|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() إِلَى أَمْثَالِ هَذِهِ الأَحَادِيثِ الَّتِي يُخْبِرُ فِيهَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَن رَبِّهِ بِمَا يُخْبِرُ بِهِ ، فَإِنَّ الفِرْقةَ النَّاجِيَةَ : أَهْلَ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ يُؤْمِنُونَ بِذَلِكَ , كَمَا يُؤْمِنُونَ بِمَا أَخْبَرَ اللهُ بِهِ فِي كِتَابِهِ ، مِنْ غَيْرِ تَحْرِيفٍ وَلاَ تَعْطيلٍ ، وَمِنْ غَيْرِ تَكْيِيفٍ وَلاَ تَمْثِيلٍ. |
#2
|
|||
|
|||
![]() ليس للشيخ تعليق على هذه الجزئية |
#3
|
|||
|
|||
![]() (إلى أمثالِ هذه الأحاديثِ التي يُخْبِرُ فيها رسولُ الله صلى الله عليه وسلم عنْ ربِّهِ بما يُخْبِرُ به، فإنَّ الفِرْقةَ النّاجيةَ أهلَ السُّنّةِ والجماعةِ يؤمنون بذلكَ كما يُؤمنونَ بما أخبر الله به في كتابِهِ العزيزِ من غيرِ تحريفٍ ولا تَعْطيلٍ، ومن غيرِ تكييفٍ ولا تمثيلٍ، بل هم الوَسَطُ في فِرَقِ الأمةِ كما أنَّ الأمةَ هي الوسطُ في الأمم) |
#4
|
|||
|
|||
![]() قولُهُ: ( إلى أمثالِ هذهِ الأحاديثِ … ) إلخ. لَمَّا كانَ ما ذَكَرَهُ المُؤلِّفُ مِن الأحاديثِ ليسَ هوَ كلَّ ما وردَ في بابِ الصِّفاتِ مِن الأخبارِ؛ نبَّهَ على أنَّ أمثالَ هذهِِ الأحاديثِ التَّي ذكرَهَا ممَّا يُخبرُ فيهِ الرَّسُولُ صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلمَ عن رَبِّهِ بما يخبرُ بهِ، فإنَّ حُكمَهُ كذلكَ وهوَ وُجوبُ الإِيمانِ بما يتضمَّنُهُ مِن أسماءِ اللهِ وصفاتِهِ. |
#5
|
|||
|
|||
![]() إِلى أَمْثالِ هذه الأحاديثِ الَّتي يُخْبِرُ فيها رَسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عنْ رَبِّهِ بِما يُخْبِرُ بِه؛ فإِنَّ الفِرْقَةَ النَّاجِيَةَ أَهْلَ السنَّةِ والجَماعةِ يُؤمِنونَ بذلك؛ كما يُؤمِنونَ بما أَخْبَرَ اللهُ بِهِ في كِتابِهِ؛ مِنْ غَيْرِ تَحْريفٍ ولا تَعْطيلٍ، ومِنْ غيْرِ تَكْييفٍ ولا تَمْثيلٍ. (50) |
#6
|
|||
|
|||
![]() "إلى أمثالِ هذه الأحاديث التي يُخبر فيها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن ربِّه بما يُخْبُر به، فإنَّ الفِرْقةَ النّاجِيةَ أهلَ السُّنَّةِ والجَماعةِ يؤْمنون بذلك كما يؤْمنون بما أخْبَر اللهُ به في كتابِه العزيزِ من غَيِر تَحْريفٍ ولاَ تَعْطيلٍ ومن غَيرِ تكْيِيفٍ ولا تَمثيلٍ"(19) |
#7
|
|||
|
|||
![]() ليس للشيخ شرح منفصل على هذه الجزئية . |
#8
|
|||
|
|||
![]() ( … إِلى أَمْثالِ هذه الأحاديثِ الَّتي يُخْبِرُ فيها رَسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عنْ رَبِّهِ بِما يُخْبِرُ بِه؛ فإِنَّ الفِرْقَةَ النَّاجِيَةَ أَهْلَ السنَّةِ والجَماعةِ يُؤمِنونَ بذلك؛ كما يُؤمِنونَ بما أَخْبَرَ اللهُ بِهِ في كِتابِهِ؛ مِنْ غَيْرِ تَحْريفٍ ولا تَعْطيلٍ، ومِنْ غيْرِ تَكْييفٍ ولا تَمْثيلٍ.(128) |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الإيمان, وجوب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|