المجموعة الثالثة :
س1: اذكر ما يفيده قوله تعالى: {جزاءً وفاقًا} بعد ذكره تعالى لعذاب أهل الجحيم.
يفيد أن الجزاء من جنس العمل وأنهم استحقوا ذلك العذاب وأن الله يحكم بالعدل بين عباده يوم القيامة.
س2: ما المراد بالآية الكبرى في قوله تعالى : { فأراه الآية الكبرى }؟
يقال أن الآية هي العصا وفي قول آخر هي يده
س3: ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة؟
أن يأذن الله له بالكلام وأن يشهد بالحق أو كان يقول صوابا في الدنيا وهو موحد لله
س4: فسر قول الله تعالى: { إن يوم الفصل كان ميقاتًا. يوم يُنفَخُ في الصورِ فتأتون أفواجًا }
يوم القيامة هو يوم يجمع الله فيه عباده للفصل والحكم بينهم بالعدل وله ميقات معلوم لله فقط حينها سينفخ اسرافيل في الصور فيقوم الناس من موتهم ويأتون للحساب أفواجا
س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ إنّ في ذلك لعبرةً لمن يخشى }
الفائدة هي استشعار الحكمة دائمًا من عقاب الله للكفار فالمؤمن الذي يخاف الله يعتبر بهم ولا يتبع خطاهم بتجاوز حدود الله وفعل الكبائر والتكبر