير، ومن عد كلامه من عمله احترز في منطقه، وظهرت عليه أمارات التقوى؛ فإن العبد إذا تهاون في منطقه مع رقة ديانته لم يأمن أن يتكلم بكلمة توجب له سخط الله ومقته، أو يتكلم بكلمة يكفر بها ويخرج بها من دين الإسلام، والعياذ بالله.
فعن علقمة بن وقاص الليثي عن بلال بن الحارث المزني رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ما كان يظن أن تبلغ ما بلغت، يكتب الله له بها رضوانه إلى يوم يلقاه، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما كان يظن أن تبلغ ما بلغت، يكتب الله له بها سخطه إلى يوم يلقاه)). رواه مالك في الموطإ، وأحمد في مسنده،


ب- المنافقون من أشد أهل النار عذابا.
قال الله تعالى: ﴿إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا﴾ [النساء: ١٤٥].
وهم بسبب كفرهم الباطن وموالاتهم للكفار جمعهم الله بالكافرين في نار جهنم كما قال تعالى: ﴿إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا﴾[النساء: ١٤٠].
وقال تعالى: ﴿وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم ولعنهم الله ولهم عذاب مقيم﴾ [التوبة: ٦٨].


السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
أ- صاحب النفاق الأكبر كافر بالله تعالى وإن صلى وصام وزعم أنه مسلم (صح )
ب- الردة لا تكون إلا بالاعتقاد (خطأ )
تكون الردة بكل أمر قولي أو عملي أو اعتقادي يلزم منه انتفاء حقيقة شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله.


رد مع اقتباس
  #33  
قديم 17 رمضان 1438هـ/11-06-2017م, 01:05 AM
سارة عبد الرحمن سارة عبد الرحمن غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 15
افتراضي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخترت المجموعة الثانية .
السؤالالأول: أجب عما يلي:
أ- بيّن عقوبةالمنافق في الدنيا والآخرة باختصار.
*عقوبة المنافق في الدنيا:يعاقب بالطمس على قلبه فلا ينتفع بعلمه ويحرم الهدى..ويجعل الله في قلوبهم شكًا وريبة لا تفارقهم.
كذلك مما يعاقبون به يعذبهم بأموالهم و أولادهم ويجعل الله لهم البغض في قلوب الناس.لأنهم طلبوا رضى الناس بسخط الله.
*وعقوبتهم في الأخرة: جاء في الأحاديث الصحيحة في يوم القيامة وجمع الله الناس لفصل القضاء ثم أمر بالكفار إلى النار بقي المؤمنون و المنافقون و غُبرُأهل الكتاب في الموقف فيكشف عن ساق فلا يبقى أحد كان يسجد طائعًا في الدنيا إلاأذن له في السجود ..ولا يبقى أحد كان يسجد رياء أو نفاقًا إلا صار ظهره طبقة واحدة كلما أراد أن يسجد خر لقفاه.
وأما عذابهم في نار جهنم فهو العذاب المهين الأليم .

ب- ما حكم تارك الصلاة؟
وسط بين قولين :
القول الأول: أنه يكفر بترك صلاة واحدة.
القول الثاني : أنه لا يكفر وإن تركها مطلقًا .
والصحيح أن من تركها مُطلقًا فهو كافر, ومن كان يصلي أحيانًا ويتركها أحيانًا فهو فاسق متوعد بالعذاب على ما فرطمن الفرائض لكن لا يحكم بكفره.

ج: هل يمكن أن يجتمع الإيمان والنفاق في قلب رجل واحد؟
*نعم ويكون هذا نفاق أصغر لا يخرج من الملة ولكن تكون فيه بعض من خصال المنافقين .

السؤال الثاني: بيّن معنى النفاق، وما هي أقسامه؟ وما حكم كلّ قسم.
*معنى النفاق هو : مخافة الظاهر للباطن.
*أقسامه :
1/نفاق أكبر 2/ نفاق أصغر.
*حكم النفاق الأكبر مخرج من الملة ملة الأسلام.
*حكم النفاق الأصغر لا يخرج من الملة.

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
أ- خطر اللسان عظيم، وشأن الكلام كبير.
قد يكفر المؤمن بكلمة يقولها قال تعالى"يحلفون بالله ما قالوا وقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم"
ب- وجوب قتل المرتدّ.
قال صلى الله عليه وسلم "من بدل دينه فاقتلوه"
ولا يغسل ولا يصلى عليه ولا يدفن.

السؤال الرابع : ضع صح أماالعبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إنوجد:
أ- النفاق الأصغر يسميه بعضأهل العلم بالنفاق الاعتقادي (خطأ )
الصواب : النفاق الأكبر.
ب- الكفر حكم من أحكام الله تعالى، لا يجوز لنا أن نطلقه إلا لمنيستحقّه. (صح )

رد مع اقتباس
  #34  
قديم 18 رمضان 1438هـ/12-06-2017م, 08:18 AM
مروة ناجي مروة ناجي غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 13
افتراضي

المجموعة الثانيه:
السؤال الأول ----
أ- عقوبة المنافق في الدنيا : *يجازى الله المنافق بان يطبع علي قلبه و يضل و تكون حياته في متاهه و شك و حيره و تردد. " يطبع الله علي قلوبهم فهم لا يفقهون"
* يعذب الله المنافق بامواله واولاده في الحياة الدنيا "لا تعجبك اموالهم والا أولادهم انما يريد الله ان يعذبهم بها في الدنيا و تزهق انفسهم و هم كافرون"
* يبغضهم الناس لما يشيعون من البغضاء و الضلال و و التفرقه و و عصيانهم الله برضاء الناس.
* الجزاء المثل بما عملو من اعمال في المسلمين كما وعد الله " لا يحيق المكر السئ الا باهله" ،مثل تتبعهم لعورات المسلمين و السخريه منهم و التضييق و التشديد عليهم و
خزلانهم
في البرزخ: عذاب شديد في القبر علي نفاقهم فلا يقدرون علي أجابه سؤال من رسولهم حين يحاسبون في القبر فيضربون بالمطارق عذابا لهم. غير عذاب ما اقترفوة من معاصي مثل الزنا و ترك الصلاه و الغيبه و النميمه.
في الأخره : يفضح الله اعمالهم بان يختم علي افواههم و تشهد عليهم ايديهم و ارجلهم و جلودهم بما كانوا يفعلون .
يطفىء الله نورهم حين يمشون علي السراط
لهم عذاب اليم مهين في جهنم " ان المنافقين في الدرك الاسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا"

ب- حكم تارك الصلاه: *تارك الصلاه تركا دائما ناكرا لها هو كافر غير مسلم لانه فعل من نواقض الاسلام بعدم الاتباع و عدم طاعه و الانقياد لاوامر الله و الصلاه هي عماد الاسلام و قال عمر بن الخطاب " من ضيعها فهو لسواها اضيع"
*من تركها تكاسلا او غير منتظم في ادائها يعد من العصاة الفاسقين و عليه سخطا من الله و سيلقي عذابا اليما لكن لا يعد من الكافرين الخارجين عن الاسلام لما فيه من اختلاف بين العلماء في نواقض الاسلام في هذا الامر لانه ليس بكفر بواح فبعض العلماء يعتبر من ترك صلاه واحده كافر و بعضا يعتبرون من تركها نهائيا ليس بكافر .

