|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
|
#2
|
|||
|
|||
![]() فوائد اليوم الاول من الاسبوع السابع |
#3
|
|||
|
|||
![]() {عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ} هُوَ الْخَبَرُ الهائِلُ، وَهُوَ الْقُرْآنُ الْعَظِيمُ؛ لأَنَّهُ يُنْبِئُ عَن التَّوْحِيدِ، وَتَصْدِيقِ الرَّسُولِ، وَوُقُوعِ الْبَعْثِ والنُّشورِ |
#4
|
|||
|
|||
![]() ●المسائل المستخلصة من تفسير ابن كثير رحمه الله: |
#5
|
|||
|
|||
![]() قيل في المراد بالنبأ أقوال: الأول: البعث، الثاني: القرآن، الثالث: نبوءة محمد صلى الله عليه وسلم، ولكن الأرجح هو القول الأول: البعث لدلالة سياق الآيات على ذلك، والله تعالى أعلم |
#6
|
|||
|
|||
![]()
|
#7
|
|||
|
|||
![]() قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ) :({وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتاً} أي: راحةً لكُم؛ وقطعاً لأشغالكمْ، التي متىَ تمادتْ بكمْ أضرَّتْ بأبدَانكمْ، فجعلَ اللهُ الليلَ والنومَ يغشى الناسَ، لتنقطعَ حركاتهُمُ الضارةُ، وتحصلَ راحتُهم النافعةُ). [تيسير الكريم الرحمن: 906] |
#8
|
|||
|
|||
![]() قيل في تفسير المعصرات أنها الريح ونُسب إلى ابن عباس، وقيل أنها السحاب، وقيل أنها السماوات لكن هذا القول الأخير عدّه الفراء من الأقوال الغريبة |
#9
|
|||
|
|||
![]() {جَزَاءً وِفَاقاً}: وَافَقَ الْعَذَابُ الذَّنْبَ، فَلا ذَنْبَ أَعْظَمُ مِنَ الشِّرْكِ، وَلا عَذَابَ أَعْظَمُ مِنَ النَّارِ. وَقَدْ كَانَتْ أَعْمَالُهُمْ سَيِّئَةً، فَآتَاهُمُ اللَّهُ بِمَا يَسُوؤُهُمْ). [زبدة التفسير: 582] |
#10
|
|||
|
|||
![]()
|
#11
|
|||
|
|||
![]() فوائد اليوم الثالث نمن اليوم الاسبوع السابع |
#12
|
|||
|
|||
![]() من التفسير النبوي للقرآن تفسيره "الحسنى " الواردة في قوله تعالى في سورة الليل (وصدق بالحسنى) بأنها الجنة |
#13
|
|||
|
|||
![]() الثواب قد يشمل ما ينعم الله به على العبد في الدنيا إضافة إلى ثواب الآخرة، أما الجنة فهي ثواب أخروي . |
#14
|
||||
|
||||
![]() فوائد من اليوم الأول من الأسبوع السابع لبرنامج إعداد المفسّر |
#15
|
||||
|
||||
![]() فوائد من اليوم الثاني من الأسبوع السابع لبرنامج إعداد المفسّر |
#16
|
||||
|
||||
![]()
|
#17
|
||||
|
||||
![]()
|
#18
|
|||
|
|||
![]() فوائد يوم الأحد |
#19
|
|||
|
|||
![]() قال قتادة وابن زيدٍ: النّبأ العظيم:البعث بعد الموت. وقال مجاهدٌ: هو القرآن. والأظهر الأوّل؛ لقوله: {الّذي هم فيه مختلفون}. يعني: النّاس فيه على قولين؛ مؤمنٌ به وكافرٌ). [تفسير القرآن العظيم: 8/302] |
#20
|
|||
|
|||
![]() قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ) :(13-{وَجَعَلْنَا سِرَاجاً وَهَّاجاً}الْمُرَادُ بِهِ الشَّمْسُ، جَعَلَ فِيهَا نُوراً وَحَرَارَةً، والوَهَجُ يَجْمَعُ النُّورَ والحرارةَ). [زبدة التفسير: 582] |
#21
|
|||
|
|||
![]() قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ) :({حَدَائِقَ} وهيَ البساتينُ الجامعةُ لأصنافِ الأشجارِ الزاهيةِ، في الثمارِ التي تتفجرُ بينَ خلالها الأنهار، وخصَّ الأعنابَ لشرفهِ وكثرتهِ في تلكَ الحدائق). [تيسير الكريم الرحمن: 907] |
#22
|
|||
|
|||
![]() ننبه إلى أن الترجيح أو الجمع بين الأقوال عمل لا يقوم به طالب التفسير في أول الطلب، لكننا أشرنا إلى هذه الفروق لتسهّل على الطالب فهم كلام المفسّرين عند نقل ترجيحاتهم، وإذا لم يرجّح المفسّر بين الأقوال، فللطالب الاكتفاء بذكرها في تلخيصه. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|