دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة البناء في التفسير > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26 ربيع الثاني 1436هـ/15-02-2015م, 05:16 PM
فاطمة الزهراء احمد فاطمة الزهراء احمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 1,051
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
إختصار بعض أيات سورة الجن من الأية١١إلى الآية ١٨.
المسائل التفسيرية:
-إخبار الجن عن تنوعهم(ك-س-ش).
-معنى طرائق(ك-س-ش).
-معنى قدادا(ك-س-ش).
-معنى قوله :((وأنا لن نعجزه هربا))(ك-س-ش).
-مرجع الضمير في قوله:((نعجزه))
-بيان كمال قدرة الله وإعجازه للجن(س).
-افتخار الجن باتباعهم للهدى(ك).
-معنى الهدى(س-ش).
-هداية القران للصراط المستقيم(س).
-مرجع الضمير في قوله:((آمنا به)).(ش).
-فائدة الإيمان بالله (س).
-الإيمان سبب كل خير ونفي كل شر (س).
-معنى((بَخْسا ولا رهقا))(س-ش-ك).
-معنى (القاسط)(م-س-ش).
-معنى ((تحروا رشدا))(ك-س-ش).
-معنى (حطبا))ك)
-سبب جعل القاسطين لجهنم حطبا(س).
-أقوالهم في قوله:((وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماءا غدقا))
-مرجع الضمير في قوله ((لأسقيناهم)).
-سبب نزول قوله ::((وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماءا غدقا))
-معنى ((غدقا))(ش-س).
-معنى ذكر ربه(ك-س-ش).
-معنى ((يسلكه عذابا صعدا))(ك-س-ش).
-الامر بتوحيد الله في المساجد(ك).
الامر باخلاص جميع انواع الدعاء لله تعالى (س)
-سبب الامر بتوحيد الله في المساجد(ك).
-بيان أن المساجد كل البقاع(ش)
-معنى الدعاء(ش).
-الامر بالسجود على الأعضاء السبعة(ك).
-بيان أن أعظم محال العبادة هي المساجد(س).
-بيان أن العبادة مبنية على الإخلاص لله تعالى(س-ش).
إختصار أقوال المفسرين في المسائل التفسيرية:
-المسألة الأولى:
-إخبار الجن عن تنوعهم(ك-س-ش).
-أي:أنهم أخبروا عن أنفسهم بأنهم طرائق متعددة مختلفة واراء متفرقة ،هذا ماذكره ابن كثير وذكر نحوه السعدي والأشقر.
المسألة الثانية:
-معنى طرائق(ك-س-ش).
-فرقا،ذكره ذكره السعدي ،جماعات ،ذكره الأشقر.
المسألة الثالثة:
-معنى قدادا(س-ش-ك).
-متفرقة ومختلفة ،ذكره السعدي والأشقر وابن كثير .
المسألة الرابعة:
-معنى قوله :((وأنا لن نعجزه هربا))(ك-س-ش).
-أي:أنا لن نستطيع الهرب من الله إن أراد بِنَا أمرا ،هذا حاصل قول ابن كثير والسعدي والأشقر .
المسألة الخامسة:
مرجع الضمير في قوله:((لن نعجزه))
أي:الله سبحانه وتعالى
المسألة السادسة:
-بيان كمال قدرة الله وإعجازه للجن(س).
-أي:وأنا في وقتنا الان تبين لنا كمال قدرة الله وكمال عجزنا،هذا ما ذكره السعدي.
المسألة السابعة:
-افتخار الجن باتباعهم للهدى(ك).
((وأنا لما سمعنا الهدى آمنا به))يفتخرون بذلك ،وهو مفخر لهم ،وشرف رفيع وصفة حسنة.ذكره ابن كثير .
المسألة الثامنة:
-معنى الهدى(س-ش).
هو القرآن الكريم ،ذكره السعدي والأشقر.
المسألة التاسعة:
-هداية القران للصراط المستقيم(س).
وهو القران الكريم ،الهادي إلى الصراط المستقيم ،ذكره السعدي.
المسألة العاشرة:
-مرجع الضمير في قوله:((آمنا به)).(ش).
القران الكريم، صدقنا أنه من عند الله، ذكره الاشقر.
المسألة الحادية عشر:
-فائدة الإيمان بالله (س).
(فمن يؤمن بربه)إيمانا صادقا(فلا يخاف بخسًا ولا رهقا)
المسألة الثانية عشر:
-الإيمان سبب كل خير ونفي كل شر (س).
(فلا يخاف بخسًا ولا رهقا)أي:لا نقصانا طغيانا ولا أَذًى يلحقه،وإذا سلم من الشر حصل له الخير،فالإيمان سبب داعٍ إلى حصول كل خير وانتفاء كل شر ،ذكره السعدي.
المسألة الثالثة عشر:
-معنى((بَخْسا ولا رهقا))(س-ش-ك).
أي:لا نقصانا ولا طغيانا ولا أَذًى يلحقه،ذكره السعدي وذكر نحوه الاشقر،وقال ابن كثير:قال ابن عباس وغيره:فلا يخاف أن ينقص من حسناته أو يحمل عليه غير سيئاته.
المسألة الرابعة عشر:
-معنى (القاسط)(م-س-ش).
أي الجائر عن الحق الناكب عنه ،ذكره ابن كثير ،وذكر السعدي والأشقر أنه :الجائر الظالم الذي حاد عن طريق الحق.
المسألة الخامسة عشر:
-معنى ((تحروا رشدا))(ك-س-ش).
أي : بحثوا عن طريق الحق حتى وفقوا له ،هذا خلاصة أقوالهم.
المسألة السادسة عشر:
-معنى (حطبا)ك-س-ش)
وقودا تسعر بهم ،ذكره المفسرون الثلاثة.
المسألة السابعة عشر:
سبب جعل القاسطين لجهنم حطبا(س).
وذلك جزاء الله لأعمالهم ، لا ظلم من الله لهم،ذكره السعدي.
المسألة الثامنة عشر:
-أقوالهم في قوله:((وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماءا غدقا))
في ذلك قولان:
١-وأن لو استقام القاسطون على طريقة الاسلام وعدلوا إليها واستمرواعليها(لأسقيناهم ماءا غدقا)أي:كثيرا، والمراد بذلك سعة الرزق، ومعنى قوله :((لنفتنهم))لنختبرهم.
٢-(وان لو استقاموا على الطريقة)أي:طريق الضلالة (لأسقيناهم ماءا غدقا)لاوسعنا عليهم الرزق استدراجا
المسألة التاسعة عشر:
-مرجع الضمير في قوله ((لأسقيناهم)).
للقاسطين
المسألة العشرون:
-سبب نزول قوله ::((وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماءا غدقا))
قال مقاتل:نزلت في كفار مكة حين منعوا المطر سبع سنين،ذكره ابن كثير.
المسألة الواحدة والعشرون:
-معنى ((غدقا))(ش-س).
ماءا كثيرا أو سعة في الرزق،هذا ما ذكره ابن كثير والأشقر، وقال السعدي: هنيئا مريئا.
المسألة الثانية والعشرون :
-معنى ذكر ربه(ك-س-ش).
أي القران ،أو الموعظة ،هذا خلاصة قول الثلاثة.
المسألة الثالثة والعشرون:
-معنى ((عذابا صعدا))(ك-س-ش).
أي:شديدا بليغا،خلاصة أقوال المفسرون الثلاثة.
المسألة الرابعة والعشرون:
-الامر بتوحيد الله في المساجد(ك).
يقول تعالى آمراعباده أن يوحدوه في مجال عبادته ، ولا يدعى معه أحد ولا يشرك به في قوله:(وأن المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا)ذكره ابن كثير.
المسألة الخامسة والعشرون:
الامر باخلاص جميع انواع الدعاء لله تعالى (س)
أي:لا دعاء عبادة ولا دعاء مسألة ،فإن المساجد التي هي أعظم محال العبادة مبنية علىالاخلاص لله تعالى والخصوع لعظمته، والاستكانة لعزته،ذكره السعدي.
المسألة السادسة والعشرون:
-سبب الامر بتوحيد الله في المساجد(ك).
كانت اليهود والنصارى إذا دخلوا كنائسهم وبيعهم ، أشركوا بالله، فأمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن يوحده وحده،ذكره ابن كثير.
المسألة السابعة والعشرون:
-بيان أن المساجد كل البقاع(ش)
وقيل:أن المساجد كل البقاع، لان الارض كلها مسجد ، ذكره الاشقر.
