|
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
إبحث في الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
#76
|
|||
|
|||
![]() السؤال الأول: أجب عما يلي: |
#77
|
|||
|
|||
![]() (المجموعة الثانية) |
#78
|
|||
|
|||
![]() باسم الله الرحمان الرحيم |
#79
|
||||
|
||||
![]() بسم الله |
#80
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم |
#81
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم |
#82
|
|||
|
|||
![]() (المجموعة الأولى) السؤال الأول: أجب عما يلي: - عرّف الإيمان عند أهل السنة والجماعة، مبيّنًا وجه زيادته ونقصانه. الإيمان: تصديق بالقلب، وقول باللسان، وعمل بالجوارح، وهو يزيد وينقص حسب عمل العبد، فيزيد بالطاعة وينقص بالمعصية. السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة: - العبادة هي: (اسم جامع لما يحبه الله تعالى من الأقوال والأعمال سواء الظاهرة أو الباطنة) ومحلها: (القلب)، (واللسان)،(والجوارح). - الشيطان طاغوت حذّرنا الله تعالى من كيده وشرّه. وتولّي الشيطان يكون بــــ: (اتباع طريقه)، (الاعراض عن رب العالمين)، (فعل المعاصي) وقد يتسلّط الشيطان في أحوال منها (الغضب).، (جماع الزوجين)، (فعل المعصية)، (الخلوة بالمرأة الأجنبية)، (الفرح الشديد) وأمّا العصمة من كيده وشرّه يكون بـأمور منها: (الاستعاذة من شره)، (ذكر الله تعالى)، (التسمية)، (اتباع هدي الله تعالى في كافة الشؤون والأحوال). السؤال الثالث: دللّ لما يأتي: - المؤمن يحبّ الله تعالى أعظم محبة ولا يشرك معه في هذه المحبة العظيمة أحدًا. قوله تعالى : (والذين آمنوا أشّد حباً لله) - الشرك أعظم الظلم. قوله تعالى : (إن الشرك لظلم عظيم) السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد: - بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض(عبارة صحيحة) - من الطواغيت من عُبد من دون الله وهو لا يرضى بذلك، ولكن عبده بعض المشركين ظلمًا وزورًا (عبارة خاطئة؛ فليس من الطواغيت من عُبِدَ من دون الله تعالى وهو لا يرضى ذلك الفعل، فلا ينطبق عليه الوصف إلا في حال الرضى). السؤال الخامس: - وضح معنى اتخاذ القبور مساجد. نهى النبي صلى الله عليه وسلم من اتخاذ القبور مساجد، وذلك يكون بالصلاة فيها، أو الصلاة إليها تلقاء وجهه، أو بناء المسجد على القبور، وهذا معنى اتخاذ القبر مسجداً. - (الشرك الخفي لا يكاد يسلم منه أحد إلا من عصمه الله)، اشرح هذه العبارة مبيّنا التوجيه النبوي في السلامة منه، وذهاب أثره. الشرك الخفي خلاف الظاهر والبيّن، منه مايكون عظيماً ومنه ما يكون دقيقاً، وهو ما يتعلق بأعمال القلب كتوكله على غير الله تعالى، أو التعلق بالمال ..وغير ذلك، وهذا النوع من الشرك قلًّ من يسلم منه بل قد يقع فيه المرء وهو لا يعلم أنه قد أشرك بالله تعالى؛ لأن الغالب في النفس البشرية تقديم ما تشتهيه على ما أوجب الله عليها، ولذلك خاف النبي صلى الله عليه وسلم على أمته من هذا الشرك، وحذرهم منه، بل ووجهها بالاستعاذة منه، بقول: (اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم). |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مجلس, المذاكرة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|