كتب طبقات الرواة:
(طَبَقَاتُ الْمُحَدِّثِينَ بأَصْبَهَانَ) لأبي الشيخِ الأَصْبَهَانِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ تعالى
(طَبَقَاتُ الْقُرَّاءِ الْكِبَارِ)للحافظِ الذهبِيِّ
(طَبَقَاتُ الْفُقَهَاءِ) للشِّيرَازِيِّ
(طَبقاتُ اللُّغَوِيِّينَ والنُّحاةِ) للسُّيوطيِّ.
(طَبَقَاتُ الْحُفَّاظِ) للحافظِ السُّيُوطِيِّ
(تَذْكِرَةُ الْحُفَّاظِ)للذَّهَبِيِّ
الذَّهَبِيَّ في (تاريخُ الإسلامِ)
ابنَ سَعْدٍ رَحِمَهُ اللَّهُ في كتابِ (الطَّبَقَاتُ)
الذهبيَّ رَحِمَهُ اللَّهُ في (سِيَرُ أعلامِ النُّبلاءِ)
الجرح والتعديل:
في مُقَدِّمَةِ (الكَامِلُ)لابنِ عَدِيٍّ نَجِدُهُ ذَكَرَهم، وكذا: الذهبِيُّ في (تَذْكِرَةُ الْحُفَّاظِ) ذَكَرَ في مُقَدِّمَتِهِ
(وَ) من المُهِمِّ في هَذَا الفنِّ (معرفةُ الأسماءِ المُجرَّدَةِ) وقدْ جمعَها جماعةٌ مِن الأَئِمَّةِ:
فمنهم:
مَن جمعَها بغيرِ قَيْدٍ كابْنِ سَعْدٍ، في (الطَّبَقَاتِ)، وابْنِ أَبِي خَيْثَمَةَ، والْبُخَارِيِّ في (تَارِيخِهِمَا)، وابْنِ أَبِي حَاتِمٍ في (الْجَرْحِ).
ومنهمْ:
مَن أفْرَدَ الثِّقَاتِ بالذِّكْرِ كَالْعِجْلِيِّ، وابْنِ حِبَّانَ، وابْنِ شَاهِينَ.
ومنهمْ:
مَن أَفْرَدَ المَجْرُوحينَ كابْنِ عَدِيٍّ، وابْنِ حِبَّانَ أيضًا.
ومنهم:
مَن تَقَيَّدَ بكتابٍ مَخصُوصٍ (كرِجَالِ الْبُخَارِيِّ) لأَبِي نَصْرٍ الكَلاَبَاذِيِّ.
(ورِجَالِ مُسْلِمٍ) لأَبِي بَكْرِ بْنِ مَنْجُويَه.
(ورِجَالِهِمَا معًا) لأَبِي الْفَضْلِ بْنِ طَاهِرٍ.
(ورِجَالِ أَبِي داودَ) لأَبِي عَلِيٍّ الْجَيَّانِيِّ.
وكذا:
(رِجَالُ التِّرْمِذِيِّ ورجالُ النَّسَائِيِّ) لجماعةٍ مِن المَغَارِبَةِ.
(ورِجَالُ السِّتَّةِ: الصَّحِيحَيْنِ، وأَبِي داودَ، والتِّرْمِذِيِّ، والنَّسَائِيِّ، وابْنِ مَاجَهْ)
لِعَبْدِ الغَنِيِّ الْمَقْدِسِيِّ، في كتابِه (الإِكْمَالِ)، ثم هذَّبَهُ المِزِّيُّ في (تَهْذِيبِ الكَمَالِ)
معرفةُ الأسماءِ (المُفْرَدَةِ) وقد صنَّفَ فيها الحافظُ أَبُو بَكْرٍ أحمدُ بْنُ هَارُونَ الْبَرْدِيجِيُّ
مَعْرِفَةُ الإِخْوَةِ وَالأَخَوَاتِ)
وقدْ صَنَّفَ فيه القُدَمَاءُ
كعَلِيِّ بْنِ الْمَدِينِيِّ.
آدابُ الْمُحَدِّثِ وآدابُ طالِبِ الحديثِ:
(الجَامِعُ لأخلاقِ الرَّاوِي وآدابِ السامعِ) للخَطيبِ البَغداديِّ
كتابٌ: للزرنُوجِيِّ بعُنوانِ (مُفَكِّرَةُ الطالِبِ والْمُعَلِّمِ)
(حِلْيَةُ طالِبِ العِلْمِ) للشيخِ بَكْرٍ أبو زَيْدٍ
أسبابُ وُرُودِ الحديثِ: ابنُ أبي حَمزةَ كتابَهُ (البَيَانُ والتعريفُ في سَبَبِ وُرودِ الحديثِ الشريفِ).