ج- لا يجتمع النفاق الاكبر و الايمان في قلب واحد اذ يعد النفاق الاكبر كفر و خروج من الاسلام لان النافق في هذه الحاله اما لم يدخل في الاسلام و يتظاهر به لايذاء المسلمين و احداث الفته و الضرر لهم او كان مسلما و ارتد عن الاسلام بارتكاب ما ينقض الاسلام من افعال سواء ظاهرة او باطنه.
لكن النفاق الاصغر قد يجتمع في قلب العبد مع الايمان ، عن ابي هريره رضي اللع عنه قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: اربع من كن فيه كان منافقا خالصا و من كان فيه خصله منهم كان فيه خصله من نفاق حتي يدعها ، اذا حدث كذب و اذا وعد اخلف و اذا عاهد غدر و اذا خاصم فجر"و قد يزداد النفاق في القلب اذا زادت المعاصي و ارتكاب المحرمات و يجعل الدنيا في قلبه و بحث عن الرياء و السمعه. وقد يقل النفاق كلما زادت طاعه الله و اخلاص النيه لله و تذكير النفس بالجهاد و اتباع الرسول . قال رسول الله صلي الله عليه وسلم" من مات و لم يجاهد و لم يحدث نفسه بالجهاد فهو منافق"

السؤال الثانى ------
*النفاق هو مخالفة الظاهر للباطن
اقسامه: (نفاق أكبر )-من يتظاهر بالاسلام و لم يسلم ولكن يفعل ذلك لاذيه المسلمين و احداث الفتن و تضليلهم عن الحق و حكمه كافر " ومن الناس من يقول امنا بالله و باليوم الاخر و ما هم بمؤمنين يخادعون الله و الذين لمنوا و ما يخدعون الا انفسهم وما يشعرون"
- من ارتد عن الاسلام بعد ان كان مسلما لافعال تنفض الاسلام سواء ظاهرة او باطنه و حكمه كافر " ومن يرتد منكم عن دينه و يمت و هو كافر فاؤلائك حبطت اعمالهم في الدنيا و الاخره "
(نفاق أصغر) -ما يكون لدي العبد من خصال النفاق كاكذب في الحديث و الغدر بعد العهد و الفجور عند الخصام و اخلاف و الوعد . لا تخرج من المله و لا يكفر صاحبها لكن عذابه شديد بها.

السؤال الثالث-----
أ- قال رسول الله صلي الله عليه و سلم "ان الرجل ليتكلم بالكلمه من رضوان الله لا يلقي لها بالا يرفعه الله بها درجات و ان الرجل ليتكلم بالكلمه من سخط الله لا يلقي لها بالا يهوى بها في نار جهنم"
" وهل يكب الناس علي وجوههم في النار الا حصاد السنتهم"
ب-قال رسول الله صلي اللع عليه و سلم" من بدل دينه فاقتلوة "

السؤال الرابع ------
أ- العباره خاطئه : النفاق الاكبر يسميه بعض أهل العلم بالنفاق الاعتقادي
ب- العباره صحيحه

رد مع اقتباس
  #35  
قديم 18 رمضان 1438هـ/12-06-2017م, 09:49 PM
كمال بناوي كمال بناوي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: ايطاليا
المشاركات: 2,169
افتراضي

تقويم مجلس مذاكرة القسم الثالث من معالم الدين

أحسنتن جميعن، زادكن الله توفيقا وسدادا.

المجموعة الأولى:
هبة الله رجب(أ+)
[س1: أـ يحسن بكِ الاستدلال لما ذكرتيه.// ب ـ لم أفهم قصدك من عبارة: “من فعلها عاما” فهذه الأفعال الكفرية التي ذكرتيها من فعلها فهو كافر خارج عن الملة.]
المدينة علي(أ+)
[أحسنتِ، واحرصي لاحقا على الإجابة أولا على المجموعات التي لم يجب عنها بعد. وانتبهي للأخطاء الإملائية.]
إشراقة مكي(أ+)
[أحسنتِ، واحرصي لاحقا على الإجابة أولا على المجموعات التي لم يجب عنها بعد. وانتبهي للأخطاء الإملائية.]
إشراقة جيلي محمد(أ+)
[س1: ب ـ يحسن بكِ الإشارة إلى أن الأعمال التي ذكرتيها في الصنف الثاني غير مكفرة لذاتها.// واحرصي لاحقا على الإجابة أولا على المجموعات التي لم يجب عنها بعد.// وقد أحسنتِ جدا في الباقي.]
هبة هاشم(أ+)
[س1: إجابة مفتقرة للأدلة.// س3: وأصرح من ذلك قول الله تعالى: {يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ}.// واحرصي لاحقا على الإجابة أولا على المجموعات التي لم يجب عنها بعد.]
أفراح مبارك(أ+)
[س1: إجابة مفتقرة للأدلة.// واحرصي لاحقا على الإجابة أولا على المجموعات التي لم يجب عنها بعد.]
نيفين الجوهري(أ+)
[أحسنتِ، واحرصي لاحقا على الإجابة أولا على المجموعات التي لم يجب عنها بعد.]
أسرار المالكي(أ)
[س1: ب ـ إجابة خاطئة؛ فراجعي إجابة الأخوات قبلك للاستفادة.// واحرصي لاحقا على الإجابة أولا على المجموعات التي لم يجب عنها بعد.]
هدى النحاس(أ+)
[أحسنتِ جدا.]
إيمان مكاوي(أ+)
[س1: ب ـ يحسن بكِ الإشارة إلى أن الأعمال التي ذكرتيها في الصنف الثاني غير مكفرة لذاتها.// س2: تصويب: قال تعالى: {ومن أظلم ممن افترى علي الله كذبا أو قال أوحي إلي ولم يوح إليه شيء ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله}.]
حنين الحسنات(أ)
[س1: ب ـ إجابة خاطئة؛ فراجعي إجابة الأخوات قبلك للاستفادة.// س4: وتكون الردة بالأقوال أيضا.]
عائشة محمد إقبال(أ+)
[[س1: ب ـ يحسن بكِ الإشارة إلى أن الأعمال التي ذكرتيها في الصنف الثاني غير مكفرة لذاتها.]
البندري بنت عبد الله(ب+)
[س1: الإيمان لا يجتمع مع النفاق الأكبر، فأصناف أصحاب النفاق الأكبر هما الصنف الأول والثاني فقط، والصنف الثاني هم الذين يكثر منهم الشك والحيرة، وتارة يعملون بأعمال المسلمين ولكن ذلك لا ينفعهم لانطواء قلوبهم على الكفر.// س3: قال الله تعالى: {يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ}.// س4: إجابة خاطئة؛ فالردة تكون بالاعتقاد والقول والعمل.]
منى الحايك(أ)
[س1: أـ يحسن بكِ الاستدلال لما ذكرتيه.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]
أمجاد فرحان(ب)
[س1: أـ يحسن بكِ الاستدلال لما ذكرتيه.// ب ـ إجابة خاطئة؛ فراجعي إجابة الأخوات قبلك للاستفادة.// س3: وأصرح من ذلك قول الله تعالى: {يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ}.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]
سماح فضل(ب+)
[س1: قد غلب عليك طابع النسخ.// تصويب: قال تعالى: {وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم ولعنهم الله ولهم عذاب مقيم}.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]
فاطمة رضا أحمد(أ)
[أحسنتِ، وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]
خديجة زغلول(ب+)
[س1: قد غلب عليك طابع النسخ.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]
إيمان سرحان(ب+)
[س1: قد غلب عليك طابع النسخ.// ب ـ يحسن بكِ الإشارة إلى أن الأعمال التي ذكرتيها في الصنف الثاني غير مكفرة لذاتها.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]
منة الله حسن(أ)
[أحسنتِ جدا، وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]
فاطمة السعيد(ب)
[س1: ب ـ إجابة خاطئة؛ فراجعي إجابة الأخوات قبلك للاستفادة.// س2: نواقض الإسلام غير محصورة بعدد معين؛ وما ذكرتيه هي أصولها الجامعة.// س3: وأصرح من ذلك قول الله تعالى: {يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ}.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]

المجموعة الثانية:
هدى هاشم(أ+)
[بالنسبة لمن مات على النفاق الأصغر فإنه تحت مشيئة الله إن شاء غفر له، وإن شاء عذبه ثم يكون مآله إلى الجنة.]
آلاء محمد خليل(أ+)
[س1: أـ هذه العبارة غير مكتملة: “و في الحساب يؤتى بالمنافق فيُعرِفه الله نعمه عليه”.// ب ـ الحكم الذي ذكرتيه هو فيمن ترك الصلاة تهاونا وكسلا، وأما من تركها جحودا فهو كافر بالإجماع.// واحرصي لاحقا على الإجابة أولا على المجموعات التي لم يجب عنها بعد.]
رقية ممدوح(أ+)
[س1: ب ـ الحكم الذي ذكرتيه هو فيمن ترك الصلاة تهاونا وكسلا، وأما من تركها جحودا فهو كافر بالإجماع.// واحرصي لاحقا على الإجابة أولا على المجموعات التي لم يجب عنها بعد.]
رحاب حسن(ب+)
[س1: أـ إجابة مختصرة جدا ومفتقرة للأدلة.// س3: ب ـ قولِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ)) رواهُ البُخاريُّ من حديثِ ابنِ عَبَّاسٍ رضِي الله عنهما. س4: أـ إضافة: النفاق الأكبر هو الذي يسمى النفاق الاعتقادي.// واحرصي لاحقا على الإجابة أولا على المجموعات التي لم يجب عنها بعد.]
مريم شربجي(أ+)
[س1: ب ـ من ترك الصلاة تهاونا وكسلا؛ فهو على حالين: 1: إن تركها بالكلية فالصحيح أنه كافر. 2: وإن كان يصلي أحيانا ويترك أحيانا فالظاهر أنه لا يكفر. وأما من تركها جحودا فهو كافر بالإجماع.// ج - بالنسبة لمن مات على النفاق الأصغر فإنه تحت مشيئة الله إن شاء غفر له، وإن شاء عذبه ثم يكون مآله إلى الجنة. وانتبهي للأخطاء الإملائية.]
حليمة محمد(ب+)
[س1: أـ إجابة مختصرة جدا ومفتقرة للأدلة.// ب ـ من ترك الصلاة تهاونا وكسلا؛ فهو على حالين: 1: إن تركها بالكلية فالصحيح ـ ولا نقول في الصحيحين ـ أنه كافر. 2: وإن كان يصلي أحيانا ويترك أحيانا فالظاهر أنه لا يكفر. وأما من تركها جحودا فهو كافر بالإجماع.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]
أفراح صالح(أ)
[س1: أـ إجابة مختصرة بعض الشيء.// ب ـ الحكم الذي ذكرتيه هو فيمن ترك الصلاة تهاونا وكسلا، وأما من تركها جحودا فهو كافر بالإجماع.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]
سارة عبد الرحمن(ب+)
[س1: أـ إجابة مختصرة جدا ومفتقرة للأدلة.// ب ـ الحكم الذي ذكرتيه هو فيمن ترك الصلاة تهاونا وكسلا، وأما من تركها جحودا فهو كافر بالإجماع.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]
مروة ناجي(ب+)
[س1: ب ـ من ترك الصلاة تهاونا وكسلا؛ فهو على حالين: 1: إن تركها بالكلية فالصحيح أنه كافر. 2: وإن كان يصلي أحيانا ويترك أحيانا فالظاهر أنه لا يكفر. وأما من تركها جحودا فهو كافر بالإجماع.// ج: تصويب: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن ماتَ ولَم يَغْزُ، ولَمْ يُحدِّثْ نفسَهُ بالغَزْوِ ماتَ على شُعبةٍ مِنَ النفاقِ)).// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]

المجموعة الثالثة:
نسمة عثمان(أ+)
[س3: ب ـ هو كفر؛ لأنه تكذيب لله عز وجل القائل: {ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين}.// س4: ج ـ حتى المنافقون النفاق الأكبر إذا تابوا إلى الله توبة نصوحا تاب الله عليهم.// د ـ نقول في تصحيح هذه العبارة: إن من الناس من يرتكب ناقضا من نواقض الإسلام ظاهرا ولكنه قد يكون معذورا إما بجنون، أو جهل يعذر بمثله…]
مريم منير(أ)
[ س3: ب ـ هو كفر؛ لأنه تكذيب لله عز وجل.// س4 : د ـ العبارة خاطئة: من الناس من يرتكب ناقضا من نواقض الإسلام ظاهرا ولكنه قد يكون معذورا إما بجنون، أو جهل يعذر بمثله…]
زينب عبد المتجلي(ب)
[س2: لم تذكري الصنف الثاني من المنافقين، وهم أصحاب النفاق الأصغر.// س3: ب ـ هو كفر؛ لأنه تكذيب لله عز وجل القائل: {ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين}.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]

تم بفضل الله.

رد مع اقتباس
  #36  
قديم 20 رمضان 1438هـ/14-06-2017م, 06:44 AM
هدير هشام هدير هشام غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 64
افتراضي

السؤال الأول: أجب عما يلي:
أ- بيّن عقوبة المنافق في الدنيا والآخرة باختصار.
عقوبته في الدنيا : ان يطبع الله على قلبه وان يصاب بالريبة والشك والتردد الدائم ويبغضه الناس ولا يوفق في اعماله ولا يُنصر من الله
في البرزخ:يرى مقعده من النار اذ يسأله الملكين فلا يستطع الاجابة فيضرب بمطارق من حديد فيصيح صيحة يسمعها كل من بعده
يوم القيامة :يكذب على الله ويدعي صدق إيمانه فيُشهد الله عليه جلده ولسانه وأعضائه ويُدعى للسجود فلا يستطيع (يكشف عن ساق فلا يبقى احد كان يسجد طائعا في الدنيا الا اذن له في السجود ولا يبقى احد كان يسجد رياء او نفاق الا صار ظهره طبقة واحدة كلما اراد ان يسجد خر لقفاه) وعلى الصراط يعطى نورا مثل المؤمنين حتى اذا كان على الصراط ذهب نوره ثم يخلد في النار مع الكافرين(ان الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا)
ب- ما حكم تارك الصلاة؟
الصحيح: ان من تركها جحودها وتكبرا فهو كافر ومن يصليها احيانا واحيانا لا فهو فاسقا متوعدا بالعذاب ثم يرى طريقه اما الجنة او النار وقد ذهب فريق لتكفير من ترك صلاة واحدة وفريق اخرى لم يكفر من ترك الصلاة مطلقا اذا لم يكن جاحدا او متكبرا
ج: هل يمكن أن يجتمع الإيمان والنفاق في قلب رجل واحد؟
اجل عن حذيفة بن اليمان( القلوب اربعة:قلب أصفح وهو قلب المنافق وقلب أغلف وهو قلب الكافر وقلب أجرد كأن فيه سراجا يزهر فذلك قلب المؤمن وقلب فيه نفاق وايمان فمثله مثله قرحة يمدها قيح ودم ومثله مثل شجرة يسقيها ماء خبيث وطيب فأيهما غلب عليه غلب) رواه بن شيبه

السؤال الثاني: بيّن معنى النفاق، وما هي أقسامه؟ وما حكم كلّ قسم.
النفاق:هو اظهار ما يخالف الباطن
اقسامه: نفاق اكبر وهو مخرج من الملة اذ يكون نفاق بإظهار الاسلام وتبطين الكفر ليكيد المسلمين او ان يكون ارتداد بعد الاسلام لفعل ناقض من نواقض الاسلام وقد يكون بعلم المرتد وقد يكون بجهل منه وهو يظن انه يحسن صنعا
ونفاق اصغر وهو غير مخرج من الملة ولا يكون منافقا خخالصا الا اذا اجتمعت به خصال النفاق كاملة وتلك الخصال هي :(آية المنافق ثلاث :اذا حدث كذب واذا وعد اخلف واذا أؤتمن خان)

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
أ- خطر اللسان عظيم، وشأن الكلام كبير.
ان الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقى لها بالا يرفعه الله بها درجات وان العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقى لها بالا يهوى بها في جهنم. رواه البخاري

ب- وجوب قتل المرتدّ.
من بدل دينه فاقتلوه. رواه البخاري
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
أ- النفاق الأصغر يسميه بعض أهل العلم بالنفاق الاعتقادي ( خطأ) النفاق الأكبر
ب- الكفر حكم من أحكام الله تعالى، لا يجوز لنا أن نطلقه إلا لمن يستحقّه. (صح )
بعتذر عن التأخير لأني كنت بؤدي امتحانات نهاية العام بالكلية