المسألة الثامنة والعشرون:
-معنى الدعاء(ش).
أي:لا تطلبوا العون فيما لا يقدرعليه إلا الله ،من أحد من خلقه ،كائنا من كان ،فإن الدعاء عبادة،ذكره الاشقر
المسألة التاسعة والعشرون:
-الامر بالسجود على الأعضاء السبعة(ك).
قال صلى الله عليه وسلم:"أمرت أن أسجد على سبعة أعظم : على الجبهة وأشار بيديه إلى أنفه واليدين والركبتين وأطراف القدمين"ذكر ابن كثير أن قوله تعالى (وان المساجد لله فلا تدعوا مع الله احدا)نزل في الأعضاء السبعة وذكر هذا الحديث.
المسألة الثلاثون:
-بيان أن أعظم محال العبادة هي المساجد(س)
.فإن المساجد التي هي أعظم محال العبادة مبنية علىالاخلاص لله تعالى والخضوع
لعظمته، والاستكانة لعزته،ذكره السعدي.
المسألة الواحدة والثلاثون:
-بيان أن العبادة مبنية على الإخلاص لله تعالى(س-ش).
.فإن المساجد التي هي أعظم محال العبادة مبنية على الاخلاص لله تعالى والخضوع لعظمته، والاستكانة لعزته،ذكره السعدي.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 22 جمادى الأولى 1436هـ/12-03-2015م, 08:52 PM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء احمد مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
إختصار بعض أيات سورة الجن من الأية١١إلى الآية ١٨.
المسائل التفسيرية:
-إخبار الجن عن تنوعهم(ك-س-ش).
-معنى طرائق(ك-س-ش).
-معنى قدادا(ك-س-ش).
-معنى قوله :((وأنا لن نعجزه هربا))(ك-س-ش).
-مرجع الضمير في قوله:((نعجزه))
-بيان كمال قدرة الله وإعجازه للجن(س).
-افتخار الجن باتباعهم للهدى(ك).
-معنى الهدى(س-ش).
-هداية القران للصراط المستقيم(س).
-مرجع الضمير في قوله:((آمنا به)).(ش).
-فائدة الإيمان بالله (س).
-الإيمان سبب كل خير ونفي كل شر (س).
-معنى((بَخْسا ولا رهقا))(س-ش-ك).
-معنى (القاسط)(م-س-ش).
-معنى ((تحروا رشدا))(ك-س-ش).
-معنى (حطبا))ك)
-سبب جعل القاسطين لجهنم حطبا(س).
-أقوالهم في قوله:((وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماءا غدقا))
-مرجع الضمير في قوله ((لأسقيناهم)).
-سبب نزول قوله ::((وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماءا غدقا))
-معنى ((غدقا))(ش-س).
-معنى ذكر ربه(ك-س-ش).
-معنى ((يسلكه عذابا صعدا))(ك-س-ش).
-الامر بتوحيد الله في المساجد(ك).
الامر باخلاص جميع انواع الدعاء لله تعالى (س)
-سبب الامر بتوحيد الله في المساجد(ك).
-بيان أن المساجد كل البقاع(ش)
-معنى الدعاء(ش).
-الامر بالسجود على الأعضاء السبعة(ك).
-بيان أن أعظم محال العبادة هي المساجد(س).
-بيان أن العبادة مبنية على الإخلاص لله تعالى(س-ش).
إختصار أقوال المفسرين في المسائل التفسيرية:
-المسألة الأولى:
-إخبار الجن عن تنوعهم(ك-س-ش).
-أي:أنهم أخبروا عن أنفسهم بأنهم طرائق متعددة مختلفة واراء متفرقة ،هذا ماذكره ابن كثير وذكر نحوه السعدي والأشقر.
قبل أن أتكلم عن إخبار الجن أتكلم عن أنهم المتكلمون في الآية أولا: مرجع الضمير في قوله {وأنا منا الصالحون ...}

المسألة الثانية:
-معنى طرائق(ك-س-ش).
-فرقا،ذكره ذكره السعدي ،جماعات ،ذكره الأشقر.
المسألة الثالثة:
-معنى قدادا(س-ش-ك).
