السؤال الاول
عدد ايات سورة الفاتحة سبعة
تعد البسنلة اية من الفاتحة عند الكوفي والمكي وليست معدودة عند الباقي
الخلاف في عد البسملة اية كالخلاف في القراءات فكلا القولين متخذين من القراء
السؤال الثاني
حكمة الامر بالاستعاذة من الشيطان الرجيم
الاعتصام بجناب الله من كيد الشيطان ومكره واعتراف العبد بالعجز والضعف امام حيل الشيطان واعتراف بقوة الله وحده وقدرتهعلي دفع جميع الشرور ومنها كيد الشيطان
الؤال الثالث
الخلاف فيالجهر بالبسملةفي الصلاة شديد بين العلماء
ففي الصلاةالجهرية اختلفوا الي اربعة اقوال
يقرأ بها سرا ولا يجهر به وهذا هو قول الجمهور وهو الراجح
لا يقرأبها سرا ولا يجهر بها
يستحب يجهر بها يجهر بها(الشافعي)
ان شاء اسر
السؤال الرابع المراد بيوم الدين هو يو م القيامة
والدين هو الجزاءكقوله تعالي (وإن الدين لواقع
الاضافة في (مالك يوم الدين لها معنيان
١-اضافة علي معني في اي هو المالك فى يوم الدين فلا احد يملك غيرالله شيئا قال تعالي(الملك اليوم لله الواحد القهار)
٢/اضافة بمعني اللام اي هو المالك ليوم الدين
السؤال الخامس
يكون تحقيق الاستعانة بامرين
الاتجاه الي الله وطلب العون منه وتفويض الامر اليه
بذل الاسباب التي ارشد الله اليها
السؤال السادس
المراد بالمغضوب عليهم الذين لم يعملوا بما علموامن الامم الطبقة ومنهم اليهود والضالين الذين لم يسلموا طريق الهداية ولم يتعلموا العلم الشرعي فعبدو الله بلا بصيرة فضلوا والحكمة من تميز الفريقين بهاتين الصفتين المتلازمتين
الجواب من وجهين١-ان الله وصف كل فرقة بما تعرف وتشتهر حتي صارت كل صفة كالعلامة
٢/ان افاعيل اليهود اوجبت لهم غضبا خاصا
٣/اليهود اخص بالغضب لانهم امة عناد والنصاري اخص بالضلال لانهم امة جهل
السؤال السابع
يقول المأموم امين في الصلاة الجهرية بعد قول الامام ولا الضالين
السؤال الثامن
الفوائد السلوكية
حاجة الخلق الي خالقهم وانتم لا غني لهم عنه طرفة عين
سؤال الله الهداية والثبات عليها
(انك لاتهدي من احببت)فهداية التوفيق بيد الله وانما علينا دلالة البيان
والارشاد
تقرير جميع انواع التوحيد
ملك الله حقيقي لا يزول
العهد بين الخلق و الخالق(إياك نعبد وفيه اقرار بالعبادات الظاهرة
ملك الله حقيقي لا يزول لقد ارسلت الاجابة قبل العيد ولماكناعلم بعدم اعتماده الا من المشرفة اخبرتني بذلك فكتبت الرجال مرة اخري