رد مع اقتباس
  #37  
قديم 21 رمضان 1438هـ/15-06-2017م, 08:55 PM
كمال بناوي كمال بناوي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: ايطاليا
المشاركات: 2,169
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدير هشام مشاهدة المشاركة
السؤال الأول: أجب عما يلي:
أ- بيّن عقوبة المنافق في الدنيا والآخرة باختصار.
عقوبته في الدنيا : ان يطبع الله على قلبه وان يصاب بالريبة والشك والتردد الدائم ويبغضه الناس ولا يوفق في اعماله ولا يُنصر من الله
في البرزخ:يرى مقعده من النار اذ يسأله الملكين فلا يستطع الاجابة فيضرب بمطارق من حديد فيصيح صيحة يسمعها كل من بعده
يوم القيامة :يكذب على الله ويدعي صدق إيمانه فيُشهد الله عليه جلده ولسانه وأعضائه ويُدعى للسجود فلا يستطيع (يكشف عن ساق فلا يبقى احد كان يسجد طائعا في الدنيا الا اذن له في السجود ولا يبقى احد كان يسجد رياء او نفاق الا صار ظهره طبقة واحدة كلما اراد ان يسجد خر لقفاه) وعلى الصراط يعطى نورا مثل المؤمنين حتى اذا كان على الصراط ذهب نوره ثم يخلد في النار مع الكافرين(ان الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا)
ب- ما حكم تارك الصلاة؟
الصحيح: ان من تركها جحودها وتكبرا فهو كافر ومن يصليها احيانا واحيانا لا فهو فاسقا متوعدا بالعذاب ثم يرى طريقه اما الجنة او النار وقد ذهب فريق لتكفير من ترك صلاة واحدة وفريق اخرى لم يكفر من ترك الصلاة مطلقا اذا لم يكن جاحدا او متكبرا
ج: هل يمكن أن يجتمع الإيمان والنفاق في قلب رجل واحد؟
اجل عن حذيفة بن اليمان( القلوب اربعة:قلب أصفح وهو قلب المنافق وقلب أغلف وهو قلب الكافر وقلب أجرد كأن فيه سراجا يزهر فذلك قلب المؤمن وقلب فيه نفاق وايمان فمثله مثله قرحة يمدها قيح ودم ومثله مثل شجرة يسقيها ماء خبيث وطيب فأيهما غلب عليه غلب) رواه بن شيبه

السؤال الثاني: بيّن معنى النفاق، وما هي أقسامه؟ وما حكم كلّ قسم.
النفاق:هو اظهار ما يخالف الباطن
اقسامه: نفاق اكبر وهو مخرج من الملة اذ يكون نفاق بإظهار الاسلام وتبطين الكفر ليكيد المسلمين او ان يكون ارتداد بعد الاسلام لفعل ناقض من نواقض الاسلام وقد يكون بعلم المرتد وقد يكون بجهل منه وهو يظن انه يحسن صنعا
ونفاق اصغر وهو غير مخرج من الملة ولا يكون منافقا خخالصا الا اذا اجتمعت به خصال النفاق كاملة وتلك الخصال هي :(آية المنافق ثلاث :اذا حدث كذب واذا وعد اخلف واذا أؤتمن خان)

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
أ- خطر اللسان عظيم، وشأن الكلام كبير.
ان الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقى لها بالا يرفعه الله بها درجات وان العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقى لها بالا يهوى بها في جهنم. رواه البخاري

ب- وجوب قتل المرتدّ.
من بدل دينه فاقتلوه. رواه البخاري
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
أ- النفاق الأصغر يسميه بعض أهل العلم بالنفاق الاعتقادي ( خطأ) النفاق الأكبر
ب- الكفر حكم من أحكام الله تعالى، لا يجوز لنا أن نطلقه إلا لمن يستحقّه. (صح )
بعتذر عن التأخير لأني كنت بؤدي امتحانات نهاية العام بالكلية
الدرجة: أ
[س1: ب ـ من ترك الصلاة تهاونا وكسلا؛ فهو على حالين: 1: إن تركها بالكلية فالصحيح أنه كافر. 2: وإن كان يصلي أحيانا ويترك أحيانا فالظاهر أنه لا يكفر. وأما من تركها جحودا فهو كافر بالإجماع.// ج ـ توضيح: النفاق الأكبر لا يجتمع مع الإيمان؛ لأنه كفر محبط للأعمال، وأما النفاق الأصغر فقد يجتمع مع الإيمان.]

رد مع اقتباس
  #38  
قديم 23 رمضان 1438هـ/17-06-2017م, 07:30 AM
نهال إبراهيم نهال إبراهيم غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 16
افتراضي

(المجموعة الأولى)


السؤال الأول: أجب عما يلي:

أ- اذكر أصناف أصحاب النفاق الأكبر.
*
الصنف الأول : من لم يسلم على الحقيقة، وإنما أظهر الإسلام خديعة ومكرا ليكيد الإسلام وأهله وليأمن على نفسه من القتل والتعمير وإنكار المسلمين عليه وهو
في الباطن لا يؤمن بالله ولا باليوم الآخر.

الصنف الثاني : من يرتد بعد إسلامه بارتكابه ما ينقض الإسلام ويخرج عن الملة مع إظهاره للإسلام، ومنهم من يعلم كفره وانسلاخه من الدين، ومنهم من يحسب أنه يحسن صنعا. ويكثر في أهل هذا الصنف التردد والتذبذب والشك، لأنهم يعملون ببعض أعمال المسلمين ويقعون في أعمال الكفر والتكذيب.

ب- أعمال المنافقين تصنّف لقسمين اذكرهما، مع التمثيل لكل قسم منها بمثال.

الصنف الأول : أعمال كفرية من وقع فيها فهو كافر بالله جل وعلا، خارج من دين الإسلام، وإن صلى وصام وزعم أنه مسلم. مثال : تكذيب الله ورسوله.

الصنف الثاني : أعمال وخصال ذميمة، وهي وإن لم تكن مكفرة لذاتها إلا أنها لا تجتمع إلا في المنافق الخالص. مثال : إخلاف الوعد.

السؤال الثاني: اشرح ثلاثة من نواقض الإسلام.*

الناقض الأول : الإلحاد، وهو إنكار وجود الله تعالى. ومن صوره: نسبة الخلق إلى الطبيعة، واعتقاد قدم العالم وهو أن من المخلوقات ما لا أول له في الأزل.

الناقض الثاني : إدعاء بعض خصائص الله في ربوبيته أو ألوهيته أو أسمائه وصفاته. ومن صور ذلك : دعوة بعض الطواغيت إلى عبادة أنفسهم، وادعاء علم الغيب، وادعاء القدرة على إحياء الموتى.

الناقض الثالث : إدعاء النبوة، ومن يدعي مضاهاة القرآن وأنه يقدر على أن ينزل مثل ما أنزل الله على رسله، قال تعالى : ( ومن أظلم ممن افترى على الله كذباً أو قال أوحي إلي ولم يوح إليه شيء ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله) [الأنعام:٩٣]

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
أ- العبد قد يكفر بكلمة يقولها.*
(يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم) [التوبة:٧٤]
.......................................................
ب- المنافقون من أشَدِّ أهلِ النارِ عَذابًا.*
(إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا) [النساء:١٤٥]
.......................................................

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
أ- صاحب النفاق الأكبر كافر بالله تعالى وإن صلّى وصام وزعم أنه مسلم (✓ )*
ب- الردة لا تكون إلا بالاعتقاد (× )
التصحيح : تكون الردة بكل أمر قولي أو عملي أو اعتقادي يلزم منه انتفاء حقيقة شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله.

رد مع اقتباس
  #39  
قديم 24 رمضان 1438هـ/18-06-2017م, 05:31 AM
فرح بسام فرح بسام غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 14
افتراضي

المجموعة الأولى
السؤال الأول: أجب عما يلي:
أ- اذكر أصناف أصحاب النفاق الأكبر.
الصنف الأول : من لم يسلم على الحقيقة، وإنما أظهر الإسلام خديعة ومكرا ليكيد الإسلام وأهله وليأمن على نفسه من القتل والتعمير وإنكار المسلمين عليه وهو
في الباطن لا يؤمن بالله ولا باليوم الآخر.
الصنف الثاني : من يرتد بعد إسلامه بارتكابه ما ينقض الإسلام ويخرج عن الملة مع إظهاره للإسلام، ومنهم من يعلم كفره وانسلاخه من الدين، ومنهم من يحسب أنه يحسن صنعا. ويكثر في أهل هذا الصنف التردد والتذبذب والشك، لأنهم يعملون ببعض أعمال المسلمين ويقعون في أعمال الكفر والتكذيب.
ب- أعمال المنافقين تصنّف لقسمين اذكرهما، مع التمثيل لكل قسم منها بمثال.
الصنف الأول : أعمال كفرية من وقع فيها فهو كافر بالله جل وعلا، خارج من دين الإسلام، وإن صلى وصام وزعم أنه مسلم. مثال : تكذيب الله ورسوله.
الصنف الثاني : أعمال وخصال ذميمة، وهي وإن لم تكن مكفرة لذاتها إلا أنها لا تجتمع إلا في المنافق الخالص. مثال : إخلاف الوعد.

السؤال الثاني: اشرح ثلاثة من نواقض الإسلام
الناقض الأول : الإلحاد، وهو إنكار وجود الله تعالى. ومن صوره: نسبة الخلق إلى الطبيعة، واعتقاد قدم العالم وهو أن من المخلوقات ما لا أول له في الأزل.
الناقض الثاني : إدعاء بعض خصائص الله في ربوبيته أو ألوهيته أو أسمائه وصفاته. ومن صور ذلك : دعوة بعض الطواغيت إلى عبادة أنفسهم، وادعاء علم الغيب، وادعاء القدرة على إحياء الموتى.
الناقض الثالث : إدعاء النبوة، ومن يدعي مضاهاة القرآن وأنه يقدر على أن ينزل مثل ما أنزل الله على رسله،

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
أ- العبد قد يكفر بكلمة يقولها
(يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم)

ب- المنافقون من أشَدِّ أهلِ النارِ عَذابًا.
(إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا)

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
أ- صاحب النفاق الأكبر كافر بالله تعالى وإن صلّى وصام وزعم أنه مسلم صح
ب- الردة لا تكون إلا بالاعتقاد خطأ

رد مع اقتباس
  #40  
قديم 27 رمضان 1438هـ/21-06-2017م, 01:38 AM
كمال بناوي كمال بناوي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: ايطاليا
المشاركات: 2,169
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهال إبراهيم مشاهدة المشاركة
(المجموعة الأولى)


السؤال الأول: أجب عما يلي:

أ- اذكر أصناف أصحاب النفاق الأكبر.
*
الصنف الأول : من لم يسلم على الحقيقة، وإنما أظهر الإسلام خديعة ومكرا ليكيد الإسلام وأهله وليأمن على نفسه من القتل والتعمير[والتعزير] وإنكار المسلمين عليه وهو
في الباطن لا يؤمن بالله ولا باليوم الآخر.

الصنف الثاني : من يرتد بعد إسلامه بارتكابه ما ينقض الإسلام ويخرج عن الملة مع إظهاره للإسلام، ومنهم من يعلم كفره وانسلاخه من الدين، ومنهم من يحسب أنه يحسن صنعا. ويكثر في أهل هذا الصنف التردد والتذبذب والشك، لأنهم يعملون ببعض أعمال المسلمين ويقعون في أعمال الكفر والتكذيب.

ب- أعمال المنافقين تصنّف لقسمين اذكرهما، مع التمثيل لكل قسم منها بمثال.

الصنف الأول : أعمال كفرية من وقع فيها فهو كافر بالله جل وعلا، خارج من دين الإسلام، وإن صلى وصام وزعم أنه مسلم. مثال : تكذيب الله ورسوله.

الصنف الثاني : أعمال وخصال ذميمة، وهي وإن لم تكن مكفرة لذاتها إلا أنها لا تجتمع إلا في المنافق الخالص. مثال : إخلاف الوعد.

السؤال الثاني: اشرح ثلاثة من نواقض الإسلام.*

الناقض الأول : الإلحاد، وهو إنكار وجود الله تعالى. ومن صوره: نسبة الخلق إلى الطبيعة، واعتقاد قدم العالم وهو أن من المخلوقات ما لا أول له في الأزل.

الناقض الثاني : إدعاء بعض خصائص الله في ربوبيته أو ألوهيته أو أسمائه وصفاته. ومن صور ذلك : دعوة بعض الطواغيت إلى عبادة أنفسهم، وادعاء علم الغيب، وادعاء القدرة على إحياء الموتى.

الناقض الثالث : إدعاء النبوة، ومن يدعي مضاهاة القرآن وأنه يقدر على أن ينزل مثل ما أنزل الله على رسله، قال تعالى : ( ومن أظلم ممن افترى على الله كذباً أو قال أوحي إلي ولم يوح إليه شيء ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله) [الأنعام:93]

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
أ- العبد قد يكفر بكلمة يقولها.*
(يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم) [التوبة:74]
.......................................................
ب- المنافقون من أشَدِّ أهلِ النارِ عَذابًا.*
(إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا) [النساء:145]
.......................................................

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
أ- صاحب النفاق الأكبر كافر بالله تعالى وإن صلّى وصام وزعم أنه مسلم (✓ )*
ب- الردة لا تكون إلا بالاعتقاد (× )
التصحيح : تكون الردة بكل أمر قولي أو عملي أو اعتقادي يلزم منه انتفاء حقيقة شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله.
الدرجة: ب+
[س1: إجابة مفتقرة للأدلة.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]

رد مع اقتباس
  #41  
قديم 27 رمضان 1438هـ/21-06-2017م, 01:49 AM
كمال بناوي كمال بناوي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: ايطاليا
المشاركات: 2,169
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرح بسام مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى
السؤال الأول: أجب عما يلي:
أ- اذكر أصناف أصحاب النفاق الأكبر.
الصنف الأول : من لم يسلم على الحقيقة، وإنما أظهر الإسلام خديعة ومكرا ليكيد الإسلام وأهله وليأمن على نفسه من القتل والتعمير وإنكار المسلمين عليه وهو
في الباطن لا يؤمن بالله ولا باليوم الآخر.
الصنف الثاني : من يرتد بعد إسلامه بارتكابه ما ينقض الإسلام ويخرج عن الملة مع إظهاره للإسلام، ومنهم من يعلم كفره وانسلاخه من الدين، ومنهم من يحسب أنه يحسن صنعا. ويكثر في أهل هذا الصنف التردد والتذبذب والشك، لأنهم يعملون ببعض أعمال المسلمين ويقعون في أعمال الكفر والتكذيب.
ب- أعمال المنافقين تصنّف لقسمين اذكرهما، مع التمثيل لكل قسم منها بمثال.
الصنف الأول : أعمال كفرية من وقع فيها فهو كافر بالله جل وعلا، خارج من دين الإسلام، وإن صلى وصام وزعم أنه مسلم. مثال : تكذيب الله ورسوله.
الصنف الثاني : أعمال وخصال ذميمة، وهي وإن لم تكن مكفرة لذاتها إلا أنها لا تجتمع إلا في المنافق الخالص. مثال : إخلاف الوعد.

السؤال الثاني: اشرح ثلاثة من نواقض الإسلام
الناقض الأول : الإلحاد، وهو إنكار وجود الله تعالى. ومن صوره: نسبة الخلق إلى الطبيعة، واعتقاد قدم العالم وهو أن من المخلوقات ما لا أول له في الأزل.
الناقض الثاني : إدعاء بعض خصائص الله في ربوبيته أو ألوهيته أو أسمائه وصفاته. ومن صور ذلك : دعوة بعض الطواغيت إلى عبادة أنفسهم، وادعاء علم الغيب، وادعاء القدرة على إحياء الموتى.
الناقض الثالث : إدعاء النبوة، ومن يدعي مضاهاة القرآن وأنه يقدر على أن ينزل مثل ما أنزل الله على رسله،

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
أ- العبد قد يكفر بكلمة يقولها
(يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم)

ب- المنافقون من أشَدِّ أهلِ النارِ عَذابًا.
(إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا)

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
أ- صاحب النفاق الأكبر كافر بالله تعالى وإن صلّى وصام وزعم أنه مسلم صح
ب- الردة لا تكون إلا بالاعتقاد خطأ
الدرجة: ه
[أرجو إعادة الواجب، والإجابة بأسلوبك.]

