دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة البناء في التفسير > صفحات الدراسة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #27  
قديم 9 رجب 1436هـ/27-04-2015م, 04:21 AM
نورة الأمير نورة الأمير غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز - مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 749
افتراضي

الأدب مع القرآن

● الأدب مع القران من النصيحة للدين
... - حديث تميم الداري مرفوعا: {الدين النصيحة...}
• مسائل في الأدب مع القرآن:
● لا يكتب القرآن إلا في شيء طاهر، والنهي عن كتابته على الأرض ولعن من فعل ذلك
... - حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده مرفوعا: {نهى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم أن يكتب القرآن على الأرض}
... - أثر عمر بن عبد العزيز: {لعن اللّه من كتبه، ضعوا كتاب اللّه مواضعه}
... - مرسل عمر بن عبد العزيز: {لا تكتبوا القرآن إلّا في شيءٍ طاهرٍ}
● لا يمحى اسم الله تعالى أو القرآن من اللوح بالبصاق أو الريق أو الرجل
... - حديث خمسة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مرفوعا:{أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم نهى أن يمحى اسم اللّه بالبصاق}
... - أثر مجاهد: {كانوا يكرهون أن يمحى اسم الله بالريق}
... - أثر سلمان بن حرب: {رأيت ابن المبارك يغسل ألواحه بالماء لا يمحوها بريقه}
... - أثر يحي بن الصامت وعبد الله بن المبارك: {...أيكره للرّجل أن يمحوه بالبزاق؟ }
... - أثر يحي بن الصامت وعبد الله بن المبارك: {...أيكره أن يمحوه الرّجل برجله؟ }
... - أثر حرب بن اسماعيل و اسحاق بن راهويه: {«يمحوه بالماء، ولا يعجبني أن يبزق عليه»}
... - أثر بشر: {أكره أن يمحو الصّبيان، ألواحهم بأرجلهم في الكتّاب}
... - أثر ابن عباس: {لا تمح القرآن برجلك}
● كراهية إتيان الملوك إكراما للقرآن
... - أثر معمر بن سليمان: {...ثم ذكرت القرآن والعلم فأكرمتهما}
● كراهية تلاوة الآية عند الشيء يعرض من أمر الدنيا
... - أثر إبراهيم النخعي: {كانوا يكرهون أن يتلوا الآية عند الشيء يعرض من أمر الدنيا}
● التأدب في السؤال عن شيء في القرآن
... - قول النووي
● الخطأ في القرآن
... - أثر عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: {...ولكن الخطأ أن يجعل فيه ما ليس منه...}.
● كراهية قول قرأت سورة كذا حتى أدبرتها
... - أثر أم الدرداء: {..."وإن القرآن ليدبر ؟"...}.
● كراهية قول سورة صغيرة أو قصيرة ولكن يسيرة
... - أثر أبي العالية: {...أنت أصغر منها وألم، القرآن كله عظيم}
... - أثر ابن سيرين: {...ولكن قل: يسيرة...}
● من كره أن يقول: قرأت القرآن كله
● من كره أن يقول: المفصل
● من كره أن يقول إذا قرأ القرآن: ليس كذا


التلخيص:
● الأدب مع القران من النصيحة للدين
... - ثبت في صحيح مسلم رضي الله عنه عن تميم الداري رضي الله عنه قال: (إن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((الدين النصيحة)). قلنا: لمن. قال: ((لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم)).
قال العلماء رحمهم الله النصيحة لكتاب الله تعالى: هي الإيمان بأنه كلام الله تعالى وتنزيله لا يشبهه شيء من كلام الخلق ولا يقدر على مثله الخلق بأسرهم ثم تعظيمه وتلاوته حق تلاوته وتحسينها والخشوع عندها وإقامة حروفه في التلاوة والذب عنه لتأويل المحرفين وتعرض الطاغين والتصديق بما فيه والوقوف مع أحكامه وتفهم علومه وأمثاله والاعتناء بمواعظه والتفكر في عجائبه والعمل بمحكمه والتسليم بمتشابهه والبحث عن عمومه وخصوصه وناسخه ومنسوخه ونشر علومه والدعاء إليه وإلى ما ذكرناه من نصيحته. ذكره النووي في التبيان

• مسائل في الأدب مع القرآن:

● لا يكتب القرآن إلا في شيء طاهر، والنهي عن كتابته على الأرض ولعن من فعل ذلك
... - عن عمرو بن شعيبٍ، عن أبيه، عن جدّه، قال: «نهى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم أن يكتب القرآن على الأرض» ذكره الحنبلي في الإبانة الكبرى
... - عن محمّد بن الزّبير، قال: مرّ عمر بن عبد العزيز على رجلٍ قد كتب في الأرض، يعني قرآنًا أو شيئًا من ذكر اللّه، فقال: «لعن اللّه من كتبه، ضعوا كتاب اللّه مواضعه» ذكره الحنبلي في الإبانة الكبرى
... - مرسل عمر بن عبد العزيز: عن محمّد بن الزّبير، عن عمر بن عبد العزيز، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «لا تكتبوا القرآن إلّا في شيءٍ طاهرٍ»
قال: وسمعت عمر بن عبد العزيز يقول: لا تكتبوا القرآن حيث يوطأ. ذكره الحنبلي في الإبانة الكبرى

● لا يمحى اسم الله تعالى أو القرآن من اللوح بالبصاق أو الريق أو الرجل
... -عن الحسن، عن خمسةٍ من أصحاب النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم، أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم نهى أن يمحى اسم اللّه بالبصاق . ذكره الحنبلي في الإبانة الكبرى
... - عن مجاهدٍ، قال: «كانوا يكرهون أن يمحى اسم اللّه بالرّيق. ذكره الحنبلي في الإبانة الكبرى
... - عن سليمان بن حربٍ، قال: رأيت ابن المبارك يغسل ألواحه بالماء لا يمحوها بريقه. ذكره الحنبلي في الإبانة الكبرى
... -عن يحيى الصّامت، قال: سألت ابن المبارك عن الألواح، يكون فيها مكتوب القرآن، أيكره للرّجل أن يمحوه بالبزاق؟
قال: «نعم أكرهه، ليمسحها بالماء» ذكره الحنبلي في الإبانة الكبرى
... - عن يحيى بن الصامت قال: سألت عبد الله بن المبارك عن الألواح يكون فيها مكتوب القران أيكره أن يمحوه الرّجل برجله؟ قال : نعم قال: ليمحه بالماء ثم يضربه برجله . ذكره الحنبلي في الإبانة الكبرى
... - عن حرب بن إسماعيل، قال: قلت لإسحاق بن راهويه: الصّبيّ يكتب القرآن على اللّوح، أيمحوه بالبزاق؟
قال: «يمحوه بالماء، ولا يعجبني أن يبزق عليه»، وكره أن يمحوه بالبزاق. ذكره الحنبلي في الإبانة الكبرى
... - عن بشر قال: «أكره أن يمحو الصّبيان، ألواحهم بأرجلهم في الكتّاب، وينبغي للمعلّم أن يؤدّبهم على هذا. ذكره الحنبلي في الإبانة الكبرى
... -عن ابن عبّاسٍ، أنّه رأى رجلًا يمحو لوحًا برجله، فنهاه وقال ابن عبّاسٍ: «لا تمح القرآن برجلك» فلو كان حكاية القرآن لما نهاه، أو قال: إنّ هذا حكاية القرآن، فلا تمحه. ذكره الحنبلي في الإبانة الكبرى
-قال الشّيخ: فتفهّموا رحمكم اللّه ما روي عن هؤلاء الأئمّة العلماء رحمهم اللّه من إعظام القرآن وإجلاله وتنزيهه، ولو كان حكاية القرآن لما احتاجوا إلى هذا التّشديد. ذكره الحنبلي في الإبانة الكبرى

● كراهية إتيان الملوك إكراما للقرآن
... - قال أبو عبيد: جلست إلى معمر بن سليمان النخعي بالرقة، وكان خير من رأيت، وكانت له حاجة إلى بعض الملوك، فقيل له لو أتيته فكلمته فقال: قد أردت إتيانه، ثم ذكرت القرآن والعلم فأكرمتهما عن ذلك. ذكره السخاوي في جمال القراء
● كراهية تلاوة الآية عند الشيء يعرض من أمر الدنيا
... - قال أبو عبيد: وحدثنا هشيم عن مغيرة عن إبراهيم قال: كانوا يكرهون أن يتلوا الآية عند الشيء يعرض من أمر الدنيا. قال أبو عبيد: وهذا كالرجل يريد لقاء صاحبه، أو يهم بالحاجة فتأتيه من غير طلبه، فيقول كالمازح: {جئت على قدر يا موسى}. وهذا من الاستخفاف بالقرآن.
ومنه قول ابن شهاب: لا تناظر بكتاب الله ولا بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال أبو عبيد: يقول لا تجعل لهما نظيرا من القول ولا الفعل. ذكره السخاوي في جمال القراء
-عن إبراهيم، قال: كان يكره أن يقرأ القرآن يعرض من أمر الدّنيا. ذكره العبسي في مصنفات ابن أبي شيبة
-عن هشام بن عروة، قال: كان أبي إذا رأى شيئًا من أمر الدّنيا يعجبه، قال: لا تمدّنّ عينيك إلى ما متّعنا به أزواجًا منهم. ذكره العبسي في مصنفات ابن أبي شيبة

● التأدب في السؤال عن شيء في القرآن
... - وينبغي لمن أراد السؤال عن تقديم آية على آية في المصحف أو مناسبة هذه الآية في هذا الموضع ونحو ذلك أن يقول ما الحكمة في كذا. ذكره النووي في التبيان

● الخطأ في القرآن
... - أثر عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: قال عبد الله: " ليس الخطأ أن يدخل بعض السورة في الأخرى ، ولا أن يختم الآية بحكيم عليم أو عليم حكيم ، أو غفور رحيم، ولكن الخطأ أن يجعل فيه ما ليس منه، أو أن يختم آية رحمة بآية عذاب ، أو آية عذاب بآية رحمة ".
قال أبو عبيد: أرى عبد الله إنما أراد بهذا أنه إذا سمع السامع من يقرأ هذه الحروف من نعت الله عز وجل لم يجز له أن يقول: أخطأت، لأنها كلها من نعوت الله، ولكن يقول: هو كذا وكذا على ما قال أبو العالية، وليس وجهه أن يضع كل حرف من هذا في موضع الآخر، وهو عامد لذلك. فإذا سمع رجلا ختم آية رحمة بآية عذاب، أو آية عذاب بآية رحمة، فهناك يجوز له أن يقول: أخطأت. لأنه خلاف الحكاية عن الله عز وجل. فهذا عندنا مذهب عبد الله في الخطأ . ذكره الهروي في فضائل القران

● كراهية قول قرأت سورة كذا حتى أدبرتها
... - عن حسان بن عطية، قال: صحب رجل أم الدرداء , فقالت له: "هل تحسن من القرآن شيئا ؟"
قال: ما أحسن إلا سورة، ولقد قرأتها حتى أدبرتها.
قال: فقالت: "وإن القرآن ليدبر ؟" ، فكفت دابتها، وقالت:"خذ أي طريق شئت" .ذكره الهروي في فضائل القران

● كراهية قول سورة صغيرة أو قصيرة ولكن يسيرة
... - عن عاصم، قال: قال رجل لأبي العالية: سورة صغيرة أو قال: قصيرة. فقال: " أنت أصغر منها وألم، القرآن كله عظيم. ذكره الهروي في فضائل القرآن والسجستاني في المصاحف
... - عن عاصم، قال: قال خالد الحذاء لابن سيرين: سورة خفيفة. قال ابن سيرين: "من أين تكون خفيفة والله تعالى يقول: {إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا}، ولكن قل: يسيرة، فإن الله تعالى يقول:{ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر}". ذكره الهروي في فضائل القران
-عن ابن سيرين، وأبي العالية قالا: (لا يقال: سورةٌ خفيفةٌ، فإنّه قال تعالى: {سنلقي عليك قولًا ثقيلًا} [المزمل: 5] قال: وكيف أقول؟ قال: تقول: سورةٌ يسيرةٌ). ذكره السجستاني في المصاحف
-وقد رخّص في أن يقال: سورةٌ قصيرة لما ورد في الآثار:
-عن مروان قال: قال لي زيد بن ثابتٍ: ما لك لا تقرأ في المغرب بقصار المفصّل؟ (لقد كان رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم يقرأ في المغرب بطولى الطّولتين)، فقلت لعروة: وما طولى الطّولتين؟ قال الأنعام والأعراف. وروي عن هشام بن عروة، عن أبيه أنه سمع حوار مرون وزيد بن ثابت رضي الله عنه . ذكره السجستاني في المصاحف
-عن أبي سعيدٍ الخدريّ أنّ رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم كان يقرأ في الفجر بأوّل المفصّل، فقرأ ذات يومٍ بقصار المفصّل، فقيل له، فقال: ((إنّي سمعت بكاء صبيٍّ، فأحببت أن أفرغ له أمّه)). ذكره السجستاني بالمصاحف
-عن أبي المتوكّل النّاجيّ، عن أبي سعيدٍ الخدريّ قال: (صلّى بنا رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم بأقصر سورتين في المفصّل)، قلت: ما هما؟ قال: بأقصر سورتين من القرآن، قالها ثلاث مرّاتٍ. ذكره السجستاني في المصاحف
-عن البراء بن عازبٍ قال: (صلّى بنا رسول اللّه صلّى الله عليه وسلّم صلاة الصّبح فقرأ بأقصر سورتين في القرآن)، فلمّا فرغ أقبل علينا بوجهه فقال: ((إنّما عجّلت لتفرغ أمّ الصّبيّ إلى صبيّها)) . ذكره السجستاني في المصاحف
- وغيره من الاثار التي أوردها السجستاني في المصاحف الكثير.

● من كره أن يقول: قرأت القرآن كله
-قال رجلٌ لحبّة بن سلمة , وكان من أصحاب عبد الله: قرأت القرآن كلّه: قال: وما أدركت منه. ذكره العبسي في مصنف ابن أبي شيبة
-عن ابن عمر، أنّه كان يكره أن يقول: قرأت القرآن كلّه. ذكره العبسي في مصنفات ابن أبي شيبة
-عن عبد الله بن سلمة، قال: قال حذيفة: (ما تقرؤون ربعها يعني براءة). ذكره العبسي في مصنفات ابن أبي شيبة

● من كره أن يقول: المفصل
-عن نافعٍ، أن ابن عمر كره أن يقول: المفصّل، ويقول: (القرآن كلّه مفصّلٌ، ولكن قولوا: قصار القرآن). ذكره العبسي في مصنفات ابن أبي شيبة
-عن ابن عمر، قال: (سألني عمر، كم معك من القرآن ؟ قلت: عشر سورٍ، فقال لعبيد الله بن عمر: كم معك من القرآن ؟ قال: سورةٌ، قال عبد الله: فلم ينهنا ولم يأمرنا غير، أنّه قال: فإن كنتم متعلّمين منه بشيءٍ فعليكم بهذا المفصّل فإنّه أحفظ). ذكره العبسي في مصنفات ابن أبي شيبة

● من كره أن يقول إذا قرأ القرآن: ليس كذا
-عن شعيبٍ، قال: كان أبو العالية يقرئ النّاس القرآن، فإذا أراد أن يغيّر على الرجل لم يقل: ليس كذا وكذا، ولكنّه يقول: اقرأ آية كذا، فذكرته لإبراهيم فقال: أظنّ صاحبكم قد سمع، أنّه من كفر بحرفٍ منه، فقد كفر به كلّه). ذكره العبسي في مصنفات ابن أبي شيبة
-عن علقمة، قال: أمسكت على عبد الله في المصحف فقال: كيف رأيت ؟ قلت: قرأتها كما هي في المصحف إلاّ حرف كذا قرأته كذا وكذا. ذكره العبسي في مصنفات ابن أبي شيبة
-عن الأعمش، قال: كنت أقرأ على إبراهيم فإذا مررت بحرفٍ ينكره لم يقل لي: ليس كذا وكذا، ويقول: كان علقمة يقرأه كذا وكذا. ذكره العبسي في مصنفات ابن أبي شيبة
-عن الأعمش، قال: قال لي إبراهيم: إنّ إبراهيم التّيميّ يريد أن تقرئه قراءة عبد الله، قلت: لا أستطيع، قال: بلى، فإنّه قد أراد ذاك، قال: فلمّا رأيته قد هوي ذاك، قلت: فيكون هذا بمحضرٍ منك فنتذاكر حروف عبد الله فقال: اكفني هذا، قلت: وما تكره من هذا ؟ قال أكره أن أقول لشيءٍ هو هكذا، وليس هو هكذا، أو أقول فيها واوٌ وليس فيها واوٌ. ذكره العبسي في مصنفات ابن أبي شيبة
-عن إبراهيم، قال: سأل رجلٌ ابن مسعودٍ: {والّذين آمنوا واتّبعتهم ذرّيّتهم} فجعل الرّجل يقول: ذرّياتهم، فجعل الرّجل يردّدها ويردّدها، ولا يقول: ليس كذا. ذكره العبسي في مصنفات ابن أبي شيبة
-عن إبراهيم، قال: إنّي لأكره أن أشهد عرض القرآن فأقول كذا وليس كذا. ذكره العبسي في مصنفات ابن أبي شيبة

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:40 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir