بسم الله الرحمن الرحيم
سورة الفاتحة :
- تسمى بفاتحة الكتاب ( لأنه افتتح بها ) وأم الكتاب وسورة الحمد والسبع المثاني
- اختلف العلماء في البسملة فقيل هي آية مستقلة في أول كل سورة كتبت في أولها
وقيل هي بعض آية من أول كل سورة أو هي كذلك في الفاتحة دون غيرها
وقيل هي ليست آية في الجميع وإنما كتبت للفصل بين سورة وأخرى
- الله : علم لم يطلق على غيره سبحانه وتعالى وأصله الإله المعبود بحق ( المألوه حباً وتعظيماً )
- الرحمن الرحيم : الرحمن صفة لله وحده لا يصح إطلاقها على غيره وهي أشد مبالغة من الرحيم
أما الرحيم فيصح وصف العبد بها
- الفرق بين الحمد والشكر : الحمد يكون باللسان لكمال المحمود ولو في غير مقابلة النعمة
أما الشكر فيكون باللسان والقلب والأعضاء ويكون مقابل النعمة
- الرب : اسم من اسماء الله تعالى ولا يقال في غيره إلا مضافا مثل ( رب المنزل )
- العالم : هو كل موجود سوى الله تعالى
- العبادة : اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأعمال والأقوال الظاهرة والباطنة
- قدمت العبادة على الإستعانة في قوله تعالى ( إياك نعبد وإياك نستعين ) من باب عطف العام على الخاص فالإستعانة نوع من الأنواع العبادة
- الصراط المستقيم : هو الطريق الواضح الذي لا اعوجاج فيه
- المغضوب عليهم : هم اليهود لأنهم علموا الحق فتركوه
- الضالين : هم النصارى لأنهم حادوا عن الحق جهلا فكانوا في ضلال
*****
سورة النبأ :
- النبأ : هو الخبر الهائل وهو القرآن العظيم
- المهاد : هو الوطاء والفراش
- أوتاد : أي جعل الجبال كالأوتاد للأرض حتى تهدأ ولا تضطرب
- سباتا : السبات أن ينقطع عن الحركة والروح في بدنه
- لباسا : أي نلبسكم ظلمة الليل ونغشيكم بها كما يغشيكم اللباس
- معاشا : مضيئا لتسعو فيما يقوم به معاشكم
- سبعا شدادا : سبع سماوات قوية الخلق محكمة البناء
- سراجا وهاجا : هي الشمس جعل فيها نورا وحرارة والوهج يجمع قوة النور والحرارة
- المعصرات : الساحب التي تنعصر بالماء ولم تمطر بعد , ثجاجا : المنصب بكثرة
- ألفافا : بساتين ملتفة بعضها ببعض
- ميقاتا : ميعادا للأولين والآخرين , سمي يوم الفصل لأن الله يفصل فيه بين خلقه
- الصور : هو القرن الذي ينفخ فيه اسرافيل
- أفواجا : زمرا وجماعات
- مآبا : المآب المرجع
- أحقابا : الحقب هو القطعة الطويلة من الزمن
- حميما : هو الماء الحار , وغساقا : هو صديد أهل النار
- وفاقا : وافق العذاب الذنب
- مفازا : المفاز هو الفوز والظفر بالطلوب
- كواعب : أثداؤهن قائمة على صدورهن , أترابا : متساويات في السن
- دهاقا : مملوءه بالخمر
*****
سورة النازعات :
- النازعات : هي الملائكة تنزع أرواح العباد
غرقا : تنزعها من أقاصي الأجساد
- الناشطات نشطا : تخرج النفس من الأجساد جذبا بقوة
- السابحات سبحا : الملائكة ينزلون من السماء مسرعين لأمر الله
- السابقات سبقا : الملائكة تسبق بأرواح المؤمنين إلى الجنة
- الراجفة : هي النفخة الأولى التي يموت بها جميع الخلائق
- الرادفة : هي النفخة الثانية التي يكون بها البعث
- واجفة : مضطربة قلقة
- الحافرة : أي أنرد إلى أول حالنا وابتداء أمرنا أحياء بعد موتنا
- زجرة واحدة : هي النفخة الثانية التي يكون بها البعث
- الساهرة : هي الأرض البيضاء يأتي بها الله فيحاسب عليها الخلائق
- طغى : جاوز الحد في الطغيان
- الآية الكبرى : قيل هي العصا وقيل يده
- أدبر يسعى : أعرض عن الإيمان وسعى في الفاسد في الأرض
- فحشر فنادى : جمع جنوده للقتال والمحاربة , أو جمع السحرة للمعارضة أو جمع الناس للحظور والمشاهدة
- نكال الآخرة : وهو عذاب النار , ونكال الأولى : وهو عذاب الدنيا بالغرق
- رفع سمكها : جعلها كالبناء المرتفع فوق الأرض , فسواها : جعلها مستوية
- أغطش ليلها : جعله مظلما
- أخرج ضحاها : أي أبرز نهارها
- دحاها : هي بسطها
- المأوى : المكان الذي سيأوي إليه
- أيان مرساها : أي متى وصولها ووقوعها
- منتهاها : أي منتهى علمها
*****
سورة عبس :
- عبس وتولى : أي كَلَحَ الرسول صلى الله عليه وسلم بوجه وأعرض
- الأعمى : هو عبد الله بن أم مكتوم
- يتزكى : يتطهر من الذنوب
- استغنى : أي كان ذا ثروة أو استغنى عن الإيمان وبما عندك من العلم
- فأنت له تصدى : أي تقبل عليه بوجهك وحديثك
- تلهى : تتشاغل عنه
- صحف مكرمة : مكرمة عند الله لما فيها من العلم والحكمة
- مرفوعة مطهرة : رفيعة القدر عند الله منزهه لا يمسها إلا المطهرون
- السفرة : هم الملائكة والسفارة هي السعي بين القوم
- كرام : عن المعاصي , بررة : أتقياء مطيعون
- أنشره : إذا شاء الله إنشاره أحياه بعد موته
- شققنا الأرض شقا : أي بالنبات الخارج منها
- قضبا : القضب هو القت الرطب الذي تعلف به الدواب
- أبا : الأب كل ما أنبتت الأرض مما لا يأكله الناس ولا يزرعونه من الكلأ وسائر أنواع المرعى
- الصاخة : صيحة يوم القيامة تصخ الآذان أي تصمها فلا تسمع
- مسفرة : مشرقة مضيئة
- عليها غبرة : أي غبار وكدور
- ترهقها قترة : يغشاها سواد وذلة