رد مع اقتباس
  #42  
قديم 14 شوال 1438هـ/8-07-2017م, 10:33 PM
زينب طه زينب طه غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 60
افتراضي

حل اسئلة المجموعة الاولى

السؤال الاول: (أ)
1- من لم يسلم على الحقيقة وانما يظهر الاسلام ليخدع المسلمين او يأمن على نفسه من القتل او التعزير .

(ومن الناس من يقول امنا بالله واليوم الاخر وما هم بمؤمنين * يخادعون الله والذين امنوا وما يخدعون الا انفسهم وما يشعرون)
2- من يرتد عن دين الاسلام بارتكابه واحده من نواقض الاسلام مع اظهاره لدين الاسلام, ومنهم من يعلم بكفره ومنهم من يعتقد بأنه يحسن صنعا. عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما سمعت الرسول صلى الله عليه وسلم يقول (مثل المنافق كمثل الشاة العائرة بين الغنمين تعير الى هذه مرة والى هذة مرة).


السؤال الاول (ب)
1- الصنف الاول: اعمال كفرية منوقع فيها فهو كافر بالله وخارج عن الاسلام وان زعم انه مسلم ويسمى بالكفر الاكبر او يسمسه بعض العلماء بالكفر الاعتقادي وذالك لانطواء القلب على الكفر.
ومثال عليه: تكذيب الله ورسوله , مناصرة الكافرين على المسلمين.

2- اعمال وخصال ذميمة وهي ان كانت غير مكفرة لذاتها فهي لا تجتمع الا في المنافق الخالص
ومثال عليه:اذا حدث كذب. اذا وعد اخلف. اذا اؤتمن خان.


السؤال الثاني:
1- ادعاء بعض خصائص الله في ربوبيته او الوهيته او اسماء الله وصفاته ومثال على ذالك دعوة بعض الطواغيت لعبادة انفسهم, ادعاء علم الغيب.
2- تكذيب الله عزوجل وتكذيب رسوله صلى الله عليه وسلم ومثال على ذالك انكار شيئ من القران و انكار السنة النبوية جحد ما هو معلوم من دين الاسلام بالضرورة. وتصديق من يدعي النبوة.
3- اتخاذ الكفار اولياء من دون المسلمين وهذا يتضمن محبتهم في دينهم وموافقتهم عليه ومناصرة الكفارعلى المسلمين ومن صور هذا الناقض تجسسهم على المسلمين لصالح الكفار وبناء معابد يعبد فيها غير الله و تهنئة الكفار بأعيادهم ومشاركتهم اياها.


السؤال الثالث:
1- (يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد اسلامهم)
2- ( ان المنافقين في الدرك الاسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا)

السؤال الرابع:
1-صح
2-خطاء الردة تكون بكل امر قولي او عملي او اعتقادي يلزم منه انتفاء حقيقة شهادة ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله

رد مع اقتباس
  #43  
قديم 21 شوال 1438هـ/15-07-2017م, 12:07 AM
رضا طاحون رضا طاحون غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 41
افتراضي

السؤال الأول: أجب عما يلي:
أ- بيّن عقوبة المنافق في الدنيا والآخرة باختصار.
في الدنيا :الطبع على القلب؛البغض في قلوب الناس ؛التعذيب بالمال والأولاد
في الاخره:غضب الله عليه ؛لايستطيع السجود لله وهو في الدرك الاسفل من النار

ب- ما حكم تارك الصلاة؟
#ان كان تركها جحودا فهو كافر مرتد
#ان كان تركها تكاسلا يستتاب والاقتل

ج: هل يمكن أن يجتمع الإيمان والنفاق في قلب رجل واحد؟
نعم وذلك لحديث حذيفه بن اليمان رضى الله عنه
القلوب اربعه
قلب مصفح هو قلب المنافق
قلب اغلف قلب الكافر
قلب اجرد كأن به سراج ازهر هو قلب المؤمن
وقلب به ايمان ونفاق ايهماغلب فقد غلب

السؤال الثاني: بيّن معنى النفاق، وما هي أقسامه؟ وما حكم كلّ قسم.
النفاق:هومخالفه الظاهر للباطن
اقسامه:النفاق الاكبر (الاعتقادي)
هو إظهار الاسلام و اخفاء الكره للاسلام والمسلمين [حكمه]مخرج من المله

النفاق الاصغر:هو الافعال الذميمه من خصال المنافقين مثل الكذب وخيانه الامن
(حكمه) غير مخرج من المله

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
أ- خطر اللسان عظيم، وشأن الكلام كبير.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ان الرجل ليتكلم بالكلمه من سخط الله تهوي به في النارسبعين خريفا) اوكما قال.
ب- وجوب قتل المرتد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من ارتد منكم عن دينه فاقتلوه) او كما قال
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
أ- النفاق الأصغر يسميه بعض أهل العلم بالنفاق الاعتقادي (خطأ )
النفاق الاكبر
ب- الكفر حكم من أحكام الله تعالى، لا يجوز لنا أن نطلقه إلا لمن يستحقّه. ( صح)

رد مع اقتباس
  #44  
قديم 5 ذو القعدة 1438هـ/28-07-2017م, 09:19 PM
كمال بناوي كمال بناوي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: ايطاليا
المشاركات: 2,169
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضا طاحون مشاهدة المشاركة
السؤال الأول: أجب عما يلي:
أ- بيّن عقوبة المنافق في الدنيا والآخرة باختصار.
في الدنيا :الطبع على القلب؛البغض في قلوب الناس ؛التعذيب بالمال والأولاد
في الاخره:غضب الله عليه ؛لايستطيع السجود لله وهو في الدرك الاسفل من النار

ب- ما حكم تارك الصلاة؟
#ان كان تركها جحودا فهو كافر مرتد
#ان كان تركها تكاسلا يستتاب والاقتل

ج: هل يمكن أن يجتمع الإيمان والنفاق في قلب رجل واحد؟
نعم وذلك لحديث حذيفه بن اليمان رضى الله عنه
القلوب اربعه
قلب مصفح هو قلب المنافق
قلب اغلف قلب الكافر
قلب اجرد كأن به سراج ازهر هو قلب المؤمن
وقلب به ايمان ونفاق ايهماغلب فقد غلب

السؤال الثاني: بيّن معنى النفاق، وما هي أقسامه؟ وما حكم كلّ قسم.
النفاق:هومخالفه الظاهر للباطن
اقسامه:النفاق الاكبر (الاعتقادي)
هو إظهار الاسلام و اخفاء الكره للاسلام والمسلمين [حكمه]مخرج من المله

النفاق الاصغر:هو الافعال الذميمه من خصال المنافقين مثل الكذب وخيانه الامن
(حكمه) غير مخرج من المله

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
أ- خطر اللسان عظيم، وشأن الكلام كبير.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ان الرجل ليتكلم بالكلمه من سخط الله تهوي به في النارسبعين خريفا) اوكما قال.
ب- وجوب قتل المرتد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من ارتد منكم عن دينه فاقتلوه) او كما قال
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
أ- النفاق الأصغر يسميه بعض أهل العلم بالنفاق الاعتقادي (خطأ )
النفاق الاكبر
ب- الكفر حكم من أحكام الله تعالى، لا يجوز لنا أن نطلقه إلا لمن يستحقّه. ( صح)
الدرجة: ب
[س1: أـ إجابة مختصرة ومفتقرة للأدلة.// ب ـ من ترك الصلاة تهاونا وكسلا؛ فهو على حالين: 1: إن تركها بالكلية فالصحيح أنه كافر. 2: وإن كان يصلي أحيانا ويترك أحيانا فالظاهر أنه لا يكفر.// ج ـ النفاق الذي يمكن أن يجتمع مع الإيمان هو النفاق الأصغر، وأما النفاق الأكبر فهو مناف للإيمان، ومحبط للعمل.// س2: النفاق الأكبر هو إظهار الإسلام وإبطان الكفر.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]

رد مع اقتباس
  #45  
قديم 5 ذو القعدة 1438هـ/28-07-2017م, 09:35 PM
كمال بناوي كمال بناوي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: ايطاليا
المشاركات: 2,169
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب طه مشاهدة المشاركة
حل اسئلة المجموعة الاولى

السؤال الاول: (أ)
1- من لم يسلم على الحقيقة وانما يظهر الاسلام ليخدع المسلمين او يأمن على نفسه من القتل او التعزير .

