دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأهيل العالي للمفسر > منتدى الامتياز

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 20 ذو الحجة 1438هـ/11-09-2017م, 10:57 PM
أمل يوسف أمل يوسف غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 570
افتراضي

لمجموعة الأولى:
1: حرر القول في المسائل التالية:
أ. المراد بكتاب الله في قوله تعالى: {نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله..}
-قيل في المراد بالكتاب:أنه القرآن لأن التكذيب نبذ ذكره بن كثير وبن عطية والزجاج ،
-وقيل المراد :التوراة لأن تكذيبها نبذ لها ،ذكره ابن عطية والزجاج
والراجح أن المراد به التوراة التي بأيديهم مما فيه البشارة بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم وهو المناسب للسياق ،ذكره بن كثير
ولايمنع ذلك دخول القول الثاني فيه احتمالا والله اعلم.
.
ب. المراد بما تتلو الشياطين
-قيل ما كان الشياطين يلقونه إلى الكهنة من الكلمة بالحق معها مائة من الباطل حتى صار ذلك علمهم ،فجمعه سليمان ودفنه تحت كرسيه فلما مات قالت الشياطين إن ذلك كان علم سليمان،ذكره بن عطية
-وقيل الذي تلته الشياطين كتاب من السحر والكهانة ولبهت اليهود وكذبهم ادعوا أنهم أخذوا هذا السحر عن سليمان وأنه اسم الله الأعظم يتكسبون بذلك ،ذكره الزجاج وبن عطية
-وقيل المراد:الشهوات من المعازف واللعب وكل شىء يصد عن ذكر الله وذلك حين ذهب ملك سليمان وارتد فئام من الجن والإنس ،ذكره بن كثير
وذكر بن عطية أن الجن والإنس حين زال ملك سليمان اتخذ بعضهم السحر والكهانة علما فلمارجع سليمان إلى ملكه تتبع كتبهم في الآفاق ودفنها فلما مات قال شيطان لبني اسرائيل هل أدلكم على كنز سليمان الذي به سخرت له الجن والريح؟هو هذا السحر ونسبوه لسليمان
. –وقيل هو العلم الذي كان يمليه سليمان على كاتبه آصف ويختزنه فلما مات أخرجته الجن وكتبت بين كل سطرين سطرا من سحر ثم نسبت ذلك إلى سليمان ،ذكره بن عطية
-وقيل تواطأآصف مع شياطين أن يكتبوا سحرا وينسبوه إلى سليمان بعد موته
-وقال الحسن:ثلث الشعر وثلث الكهانة وثلث السحر،ذكره بن كثير
ومما سبق يتلخص أن المراد بما تتلو الشياطين أى ماتنسبه كذبا على سليمان سواء كان من السحر أو الكهانة أو يكون المراد به ما فضلته الشياطين من اتباع الشهوات والصد عن ذكر الله على اتباع دين سليمان وهو ما ذكره بن جرير ونقله عنه بن كثير في تفسيره
وأما عن تفاصيل كيفية هذا السحر وغيره فعامته من أحاديث الإسرائيليات التي لايعول عليها والله أعلم

2: فصل القول في تفسير قول الله تعالى:
{وما يعلّمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر}.

قيل في معناها أقوال:
-أن الملكين كانا يعلمان الناس نبأ السحر ويأمران باجتنابه بعد الإعلام وعلى هذا لايكون تعليم السحر كفرا بل العمل به هو الكفر ،ذكره الزجاج
وقد رجح الزجاج الوجهان الأولان وقال أنه أشبه بالتأويل زبالحق عند كثير من أهل اللغة
-وقيل بل امتحن الله تعالى الناس بالملكين وجعل المحنة في الكفر والإيمان أن يقبل القابل تعلم السحر فيكون بتعلمه كافرا وبترك تعلمه مؤمنا وأن الله قد أخذ عليهما الميثاق أن لايعلما أحدا حتى يقولا{ إنما نحن فتنة فلا تكفر} رواه بن أبي حاتم
وقال قتادة والسدي:إذا أتاهما إنسان يريد السحر وعظاه وقالا له :لاتكفر إنما نحن فتنة فإذا أبى ...
والفتنة :المحنة والاختبار،خلاصة ماذكره الزجاج وبن كثير
-وقيل بل ما أنزل السحر على الملكين ولا أمرا به وأن هاروت وماروت من الشياطين وأن قولهما {إنما نحن فتنة فلا تكفر} كقول الغاوي :أنا في ضلال فلاترد ما أنا فيه ،ذكره الزجاج


3: أجب عما يلي:
أ: كيف تردّ على من زعم أن السحر إنما هو تخييل لا حقيقة له؟

زعمت المعتزلة أن السحر لاحقيقة له وربما كفروا من اعتقد وجوده كما قال الرازى
والصواب والحق الذي عليه عقيدة أهل السنة والجماعة أن السحر حق وله حقيقة وأنه يضر بإذن الله وأن السحر كفر وتعلمه كفر والعمل به كفر
وهذه الآية الكريمة من أوضح الأدلة على إثبات حقيقة السحر :
-فقد ورد فيها ذم السحر بقوله تعالى {يعلمون الناس السحر}
-وقوله {إنما نحن فتنة فلاتكفر} فكيف يكون الكفر بتعلم سحر التخييل
-وقوله تعالى {وماهم بضارين به من أحد إلا بإذن الله}فأثبت سبحانه تأثير السحر وأنه يضر بإذن الله
-وأثبت أن السحر يضر ولاينفع {فيتعلمون ما يضرهم ولاينفعهم}
-وأبطل عمل صاحبه في الآخرة بقوله {ولقد علموا لمن اشتراه ماله في الآخرة من خلاق}
وقد ثبت في السنة الصحيحة أن السحر له حقيقة وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم سحر وأنزل الله تعالى المعوذتين في سبب ذلك وقال تعالى {ومن شر النفاثات في العقد}وهن السواحر اللاتي ينفثن في العقد
وينبغي أن يعلم أن السحر له أنواع كثيرة ذكرها بن كثير نقلا عن الرازى وأن الذي عنيت به الآية ليس سحر التخييل وإنما السحر الذي فيه الاستعانة بالشياطين وقلب الأعيان وإيذاء الخلق في أبدانهم أو أرواحهم

ب: ما الموقف الصحيح من الإسرائيليات التي يذكرها بعض المفسّرين في تفسير قوله تعالى: {واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان..}
قال بن كثير: وقد روي في قصة هاروت وماروت عن جماعة من التابعين كمجاهد والسدي والحسن وقتادة وأبي العالية والزهري والربيع بن أنس ومقاتل بن حيان وغيرهم وحاصلها راجع إلى أخبار بني اسرائيل إذ ليس فيها حديث مرفوع صحيح متصل الإسناد إلى الصادق المصدوق المعصوم الذي لاينطق عن الهوى وظاهر سياق القرآن إجمال القصة من غير بسط ولا إطناب ونحن نؤمن بماورد في القرآن على ما أراده الله والله أعلم بحقيقة الحال
ومعنى كلامه رحمه الله أنه لايعول في تفسير كلام الله تعالى على الإسرائيليات وإنما ما ثبتت صحته ورفع إلى النبي أخذنا به وإلا وكلنا علمه إلى الله تعالى

ج: ما سبب نزول قول الله تعالى: {ودّ كثيرٌ من أهل الكتاب لو يردّونكم...} الآية
روى محمد بن إسحاق بسنده عن بن عباس:قال كان حيي بن أخطب أبو ياسر بن أخطب من أشد يهود للعرب حسدا إذ خصهم الله برسوله وكانا جاهدين في رد الناس عن الإسلام ما استطاعا فأنزل الله فيهما {ود كثير من أهل الكتاب}
.
4: فسّر بإيجاز قول الله تعالى:


{وَلَوْ أَنَّهُمْ آَمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (103)}
يخبر تعالى عن حال الذين يتعاطون السحر ويعملون به فبعد أن بين حكم السحر ومن يتعلمه ويعمل به وأنه ماله في الآخرة من خلاق رغبهم في الإيمان به سبحانه وتعالى وبرسله عليهم السلام وإتقاء محارمه والتى منها السحر الذي هو كفر ومن أشد الموبقات فقال تعالى {ولو أنهم آمنوا واتقوا } وحذف المتعلق ليعم كل ما يتقى به عذاب الله وسخطه {لمثوبة من عند الله خير}والمراد بالمثوبة الثواب أي ثواب الله لهم خير من كسبهم بالكفر والسحر وعاقبته خير في الدنيا والآخرة ثم قال {لو كانوا يعلمون} والمراد لو كانوا يعلمون حق العلم فيعملون بما يعلمون وإلا فإنهم يعلمون الحقيقة وقيل بل يراد نفي العلم عن هؤلاء المتعلمين لا عمن يعلمونهم فهو على حقيقته والله أعلم

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23 محرم 1439هـ/13-10-2017م, 08:24 AM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل يوسف مشاهدة المشاركة
لمجموعة الأولى:
1: حرر القول في المسائل التالية:
أ. المراد بكتاب الله في قوله تعالى: {نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله..}
-قيل في المراد بالكتاب:أنه القرآن لأن التكذيب نبذ ذكره بن كثير وبن عطية والزجاج ،
-وقيل المراد :التوراة لأن تكذيبها نبذ لها ،ذكره ابن عطية والزجاج
والراجح أن المراد به التوراة التي بأيديهم مما فيه البشارة بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم وهو المناسب للسياق ،ذكره بن كثير
ولايمنع ذلك دخول القول الثاني فيه احتمالا والله اعلم.
.
ب. المراد بما تتلو الشياطين
-قيل ما كان الشياطين يلقونه إلى الكهنة من الكلمة بالحق معها مائة من الباطل حتى صار ذلك علمهم ،فجمعه سليمان ودفنه تحت كرسيه فلما مات قالت الشياطين إن ذلك كان علم سليمان،ذكره بن عطية
-وقيل الذي تلته الشياطين كتاب من السحر والكهانة ولبهت اليهود وكذبهم ادعوا أنهم أخذوا هذا السحر عن سليمان وأنه اسم الله الأعظم يتكسبون بذلك ،ذكره الزجاج وبن عطية
-وقيل المراد:الشهوات من المعازف واللعب وكل شىء يصد عن ذكر الله وذلك حين ذهب ملك سليمان وارتد فئام من الجن والإنس ،ذكره بن كثير
وذكر بن عطية أن الجن والإنس حين زال ملك سليمان اتخذ بعضهم السحر والكهانة علما فلمارجع سليمان إلى ملكه تتبع كتبهم في الآفاق ودفنها فلما مات قال شيطان لبني اسرائيل هل أدلكم على كنز سليمان الذي به سخرت له الجن والريح؟هو هذا السحر ونسبوه لسليمان
. –وقيل هو العلم الذي كان يمليه سليمان على كاتبه آصف ويختزنه فلما مات أخرجته الجن وكتبت بين كل سطرين سطرا من سحر ثم نسبت ذلك إلى سليمان ،ذكره بن عطية
-وقيل تواطأآصف مع شياطين أن يكتبوا سحرا وينسبوه إلى سليمان بعد موته
-وقال الحسن:ثلث الشعر وثلث الكهانة وثلث السحر،ذكره بن كثير
ومما سبق يتلخص أن المراد بما تتلو الشياطين أى ماتنسبه كذبا على سليمان سواء كان من السحر أو الكهانة أو يكون المراد به ما فضلته الشياطين من اتباع الشهوات والصد عن ذكر الله على اتباع دين سليمان وهو ما ذكره بن جرير ونقله عنه بن كثير في تفسيره
وأما عن تفاصيل كيفية هذا السحر وغيره فعامته من أحاديث الإسرائيليات التي لايعول عليها والله أعلم

2: فصل القول في تفسير قول الله تعالى:
{وما يعلّمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر}.

قيل في معناها أقوال:
-أن الملكين كانا يعلمان الناس نبأ السحر ويأمران باجتنابه بعد الإعلام وعلى هذا لايكون تعليم السحر كفرا بل العمل به هو الكفر ،ذكره الزجاج
وقد رجح الزجاج الوجهان الأولان وقال أنه أشبه بالتأويل زبالحق عند كثير من أهل اللغة
-وقيل بل امتحن الله تعالى الناس بالملكين وجعل المحنة في الكفر والإيمان أن يقبل القابل تعلم السحر فيكون بتعلمه كافرا وبترك تعلمه مؤمنا وأن الله قد أخذ عليهما الميثاق أن لايعلما أحدا حتى يقولا{ إنما نحن فتنة فلا تكفر} رواه بن أبي حاتم
وقال قتادة والسدي:إذا أتاهما إنسان يريد السحر وعظاه وقالا له :لاتكفر إنما نحن فتنة فإذا أبى ...
والفتنة :المحنة والاختبار،خلاصة ماذكره الزجاج وبن كثير
-وقيل بل ما أنزل السحر على الملكين ولا أمرا به وأن هاروت وماروت من الشياطين وأن قولهما {إنما نحن فتنة فلا تكفر} كقول الغاوي :أنا في ضلال فلاترد ما أنا فيه ،ذكره الزجاج


3: أجب عما يلي:
أ: كيف تردّ على من زعم أن السحر إنما هو تخييل لا حقيقة له؟

زعمت المعتزلة أن السحر لاحقيقة له وربما كفروا من اعتقد وجوده كما قال الرازى
والصواب والحق الذي عليه عقيدة أهل السنة والجماعة أن السحر حق وله حقيقة وأنه يضر بإذن الله وأن السحر كفر وتعلمه كفر والعمل به كفر
وهذه الآية الكريمة من أوضح الأدلة على إثبات حقيقة السحر :
-فقد ورد فيها ذم السحر بقوله تعالى {يعلمون الناس السحر}
-وقوله {إنما نحن فتنة فلاتكفر} فكيف يكون الكفر بتعلم سحر التخييل
-وقوله تعالى {وماهم بضارين به من أحد إلا بإذن الله}فأثبت سبحانه تأثير السحر وأنه يضر بإذن الله
-وأثبت أن السحر يضر ولاينفع {فيتعلمون ما يضرهم ولاينفعهم}
-وأبطل عمل صاحبه في الآخرة بقوله {ولقد علموا لمن اشتراه ماله في الآخرة من خلاق}
وقد ثبت في السنة الصحيحة أن السحر له حقيقة وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم سحر وأنزل الله تعالى المعوذتين في سبب ذلك وقال تعالى {ومن شر النفاثات في العقد}وهن السواحر اللاتي ينفثن في العقد
وينبغي أن يعلم أن السحر له أنواع كثيرة ذكرها بن كثير نقلا عن الرازى وأن الذي عنيت به الآية ليس سحر التخييل وإنما السحر الذي فيه الاستعانة بالشياطين وقلب الأعيان وإيذاء الخلق في أبدانهم أو أرواحهم

ب: ما الموقف الصحيح من الإسرائيليات التي يذكرها بعض المفسّرين في تفسير قوله تعالى: {واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان..}
قال بن كثير: وقد روي في قصة هاروت وماروت عن جماعة من التابعين كمجاهد والسدي والحسن وقتادة وأبي العالية والزهري والربيع بن أنس ومقاتل بن حيان وغيرهم وحاصلها راجع إلى أخبار بني اسرائيل إذ ليس فيها حديث مرفوع صحيح متصل الإسناد إلى الصادق المصدوق المعصوم الذي لاينطق عن الهوى وظاهر سياق القرآن إجمال القصة من غير بسط ولا إطناب ونحن نؤمن بماورد في القرآن على ما أراده الله والله أعلم بحقيقة الحال
ومعنى كلامه رحمه الله أنه لايعول في تفسير كلام الله تعالى على الإسرائيليات وإنما ما ثبتت صحته ورفع إلى النبي أخذنا به وإلا وكلنا علمه إلى الله تعالى

ج: ما سبب نزول قول الله تعالى: {ودّ كثيرٌ من أهل الكتاب لو يردّونكم...} الآية
روى محمد بن إسحاق بسنده عن بن عباس:قال كان حيي بن أخطب أبو ياسر بن أخطب من أشد يهود للعرب حسدا إذ خصهم الله برسوله وكانا جاهدين في رد الناس عن الإسلام ما استطاعا فأنزل الله فيهما {ود كثير من أهل الكتاب}
.
4: فسّر بإيجاز قول الله تعالى:


{وَلَوْ أَنَّهُمْ آَمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (103)}
يخبر تعالى عن حال الذين يتعاطون السحر ويعملون به فبعد أن بين حكم السحر ومن يتعلمه ويعمل به وأنه ماله في الآخرة من خلاق رغبهم في الإيمان به سبحانه وتعالى وبرسله عليهم السلام وإتقاء محارمه والتى منها السحر الذي هو كفر ومن أشد الموبقات فقال تعالى {ولو أنهم آمنوا واتقوا } وحذف المتعلق ليعم كل ما يتقى به عذاب الله وسخطه {لمثوبة من عند الله خير}والمراد بالمثوبة الثواب أي ثواب الله لهم خير من كسبهم بالكفر والسحر وعاقبته خير في الدنيا والآخرة ثم قال {لو كانوا يعلمون} والمراد لو كانوا يعلمون حق العلم فيعملون بما يعلمون وإلا فإنهم يعلمون الحقيقة وقيل بل يراد نفي العلم عن هؤلاء المتعلمين لا عمن يعلمونهم فهو على حقيقته والله أعلم
أحسنتِ ، بارك الله فيكِ.
راجعي تعليقات الأستاذة أمل أعلاه ، وكذا راجعي الأقوال الأخرى في سبب نزول قوله تعالى : { ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم ..} الآية.
التقويم : ب+

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الرابع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:27 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir