مجلس مذاكرة حلية طالب العلم بطريقة السؤال والجواب

[يمنى أمة الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يمنى أمة الرحمن

س1:ماهماشرطا العبادة?

1-الإخلاص لله تعالى، لقوله عز وجل:{وما أُمِرُوا إلاَّ ليَعبُدُوا اللَّه مخْلِصِينَ لهُ الدين}.
2-محبة الله تعالى ورسوله ودليلها الإتباع لكل ماصح عن النبي صلى الله عليه وسلم،قال تعالى:{قلْ إن كُنتم تحبُّون الله فاتبعوني يْحبِبْكم لله ويغفر لكم. ذنوبكم والله غفور رحيم}.

س2:ماهي الطبوليات?ولم سميت بذلگ?

[يمنى أمة الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يمنى أمة الرحمن

1-الإخلاص لله تعالى، لقوله عز وجل:{وما أُمِرُوا إلاَّ ليَعبُدُوا اللَّه مخْلِصِينَ لهُ الدين}.
2-محبة الله تعالى ورسوله ودليلها الإتباع لكل ماصح عن النبي صلى الله عليه وسلم،قال تعالى:{قلْ إن كُنتم تحبُّون الله فاتبعوني يْحبِبْكم لله ويغفر لكم. ذنوبكم والله غفور رحيم}.

س2:ماهي الطبوليات?ولم سميت بذلگ?

هي المسائل التي يراد بها الشهرة،وسميت بذلگ لأن لها صوت ورنين مثل صوت الطبل.
س3:بين الصواب في قول بعض . المتأخرين الذين يقسمون أهل السنة إلى:
•مفوضة وهم السلف.
و•مؤولة ومنهم الأشاعرة والماتريدية??
ج:قال الإمام ابن تيمية رحمه الله تعالى::"القول بالتفويض من أشر أقوال أهل البدع والإلحاد واستدل بأننا لو لم نعلم معنى النص لقال أهل الفلسة العلم عندنا ويتحدثون بما يشاؤوا،وثانياً أنه لايمكن أن تكون طريقة السلف أسلم ومن جاء بعدم أعلم وأحكم،لأن إيجاد معنى للنص أفضل من التوقف عليه وأنه بلا معنى؛فطريقة السلف أعلم وأحكم وأسلم.
س5:ماهي آفة العلم"مع التوضيح"?
ج:آفه العلم النسيان ،قال تعالى:{فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية يحرفون الكلم من بعد مواضعه ونسوا حظاً مماذكروا به}؛فالنسيان يكون بتركه أونسيان ذهني،وتركه ترك العمل به فيورثه الله الفشل في العلم وعدم البركة ونسيانه فيكون من أول من تسعر بهم النار...
وعالم بعلمه لم يعملن
معذب من قبل عباد الوثن.
س5:ماالفرق بين الآتي:
أ-الخوف والخشية.
ب-الرجاء والتمني.
ج:أ-الخشية تكون من عظم المخشي،والخوف من ضعف وقصر الخائف وإن لم يكن المخوف عظيماً ؛لذا فالخشية أكمل من الخوف.
ب-الرجاء :حسن ظن بالله مبني على عمل صالح،أما تمنى :فهو حسن ظن بلا عمل صالح.
س6:هل الأولى للإنسان أن يسير إلى الله بين الخوف والرجاء أم يغلب أحدهما على الآخر?
على أقوال:
•قال الامام أحمد:ينبغي للإنسان أن يكون خوفه ورجائه واحداً،وأيهما غلب هلگ صاحبه.
♦فصّل العلماء على قولين:
•يغلب رجاءه عند فعل الطاعة أن الله سيقبلها منه ويرفعه درجات ؛ليقوى ،ويغلب الخوف إذاهم بمعصية كي تردعه.
•يغلب الرجاءحال المرض لقوله صلوات الله وسلامه عليه:"لايموتن أحدكم إلاوهو يحسن الظن بالله".
ويغلب الخوف حال الصحة لأنها مدعاة للفجور والفساد
إن الشباب والفراغ والجدة
مفسدة للعقل أي مفسدة
•والعثيمين رحمه الله:يغلب الرجاء إذا فعل الخير والخوف إذاهم بالسيئة.