دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى الخامس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 15 رمضان 1438هـ/9-06-2017م, 01:44 AM
إيمان سرحان إيمان سرحان غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 17
افتراضي

المجموعة الأولى
السؤال الاول:
الإيمان هو تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بلجوارح واستكمال الايمان وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم بقول ((من احب لله وابغض لله واعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان)) والإيمان يزيد بالطاعات وينقص بالمعاصي.
السؤال الثاني:
- العبادة : كل عمل يتقرب به الى المعبود فهو عبادة ومحلها :القلب واللسان الجوارح.
- تولي الشيطان يكون :اتباع خطواته وتصديق وعوده واستشراف أمانيه.
- وقد يتسلط الشيطان في احوال منها :الغضب الشديد والفرح الشديد والأنكباب على الشهوات والشذوذ عن الجماعة والوحدة لاسيما في السفر.
- والعصمة منه تكون :بالتسمية في كل شان من شؤون الإنسان لحصول البركة والحفظ من الشيطان ووضع اليد أثناء التثاؤوب وايضا التوكل على الله والإخلاص إضافة إلى التعويذات الشرعية.
السؤال الثالث:
1-وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (سورة البقرة:165)
2- وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (سورة لقمان :13)
السؤال الرابع:
1- صح
2- خطأ ( الطاغوت هو الذي بلغ في الطغيان مبلغا عظيما فصد عن سبيل الله كثيرا وأضل إضلالا كبيرا ).
السؤال الخامس:
- إتخاذ القبور مساجد هو أن يصلي عليها او يصلي إليها او يبنى عليها مسجد فمن فعل اي منها فقد وقع في المحذور وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إتخاذ القبور مساجد لئلا تجر إلى عبادة المقبورين فيها وهي من الاوثان وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ((اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد)).
- الشرك الخفي الأصغر هو ما يكون في القلب من نوع تعلق بالدنيا حتى يؤثرها على بعض الأعمال الواجبة أو يرتكب لاجلها بعض المحرمات مثالا عليه (تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير قصد عبادة غير الله أو تعلق القلب بغيره وهذا أدق أنواع الشرك الخفي ولا يكاد يسلم منه أحد عن مَعْقِلِ بن يَسَارٍ رضِي الله عنه قال: انْطَلَقْتُ مع أبي بكرٍ الصِّدِّيقِ رضِي الله عنه إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم فقال: ((يا أبا بكرٍ، لَلشِّرْكُ فيكم أخْفَى من دَبِيبِ النَّمْلِ)).
فقال أبو بَكْرٍ: وهل الشِّركُ إلا مَن جعَلَ معَ اللهِ إلهًا آخَرَ؟
قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيدِه، للشِّرْكُ أخْفَى من دَبيبِ النَّمْلِ، ألا أَدُلُّكَ على شيءٍ إذا قُلْتَه ذهَبَ عنكَ قَلِيلُه وكَثِيرُه))
قال: ((قُلِ اللهُمَّ إني أَعوذُ بكَ أن أُشْرِكَ بكَ وأنا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِمَا لا أعْلَمُ)). رواه البخاريُّ في الأدبِ المُفْرَدِ.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 20 رمضان 1438هـ/14-06-2017م, 11:19 PM
كمال بناوي كمال بناوي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: ايطاليا
المشاركات: 2,169
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان سرحان مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى
السؤال الاول:
الإيمان هو تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بلجوارح واستكمال الايمان وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم بقول ((من احب لله وابغض لله واعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان)) والإيمان يزيد بالطاعات وينقص بالمعاصي.
السؤال الثاني:
- العبادة : كل عمل يتقرب به الى المعبود فهو عبادة ومحلها :القلب واللسان الجوارح.
- تولي الشيطان يكون :اتباع خطواته وتصديق وعوده واستشراف أمانيه.
- وقد يتسلط الشيطان في احوال منها :الغضب الشديد والفرح الشديد والأنكباب على الشهوات والشذوذ عن الجماعة والوحدة لاسيما في السفر.
- والعصمة منه تكون :بالتسمية في كل شان من شؤون الإنسان لحصول البركة والحفظ من الشيطان ووضع اليد أثناء التثاؤوب وايضا التوكل على الله والإخلاص إضافة إلى التعويذات الشرعية.
السؤال الثالث:
1-وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (سورة البقرة:165)
2- وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (سورة لقمان :13)
السؤال الرابع:
1- صح
2- خطأ ( الطاغوت هو الذي بلغ في الطغيان مبلغا عظيما فصد عن سبيل الله كثيرا وأضل إضلالا كبيرا ).
السؤال الخامس:
- إتخاذ القبور مساجد هو أن يصلي عليها او يصلي إليها او يبنى عليها مسجد فمن فعل اي منها فقد وقع في المحذور وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إتخاذ القبور مساجد لئلا تجر إلى عبادة المقبورين فيها وهي من الاوثان وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ((اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد)).
- الشرك الخفي الأصغر هو ما يكون في القلب من نوع تعلق بالدنيا حتى يؤثرها على بعض الأعمال الواجبة أو يرتكب لاجلها بعض المحرمات مثالا عليه (تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير قصد عبادة غير الله أو تعلق القلب بغيره وهذا أدق أنواع الشرك الخفي ولا يكاد يسلم منه أحد عن مَعْقِلِ بن يَسَارٍ رضِي الله عنه قال: انْطَلَقْتُ مع أبي بكرٍ الصِّدِّيقِ رضِي الله عنه إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم فقال: ((يا أبا بكرٍ، لَلشِّرْكُ فيكم أخْفَى من دَبِيبِ النَّمْلِ)).
فقال أبو بَكْرٍ: وهل الشِّركُ إلا مَن جعَلَ معَ اللهِ إلهًا آخَرَ؟
قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيدِه، للشِّرْكُ أخْفَى من دَبيبِ النَّمْلِ، ألا أَدُلُّكَ على شيءٍ إذا قُلْتَه ذهَبَ عنكَ قَلِيلُه وكَثِيرُه))
قال: ((قُلِ اللهُمَّ إني أَعوذُ بكَ أن أُشْرِكَ بكَ وأنا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِمَا لا أعْلَمُ)). رواه البخاريُّ في الأدبِ المُفْرَدِ.
الدرجة: أ
[س2: والعبادة هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة.// س4: تصحيح الخطأ في العبارة الثانية يكون بقولنا: من عبد من دون الله وهو غير راض لا يسمى طاغوتا؛ مثل عيسى عليه السلام.// وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الثالث

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir