فى موضوع أسرار فواتح السور وخواتمها - المشاركة الأولى
اقتباس:
اعلم أن سور القرآن العظيم مائة وأربع عشرة سورة وفيها يلغز فيقال أي شيء إذا عددته زاد على المائة وإذا عددت نصفه كان دون العشرين؟
وقد افتح سبحانه وتعالى كتابه العزيز بعشرة أنواع من الكلام لا يخرج شيء من السور عنها
|
هل أصححهما إلى لغز ، افتتح ؟
اقتباس:
وإنما عد ما هو في حكم كلمة واحدة آية كما عد الرحمن وحده ومداهمتان وحدها آيتين على طريق التوقيف
|
أليس الصواب : مدهامتان ؟
اقتباس:
فإن قلت: فقد تقدم اسم الألف في أول حروف الهجاء قلت ذلك اسم الهمزة لوجهين أحدهما أنه صدره والثاني أنتها صدر ما تصدر من حروف المعجم لتكون صورته ثلاثا وإنما كانت صدره لأن صورتها كالمتكررة أربع مرات لأنها تلبس صورة العين وصورة الألف والواو والياء لما يعرض من الحركة والسكون ولذلك أخروا ما بعد الطاء والظاء والعين لأن صورتها ليست متكررة وجوابه على هذا المذهب أن الحرف لا يمكن تنصيفه فيتعين سقوط حرف لأنه الأليق بالإيجاز.
|
هل أعدلها إلى : أنها ؟