دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى الخامس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #26  
قديم 20 جمادى الآخرة 1441هـ/14-02-2020م, 05:40 PM
الصورة الرمزية فلوترا صلاح الدين
فلوترا صلاح الدين فلوترا صلاح الدين غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Sep 2019
المشاركات: 57
افتراضي حل المجلس الرابع عشر

المجموعة الثانية:
س1: ما معنى الوقف في القرآن؟ وما سبب وقوف بعض أهل الحديث؟
ج1: الواقفة هم الذين يقولون: القرآن كلام الله ويقفون، فلا يقولون: مخلوق ولا غير مخلوق. و يقول عبد الله ابن الإمام أحمد لما أبوه سُئل عن الواقفة قال: "صنفٌ من الجهميّة استتروا بالوقف"
ان من الواقفة في البصرة: أحمد بن المعذّل العبدي، وكان من كبار فقهاء البصرة في زمانه تفقّه على ابن الماجشون، وله مصنفات في الفقه، وكان من الفصحاء المذكورين، والأدباء المعدودين، حلو العبارة بارعاً في انتقاء الألفاظ، والتنبيه على المعاني الدقيقة، يستميل من يحدّثه من فصاحته. ولم تكن له عناية بالحديث، بل ذكر أبو داوود السجستاني أنه نهاه عن طلب الحديث. واشتغل بشيء من علم الكلام؛ وأتي من هذا الباب، وهو الذي فتق القولَ بالوقف في البصرة؛ ففَتن به خلقاً منهم؛ حتى فَتن بعض أهل الحديث؛ فوافقوه على قوله.كان القول بالوقف فتنة عظيمة؛ حتى قال بالوقف بعض أهل الحديث الذين لا يقولون بخلق القرآن، واغترّ بهم جماعة من العامّة كما سبق بيانه.
✿✿✿✿
س2: بيّن سبب اختلاف الأفهام في مسألة اللفظ.
ج3:مسألة اللفظ من المسائل الغامضة لتوقفها على مراد القائل، ودخول التأول فيها.وسبب الإختلاف في فهم مسئلة اللفظ أن لفظ: التلاوة، والقراءة، واللفظ مجمل مشترك: يراد به المصدر، ويراد به المفعول. على هذا فنقول ان القول باللفظية تحتمل المعنيين لذلك لا نعمم الحكم.
س3: لخّص بيان الإمام أحمد والبخاري للحق في مسألة اللفظ.
ج3: قال الإمام احمد لما سُئل عن حكم قول اللفظية قال:القرآن كيف تصرّف في أقواله وأفعاله، فغير مخلوقٍ؛ فأمّا أفعالنا فمخلوقةٌ. ولما قيل له هل تعد اللفظية من الجهمية؟ قال لا: الجهمية الذين قالوا بخلق القرآن.
اما البخاري رحمه الله تعالى قال في كتاب خلق أفعال العباد: (حركاتهم وأصواتهم واكتسابهم وكتابتهم مخلوقة، فأما القرآن المتلو المبين المثبت في المصاحف المسطور المكتوب الموعى في القلوب فهو كلام الله ليس بمخلوق، قال الله عز وجل: {بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم}).
وقال البخاري أيضاً: (جميع القرآن هو قوله [تعالى]، والقول صفة القائل موصوف به فالقرآن قول الله عز وجل، والقراءة والكتابة والحفظ للقرآن هو فعل الخلق لقوله: {فاقرءوا ما تيسر منه} والقراءة فعل الخلق).
س4: ما هي الفوائد التي استفدتها من دراستك لدورة "مسائل الإيمان بالقرآن"؟
الفوائد كثيرة و الحمد لله و نذكر بعض منها:
1- تصديق قول الله تعلى:إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ...نشعر هذه المعية الالهية في هذه المحنة.
2-قدر العلماء و معرفة معاناتهم و صبرهم على الأذى في حفظ هذا الدين، و هذا يقوي عزيمة طالب العلم في مواجهة اي عثرة و صعوبات في هذا الطريق.
3-أهيمة معرفة نشأة الفرق الضالة و بيان العلماء ضلالهم مهم جدا للطالب العلم معرفتها
4-لا فلاح للأمة الأواخر الا بما فلح الأوال .. و لا نخدع بحسن الكلام لشخص ما و ليكون المقياس قبول كلامه او رفضه هو الكتاب و السنة.
5-قليل من العلم مطابقا للقرآن و السنة خير من علم الغزير و ضعف الإدراك للمقاصد الشريعة.
6-التصلح بالعلم الشرعي سبب من أسباب الثبات في الفتن.
______________

رد مع اقتباس
  #27  
قديم 22 جمادى الآخرة 1441هـ/16-02-2020م, 11:49 PM
عطاء طلعت عطاء طلعت غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثالث
 
تاريخ التسجيل: Sep 2019
المشاركات: 90
افتراضي

المجموعة الثانية:
س1: ما معنى الوقف في القرآن؟ وما سبب وقوف بعض أهل الحديث؟
الوقف في القرآن: هو القول بأن القرآن كلام الله والوقوف بعد ذلك بعدم بيان أنه مخلوق أو غير مخلوق.
سبب وقوف بعض أهل الحديث أنهم قالوا: إن القول بخلق القرآن قول ‏محدث، فلا نقول أنه مخلوق أو غير مخلوق، بل نبقى ملتزمين ما كان عليه السلف من القول في المسألة، فنقول‏‏: القرآن كلام الله، و نسكت.
لكن الإمام أحمد أنكر عليهم هذا القول وبين لهم أنه سبيل تلبيس وتدليس على الناس وأنه ينشر الشبهات فتتوالى المصائب في الدين وتقع الفتن، ويهنأ أهل الابتداع والكلام لحصول مقصودهم من النيل من كتاب الله.
س2: بيّن سبب اختلاف الأفهام في مسألة اللفظ.
مسألة اللفظ من المسائل الغامضة التي تعتمد على مراد القائل لاحتمال التأويل فيها، فقد يقول القائل التلاوة هي المتلو ويقصد بذلك الكلام المتلو من القول والكلام المقترن بالحركة، وهناك فريق يقول التلاوة غير المتلو ويقصد فعل العبد (القراءة والتلفظ بالقول) لأن أصوات العباد من فعلهم وهي مخلوقة وليست كصوت الله، فكلاهما مقصدهما صحيح مما بينه الإمام ابن تيمية.
والسبب في ذلك أن لفظ: التلاوة، والقراءة، واللفظ مجمل مشترك: يراد به المصدر، ويراد به المفعول ومتوقف على ما يريد المتكلم.
س3: لخّص بيان الإمام أحمد والبخاري للحق في مسألة اللفظ.
ورد عن الإمام أحمد قال بأن اللفظية جهمية، وهم الذين قالوا بخلق القرآن وتستروا باللفظ، وحذر منهم ومن مجالستهم، وأمر باعتزالهم والابتعاد عنهم.
أما الإمام البخاري قال في كتاب (خلق أفعال العباد): أن القرآن كلام الله غير مخلوق، وجميع القرآن قول الله تعالى، والقول صفة القائل وعليه فهو غير مخلوق، أما حركات العباد وقراءتهم وأصواتهم وكتاباتهم وما يكتسبونه هو من فعلهم فهي أفعال مخلوقة.
س4: ما هي الفوائد التي استفدتها من دراستك لدورة "مسائل الإيمان بالقرآن"؟
1- الاعتصام بالكتاب والسنة سبيل للفوز والنجاة والسعادة في الدارين.
2- صدق النية، والإخلاص في طلب العلم.
3- الابتلاء سنة الله في خلقه ليميز الخبيث من الطيب.
4- الحذر من أهل البدع وعدم مجالستهم.
5- سلوك طريق العلماء في الرد على أهل الكلام والمبتدعة بالأدلة الصحيحة والمناهج القرآنية النبوية.
6- الثبات على طريق الحق والأخذ بالعزيمة لأهل العلم خاصة لأنهم أساس الدين وهم إن تنازلوا كانوا معول هدم.
7- القول الحسن أثناء الحوار والغض عن إساءة الآخر ومقابلتها بالإحسان.
8- أن السلطان له يد قوية في إغماد نيران الفتن، وأغلب الفتن والبدع انتشرت تحت وطأة السلاطين والحكام وتبينهم لها كما حصل مع المأمون.
9- الاحتراز من كل خروج عن حدود السنة وأهلها.
10- النجاة من الفتن تكون لمن أخلص لله، وكان متسلحاً بكثرة الأعمال الصالحات، وانشغل بعلم الكتاب والسنة، فيورثه الله الحكمة بالقول، والعزيمة في الأمر، ويعصمه الفتن، ويثبته على قول الحق كما حصل للإمام أحمد.

رد مع اقتباس
  #28  
قديم 25 جمادى الآخرة 1441هـ/19-02-2020م, 12:23 AM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فلوترا صلاح الدين مشاهدة المشاركة
المجموعة الثانية:
س1: ما معنى الوقف في القرآن؟ وما سبب وقوف بعض أهل الحديث؟
ج1: الواقفة هم الذين يقولون: القرآن كلام الله ويقفون، فلا يقولون: مخلوق ولا غير مخلوق. و يقول عبد الله ابن الإمام أحمد لما أبوه سُئل عن الواقفة قال: "صنفٌ من الجهميّة استتروا بالوقف"
ان من الواقفة في البصرة: أحمد بن المعذّل العبدي، وكان من كبار فقهاء البصرة في زمانه تفقّه على ابن الماجشون، وله مصنفات في الفقه، وكان من الفصحاء المذكورين، والأدباء المعدودين، حلو العبارة بارعاً في انتقاء الألفاظ، والتنبيه على المعاني الدقيقة، يستميل من يحدّثه من فصاحته. ولم تكن له عناية بالحديث، بل ذكر أبو داوود السجستاني أنه نهاه عن طلب الحديث. واشتغل بشيء من علم الكلام؛ وأتي من هذا الباب، وهو الذي فتق القولَ بالوقف في البصرة؛ ففَتن به خلقاً منهم؛ حتى فَتن بعض أهل الحديث؛ فوافقوه على قوله.كان القول بالوقف فتنة عظيمة؛ حتى قال بالوقف بعض أهل الحديث الذين لا يقولون بخلق القرآن، واغترّ بهم جماعة من العامّة كما سبق بيانه.
سبب وقوف بعض أهل الحديث أنهم آثروا ما كان عليه السلف من ذكر أن القرآن كلام الله فقط دون ذكر أنه مخلوق أو غير مخلوق، وقد أخطؤوا في ذلك حيث حدثت الفتنة وجب التصريح بأن القرآن غير مخلوق.

✿✿✿✿
س2: بيّن سبب اختلاف الأفهام في مسألة اللفظ.
ج3:مسألة اللفظ من المسائل الغامضة لتوقفها على مراد القائل، ودخول التأول فيها.وسبب الإختلاف في فهم مسئلة اللفظ أن لفظ: التلاوة، والقراءة، واللفظ مجمل مشترك: يراد به المصدر، ويراد به المفعول. على هذا فنقول ان القول باللفظية تحتمل المعنيين لذلك لا نعمم الحكم.
س3: لخّص بيان الإمام أحمد والبخاري للحق في مسألة اللفظ.
ج3: قال الإمام احمد لما سُئل عن حكم قول اللفظية قال:القرآن كيف تصرّف في أقواله وأفعاله، فغير مخلوقٍ؛ فأمّا أفعالنا فمخلوقةٌ. ولما قيل له هل تعد اللفظية من الجهمية؟ قال لا: الجهمية الذين قالوا بخلق القرآن.
اما البخاري رحمه الله تعالى قال في كتاب خلق أفعال العباد: (حركاتهم وأصواتهم واكتسابهم وكتابتهم مخلوقة، فأما القرآن المتلو المبين المثبت في المصاحف المسطور المكتوب الموعى في القلوب فهو كلام الله ليس بمخلوق، قال الله عز وجل: {بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم}).
وقال البخاري أيضاً: (جميع القرآن هو قوله [تعالى]، والقول صفة القائل موصوف به فالقرآن قول الله عز وجل، والقراءة والكتابة والحفظ للقرآن هو فعل الخلق لقوله: {فاقرءوا ما تيسر منه} والقراءة فعل الخلق).
س4: ما هي الفوائد التي استفدتها من دراستك لدورة "مسائل الإيمان بالقرآن"؟
الفوائد كثيرة و الحمد لله و نذكر بعض منها:
1- تصديق قول الله تعلى:إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ...نشعر هذه المعية الالهية في هذه المحنة.
2-قدر العلماء و معرفة معاناتهم و صبرهم على الأذى في حفظ هذا الدين، و هذا يقوي عزيمة طالب العلم في مواجهة اي عثرة و صعوبات في هذا الطريق.
3-أهيمة معرفة نشأة الفرق الضالة و بيان العلماء ضلالهم مهم جدا للطالب العلم معرفتها
4-لا فلاح للأمة الأواخر الا بما فلح الأوال .. و لا نخدع بحسن الكلام لشخص ما و ليكون المقياس قبول كلامه او رفضه هو الكتاب و السنة.
5-قليل من العلم مطابقا للقرآن و السنة خير من علم الغزير و ضعف الإدراك للمقاصد الشريعة.
6-التصلح بالعلم الشرعي سبب من أسباب الثبات في الفتن.
______________
أحسنتِ بارك الله فيكِ وسددك. ج+
اجتهدي في صياغة الأجوبة بأسلوبك الخاص.
تم خصم نصف درجة على التأخير.

رد مع اقتباس
  #29  
قديم 25 جمادى الآخرة 1441هـ/19-02-2020م, 12:38 AM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاء طلعت مشاهدة المشاركة
المجموعة الثانية:
س1: ما معنى الوقف في القرآن؟ وما سبب وقوف بعض أهل الحديث؟
الوقف في القرآن: هو القول بأن القرآن كلام الله والوقوف بعد ذلك بعدم بيان أنه مخلوق أو غير مخلوق.
سبب وقوف بعض أهل الحديث أنهم قالوا: إن القول بخلق القرآن قول ‏محدث، فلا نقول أنه مخلوق أو غير مخلوق، بل نبقى ملتزمين ما كان عليه السلف من القول في المسألة، فنقول‏‏: القرآن كلام الله، و نسكت.
لكن الإمام أحمد أنكر عليهم هذا القول وبين لهم أنه سبيل تلبيس وتدليس على الناس وأنه ينشر الشبهات فتتوالى المصائب في الدين وتقع الفتن، ويهنأ أهل الابتداع والكلام لحصول مقصودهم من النيل من كتاب الله.
س2: بيّن سبب اختلاف الأفهام في مسألة اللفظ.
مسألة اللفظ من المسائل الغامضة التي تعتمد على مراد القائل لاحتمال التأويل فيها، فقد يقول القائل التلاوة هي المتلو ويقصد بذلك الكلام المتلو من القول والكلام المقترن بالحركة، وهناك فريق يقول التلاوة غير المتلو ويقصد فعل العبد (القراءة والتلفظ بالقول) لأن أصوات العباد من فعلهم وهي مخلوقة وليست كصوت الله، فكلاهما مقصدهما صحيح مما بينه الإمام ابن تيمية.
والسبب في ذلك أن لفظ: التلاوة، والقراءة، واللفظ مجمل مشترك: يراد به المصدر، ويراد به المفعول ومتوقف على ما يريد المتكلم.
س3: لخّص بيان الإمام أحمد والبخاري للحق في مسألة اللفظ.
ورد عن الإمام أحمد قال بأن اللفظية جهمية، وهم الذين قالوا بخلق القرآن وتستروا باللفظ، وحذر منهم ومن مجالستهم، وأمر باعتزالهم والابتعاد عنهم.
أما الإمام البخاري قال في كتاب (خلق أفعال العباد): أن القرآن كلام الله غير مخلوق، وجميع القرآن قول الله تعالى، والقول صفة القائل وعليه فهو غير مخلوق، أما حركات العباد وقراءتهم وأصواتهم وكتاباتهم وما يكتسبونه هو من فعلهم فهي أفعال مخلوقة.
س4: ما هي الفوائد التي استفدتها من دراستك لدورة "مسائل الإيمان بالقرآن"؟
1- الاعتصام بالكتاب والسنة سبيل للفوز والنجاة والسعادة في الدارين.
2- صدق النية، والإخلاص في طلب العلم.
3- الابتلاء سنة الله في خلقه ليميز الخبيث من الطيب.
4- الحذر من أهل البدع وعدم مجالستهم.
5- سلوك طريق العلماء في الرد على أهل الكلام والمبتدعة بالأدلة الصحيحة والمناهج القرآنية النبوية.
6- الثبات على طريق الحق والأخذ بالعزيمة لأهل العلم خاصة لأنهم أساس الدين وهم إن تنازلوا كانوا معول هدم.
7- القول الحسن أثناء الحوار والغض عن إساءة الآخر ومقابلتها بالإحسان.
8- أن السلطان له يد قوية في إغماد نيران الفتن، وأغلب الفتن والبدع انتشرت تحت وطأة السلاطين والحكام وتبينهم لها كما حصل مع المأمون.
9- الاحتراز من كل خروج عن حدود السنة وأهلها.
10- النجاة من الفتن تكون لمن أخلص لله، وكان متسلحاً بكثرة الأعمال الصالحات، وانشغل بعلم الكتاب والسنة، فيورثه الله الحكمة بالقول، والعزيمة في الأمر، ويعصمه الفتن، ويثبته على قول الحق كما حصل للإمام أحمد.
أحسنتِ بارك الله فيك وأحسن إليكِ. أ
الخصم على التأخير.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الرابع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:30 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir