|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() ربوبية الله تعالى لخلقه على نوعين: |
#2
|
|||
|
|||
![]() اختلف المفسّرون في المراد بالعالمين في هذه الآية على قولين صحيحين: |
#3
|
|||
|
|||
![]() الحمد هو ذكر محاسن المحمود عن رضا ومحبة. |
#4
|
|||
|
|||
![]() (الرَّبُّ) هو الجامع لجميع معاني الربوبية من الخلق والرزق والملك والتدبير والإصلاح والرعاية |
#5
|
|||
|
|||
![]() الاستعاذة هي الالتجاء إلى الله سبحانه من شر ما يستعاذ منه، والاعتصام به سبحانه، وأمر الله سبحانه بالاستعاذة من الشيطان عند قراءة القرآن، وأيضا بالاستعاذة من الشيطان مطلقا، والاستعاذة تكون قبل القراءة إجماعا، ووردت فيها صيغ متعددة، وأشهرها؛ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم،وتتحقق الاستعاذة بأمرين: التجاء القلب إلى الله تعالى وطلب إعاذته بصدق وإخلاص، و اتّباع هدى الله فيما أمر به ليعيذه، وهي سنة في الصلاة وخارجها كما قال جمهور أهل العلم، ويسر بها في الصلاة، ويجهر بها خارج الصلاة، وتقرأ كالقرآن مجودة رغم أنها ليست بقرآن. |
#6
|
|||
|
|||
![]() الفرق بين الحمد والشكر |
#7
|
|||
|
|||
![]() فيوم الدين هو يوم التفويض التامّ إلى الله تعالى من الخلق كلّهم برّهم وفاجرهم {وألقوا إلى الله يومئذ السلم}. |
#8
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم |
#9
|
|||
|
|||
![]() ١: اشتملت الآيات على الحمد والثناء والتمجيد لله جل وعلا. |
#10
|
|||
|
|||
![]() نحمدُ الله أن أنعمَ علينا بنعمةِ الإسلام وهي أكبر وأعظمُ نعمةٍ أمتنَّ بها الله علينا مع فضلهُ وإنعامهِ الذي لايُحصى . |
#11
|
|||
|
|||
![]() - الآيات الثلاث من بداية هذه السورة المباركة هي حمد لله بما حمد به نفسه وثناء عليه بتكرير ذكر أسمائه وصفاته وتمجيد له بتكرير |
#12
|
|||
|
|||
![]() المرتبة الاولى في التفسير النظر في الآثار و الاقوال الماثورة عن السلف فاذا لم نجد نظرنا الى سياق الآية و هي المرتبة الثانية فاذا لم نجد نظرنا الى مقاصد الايات و هي المرتبة الثالثة. |
#13
|
|||
|
|||
![]() الحمد: هى معنى الحمد التام الكامل الشامل الخاص بالله |
#14
|
|||
|
|||
![]()
|
#15
|
|||
|
|||
![]() الحمد: هو ذكر محاسن المحمود عن رضا ومحبة. |
#16
|
|||
|
|||
![]() الحمد لله رب العالمين . الرحمن الرحيم . مالك يوم الدين |
#17
|
|||
|
|||
![]() بِسم اللهِ الرَّحمنِ الرَّحِيم |
#18
|
|||
|
|||
![]() 《قال شيخ مشايخنا محمد الأمين الشنقيطي(ت:1393هـ) رحمه الله في تفسير سورة الفاتحة: (قوله تعالى: {رب العالمين} لم يبين هنا ما العالمون، وبين ذلك في موضع آخر بقوله: {قال فرعون وما رب العالمين . قال رب السماوات والأرض وما بينهما})》. |
#19
|
|||
|
|||
![]() 《وقد أساء من حَمَل على من يعدّ البسملة آية من الفاتحة ؛ بأنه لو كانت الآية من الفاتحة لكان تكرار هذين الاسمين لغوا لا معنى له، وهذه زلَّة منكَرة، واختيار المرء قراءة من القراءات أو مذهباً من مذاهب العدّ لا يسوّغ له الطعن في غيره مما صحّ عند أهل ذلك العلم، بل تُعتقد صحّة الجميع، والاختيار فيه سعة ورحمة، ويدخله الاجتهاد》. |
#20
|
|||
|
|||
![]() 《في هذه الآية قراءتان سبعيتان متواترتان: |
#21
|
|||
|
|||
![]() (الرَّبُّ) هو الجامع لجميع معاني الربوبية من الخلق والرزق والملك والتدبير والإصلاح والرعاية، فلفظ الربّ يطلق على هذه المعاني في لسان العرب إطلاقاً صحيحاً، وشواهد هذه المعاني مبثوثة في معاجم اللغة، ودلائل النصوص عليها ظاهرة بيّنة. |
#22
|
|||
|
|||
![]() معنى قوله تعالى: "إياك نعبد". |
#23
|
|||
|
|||
![]() الاستعاذة تكون قبل القراءة إجماعًا، ولا يصح القول بخلاف ذلك. |
#24
|
|||
|
|||
![]() ربوبية الله تعالى لخلقه نوعان: |
#25
|
|||
|
|||
![]() فإخلاص العبادة يستلزم الكفر بكلّ ما يُعبد من دون الله تعالى، وأن يكون القلب سليماً لله تعالى ليس فيه تعلّق بغيره. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|