اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان نبيل
السلام عليكم
التطبيق الثاني
السؤال الأول : ضع علامات الترقيم المناسبة في النماذج التالية:
-*-*قال السمعاني- رحمنا الله تعالى وإياه في كتابه القيم الأنساب السلمي -:"هذه النسبة بفتح السين المهملة وفتح اللام إلى بني سَلِمة،حي من الانصار ،خرج منها جماعة ،وهم سلميون، وهذه النسبة وردت على خلاف القياس، كما في سفرة سفري، وكما في نمرة نمري، وهذه النسبة عند النحويين ،وأصحاب الحديث، يكسرون اللام على غير قياس النحويين ،وهو سلمة بن سعد بن علي بن أسد بن سادرة بن تزيد بن جشم بن الخزرج ،ومنهم أبو قتادة الحارث بن ربعي السلمي".
التصويب: قال السمعاني -رحمنا الله تعالى وإياه- في كتابه القيم (الأنساب): "السَّلَمي: هذه النسبة -بفتح السين المهملة وفتح اللام- إلى بني سَلِمة؛ حي من الانصار، خرج منها جماعة، وهم سلميون، وهذه النسبة وردت على خلاف القياس؛ كما في سَفِرة: سَفَري، وكما في نَمِرة: نَمَري، وهذه النسبة عند النحويين، وأصحاب الحديث يكسرون اللام على غير قياس النحويين، وهو سلمة بن سعد بن علي بن أسد بن سادرة بن تزيد بن جشم بن الخزرج، ومنهم أبو قتادة الحارث بن ربعي السلمي". اهـ.
-*أَبْهَا:بفتح الهمزة ،وتسكين الباء ،وفتح الهاء؛بلد سعودي ،غاية في البهاء والحسن.*
التصويب: - أَبْهَا - بفتح الهمزة، وتسكين الباء، وفتح الهاء- : بلد سعودي غاية في البهاء والحسن.
-*حدثني يونس قال: أخبرنا ابن وهب قال :قال ابن زيد في قوله:*{ويؤت من لدنه أجرا عظيما}*قال: أجرا عظيما الجنة.
يعني بذلك -جل ثناؤه- أن الله لا يظلم عباده مثقال ذرة ؛فكيف بهم*{إذا جئنا من كل أمة بشهيد}*يعني بمن يشهد عليها بأعمالها، وتصديقها رسلها أو تكذيبها،*{وجئنا بك على هؤلاء شهيدا*}يقول: "وجئنا بك يا محمد على هؤلاء أي :على أمتك شهيدا يقول شاهدا.
التصويب: حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد في قوله: (ويؤت من لدنه أجرا عظيما) قال: (أجرا عظيما): الجنة.
يعني بذلك - جل ثناؤه- أن الله لا يظلم عباده مثقال ذرة، (فكيف) بهم (إذا جئنا من كل أمة بشهيد)؛ يعني: بمن يشهد عليها بأعمالها، وتصديقها رسلها أو تكذيبها، (وجئنا بك على هؤلاء شهيدا) يقول: وجئنا بك يا محمد (على هؤلاء)؛ أي: على أمتك، (شهيدا) يقول: شاهدا.
السؤال الثاني : اذكر الخطأ في علامات الترقيم في الأمثلة التالية إن وُجد:
-*فتعجب منه قائلا: أتقول بخلق القرآن؟!
-*فقال له: وكان مجهدا ،مخاطبا إياه: "لا تذهب بعيدا، عسى أن يأتي الفرج".
التصويب: فقال له-وكان مجهدا-مخاطبا إياه: لا تذهب بعيدا, عسى أن يأتي الفرج.
-*يا لك من رجل! أتظن بأخيك كل هذا الظن، وهو من هو حبًّا لك؟!
-يا الله!
|
أحسنت بارك الله فيك.
د+