اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدوى معروف
تلخيص مقاصد رسالة
"العبادات الشرعية والفرق بينها وبين البدعية"
لشيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله
المقصد العام للرسالة:التعريف بأنواع العبادات الشرعية والبدعية و الاضطراب بينها[ليس هناك اضطراب فكل منهما بين واضح],والفرق بين العبادات المشروعة وغير المشروعة[ما الفرق بين قولك هذا وبين قولك العبادات الشرعية والبدعية؟],والعزلة المشروعة والخلوات غير المشروعة وغيرها من الأمور التي تخل بإيمان العبد وعبادته لله تعالى[هذا كله تحت مسمى العبادات البدعية].
[ولكن يمكن التعبير عن المقصد الرئيس بقولنا:
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فدوى معروف
الفرق بين العبادات الشرعية والعبادات البدعية وأمثلتها والرد على شبهات أهل البدع]
المقاصد الفرعية:قامت هذه الرسالةعلى جملة من المقاصد وهي:
1:الاضطراب بين العبادات الشرعية والبدعية.
2:أنواع العبادات الشرعية.
3:الفرق بين العبادات المشروعة وغير المشروعة.
4:نقص الايمان بالرسل.
5:العزلة المشروعة.
6:الايمان بالأنبياء والرسل.
7:أصل الدين متابعة النبي صلى الله عليه وسلم ومتابعته.
8:ذكر الله هو الفرقان.
9:خطر الخمر والمعازف.
10:ماجاء في النذر.
الاضطراب بين العبادات الشرعية والبدعية [تم التعليق]
.وذلك لأن أقواما أحدثوا عبادات لم يشرعها الله بل نهى عنها. [ما معنى وذلك في أو الجملة؟ وما علاقتها بما تحتها؟]
[مقدمة في بيان أصل الدين]
.الدين ما شرعه الله ورسوله.
.قال تعالى{وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون}.
.عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه خط خطا وخط خطوطا عن يمينه وشماله ثم قال:"هذه سبيل الله وهذه سبل على كل سبيل منها شيطان يدعو إليه,ثم قرأ{وأن هذا صراطي مستقيما..}.الاية.
.وقد ذكر الله في سورتي الأنعام والأعراف وغيرهما ما ذم به المشركين حيث حرموا مالم يحرمه الله تعالى كالبحيرة والساءبة واستحلوا ما حرمه اللهكقتل أولادهم.قال تعالى{أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين مالم يأذن به الله}.
أنواع العبادات الشرعية
.العبادة إما واجبة وإما مستحبة.في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه تبارك وتعالى:"ما تقرب إلي عبدي بمثل أداء ما افترضت عليه ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها فبي يسمع وبي يبصر وبي يبطش وبي يمشي ولئن سألني لأعطينه ولئن استعاذني لأعيذنه وما ترددت عن شيئ أنا فاعله ترددي عن قبض نفس عبدي المؤمن يكره الموت وأكره مساءته و لابد له منه".
.فالصلاة منها فرض وهي الخمس المكتوبة. ومنها نافلة كقيام الليل .وكذلك الصيام فيه فرض وهو صوم رمضان وفيه نافلة كصيام ثلاثة أيام من كل شهر.وهكذا في سائر العبادات.
الفرق بين العبادات المشروعة وغير المشروعة
1.المشروع هو الذي يتقرب به إلى الله تعالى وهو سبيل الله.وهو طريق السالكين و منهاج القاصدين .ويدخل فيه الصلوات المشروعة واجبها ومستحبها,وقراءة القران على الوجه المشروع والأذكار والدعوات وغيرها من العبادات التي يطيقها العبد بلا تفريط ولا مغالاة.
.قال النبي صلى الله عليه وسلم في حديث الخوارج الذي في الصحيحين:"يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم و قراءته مع قراءتهم ,يقرءون القران لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية".فذكر اجتهادهم بالصلاة والصيام والقراءة وأنهم يغلون في ذلك حتى تحقر الصحابة عبادتهم في جنب عبادة هؤلاء.ولكن هؤلاء غلوا في العبادات بلا فقه فآل أمرهم إلى البدعة.فقال الرسول صلى الله عليه وسلم فيهم:"أينما وجدتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا عند الله لمن قتلهم يوم القيامة ".فإنهم قد استحلوا دماء المسلمين وكفروا من خالفهم.
2.أما غير المشروعة فهي كالخلوات التي حدثت عند المتأخرين وهي تشتبه بالاعتكاف الشرعي.ولكن الاعتكاف الشرعي يكون في المساجد كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعله هو و أصحابه.
.أما الخلوات فبعضهم يحتج فيها بتحنثه بغار حراء قبل الوحي وهذا خطأ.لأنه كان قبل النبوة.فإن كان بعد النبوة فنحن مأمورون فيه وإلا فلا,وهو من حين نبأه الله لم يصعد بعد ذلك غار حراء ولا خلفاءه الراشدون.
.وطائفة يجعلون الخلوة أربعين يوما ويحتجون بها بأن الله واعد موسى أربعين يوما.فيقولون يحصل الخطاب و التنزل بعدها.وهذا أيضا غلط لأنه ليس من شريعة محمد صلى الله عليه وسلم.فهذا تمسك بشرع منسوخ بما كان قبل النبوة.
.هذه الخلوات قد يقصد أصحابها التي ليس فيها أذان ولا إقامة ولا مسجد يصلى فيه الصلوات الخمس,مثل الكهوف والغيران التي في الجبال والمساجد المهجورة والمقابر التي يظن أنها أثر لنبي أو رجل صالح.
.لقد جرب من سلك هذه العبادات البدعية فأتته الشياطين وحصل له تنزل شيطاني وبعضهم يطير به شيطانه.
.وذلك كله لأنهم خرجوا عن شريعة النبي صلى الله عليه وسلم.قال تعالى{ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون}.
.وأكثر أصحاب الخلوات يخرجون إلى أجناس غير مشروعة مثل طريقة أبي حامد ومن تبعه.وهؤلاء يأمرون صاحب الخلوة أن لا يزيد على الفرض لا قراءة ولا نظرا في حديث نبوي ,بل قد يأمرونه بالذكر ثم قد يقولون ما يقوله أبو حامد :ذكر العامة"لا إله إلا الله" وذكر الخاصة"الله الله"وذكر خاصة الخاصة"هو".و"هو"بدعة في الشرع وخطأ في القول واللغة .وبعضهم يبين أنه ليس قصدهم ذكر الله تعالى,ولكن جمع القلب على شيء معين حتى تستعد النفس لما يرد عليها.فيلقى عليها حالا شيطانيا والعياذ بالله.
.ويزعم المتفلسفون أن النبوة مكتسبة ,فإذا تفرغ القلب صفا وفاض عليه من جنس ما يفيض على الأنبياء.
نقص الإيمان بالرسل
.قول أصحاب الخلوات أنهم يؤمنون ببعض ما جاء على الرسل ويكفرون ببعض .وهذا باطل من جوه:
1.أن الذي يسمونه "العقل الفعال"باطل لا حقيقة له.
2.أن ما يجعله الله في القلوب إما أنه حقا من الملائكة أو باطلا من الشياطين.
3.أن الأنبياء جاءتهم الملائكة بالوحي ومنهم من كلمه الله كموسى عليه السلام.وليس فيضا كما يزعمون.
4.أن الانسان إذا فرغ عقله فكيف يعلم بأن الذي جاءه حق؟
5.إذا فرغ الانسان عقله من كل شيئ حلت فيه الشياطين ثم تنزلت عليه.قال تعالى{ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين}.
وقال الشيطان فيما أخبر الله عنه{قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين}{إلا عبادك منهم المخلصين}.
6.هذه الطريقة لو كانت حقا لكانت فيمن لم يأتهم رسول.أما من أتات رسول فمن خالفه ضل.ومحمد خاتم المرسلين جاء للعالمين.
.التفريغ والتخلية التي جاء بها الرسول صلى الله عليه وسلم أن يفرغ العبد قلبه مما لا يحبه الله.ويتوكل على الله وحده.
7.أن أبا حامد يشبه ذلك بنقش أهل الصين والروم على تزويق الحائط حتى تمثل فيه ما صقلوا .وهذا قياس فاسد.وهذه مسألة .
.وكذلك ما جاء به ابن سينا من أسماء ابتدعوها من عند أنفسهم وهي أصلا من الشريعة مثل "الملك"و"الجبروت"و"اللوح المحفوظ".وهذه مسألة هامة وكان الرد عليها وعلى "الاتحادية"إذ لو كانت العلوم تنزل على القلوب من النفس الفلكية كما يزعم هؤلاء فلا فرق في ذلك بين الناظر والمستدل والمفرغ قلبه فتمثيل ذلك بنقش أهل الصين والروم تمثيل باطل.
العزلة المشروعة
.هي التي تكون مأمورا بها أمر ايجاب أو استحباب .
.مثالها:اعتزال الأمور المحرمة ومجانبتها .قال تعالى{وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون من دون الله فأووا إلى الكهف}فأولئك لم يكونوا في مكان فيه جمعة ولا جماعة ولا من يأمر بشرع نبي.
.كذلك اعتزال الناس في فضول المباحات وذلك بالزهد فيه.وهذا مستحب.وقد سئل النبي أي الناس أفضل؟قال:"رجل اخذ بعنان فرسه في سبيل الله كلما سمع هيعة طار إليها يتبع الموت مظانه,ورجل معتزل في شعب من الشعاب يقيم الصلاة ويؤتي الزكاة ويدع إلا من خير".
الايمان بالأنبياء والرسل
.قال تعالى{قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى ابراهيم وإسماعيل وإسحاق و يعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى وما أوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون}.
.محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء وقد نسخ بشرعه ما نسخه من شرع غيره فلم يبق طريق إلى الله إلا باتباع النبي عليه السلام.
.لا يجوز القول على أمر أنه مستحب أو مشروع إلا بدليل شرعي.
.عدم استحلال رواية الحديث الكاذب.قال عليه الصلاة والسلام:"من روى عني حديثا يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين".
.بيان أن ما فعله النبي على وجه التعبد فهو عبادة يشرع التأسي به فيها.
.إذا خصص زمانا أو مكانا بعبادة كان تخصيصه بتلك العبادة سنة.كتخصيصه العشر الأواخر بالاعتكاف.
.أما ما كان من فعل النبي صلى الله عليه وسلم بحكم الاتفاق مثل نزوله في السفر بمكان .فقد كان ابن عمر يحب أن يفعله مثل فعله .أما الخلفاء الراشدون وجمهور الصحابة فلم يستحبوا ذلك.وهذه مسألة هامة لأن هذا ليس اتباعا .لأن المتابعة لابد فيها من القصد.ولكن الفعل نفسه حسن.
مسألة:هل متابعة الرسول عليه السلام مباحة أم مستحبة؟
فيها قولين:في مذهب أحمد وغيره,فلم يكن ابن عمر ولا غيره من الصحابة يقصدون الأماكن التي كان ينزل فيها مثل بيوت أزواجه ومواضع نزوله في غزواته.وإنما كان الكلام في مشابهته في صورة الفعل فقط.فهي مباحة فيما لم يقصده الرسول ومستحبة فيما قصده والله أعلم.
.وقد ثبت الاسناد الصحيح عن عمر ابن الخطاب رضي الله عنه أنه كان في السفر فرآهم ينتابون مكانا يصلون فيه فقال:ماهذا؟قالوا:مكان صلى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم.فقال:أتريدون أن تتخذوا آثار أنبيائكم مساجد,إنما هلك من كان قبلكم بهذا.من أدركته فيه الصلاة فليصل فيه وإلا فليمض.
.وجوب تحريم اتخاذ قبور الأنبياء والصالحين مساجد.مع أنهم مدفونون فيها.ولكن يستحب اتيان القبور للسلام عليهم لا للصلاة فيها أو عندها.
.هذا النهي لأنها ذريعة إلى الشرك وأراد أن تكون المساجد خالصة لعبادة الله تعالى.قال تعالى{وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا}.
أصل الدين متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم
.وذلك بفعل ما أمرنا به والاقتداء بأفعاله.
.اتخاذ مالم يشرعه الرسول فيه مخالفة للشرع.
.ما فعله مباحا على غير وجه التعبد يجوز لنا أن نفعله مباحا.
.كراهية أهل البدع للقرآن والحديث والعلم لأن شياطينهم تهربهم من القران والسنة كما يهرب اليهودي والنصراني أن يسمع كلام المسلمين حتى لا يتغير اعتقاده في دينه.قال تعالى{فما لهم عن التذكرة معرضين}.
.وقد يظن بعضهم أن خطابا يلقى عليه من الله بلا واسطة ,وقد يكون من الشيطان.
ذكر الله هو الفرقان
.قال تعالى{وهذا ذكر مبارك أنزلناه}.{فالذين امنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون}.
.قال تعالى{هو الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا}.
.القران هو الذي فرق الله به بين الحق والباطل وبين الهدى والضلال.وهذا هو الرد على قول أصحاب البدع بأن ما ينزل عليهم من الله وليس من الشيطان.فإذا كان جنس هذه الأحوال مشتركا بين أهل الحق والباطل ,فلابد من دليل يبين أن ما حصل لهم هو الحق.
والرد الثاني:بل ما يحصل لهم من الشيطان لأنه مخالف لأنه مخالف لما بعث الله به محمد عليه السلام.فقد كانت الشياطين تتراءى لهم أحيانا وتأمرهم فيطيعون.
خطر الخمر والمعازف
ذكر عن عثمان بن عفان رضي الله عنه أنه قال:"أتقوا الخمر فإنها أم الخبائث,وإن رجلا سأل امرأة :فقالت لا أفعل حتى تسجد لهذا الوثن.فقال:لا أشرك بالله.فقالت:أوتقتل هذا الصبي؟فقال:لا أقتل النفس التي حرم الله.فقال:أو تشرب هذا القدح؟فقال:هذا أهون.فلما شرب الخمر قتل الصبي وسجد للوثن وزنى بالمرأة".
."المعازف"هي خمر النفوس ,تفعل بالنفوس أعظم مما تفعله الخمر.
."القتل"كذلك خطره مثل المعازف فإذا سمع المعازف وسيطر عليه شيطانه قتل وزنى وفحش.
ماجاء في النذر
أما النذر لله فقد نهى عنه النبي لأنه لا فائدة فيه.
.وأما النذر لغير الله فهو الشرك .به يعطي الشيطان بعض الحوائج للناذر له.قال صلى الله عليه وسلم:"من نذر أن يطيع الله فليطعه ومن نذر أن يعص الله فلا يعصه".
.فعل الطاعات دون أن ينذر لله إذا حقق له شيئ فيذبح أو يصوم أو غيره,فعل الطاعات أفضل من دون نذر لله.
.النذر ليس سببا في حصول المطلوب ,والله لا يقضي الحاجة بمجرد تلك العبادة أو النذر,بل ليبتليه أيشكر أم يصبر.
.الدعاء والصدقة وغيرها من العبادات أسبابا لحصول الخير ودفع الشر.
تم بحمد الله
|
هناك بعض الملاحظات التي يجب التنبه لها وهي:
1. المراد هنا في هذه التطبيقات هو بيان مقاصد الرسالة، سواء المقصد الرئيس أو المقاصد الفرعية، ومن ثم تلخيص الرسالة على هذه المقاصد الفرعية،
وكما ذُكر في الشرح أنه لابد أولا من استخلاص المسائل ثم تلخيصها تحت المقاصد، فانظري هنا كي يتضح لكِ الأمر، إذن لدينا أربع خطوات:
- استخراج المسائل.
- استخلاص المقاصد الفرعية.
- تلخيص الرسالة تحت هذه المقاصد.
- استخلاص المقصد الرئيس.
2. المقاصد الفرعية هي الجمل الرئيسة في الكتاب التي قصد المؤلف بيانها؛ فلو نظرتِ لما استخلصتيه من مقاصد فرعية، لوجدتِ بعضها
مسائل وليس بمقاصد، فقولكِ مثلا: (ما جاء في النذر) هذا ليس بمقصد فرعي بل هي مسألة يمكن تسميتها بأسباب التنزل الشيطاني
تحت مقصد الفرق بين الأحوال الشيطانية والأحوال الرحمانية.
3. ستجدين أن شيخ الإسلام تحدث عن إحدى العبادات البدعية ألا وهي الخلوة البدعية وهي مقصد فرعي يندرج تحته كثير من المسائل التي ذكرتِ،
فتعلمين أن شروط المتابعة في العبادة الموافقة في (السبب - الجنس - القدر - الكيفية - الزمان - المكان) ولا يجوز الابتداع في أحدهم، لذا ستجدين
شيخ الإسلام يذكر الخلوة البدعية ثم يذكر العبادات البدعية التي تحدث في هذه الخلوة من حيث الوقت، والقدر، والمكان....وهكذا، فستجدين غالب المسائل تندرج
تحت هذا المقصد.
4. عند الحديث عن بدعة مثل الخلوة أربعين يوما هذا ابتداع في القدر، نبين ذلك ونقول بدعتهم كذا....، دليلهم....، رد شيخ الإسلام........
5. لديكِ أمر ولابد من الانتباه له وهو صياغة المسائل لا علاقة لها بما تحتها، وما تحتها يمكن تصنيفه إلى عدة مسائل، فحاولي فصلها إلى مسائل.
التقدير: (ه).