الأسئله
س1: بين مناسبة باب قول الله تعالى:
{إنك لا تهدي من أحببت} لما قبله، ولكتاب التوحيد.
س2: من المخاطب بقوله تعالى: {إنك لا تهدي}؟ ومن المراد بقوله تعالى: {من أحببت}؟
س3: ما سبب نزول قوله تعالى: {إنك لا تهدي من أحببت}؟
س4: كيف تجمع بين قول الله تعالى: {إنك لا تهدي من أحببت} وقوله: {إنك لتهدي إلى صراط مستقيم}؟
س5: هل يدل ظاهر قوله تعالى: {إنك لا تهدي من أحببت} على أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب عمه أبا طالب، وقد عاش مشركاً ومات على الشرك؟
س6: اذكر ما تستفيده من تصدير النبي صلى الله عليه وسلم دعوته لعمه أبي طالب إلى النطق بالشهادتين بقوله: ((يا عم))؟
س7: بين الأوجه الجائزة في قوله صلى الله عليه وسلم: ((كلمة أحاج لك بها)).
س8: لم بادر عبد الله بن أبي أمية وأبو جهل إلى صرف أبي طالب عن النطق بالشهادتين؟
س9: بين مرجع الضمير في قوله: ((هو على ملة عبد المطلب)) ولم عُبِّر بضمير الغيبة؟
س10: إذا جاءت: (ما كان) أو: (ما ينبغي).. ونحوها، في القرآن أو السنة، فعلام تدل؟ وضح إجابتك.
س11: لم نهي النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنون عن الاستغفار للمشركين؟
س12: في قصة وفاة أبي طالب قطع لوسائل الشرك بالرسول صلى الله عليه وسلم وغيره، وضح ذلك.
س13: كيف تجمع بين قوله تعالى: {وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن} ودعوة النبي صلى الله عليه وسلم عمه في مرض الموت إلى الإسلام والتوبة من الشرك؟
س14: ظاهر قول الراوي في الحديث أن قوله تعالى: {ما كان للنبي..} سببها قصة وفاة أبي طالب، كيف يكون ذلك وسورة التوبة مدنية والقصة وقعت بمكة قبل الهجرة؟
س15: قال بعض الفقهاء: يسن تلقين المحتضر: (لا إله إلا الله) بدون: (قل) وفي هذا الحديث: (قل لا إله إلا الله) فكيف الجواب عن ذلك ؟
س16: اذكر بعض الآيات الدالة على أن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يملك لنفسه ضرا ولا نفعا، وأن الأمر كله بيد الله.
س17: بين معنى قوله صلى الله عليه وسم: ((أحاج لك بها عند الله)).