اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة المحمد
القائمة:
سبب النزول ك س ش
المسائل التفسيرية:
تفسير قوله تعالى: {فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ (7)}
معنى برق ك س ش
تفسير قوله تعالى: {وَخَسَفَ الْقَمَرُ (8)}
معنى خسف ك س ش
تفسير قوله تعالى: {وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (9)}
المراد بجمع ك س ش
تفسير قوله تعالى: {يَقُولُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ (10)}
المراد بالفرار ك
تفسير قوله تعالى: {كَلَّا لَا وَزَرَ (11)}
المراد كلا لا وزر ك س ش
تفسير قوله تعالى: {إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ (12)}
المراد بالمستقر ك ش
تفسير قوله تعالى: {يُنَبَّأُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ (13)}
المراد بالآية ك س
تفسير قوله تعالى: {بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14)}
المراد بالآية ك س ش
تفسير قوله تعالى: {وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ (15)}
المراد لو ألقى معاذيره ك ش
مرجع الضمير في معاذيره
تفسير قوله تعالى: {لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16)}
معنى الآية ك س ش
كيفية تلقي رسول الله صلى الله عليه وسلم للعلم ك
مرجع الضمير في تحرك ك س ش
مرجع الضمير في به ك س ش
تفسير قوله تعالى: {إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآَنَهُ (17)}
مرجع الضمير في جمعه ك س ش
مرجع الضمير في قرآنه ك س ش
المراد بجمعه وقرآنه ك س ش
تفسير قوله تعالى: {فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآَنَهُ (18)}
المراد بالآية ك س ش
مرجع الضميرين في قرأناه ك س ش
مرجع الضمير في قرآنه ك س ش
تفسير قوله تعالى: {ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ (19)}
المراد ببيانه ك س
المسائل الاستطرادية:
القراءات في قوله تعالى: (وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ) ك
الإيمان باليوم القيامة ك س ش
الإيمان بنشر الصحف ك س
الإيمان بنطق أعضاء الإنسان يوم القيامة س
أدب طلب العلم س
الإيمان بأن القرآن محفوظ لفظاً ومعناً س
بيان المسائل:
سبب النزول:
في قوله تعالى: (لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ) كان جبريل ينزل بالوحي للنبي صلى الله عليه وسلم فكان النبي صلى الله عليه وسلم يبادره حتى لا ينسى فنزلت الآيات، وقد روى ابن جريرٍ من طريق العوفيّ، عن ابن عبّاسٍ: {لا تحرّك به لسانك لتعجل به} قال: كان لا يفتر من القراءة مخافة أن ينساه، فقال اللّه: {لا تحرّك به لسانك لتعجل به إنّ علينا} أن نجمعه لك {وقرآنه} أن نقرئك فلا تنسى، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
المسائل التفسيرية:
تفسير قوله تعالى: {فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ (7)}
معنى برق
أقوال المفسرين في برق:
1- بكسر الراء: حار، وهو قول أبو عمرو بن العلاء واستدل بقوله تعالى: {لا يرتدّ إليهم طرفهم}، ذكره الأشقر وابن كثير.
شخصت، واستدل السعدي {إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُؤُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ}، ذكره السعدي والأشقر.
2- بفتح الراء: تنبهر وتخشع وتحار، ذكره ابن كثير.
الأقوال متقاربة وتجمع في كلمة تحار، والدليل قوله تعالى: {لا يرتدّ إليهم طرفهم}.
تفسير قوله تعالى: {وَخَسَفَ الْقَمَرُ (8)}
معنى خسف
ذهب ضوءه: ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
تفسير قوله تعالى: {وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (9)}
المراد بالجمع
أقوال المفسرين:
1- كورا: قول مجاهد، ذكره ابن كثير.
2- خسف بالقمر وكورت الشمس: ذكره السعدي.
3- ذهب ضوءهما: ذكره الأشقر.
الأقوال متقاربة .
تفسير قوله تعالى: {يَقُولُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ (10)}
المراد بالفرار
حينما يعاين أهوال القيامة يسأل عن المفر والملجأ، ذكره ابن كثير وقريب من هذا المعنى للسعدي.
أين المفر من الله سبحانه وتعالى وعذابه وحسابه، ذكره الأشقر.
تفسير قوله تعالى: {كَلَّا لَا وَزَرَ (11)}
المراد كلا لا وزر
لا نجاة ولا ملجأ يعتصمون به: قول ابن مسعود وابن عباس وسعيد بن جبير، واستدلوا بقوله تعالى {ما لكم من ملجإٍ يومئذٍ وما لكم من نكيرٍ}، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
تفسير قوله تعالى: {إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ (12)}
المراد بالمستقر
المرجع والمصير: ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
تفسير قوله تعالى: {يُنَبَّأُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ (13)}
المراد بالآية
يخبر بجميع أعماله أولها وآخرها: ذكره ابن كثير والسعدي، واستدل ابن كثير بقوله {ووجدوا ما عملوا حاضرًا ولا يظلم ربّك أحدًا}.
تفسير قوله تعالى: {بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14)}
المراد بالآية
أقوال المفسرين:
1- شاهد على نفسه: قول قتادة، واستدل ابن كثير {اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبًا}، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
2- سمعه وبصره ويداه ورجلاه وجوارحه: قول أبو طلحة، ذكره ابن كثير.
3- يَعرفُ حقيقةَ ما هو عليه مِن إيمانٍ أو كُفْرٍ، وطاعةٍ أو مَعصيةٍ، واستقامَةٍ أو اعوجاجٍ: ذكره الأشقر.
الأقوال متقاربة، فتشهد عليه كل جوارحه على ما فيه من خير وشر، والله أعلم.
تفسير قوله تعالى: {وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ (15)}
المراد لو ألقى معاذيره
أقوال المفسرين:
1- جادل عنها، قول مجاهد، واستدل {ثمّ لم تكن فتنتهم إلا أن قالوا واللّه ربّنا ما كنّا مشركين} ذكره ابن كثير والأشقر.
2- اعتذر، قول قتادة وابن عباس، واستدل {لا ينفع الظّالمين معذرتهم}، واستدل السعدي {فَيَوْمَئِذٍ لاَ يَنْفَعُ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَعْذِرَتُهُمْ وَلاَ هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ}، وذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
3- حجته، قول السدي وابن زيد والحسن البصري وابن جرير، ذكره ابن كثير.
4- لو ألقى ثيابه، قول ابن عباس، ذكره ابن كثير.
5- لو أرخى ستوره، قول الضحاك، ذكره ابن كثير.
الأقوال مختلفة: والصحيح ما ذهب إليه مجاهد كما ذكر ابن كثير، واستدل {ثمّ لم تكن فتنتهم إلا أن قالوا واللّه ربّنا ما كنّا مشركين}.
مرجع الضمير في معاذيره
على العبد.
تفسير قوله تعالى: {لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16)}
معنى الآية
أي لا تعجل بتحريك شفتيك ولسانك قبل فراغ جبريل من التلاوة: واستدل ابن كثير والسعدي بقوله تعالى: {وَلاَ تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ}، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
كيفية تلقي رسول الله صلى الله عليه وسلم للعلم
وذلك عندما بادر الرسول صلى الله عليه وسلم بالكلام وسابق الملك، فأمره الله تعالى بالاستماع، وتكفل له بحفظه. ذكره ابن كثير
مرجع الضمير في تحرك
محمد صلى الله عليه وسلم
مرجع الضمير في به
القرآن
تفسير قوله تعالى: {إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآَنَهُ (17)}
مرجع الضمير في جمعه وقرآنه
القرآن
المراد بجمعه وقرآنه
أي إن علينا ضمه إلى صدرك وأن تقرأه: ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
تفسير قوله تعالى: {فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآَنَهُ (18)}
المراد بالآية
أي إذا أتمه عليك جبريل قراءة استمع له واقرأه كما أقرأك: ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
مرجع الضميرين في قرأناه
القرآن
مرجع الضمير في قرآنه
قراءة جبريل
تفسير قوله تعالى: {ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ (19)}
المراد ببيانه
أقوال المفسرين:
1- نبينه ونوضحه: ذكره ابن كثير.
2- تبيين حلاله وحرامه: قول ابن عباس، وعطية العوفي، ذكره ابن كثير والأشقر.
3- بيان معانيه: ذكره السعدي والأشقر.
الأقوال متقاربة وذلك أن من تبينه وتوضيحه معرفة التفسير والحلال والحرام، والله أعلم.
المسائل الاستطرادية:
القراءات في قوله تعالى: (وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ) ك
وروي عن ابن مسعودٍ أنّه قرأ: (وجمع بين الشّمس والقمر). ذكره ابن كثير
الإيمان باليوم القيامة
في قوله تعالى: {يقول الإنسان يوم إذ أين المفر} وذلك عندما يعاين أهوال يوم القيامة أين الملجأ ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
الإيمان بنشر الصحف
في قوله تعالى: (يُنَبَّأُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّر)، وذلك يخبر بجميع أعماله ذكره ابن كثير والسعدي
الإيمان بنطق أعضاء الإنسان يوم القيامة
فالعبدُ وإنْ أَنْكَرَ، أوِ اعْتَذَرَ عمَّا عَمِلَه، فإنكارُه واعتذارُه لا يُفِيدَانِه شيئاً؛ لأنَّه يَشْهَدُ عليهِ سَمْعُه وبَصَرُه وجميعُ جَوارحِه بما كانَ يَعْمَلُ، ذكره السعدي
أدب طلب العلم
وذلك عندما كان النبي صلى الله عليه سلم يسارع جبريل وعده الله تعالى بحفظه وبيان معانيه امتثل صلى الله عليه سلم لأمره فأصبح ينصت حتى يفرغ جبريل من القراءة فيقرأ عليه.
وفي هذهِ الآيةِ أدَبٌ لأَخْذِ العلْمِ، أنْ لا يُبادِرَ المُتعَلِّمُ المُعَلِّمَ قبلَ أنْ يَفْرُغَ مِن المسألةِ التي شَرَعَ فيها، فإذا فَرَغَ منها سَأَلَه عمَّا أَشْكَلَ عليهِ، وأن يترك الغير ينتهي من الكلام ولا يبدي له الرد والقبول حتى يتبين أن كلامه حق أم باطل، ذكره السعدي
الإيمان بأن القرآن محفوظ لفظاً ومعناً
وذلك أنَّ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسَلَّمَ كما بَيَّنَ للأُمَّةِ ألفاظَ الوَحْيِ؛ فإنَّه قدْ بَيَّنَ لهم مَعانِيَهُ، ذكره السعدي
|
أحسنت نفع الله بك
ب
- بداية نضع ترجمة للتلخيص تبين الآيات المراد تلخيص مسائلها.
- فاتتك بعض المسائل خاصة من الآيات الأول, مثل:
القراءات الواردة في الآية .
وهذه المسألة تختلف عن مسألة (معنى برق), فيجب تخصيص القراءات الواردة في الاية بمسألة خاصة بها.
سبب برق البصر.
وهذا فيما بتعلق بالآية الأولى, وعلى هذا فقس.
- ما ذكرته من مائل استطرادية; أغلبه من مسائل الآية, مثل:
القراءات
نشر الصحف.
فالسورة يدل اسمها وموضوعها على تعلقها بيوم القيامة.
- أرجو العناية بتمييز المسائل والتلخيص بألوان تسهل على القارئ القراءة.
- تم خصم نصف درجة للتأخير.