21 - ومن سورة الأنبياء عليهم السلام
5- {أضغاث أحلام}:واحدها ضغث وهو ما لم يكن له تأويل.
11- {قصمنا}:أهلكنا.
12- {يركضون}: يعدون ويقال للبعير ركض برجله إذا ضرب ومنه قول الله جل وعز: {أركض برجلك}.
15-{حصيدا خامدين}:مستأصلين وهو للواحد والأثنين سواء.
[غرائب القرآن: 253]
{لا يستحسرون}: لا يعيون ولا يملون ومنه ناقة حسير وحسرت بعيري:
أتعبته.
30- {رتقا}:مسدودا والأنثى فيه والذكر والجميع سواء، والرتقة السداد
30- {ففتقناهما}: فتق الله السماء بالمطر والأرض بالنبات.
31- {والفجاج}: المسالك واحدها فج.
37- {خلق الإنسان من عجل}: روي عن ابن عباس أنه قال: العجل: الطين. وأنشدوا هذا البيت:
[غرائب القرآن: 254]
النبع في الصخرة الصماء منبته = والنخل منبته في السهل والعجل
وقال بعضهم معناه: خلق الإنسان عجلا.
42- {يكلؤكم}: يحفظكم ويحرسكم.
47- {مثقال حبة}: وزن حبة.
58- {فجعلهم جذاذا}: أي استأصلهم. ويقال: جذ الله أصلهم، والجذاذ مثل الرفات مصدر وقد قرئت {جذاذا} وكأنه جمع جذيذ، بمعنى مجذوذ كالقتيل والجريح.
61- {فأتوا به على أعين الناس}: أي أظهروه.
72- {نافلة}: غنيمة.
[غرائب القرآن: 255]
78- {إذا نفشت فيه غنم القوم}: النفش أن تدخل بالليل في زرع أو غيره فتأكله وهي نافشة. والنشر بالنهار.
93- {وتقطعوا أمرهم بينهم}: إذا اختلفوا.
96- {من كل حدب}: الحدب بلغة أهل الحجاز القبر وهو الجدث أيضاَ.
96- {ينسلون}: يخرجون والنسلان والنسول مشي سريع في استخفاء مثل نسلان الذئب.
98- {حصب جهنم}: كلما ألقيته في نار فقد حصبتها به، من
[غرائب القرآن: 256]
حطب أو غيره وقرأ ابن عباس {حصب جهنم} بالضاد والمعنى الواحد.
102- {حسيسها}: الحس والحسيس وهو الصوت الخفي.
109ـ{آذنتكم على سواء}: إذا أنذرته وأعلمته فأنت وهو سواء.
[غرائب القرآن: 257].