-متفرقة ومختلفة ،ذكره السعدي والأشقر وابن كثير . لا بأس بذكر اللفظتين معا هنا
المسألة الرابعة:
أين معنى {ظننا}
أين معنى {ظننا ألن نعجز الله في الأرض}
-معنى قوله :((وأنا لن نعجزه هربا))(ك-س-ش). الآية مكتوبة خطأ
-أي:أنا لن نستطيع الهرب من الله إن أراد بِنَا أمرا ،هذا حاصل قول ابن كثير والسعدي والأشقر .
المسألة الخامسة:
مرجع الضمير في قوله:((لن نعجزه)) المرجع قد ذكر في المسألة السابقة، كما أن المرجع واضح من السياق لا يحتاج لسؤال، وقيسي عليها بقية الضمائر إذا كانت مراجعها واضحة لا تفرديها بالسؤال.
أي:الله سبحانه وتعالى
المسألة السادسة:
-بيان كمال قدرة الله وإعجازه للجن(س).
-أي:وأنا في وقتنا الان تبين لنا كمال قدرة الله وكمال عجزنا،هذا ما ذكره السعدي.
المسألة السابعة:
-افتخار الجن باتباعهم للهدى(ك).
((وأنا لما سمعنا الهدى آمنا به))يفتخرون بذلك ،وهو مفخر لهم ،وشرف رفيع وصفة حسنة.ذكره ابن كثير .
المسألة الثامنة:
-معنى الهدى(س-ش).
هو القرآن الكريم ،ذكره السعدي والأشقر.
المسألة التاسعة:
-هداية القران للصراط المستقيم(س). سبب تسمية القرآن بالهدى.
وهو القران الكريم ،الهادي إلى الصراط المستقيم ،ذكره السعدي.
المسألة العاشرة:
-مرجع الضمير في قوله:((آمنا به)).(ش).
القران الكريم، صدقنا أنه من عند الله، ذكره الاشقر.
المسألة الحادية عشر:
-فائدة الإيمان بالله (س).
(فمن يؤمن بربه)إيمانا صادقا(فلا يخاف بخسًا ولا رهقا)
المسألة الثانية عشر:
-الإيمان سبب كل خير ونفي كل شر (س).
(فلا يخاف بخسًا ولا رهقا)أي:لا نقصانا طغيانا ولا أَذًى يلحقه،وإذا سلم من الشر حصل له الخير،فالإيمان سبب داعٍ إلى حصول كل خير وانتفاء كل شر ،ذكره السعدي.
المسألة الثالثة عشر:
-معنى((بَخْسا ولا رهقا))(س-ش-ك).
أي:لا نقصانا ولا طغيانا ولا أَذًى يلحقه،ذكره السعدي وذكر نحوه الاشقر،وقال ابن كثير:قال ابن عباس وغيره:فلا يخاف أن ينقص من حسناته أو يحمل عليه غير سيئاته.
المسألة الرابعة عشر:
-معنى (القاسط)(م-س-ش).
أي الجائر عن الحق الناكب عنه ،ذكره ابن كثير ،وذكر السعدي والأشقر أنه :الجائر الظالم الذي حاد عن طريق الحق.
المسألة الخامسة عشر:
-معنى ((تحروا رشدا))(ك-س-ش).
أي : بحثوا عن طريق الحق حتى وفقوا له ،هذا خلاصة أقوالهم.
المسألة السادسة عشر:
-معنى (حطبا)ك-س-ش)
وقودا تسعر بهم ،ذكره المفسرون الثلاثة.
المسألة السابعة عشر:
سبب جعل القاسطين لجهنم حطبا(س).
وذلك جزاء الله لأعمالهم ، لا ظلم من الله لهم،ذكره السعدي.
المسألة الثامنة عشر:
-أقوالهم في قوله:((وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماءا غدقا))
في ذلك قولان:
١-وأن لو استقام القاسطون على طريقة الاسلام وعدلوا إليها واستمرواعليها(لأسقيناهم ماءا غدقا)أي:كثيرا، والمراد بذلك سعة الرزق، ومعنى قوله :((لنفتنهم))لنختبرهم.
٢-(وان لو استقاموا على الطريقة)أي:طريق الضلالة (لأسقيناهم ماءا غدقا)لاوسعنا عليهم الرزق استدراجا
أين الآيات التي استدل بها المفسرون على هذين القولين؟
المسألة التاسعة عشر:
-مرجع الضمير في قوله ((لأسقيناهم)).
للقاسطين
المسألة العشرون:
-سبب نزول قوله ::((وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماءا غدقا))
قال مقاتل:نزلت في كفار مكة حين منعوا المطر سبع سنين،ذكره ابن كثير.
المسألة الواحدة والعشرون:
-معنى ((غدقا))(ش-س).
ماءا كثيرا أو سعة في الرزق،هذا ما ذكره ابن كثير والأشقر، وقال السعدي: هنيئا مريئا.
المسألة الثانية والعشرون :
-معنى ذكر ربه(ك-س-ش).
أي القران ،أو الموعظة ،هذا خلاصة قول الثلاثة.
المسألة الثالثة والعشرون:
-معنى ((عذابا صعدا))(ك-س-ش).
أي:شديدا بليغا،خلاصة أقوال المفسرون الثلاثة. ليس هذا خلاصة أقوالهم، بل ورد فيه أنه جبل في جهنم وبئر في جهنم
المسألة الرابعة والعشرون:
-الامر بتوحيد الله في المساجد(ك).
يقول تعالى آمراعباده أن يوحدوه في مجال عبادته ، ولا يدعى معه أحد ولا يشرك به في قوله:(وأن المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا)ذكره ابن كثير.
المسألة الخامسة والعشرون:
الامر باخلاص جميع انواع الدعاء لله تعالى (س)
أي:لا دعاء عبادة ولا دعاء مسألة ،فإن المساجد التي هي أعظم محال العبادة مبنية علىالاخلاص لله تعالى والخصوع لعظمته، والاستكانة لعزته،ذكره السعدي.
المسألة السادسة والعشرون:
-سبب الامر بتوحيد الله في المساجد(ك).
كانت اليهود والنصارى إذا دخلوا كنائسهم وبيعهم ، أشركوا بالله، فأمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن يوحده وحده،ذكره ابن كثير.
المسألة السابعة والعشرون:
-بيان أن المساجد كل البقاع(ش)
وقيل:أن المساجد كل البقاع، لان الارض كلها مسجد ، ذكره الاشقر.
المسألة الثامنة والعشرون:
-معنى الدعاء(ش).
أي:لا تطلبوا العون فيما لا يقدرعليه إلا الله ،من أحد من خلقه ،كائنا من كان ،فإن الدعاء عبادة،ذكره الاشقر
المسألة التاسعة والعشرون:
-الامر بالسجود على الأعضاء السبعة(ك).
قال صلى الله عليه وسلم:"أمرت أن أسجد على سبعة أعظم : على الجبهة وأشار بيديه إلى أنفه واليدين والركبتين وأطراف القدمين"ذكر ابن كثير أن قوله تعالى (وان المساجد لله فلا تدعوا مع الله احدا)نزل في الأعضاء السبعة وذكر هذا الحديث.
المسألة الثلاثون:
-بيان أن أعظم محال العبادة هي المساجد(س)
.فإن المساجد التي هي أعظم محال العبادة مبنية علىالاخلاص لله تعالى والخضوع
لعظمته، والاستكانة لعزته،ذكره السعدي.
المسألة الواحدة والثلاثون:
-بيان أن العبادة مبنية على الإخلاص لله تعالى(س-ش).
.فإن المساجد التي هي أعظم محال العبادة مبنية على الاخلاص لله تعالى والخضوع لعظمته، والاستكانة لعزته،ذكره السعدي.
بارك الله فيك أستاذة فاطمة وأحسن إليك
هناك افتقار شديد للأدلة، وعدول عن أسماء المسائل التفسيرية إلى عناوين عامة، وتشقيق للمسألة الواحدة دون داع في كثير من المواضع، وكذلك اختصار في كثير من الأقوال.
هذا تقييم الملخص ولي معك عودة قريبة إن شاء الله لأضع لك ملخص أحد الزملاء ليتبين لك المراد بإذن الله.

تقييم التلخيص :
أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 30 / 27
ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) : 20 / 17
ثالثاً: التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها) : 20 / 13
رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 15 / 12
خامساً: العرض
(حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 15 / 15

= 84 %
وفقك الله

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
انشاء, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:16 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir