ملخص الأسبوع الرابع من دراسة المستوى الثاني لبرنامج التفسير
تفسير قوله تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ تَنْزِيلًا (23) فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعْ مِنْهُمْ آَثِمًا أَوْ كَفُورًا (24) وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلًا (25) وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا (26) إِنَّ هَؤُلَاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْمًا ثَقِيلًا (27) نَحْنُ خَلَقْنَاهُمْ وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ وَإِذَا شِئْنَا بَدَّلْنَا أَمْثَالَهُمْ تَبْدِيلًا (28) إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا (29) وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (30) يُدْخِلُ مَنْ يَشَاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (31)}
تفسير قوله تعالى: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ تَنْزِيلًا (23) )
المسائل التفسيرية :
- مرجع الضمير في قوله ( عليك ) (ك)
- معنى قوله ( نزلنا عليك القرآن ) (س)
- معنى قوله ( تنزيلاً ) (ش)
- الغرض من الآية ( ك)
- الرد على من يدعي بأن القرآن من قول الرسول -صلى الله عليه وسلم- . (ش)
خلاصة أقوال العلماء في كل مسألة
- مرجع الضمير في قوله ( عليك ) (ك)
الرسول صلى الله عليه وسلم ، ذكره ابن كثير .
- معنى قوله ( نزلنا عليك القرآن ) (س) من مقاصد إنزال القرآن
أي نزلنا القرآن وفيه بيان لكل ما يحتاجه العباد من الشرائع والأوامر والنواهي والوعد والوعيد ، ذكره السعدي .
- معنى قوله ( تنزيلاً ) (ش)
أي نزل متفرقاً وليس جملةً واحدة ، ذكره الأشقر .
- الغرض من الآية ( ك) مقصد الآية
الامتنان على الرسول صلى الله عليه وسلم بما أنزله الله عليه من القرآن العظيم ، ذكره ابن كثير .
- الرد على من يدعي بأن القرآن من قول الرسول -صلى الله عليه وسلم- . (ش)
( إنا نحن نزلنا عليك القرآن تنزيلاً ) ولم تأت به من عندك كما يزعم المشركون ، ذكره الأشقر .
يتبع تفسير الآية (24) ،،،
ممتازة يا أختي بارك الله فيك وفتح عليك، وأثني على حسن تنظيمك وعنايتك بالملخص رفع الله قدرك.
تفسير قوله تعالى: (فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعْ مِنْهُمْ آَثِمًا أَوْ كَفُورًا (24)
المسائل التفسيرية :
- سبب نزول الآية (ش)
- معنى قوله ( لحكم ربك ) (ك) (س)
- الغرض من قوله ( فاصبر لحكم ربك ) ( ك)
- مرجع الضمير في قوله ( منهم ) (ك) (س)
- معنى ( ولا تطع منهم ) ( ك) (س) (ش)
- معنى قوله (آثماً ) ( ك) (س) (ش)
- المراد من قوله ( آثماً ) (ش)
- معنى قوله ( كفوراً ) (ك) (ش)
- المراد من قوله ( كفوراً ) (ش)
خلاصة أقوال العلماء في كل مسألة
- سبب نزول الآية (ش)
نزلت في عُتبةُ بنُ رَبيعةَ، والوليدُ بنُ الْمُغيرةِ؛ لأنهما قالا للنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ارْجِعْ عن هذا الأمْرِ ونحن نُرْضِيكَ بالمالِ والتزويجِ ، ذكره الأشقر .
- معنى قوله ( لحكم ربك ) (ك) (س)
أي قضاء الله وقدره ، ذكره ابن كثير .. وكذلك الحكم الديني من تبليغ للرسالة ودعوة للتوحيد ، ذكره السعدي .
- الغرض من قوله ( فاصبر لحكم ربك ) ( ك)
الدعوة إلى الصبر وحسن الظن بالله المدبر لأمور نبيه صلى الله عليه وسلم أحسن تدبير ، ذكره ابن كثير .
- مرجع الضمير في قوله ( منهم ) (ك) (س)
الكفار والمنافقين والفاسقين ، ذكره ابن كثير والسعدي .
