|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
|
#2
|
|||
|
|||
![]() شركُ في توحيدِ الإِلهيةِ والعبادةِ ينافِي التوحيدَ كلَّ المنافاةِ، وهو نَوْعانِ: |
#3
|
|||
|
|||
![]() المغفرة: هي الستر لما يُخاف وقوع أثره. |
#4
|
|||
|
|||
![]() الصنم: هو ما كان على صورة مما يُعبد من دون الله . |
#5
|
|||
|
|||
![]() وفي الآيَةِ ردٌّ على الخوارِجِ المُكَفِّرينَ بالذُّنُوبِ،وعلى المعتَزِلَةِ القائِلِينَ بأنَّ أصحابَ الكبَائِرِ يُخَلَّدونَ في النَّارِ، ولَيْسُوا عندَهم بمؤْمِنينَ ولا كُفَّارٍ. |
#6
|
|||
|
|||
![]() الخوف من الشرك له ثمرات: |
#7
|
|||
|
|||
![]() قالَ شيخُ الإسلامِ رحِمَهُ اللهُ:(والإسلامُ هوَ: الاسْتِسْلامُ للهِ، وهوَ الخُضُوعُ لهُ، والعُبُودِيَّةُ لهُ.كذا قالَ أهلُ اللُّغَةِ). |
#8
|
|||
|
|||
![]() فتَبيَّنَ بذلك أنه لا بدَّ من اعتقادِ وجوبِ عبادةِ اللهِ وحدَه لا شريكَ لَهُ، ومن الإِقرارِ بذلك اعتقادًا ونطقًا، ولا بدَّ من القيامِ بعبادةِ اللهِ وحدَه طاعةً للهِ وانقيادًا، ولا بدَّ من البراءةِ مما ينافي ذلك عقدًا وقولاً وفعلاً |
#9
|
|||
|
|||
![]() وقَوْلُهُ تَعَالَى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ}. |
#10
|
|||
|
|||
![]() الصَّنَمُ: ما كانَ مَنْحُوتًا على صُورَةٍ. |
#11
|
|||
|
|||
![]() تسجيل حضور يوم الاحد: |
#12
|
|||
|
|||
![]() تسجيل حضور الاثنين: |
#13
|
|||
|
|||
![]() تسجيل حضور يوم الثلاثاء: |
#14
|
|||
|
|||
![]() والشرك الأصغر والخفي يستعيذ المرء بالله -جل وعلا- منه، ويقول: ((اللهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ شَيْئاً أَعْلَمُهُ وَأَسْتَغْفِرُكَ مِمَّا لاَ أَعْلَم)) لأنه إذا علم فأشرك، فإنه سيترتب الأثر الذي ذكرناه وهو عدم المغفرة، ففي هذا الدعاء الذي علمناه رسولنا عليه الصلاة والسلام، فيه التفريق بين الشرك الأصغر مع العلم، والشرك الأصغر مع الجهل، فقال: ((أعوذ بك أن أشرك بك شيئاً أعلمه)) لأن أمر الشرك الأصغر مع العلم عظيم، فيستعيذ المرء بالله من أن يشرك شركاً أصغر، وما هو أعلى منه من باب أولى وهو يعلم. |
#15
|
|||
|
|||
![]() -والشرْعُ مبناهُ عَلَى تَكْمِيلِ أدْيانِ الخَلْقِ بِنَبْذِ الوثَنِيَّاتِ والتَّعَلُّقِ بالمَخْلُوقِينَ. |
#16
|
|||
|
|||
![]() إثبات الأسباب المؤثرة لا يجوز؛ إلا أن يكون من جهة الشرع،لا يجوز إثبات سبب إلا أن يكون سبباً شرعياً، أو أن يكون سبباً قد ثبت بالتجربة الواقعة أنه يؤثر ظاهراً لا خفيّاً |
#17
|
|||
|
|||
![]() {ومَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُم بِاللهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُونَ})اسْتَدَلَّ حُذَيْفَةُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ بالآيَةِ على أنَّ هذا شِرْكٌ. ففيه: صِحَّةُ الاسْتِدْلاَلِ على الشِّرْكِ الأَصْغَرِ بما أَنْزَلَه اللهُ في الشِّرْكِ الأَكْبَرِ،لِشُمُولِ الآيَةِ ودُخُولِه في مُسَمَّى الشِّرْكِ |
#18
|
|||
|
|||
![]() قال: {عَلَى بَصِيرَةٍ} البصيرة هي: العلم، البصيرة للقلب كالبصر للعين يبصر بها المعلومات والحقائق، فكما أنك بالعين تبصر الأجرام والذوات، فالمعلومات تبصر بالبصيرة؛ بصيرة القلب والعقل، يعني: أنه دعا على علم، وعلى يقين، وعلى معرفة |
#19
|
|||
|
|||
![]() وقوله هنا: {كحب الله} المفسرون من السلف فمن بعدهم هنا على قولين: |
#20
|
|||
|
|||
![]() لما كان الشرك منافيا للتوحيد, ويوجب دخول النار, بل والخلود فيها والحرمان من الجنة ونعيمها - إن كان شركا أكبر-, ولما كانت السعادة المنشودة لا تتحقق إلا بالسلامة منه, كان لزاما على العبد أن يحذر منه أشد الحذر, وأن يخاف منه أعظم الخوف, وأن يسعى جاهدا في الفرار منه ومما يقرب إليه, ولذلك كان من دعاء سيد الموحدين – محمد صلى الله عليه وسلم -: "اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك شيئا وأنا أعلم, وأستغفرك لما لا أعلم", ذلك أن الشرك أعظم الذنوب, ولقد قال الله جل وعلا: (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء). |
#21
|
|||
|
|||
![]() إن من التوحيد الذي هو حق الله على عباده, أن يعبدوه وحده سبحانه, وأن يكفروا بما يعبد من دونه, وإلا فما صح توحيد العبد وما كمل, قال جل وعلا: (ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة), فاجتناب الطاغوت أمر من الله تعالى, حتى يتحقق التوحيد, والطاغوت هو كل ما يعبد من دون الله. |
#22
|
|||
|
|||
![]() لقد أمر العبد أن يتبرأ مما يعبد من دون الله, قال تعالى: (وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون إلا الذي فطرني فإنه سيهدين وجعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون), فكانت تلك الكلمة هي: لا إله إلا الله, فدل ذلك على وجوب توحيد الله بإخلاص العبادة له, والبراءة من كل ما سواه, من صنم, أو وثن, أو ند؛ قال تعالى: (واجنبني وبني أن نعبد الأصنام), وقال جل شأنه: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله...), وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "اللهم لا تجعل قبري وثنا", وكذلك حين سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن اتخاذ الأحبار والرهبان أربابا, قال: "أليس يحلون لكم ما حرم الله فتحلونه, ويحرمون ما أحل الله فتحرمونه؟ فتلك عبادتهم". |
#23
|
|||
|
|||
![]() التمائم إذا علقت اعتقادا من معلقها أن تدفع البلاء قبل وقوعه, أو ترفعه إذا وقع, فإن صاحبها مشرك شركا أصغر, ذلك أن النافع والضار هو الله تعالى, وأن الأسباب لا تثبت إلا أن تكون أسبابا شرعية أو ثبتت بالتجربة الواقعية أنها تؤثر تأثيرا ظاهريا غير خفي. |
#24
|
|||
|
|||
![]() وتفصيلُ القولِ فيها: أنه يَجِبُ على العبدِ أنْ يَعْرفَ في الأسْبابِ ثلاثةَ أمورٍ: أحدُها: أنْ لاَ يَجْعَلَ منها سببًا إلاَّ ما ثَبَتَ أنه سببٌ شرعًا أو قدَرًا. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|