(ومن الناس من يقول امنا بالله واليوم الاخر وما هم بمؤمنين * يخادعون الله والذين امنوا وما يخدعون الا انفسهم وما يشعرون)
2- من يرتد عن دين الاسلام بارتكابه واحده من نواقض الاسلام مع اظهاره لدين الاسلام, ومنهم من يعلم بكفره ومنهم من يعتقد بأنه يحسن صنعا. عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما سمعت الرسول صلى الله عليه وسلم يقول (مثل المنافق كمثل الشاة العائرة بين الغنمين تعير الى هذه مرة والى هذة مرة).


السؤال الاول (ب)
1- الصنف الاول: اعمال كفرية منوقع فيها فهو كافر بالله وخارج عن الاسلام وان زعم انه مسلم ويسمى بالكفر الاكبر او يسمسه بعض العلماء بالكفر الاعتقادي وذالك لانطواء القلب على الكفر.
ومثال عليه: تكذيب الله ورسوله , مناصرة الكافرين على المسلمين.

2- اعمال وخصال ذميمة وهي ان كانت غير مكفرة لذاتها فهي لا تجتمع الا في المنافق الخالص
ومثال عليه:اذا حدث كذب. اذا وعد اخلف. اذا اؤتمن خان.


السؤال الثاني:
1- ادعاء بعض خصائص الله في ربوبيته او الوهيته او اسماء الله وصفاته ومثال على ذالك دعوة بعض الطواغيت لعبادة انفسهم, ادعاء علم الغيب.
2- تكذيب الله عزوجل وتكذيب رسوله صلى الله عليه وسلم ومثال على ذالك انكار شيئ من القران و انكار السنة النبوية جحد ما هو معلوم من دين الاسلام بالضرورة. وتصديق من يدعي النبوة.
3- اتخاذ الكفار اولياء من دون المسلمين وهذا يتضمن محبتهم في دينهم وموافقتهم عليه ومناصرة الكفارعلى المسلمين ومن صور هذا الناقض تجسسهم على المسلمين لصالح الكفار وبناء معابد يعبد فيها غير الله و تهنئة الكفار بأعيادهم ومشاركتهم اياها.


السؤال الثالث:
1- (يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد اسلامهم)
2- ( ان المنافقين في الدرك الاسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا)

السؤال الرابع:
1-صح
2-خطاء الردة تكون بكل امر قولي او عملي او اعتقادي يلزم منه انتفاء حقيقة شهادة ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله
الدرجة: ب+
[تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]

رد مع اقتباس
  #46  
قديم 9 ذو القعدة 1438هـ/1-08-2017م, 12:40 AM
مستورة محمد مستورة محمد غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 22
افتراضي

المجموعة الأولى:-
إجابة السؤال الأول :-
أصناف أصحاب النفاق الأكبر
أ:1- الصنف الأول وهو من لم يسلم على الحقيقة مكرا وخديعة وليأمن على نفسه وماله وهو في الحقيقة لا يؤمن بالله ولا باليوم الآخر.
2- من ارتد بعد إسلامه بارتكابه ماينقض الاسلام ويخرج منه ومنهم من يعلم بكفره ومنهم من يظن أنه يحسن صنعا .
ب/تصنف أعمال المنافقين لقسمين
1- أعمال كفرية مثل تكذيب الله ورسوله والاستهزاء بالله وآياته ورسوله
2- أعمال مذمومة ولا تصل لحد الكفر ولكنها لا تجتمع الا في المنافق الخالص كما جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ( آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان ).

إجابة السؤال الثاني :-
من نواقض الاسلام
1-الالحاد وهو إنكار وجود الله
ومن صوره نسبة الخلق إلى الطبيعة
2-ادعاء النبوة ومما يلحق به ادعاء مضاهاة القرآن
3- الاستهزاء بالله ورسوله ومما يلحق به امتهان المصحف.

إجابة السؤال الثالث :-
الدليل
1- قد يكفر المرء بكلمة يقولها
( يحلفون بالله ماقالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم وهموا بما لم ينالوا )
2- المنافقون من أشد الناس عذابا ( إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار )

إجابة السؤال الرابع :-
صح وخطأ
1- صح
2- خطأ
الردة تكون بكل أمر قولي أو عملي أو اعتقادي ينافي فيه حقيقة معنى شهادة أن لا إله الا الله وأن محمدا رسول الله .

رد مع اقتباس
  #47  
قديم 9 ذو القعدة 1438هـ/1-08-2017م, 12:47 AM
مستورة محمد مستورة محمد غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 22
افتراضي

المجموعة الأولى:-
إجابة السؤال الأول :-
أصناف أصحاب النفاق الأكبر
أ:1- الصنف الأول وهو من لم يسلم على الحقيقة مكرا وخديعة وليأمن على نفسه وماله وهو في الحقيقة لا يؤمن بالله ولا باليوم الآخر.
2- من ارتد بعد إسلامه بارتكابه ماينقض الاسلام ويخرج منه ومنهم من يعلم بكفره ومنهم من يظن أنه يحسن صنعا .
ب/تصنف أعمال المنافقين لقسمين
1- أعمال كفرية مثل تكذيب الله ورسوله والاستهزاء بالله وآياته ورسوله
2- أعمال مذمومة ولا تصل لحد الكفر ولكنها لا تجتمع الا في المنافق الخالص كما جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ( آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان ).

إجابة السؤال الثاني :-
من نواقض الاسلام
1-الالحاد وهو إنكار وجود الله
ومن صوره نسبة الخلق إلى الطبيعة
2-ادعاء النبوة ومما يلحق به ادعاء مضاهاة القرآن
3- الاستهزاء بالله ورسوله ومما يلحق به امتهان المصحف.

إجابة السؤال الثالث :-
الدليل
1- قد يكفر المرء بكلمة يقولها
( يحلفون بالله ماقالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم وهموا بما لم ينالوا )
2- المنافقون من أشد الناس عذابا ( إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار )

إجابة السؤال الرابع :-
صح وخطأ
1- صح
2- خطأ
الردة تكون بكل أمر قولي أو عملي أو اعتقادي ينافي فيه حقيقة معنى شهادة أن لا إله الا الله وأن محمدا رسول الله .

رد مع اقتباس
  #48  
قديم 26 ذو القعدة 1438هـ/18-08-2017م, 07:44 AM
كمال بناوي كمال بناوي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: ايطاليا
المشاركات: 2,169
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستورة محمد مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى:-
إجابة السؤال الأول :-
أصناف أصحاب النفاق الأكبر
أ:1- الصنف الأول وهو من لم يسلم على الحقيقة مكرا وخديعة وليأمن على نفسه وماله وهو في الحقيقة لا يؤمن بالله ولا باليوم الآخر.
2- من ارتد بعد إسلامه بارتكابه ماينقض الاسلام ويخرج منه ومنهم من يعلم بكفره ومنهم من يظن أنه يحسن صنعا .
ب/تصنف أعمال المنافقين لقسمين
1- أعمال كفرية مثل تكذيب الله ورسوله والاستهزاء بالله وآياته ورسوله
2- أعمال مذمومة ولا تصل لحد الكفر ولكنها لا تجتمع الا في المنافق الخالص كما جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ( آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان ).

إجابة السؤال الثاني :-
من نواقض الاسلام
1-الالحاد وهو إنكار وجود الله
ومن صوره نسبة الخلق إلى الطبيعة
2-ادعاء النبوة ومما يلحق به ادعاء مضاهاة القرآن
3- الاستهزاء بالله ورسوله ومما يلحق به امتهان المصحف.

إجابة السؤال الثالث :-
الدليل
1- قد يكفر المرء بكلمة يقولها
( يحلفون بالله ماقالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم وهموا بما لم ينالوا )
2- المنافقون من أشد الناس عذابا ( إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار )

إجابة السؤال الرابع :-
صح وخطأ
1- صح
2- خطأ
الردة تكون بكل أمر قولي أو عملي أو اعتقادي ينافي فيه حقيقة معنى شهادة أن لا إله الا الله وأن محمدا رسول الله .
الدرجة: ب+
[س1: أـ يحسن بكِ الاستدلال لما ذكرتيه.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]

رد مع اقتباس
  #49  
قديم 20 صفر 1439هـ/9-11-2017م, 01:39 AM
دلال تيت دلال تيت غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 19
افتراضي بسم الله

ج1
1عقوبتهم سخط الله والناس اجمعين لانهم ارادو رضا الناس بسخط الله مهما تقربو اليهم ولهم في الدنيا الضنك
قال تعال .فمن اعرض عن ذكري فأن له عيشتاً ضنكا
ولهم في الاخرتي عذاب النار قال تعالى (ان الذين كفروا ثم امنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا . وبشر الصابرين ان لهم عذابا شديدا )
ان تركاها تركا مطلقا فحكمه بالكفر لان الصلاة هي عامود الدين الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر عن عمر رضي الله عنه (من ضيعها فهو لما سواها اضيع )
3 نعم ليجتمعا في قلب المؤمن اذا كان نفاقاً اصغر عن ابي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم (من مات ولم يعزم ولم يحدث نفسه فقد مات على شعبه من شعب النفاق )
ج2 النفاق هو اظهار الاسلام واخفاء الكفر فهو يظهر بين الناس على انه مسلم وفي داخله هو كافر فيعامل معاملت المسلم وهو على قسمين
1.نفاق اكبر :مخرج من ملة الاسلام لا يقبل منه عمل حتى يتوب الى الله قال تعالى(ومن النا من يقولوا امنا بالله واليوم الاخر وما هم بمؤمنين يخادعون الله والذين امنوا وما يخدعون الى انفسهم وما يشعرون )
2.نفاق اصغر وهو لا يخرج عن المله قد يكون المرء مسلما وفي قلبه واعمله خصل من خصال النفاق مثال الكذب الخديعه وخيانت العهد هذه بعض من صفات النفاق وسميت نفاق لما فيها من الخيانه
ج3:خطر السان عظيم وشأنه كبير قد يكون المرء يتكلم بكلمه لا يعير لها اهماما قد تجعله كافر وقد يدخل الي النار بسببها لذالك يجب على المسلم ان يحف لسانه وانه يحاكم نفسه على كلماته قبل ان يخرجهة لكي بقي نفسه من هذا الخطر عن ابي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (قد يتكلم الرجل بكلمة من رضوان الله ما كان يظن ان تبلغ ما بلغت يكتب الله بها رضوانة الى يومي يلقاه وان الرجل ليتكلم بكلمه من سخط الله ما كان يظن ان تبلغ ما بلغت يكتب الله بها ساخطا الى يومي يلقاه)
2:يجب قتل المنافيق اذا اصروا على الكفر واذا علم المسلمين ان بهم اذا للمسلمين والاسلام قال تعالى هم العدوا فحذرهم)قد يسعون في الارض فسادة وقد ينصرون الكفار على المسلمين وقد يتجسسوا عليهم واي شيء يفعلوه فيه اءا الي الاسلام والمسلمين مباح قتلهم حتى يؤمنو بالله ورسوله
ج 4
صح
صح

رد مع اقتباس
  #50  
قديم 7 ربيع الأول 1439هـ/25-11-2017م, 03:10 PM
كمال بناوي كمال بناوي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: ايطاليا
المشاركات: 2,169
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلال تيت مشاهدة المشاركة
ج1
1عقوبتهم سخط الله والناس اجمعين لانهم ارادو رضا الناس بسخط الله مهما تقربو اليهم ولهم في الدنيا الضنك
قال تعال .فمن اعرض عن ذكري فأن له عيشتاً[معيشة] ضنكا
ولهم في الاخرتي عذاب النار قال تعالى (ان الذين كفروا ثم امنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا . وبشر الصابرين ان لهم عذابا شديدا )[{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلا (137) بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (138)}]
ان تركاها تركا مطلقا فحكمه بالكفر لان الصلاة هي عامود الدين الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر عن عمر رضي الله عنه (من ضيعها فهو لما سواها اضيع )
[ حكم تارك الصلاة: هي عمود الدين فلو تركها العبد جحودا وإنكارا؛ فهو كافر بالإجماع. وأما من تركها كسلا وتهاونا فعلى قولين:
1. من تركها مطلقا فهو كافر على الصحيح.
2. من كان يصلي أحيانا ويترك أحيانا فهو فاسق متوعد بالعذاب.]

3 نعم ليجتمعا في قلب المؤمن اذا كان نفاقاً اصغر عن ابي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم (من مات ولم يعزم ولم يحدث نفسه فقد مات على شعبه من شعب النفاق )
ج2 النفاق هو اظهار الاسلام واخفاء الكفر فهو يظهر بين الناس على انه مسلم وفي داخله هو كافر فيعامل معاملت المسلم وهو على قسمين
1.نفاق اكبر :مخرج من ملة الاسلام لا يقبل منه عمل حتى يتوب الى الله قال تعالى(ومن النا من يقولوا امنا بالله واليوم الاخر وما هم بمؤمنين يخادعون الله والذين امنوا وما يخدعون الى انفسهم وما يشعرون )
2.نفاق اصغر وهو لا يخرج عن المله قد يكون المرء مسلما وفي قلبه واعمله خصل من خصال النفاق مثال الكذب الخديعه وخيانت العهد هذه بعض من صفات النفاق وسميت نفاق لما فيها من الخيانه
[النفاق هو مخالفة الظاهر للباطن؛ وهو قسمان :
1. نفاق أكبر وهو إظهار الاسلام وإضمار الكفر.
حكمه: مخرج من الملة صاحبه مخلد في النار وعمله حابط.
2. نفاق أصغر وهو أن يكون لدى العبد بعض خصال المنافقين كالكذب وخيانة الأمانة وعدم الوفاء بالوعود.
حكمه: لا يخرج من الملة، وصاحبه متوعد بالعذاب الشديد.]

ج3:خطر السان عظيم وشأنه كبير قد يكون المرء يتكلم بكلمه لا يعير لها اهماما قد تجعله كافر وقد يدخل الي النار بسببها لذالك يجب على المسلم ان يحف لسانه وانه يحاكم نفسه على كلماته قبل ان يخرجهة لكي بقي نفسه من هذا الخطر عن ابي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (قد يتكلم الرجل بكلمة من رضوان الله ما كان يظن ان تبلغ ما بلغت يكتب الله بها رضوانة الى يومي يلقاه وان الرجل ليتكلم بكلمه من سخط الله ما كان يظن ان تبلغ ما بلغت يكتب الله بها ساخطا الى يومي يلقاه)
2:يجب قتل المنافيق اذا اصروا على الكفر واذا علم المسلمين ان بهم اذا للمسلمين والاسلام قال تعالى هم العدوا فحذرهم)قد يسعون في الارض فسادة وقد ينصرون الكفار على المسلمين وقد يتجسسوا عليهم واي شيء يفعلوه فيه اءا الي الاسلام والمسلمين مباح قتلهم حتى يؤمنو بالله ورسوله [ب. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من بدل دينه فاقتلوه)]
ج 4
صح [خطأ. والصواب أن النفاق الأكبر هو النفاق الاعتقادي]
صح
الدرجة: د+
انتبهي للأخطاء الإملائية خصوصا في الآيات والأحاديث.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الرابع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:20 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir