وَكَلامُ السَّلَفِ فِي هَذَا البَابِ مَوْجُودٌ فِي كُتُبٍ كَثِيرَةٍ لاَ يُمْكِنُ أَنْ نَذْكُرَ ها هُنَا إِلا قَلِيلاً مِنْهُ، مِثْلُ:
- كِتَابِ (السُّنَنِ) للَّلاَلَكَائِيِّ، وَ(الإِبَانَةِ) لابْنِ بَطَّةَ، وَ(السُّنَّةِ) لأَبِي ذَرٍّ الْهَرَوِيِّ، وَ(الأُصُولِ) لأَبِي عُمَرَ الطَّلَمَنْكِيِّ، وَكَلامِ أَبِي عُمَرَ بْنِ عَبْدِ البَرِّ، و(الأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتُ) لِلْبَيْهَقِيِّ.
- وَقَبْلَ ذَلِكَ (السُّنَّةُ) للطبرانِيِّ، وَلأَبِي الشَّيْخِ الأَصْبَهَانِيِّ وَلأَبِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَنْدَهْ، وَلأَبِي أَحْمَدَ العَسَّالِ الأَصْبَهَانِيِّ.
- وَقَبْلَ ذَلِكَ (السُّنَّةُ لِلْخَلاَّلِ) وَ(التَّوْحِيدُ) لابْنِ خُزَيْمَةَ، وَكَلامُ أَبِي العَبَّاسِ بْنِ سُرَيْجٍ، (وَالرَّدُّ عَلَى الجهميَّةِ) لِجَمَاعَةٍ.
- وَقَبْلَ ذَلِكَ (السُّنَّةُ) لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ، و(السُّنَّةُ) لأَبِي بَكْرِ بْنِ الأَثْرَمِ، وَ (السُّنَّةُ) لِحَنْبَلٍ، وَلِلْمَرْوَزِيِّ، وَلأَبِي دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيِّ، وَلابْنِ أَبِي شَيْبَةَ، وَ(السُّنَّةُ) لأَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي عَاصِمٍ.
- وَكِتَابُ (الرَّدُّ عَلَى الجهميَّةِ) لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْجُعْفِيِّ شَيْخِ البُخَارِيِّ، وَكِتَابُ (خَلْقُ أَفْعَالِ العِبَادِ) لأَبِي عَبْدِ اللَّهِ البُخَارِيِّ. وَكِتَابُ (الرَّدُّ عَلَى الجهميَّةِ) لِعُثْمَانَ بْنِ سَعِيدٍ الدَّارمِيِّ وغيرهم.
- وَكَلامُ أبي العباسِ عَبْدِ العَزِيزِ المَكِّيِّ صَاحِبِ (الْحَيْدَةُ فِي الرَّدِّ عَلَى الجهميِّةِ)، وَكَلامُ نُعَيْمِ بْنِ حَمَّادٍ الخُزاعِيِّ وكلام غيرهم.
وَكَلامُ الإِمَامِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ وَإِسْحَاقَ بْنِ رَاهْوَيْهِ وَيَحْيَى بْنِ يَحْيَى النَّيْسَابُورِيِّ، وَأَمْثَالِهِمْ.
وَقَبْلَ هَؤُلاءِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ المُبَارَكِ وَأَمْثَالُهُ وَأَشْيَاءُ كَثِيرَةٌ(1).