- معنى ( ولا تطع منهم ) ( ك) (س) (ش)
فيه نهي للنبي صلى الله عليه وسلم عن طاعة الكفار والمنافقين إن أرادوا صده عن تبليغ الرسالة ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
- معنى قوله (آثماً ) ( ك) (س) (ش)
هو الفاجر ، مرتكب الذنوب والمعاصي ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
- المراد من قوله ( آثماً ) (ش) المراد بــ {آثما}، وكان من الممكن الاكتفاء بالإشارة إليه في سبب النزول والاقتصار على اللفظ العام في التفسير.
يراد به عتبه بن ربيعة ، ذكره الأشقر .
- معنى قوله ( كفوراً ) (ك) (ش)
ذكر ابن كثير معناه الكافر بقلبه ، وذكر الأشقر أي الغالي في الفكر .
- المراد من قوله ( كفوراً ) (ش)
يراد به الوليد بن المغيرة ، ذكره الأشقر .
وبقيت مسائل:
- مناسبة الآية لما قبلها
- الحكمة من النهي عن طاعة الكفار والفساق.
- طاعة الكفار المنهي عنها في الآية.
يتبع ،،،
تفسير قوله تعالى: (وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلًا (25) )
المسائل التفسيرية :
- معنى قوله ( واذكر اسم ربك ) (ش)
- معنى قوله ( بكرة ) (ك) (س) (ش)
- المراد بقوله ( بكرة ) (ش)
- معنى قوله ( أصيلاً ) (ك) (س) (ش)
- المراد بقوله ( أصيلاً ) ( ش)
- المقصد من قوله ( واذكر اسم ربك بكرة وأصيلاً ) ( س)
خلاصة أقوال العلماء في كل مسألة
- معنى قوله ( واذكر اسم ربك ) (س) (ش) الأفضل أن نقول: المراد بالذكر.
أي صل لربك ، ذكره الأشقر .. الصلوات المكتوبات والنوافل وجميع أنواع الذكر ، ذكره السعدي .
- معنى قوله ( بكرة ) (ك) (س) (ش)
أول النهار ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
- المراد بقوله ( بكرة ) (ش)
صلاة الصبح ، ذكره الأشقر . هذا إذا قصرنا معنى الذكر على الصلاة فقط.
- معنى قوله ( أصيلاً ) (ك) (س) (ش)
آخر النهار ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
- المراد بقوله ( أصيلاً ) ( ش)
صلاة العصر ، ذكره الأشقر .
- المقصد من قوله ( واذكر اسم ربك بكرة وأصيلاً ) ( س) أحسنت، ويمكن أن نقول: الحكمة من الأمر بالذكر، ولو عبرنا عنها بمناسبة الآية لما قبلها لكان أحسن.
أمر من الله تعالى لنبيه بالاكثار من ذكره والقيام بطاعته الذي يعتبر مصدر إمداده بالصبر للمضي في دعوته ، ذكره السعدي .
تفسير قوله تعالى: (وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا (26) )
المسائل التفسيرية :
- المراد بقوله ( فاسجد له ) ( س)
- معنى قوله ( وسبحه ليلاً طويلاً ) (س)
- معنى قوله ( ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلاً طويلاً ) ( ك)
خلاصة أقوال العلماء في كل مسألة
- المراد بقوله ( فاسجد له ) ( س)
أي أكثر من الصلاة ، ذكره السعدي .
- معنى قوله ( وسبحه ليلاً طويلاً ) (س)
فيه إطلاق لوقت صلاة الليل ، وتم تقييده في قوله تعالى {يا أيّها المزّمّل قم اللّيل إلا قليلا نصفه أو انقص منه قليلا أو زد عليه } ، ذكره السعدي .
- معنى قوله ( ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلاً طويلاً ) ( ك)
كقوله تعالى {ومن اللّيل فتهجّد به نافلةً لك عسى أن يبعثك ربّك مقامًا محمودًا} ، ذكره ابن كثير .
يتبع ،،،
تفسير قوله تعالى: (إِنَّ هَؤُلَاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْمًا ثَقِيلًا (27) )
المسائل التفسيرية :
- مرجع الضمير في قوله ( هؤلاء ) (ك) (س)
- معنى قوله ( العاجلة ) (ك) (ش)
- معنى قوله ( يحبون العاجلة ) (ك) (س)
- المراد من قوله ( يذرون ) (ك) (س) (ش)
- معنى قوله ( وراءهم ) (ك) (س)
- معنى قوله ( يوماً ثقيلاً ) ( ك) (س) (ش)
- السبب في وصفه ( ثقيلاً ) (ش)
- المقصد من الآية (ك)
خلاصة أقوال العلماء في كل مسألة
- مرجع الضمير في قوله ( هؤلاء ) (ك) (س)
هم الكفار المكذبين للرسول صلى الله عليه وسلم ، ذكره ابن كثير والسعدي .
- معنى قوله ( العاجلة ) (ك) (ش)
هي دار الدنيا ، ذكره ابن كثير والأشقر .
- معنى قوله ( يحبون العاجلة ) (ك) (س)
يُقبلون على الدنيا ويطمئنون إليها ، ذكره ابن كثير والسعدي .
- المراد من قوله ( يذرون ) (ك) (س) (ش)
أي يتركون العمل ولا يستعدون ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
- معنى قوله ( وراءهم ) (ك) (س)
أي وراء ظهورهم ، ذكره ابن كثير .. أو أمامهم ، ذكره السعدي .
- معنى قوله ( يوماً ثقيلاً ) ( ك) (س) (ش)
أي يوم القيامة ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر .
- السبب في وصفه ( ثقيلاً ) (ش)
لما فيه من الشدائد والأهوال ، ذكره الأشقر .
- المقصد من الآية (ك)
الإنكار على الكفار حبهم للدنيا والإقبال عليها وترك الآخرة ، ذكره ابن كثير .
يتبع ،،،
تفسير قوله تعالى: (نَحْنُ خَلَقْنَاهُمْ وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ وَإِذَا شِئْنَا بَدَّلْنَا أَمْثَالَهُمْ تَبْدِيلًا (28) )
المسائل التفسيرية :
- معنى قوله ( خلقناهم ) (س)
- معنى قوله ( وشددنا أسرهم ) (س) (ش)
- مدلول قوله ( نحن خلقناهم وشددنا أسرهم ) (ك) (س)
- الحكمة من الخلق ثم البعث . (س)
- مرجع الضمير في قوله ( أمثالهم ) (ش)
- الأقوال في قوله ( بدلنا أمثالهم تبديلاً ) (ك) (س) (ش)
خلاصة أقوال العلماء في كل مسألة
- معنى قوله ( خلقناهم ) (س)
أي أوجدناهم من العدم ، ذكره السعدي .
- معنى قوله ( وشددنا أسرهم ) (س) (ش)
أي أحكمنا ربط أجزائهم بالأوتار والعروق والأعصاب ، ذكره السعدي والأشقر .
- مدلول قوله ( نحن خلقناهم وشددنا أسرهم ) (ك) (س)
في هذه الآية استدلال عقلي بالبداءة على البعث ، فالذي أوجدهم من عدم وأحكم خلقهم قادر على أن يعيدهم بعد موتهم ، ذكره ابن كثير والسعدي .
- الحكمة من الخلق ثم البعث . (س)
عبادة الله واتباع أوامره وتجنب نواهيه ثم مجازاتهم بالثواب أو العقاب ، ذكره السعدي .
- مرجع الضمير في قوله ( أمثالهم ) (ش)
يرجع إلى الكفار ، ذكره الأشقر.
- الأقوال في قوله ( بدلنا أمثالهم تبديلاً ) (ك) (س) (ش)
1- أي بعثناهم وأعدناهم بأعيانهم خلقاً جديداً ، وذلك يوم القيامة، ذكره ابن كثير والسعدي .
2- أي أهلكناهم وأتينا بقوم آخرين غيرهم أطوع منهم لله ، كقوله تعالى ( إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد ) وذلك في الدنيا، ذكره ابن كثير والأشقر .
يتبع ،،،
تفسير قوله تعالى: (إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا (29) )
المسائل التفسيرية :
- مرجع الضمير في قوله ( هذه ) (ك) (ش)
- معنى قوله ( تذكره ) (س)
- المراد من قوله ( إن هذه تذكره ) (س)
- مدلول قوله ( فمن شاء ) ( س)
- معنى قوله ( سبيلاً ) ( ك) (س)
- معنى قوله ( فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلاً ) (ك) (س)
- كيفية اتخاذ السبيل إلى الله . ( ش)
خلاصة أقوال العلماء في كل مسألة
- مرجع الضمير في قوله ( هذه ) (ك)
يعني سورة الإنسان ، ذكره ابن كثير والأشقر.
- معنى قوله ( تذكره ) (س) معنى كون السورة تذكرة
يتذكر بها المؤمن فينتفع بما فيها من التخويف والترغيب ، ذكره السعدي .
- المراد من قوله ( إن هذه تذكره ) (س) مقصد الآية
إقامة الحجة على الناس ، فالله يبين لهم في القرآن طريق الحق والهدى ، ذكره السعدي .
- مدلول قوله ( فمن شاء ) ( س)
دليل على تخيير الله تعالى للناس بين الإهتداء والنفور ، ذكره السعدي .
- معنى قوله ( سبيلاً ) ( ك) (س)
أي طريقاً ومسلكاً ، ذكره ابن كثير والسعدي .
- معنى قوله ( فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلاً ) (ك) (س)
أي من شاء اهتدى بالقرآن وكان له طريقاً موصلاً إلى الله عز وجل ، ذكره ابن كثير والسعدي .
- كيفية اتخاذ السبيل إلى الله . ( ش)
يكون ذلك بالإيمان والطاعة ، ذكره الأشقر .
يتبع ،،،
تفسير قوله تعالى: (وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (30) )
المسائل التفسيرية :
- معنى قوله ( وما تشاؤون ) (ك) (ش)
- معنى قوله ( إلا أن يشاء الله ) (س) (ش)
- المراد من قوله ( وما تشاؤون إلا أن يشاء الله ) ( ش)
- معنى قوله ( عليماً ) (ك)
- معنى قوله ( حكيماً) ( س)
خلاصة أقوال العلماء في كل مسألة
- معنى قوله ( وما تشاؤون ) (ك) (ش)
مشيئة العبد مجردة ، فلا يستطيع أحد أن يجرِ لنفسه نفعاً أو يدفع عنه ضراً ، ذكره ابن كثير والأشقر .
- معنى قوله ( إلا أن يشاء الله ) (س) (ش)
... إلا إن أذن الله بذلك ، فإن مشيئة الله نافذة على خلقه ، ذكره السعدي والأشقر .
- المراد من قوله ( وما تشاؤون إلا أن يشاء الله ) ( ش)
أي أن الأمر إليه سبحانه وليس إليهم ، والخير والشر بيده تعالى ، ذكره الأشقر .
- معنى قوله ( عليماً ) (ك)
عليم بمن يستحق الهداية فييسرها له ، ومن يستحق الغواية فيصرفه عن الهدى ، ذكره ابن كثير .
- معنى قوله ( حكيماً) ( س)
له الحكمة في هداية المهتدي وإضلال الضال ، ذكره السعدي .
يتبع ،،،
تفسير قوله تعالى: (يُدْخِلُ مَنْ يَشَاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (31) )
المسائل التفسيرية :
- المراد بقوله ( رحمته ) (ك) (ش)
- معنى قوله ( يدخل من يشاء في رحمته ) (ك)
- دليل هداية الله عز وجل للعبد ( س)
- معنى قوله ( الظالمين ) (س)
- سبب استحقاقهم العذاب الأليم في قوله ( وأعد لهم عذاباً أليماً ) (س)
خلاصة أقوال العلماء في كل مسألة
- المراد بقوله ( رحمته ) (ك) (ش)
أي هدايته ، ذكره ابن كثير .. أو جنته ، ذكره الأشقر .
- معنى قوله ( يدخل من يشاء في رحمته ) (ك) (ش)
أي يهدي من يشاء ويضل من يشاء ، ذكره ابن كثير .. أو يدخل من يشاء في جنته ، ذكره الأشقر .
- دليل هداية الله عز وجل للعبد ( س) نقول:كيف يكون الدخول في رحمة الله؟
يختصه الله تعالى بعنايته فيوفقة لأسباب السعادة ويهديه للطرق الموصلة إليها ، ذكره السعدي .
- معنى قوله ( الظالمين ) (س)
الذين اختاروا طريق الضلال ، ذكره السعدي .
- سبب استحقاقهم العذاب الأليم في قوله ( وأعد لهم عذاباً أليماً ) (س)
بسبب ظلمهم وعدوانهم ، ذكره السعدي .
تم بحمد الله