دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع ( المجموعة الأولى)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12 رمضان 1438هـ/6-06-2017م, 06:17 PM
معاذ المحاسنة معاذ المحاسنة غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2017
المشاركات: 66
افتراضي

السؤال الأول: ( العام)
1- أن الإنسان خلق من أصل ضعيف، و هذا أدعى لحاجته لله تعالى.
2- قدرة الله تعالى على إعادة الخلق إلى الحياة بعد مماتهم، لأنه من قدر على البدأة قدر على الإعادة.
3- في يوم القيامة، يأتي الإنسان فرداً من أجل حسابه، لا معين له و لا ناصر.
السؤال الثاني :
أ- المراد بالرجع :
- الأقوال الأولية الواردة في المراد بالرجع :
1- المطر، قاله إبن عباس.
2- السحاب فيه المطر، قاله إبن عباس.
3- تمطر ثم تمطر، قاله إبن عباس.
4- ترجع رزق العباد كل عام، قاله قتادة.
5- ترجع نجومها و شمسها و قمرها، قاله إبن زيد.
6- ترجع السماء بالمطر كل عام، قاله السعدي.
7- المطر، قاله الأشقر.
- الأقوال الواردة في المراد بالرجع سبعة أقوال.
- بيان نوع الأقوال من حيث الإتفاق و التباين :
بين بعض الأقوال تقارب، و بين بعضها الأخر تباين، و يمكن إختصار كل هذه الأقوال الى ثلاثة أقوال رئيسية و هي :
1- المطر أو السحاب فيه المطر، أو أنها تمطر ثم تمطر، أو ترجع السماء بالمطر كل عام.
2- ترجع رزق العباد كل عام.
3- ترجع نجومها و شمسها و قمرها.
- المراد بالرجع في قوله تعالى :( و السماء ذات الرجع)
الأول: المطر أو السحاب فيه المطر، أو أنها تمطر ثم تمطر، أو ترجع السماء بالمطر كل عام، و هو حاصل كلام إبن عباس و قد ذكر هذه الأقوال إبن كثير في تفسيره، كما و ذكرها السعدي و الأشقر في تفسيرهما أيضاً.
الثاني: ترجع رزق العباد كل عام، و هو حاصل كلام قتادة، و ذكر هذا القول إبن كثير في تفسيره.
الثالث: ترجع نجومها و شمسها و قمرها، و هو حاصل كلام إبن زيد، و ذكر هذا القول إبن كثير في تفسيره.
ب-المراد بالصدع في قوله تعالى: ( و الأرض ذات الصدع) :
- الأقوال الأولية الواردة في المراد بالصدع :
1- إنصداع الأرض عن النبات، قاله إبن عباس و سعيد بن جبير و عكرمة و أبو مالك و الضحاك و الحسن و قتادة و السدي، و غير واحد.
الثاني: إنصداع الأرض للبنات، قاله السعدي.
الثالث: ما تتصدع عنه الأرض من النبات و الثمار،قاله الأشقر.
- الأقوال الأولية الواردة في المسألة ثلاثة أقوال.
- بيان نوع الأقوال من حيث الإتفاق و التباين :
كل الأقوال الواردة متقاربة في المعنى.
ج- المراد بالقول الفصل في قوله تعالى: ( إنه لقول فصل) :
الأقوال الأولية الواردة في المراد بالقول الفصل:
1- أي الحق، قاله إبن عباس و قاله غيره.
2- حكم عدل، قاله آخر.
3- حق و صدق و بين واضح، قاله السعدي.
4- يفصل بين الحق والباطل، قاله الأشقر.
- الأقوال الأولية الواردة في المراد بالقول الفصل أربعة أقوال.
- بيان نوع الأقوال من حيث الإتفاق و التباين :
كل الأقوال الواردة في المراد بالقول الفصل بينها تقارب في المعنى.
د- المراد بالهزل في قوله تعالى :( و ما هو بالهزل) :
- الأقوال الواردة في المراد بالهزل :
1- أي جد حق، قاله إبن كثير.
2- جد ليس بالهزل، قاله السعدي.
3- لم ينزل باللعب، فهو جد ليس بالهزل، قاله الأشقر.
- الأقوال الأولية الواردة في المراد بالهزل ثلاثة أقوال.
- بيان نوع الأقوال من حيث الإتفاق و التباين :
كل الأقوال الواردة في المراد بالهزل متقاربة المعنى.
السؤال الثالث :
معنى قوله تعالى :( لتركبن طبقاً عن طبق) :
1- أن معناها حالا بعد حال، قاله البخاري و إبن عباس و إبن جرير و عكرمة و مرة الطيب و مجاهد و الحسن و الضحاك.
2- لتركبن يا محمد سماء بعد سماء، قاله إبن أبي حاتم و إبن مسعود و مسروق و أبي العالية.
3- منزلاً على منزل، قاله أبو إسحاق و السدي عن رجل عن إبن عباس و قاله السدي.
4- في كل عشرين سنة تحدثون أمراً لم تكونوا عليه، قاله إبن أبي حاتم.
5- السماء تنشق، ثم تحمر ثم تكون لونا بعد لون، قاله الأعمش.
6- السماء مرةً كالدهان، و مرةً تنشق، قاله الثوري.
7- قوم كانوا في الدنيا خسيس أمرهم و إرتفعوا في الآخرة قاله سعيد بن جبير.
8- أطوارا متعددة و أحوالا متباينة، قاله السعدي.
9- حالا بعد حال....، قاله الأشقر.
-عدد الأقوال الأولية في المسألة تسعة أقوال.
- بيان نوع الأقوال من حيث الإتفاق و التباين :
بين بعض الأقوال تقارب، و بين بعضها الأخر تباين، و يمكن إختصار كل هذه الأقوال السابقة إلى خمسة أقوال كالآتي :
1- حالا بعد حال أو منزلاً بعد منزل.
2- لتركبن يا محمد سماء بعد سماء.
3- في كل عشرين سنة تحدثون أمراً لم تكونوا عليه.
4- السماء تنشق ثم تحمر ثم تكون لونا بعد لون.
5- قوم كانوا في الدنيا خسيس أمرهم، و إرتفعوا في الآخرة.
- معنى قوله تعالى :( لتركبن طبقاً عن طبق) :
الأول: حالا بعد حال أو منزلاً بعد منزل، و هو حاصل كلام البخاري و إبن عباس و إبن جرير و و عكرمة و مرة الطيب و مجاهد و الحسن و الضحاك، و ذكر هذه الأقوال إبن كثير في تفسيره، كما و ذكر هذا القول الأشقر في تفسيره أيضاً.
الثاني: لتركبن يا محمد سماء بعد سماء، و هو حاصل كلام إبن أبي حاتم و إبن مسعود و مسروق و أبي العالية، و ذكر هذا القول إبن كثير في تفسيره.
الثالث: في كل عشرين سنة تحدثون أمراً لم تكونوا عليه، و هو حاصل كلام إبن أبي حاتم، و ذكر هذا القول إبن كثير في تفسيره.
الرابع: السماء تنشق ثم تحمر ، ثم تكون لونا بعد لون، و هو حاصل كلام الأعمش و الثوري ، و ذكر هذا القول إبن كثير في تفسيره.
الخامس: قوم كانوا في الدنيا خسيس أمرهم، و إرتفعوا في الآخرة، و هو حاصل كلام سعيد بن جبير، و ذكر هذا القول إبن كثير في تفسيره.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 13 رمضان 1438هـ/7-06-2017م, 11:57 PM
هيئة التصحيح 2 هيئة التصحيح 2 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 3,810
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ المحاسنة مشاهدة المشاركة
السؤال الأول: ( العام)
1- أن الإنسان خلق من أصل ضعيف، و هذا أدعى لحاجته لله تعالى.
2- قدرة الله تعالى على إعادة الخلق إلى الحياة بعد مماتهم، لأنه من قدر على البدأة قدر على الإعادة.
3- في يوم القيامة، يأتي الإنسان فرداً من أجل حسابه، لا معين له و لا ناصر.
السؤال الثاني :
أ- المراد بالرجع :
- الأقوال الأولية الواردة في المراد بالرجع :
1- المطر، قاله إبن عباس.
2- السحاب فيه المطر، قاله إبن عباس.
3- تمطر ثم تمطر، قاله إبن عباس.
4- ترجع رزق العباد كل عام، قاله قتادة.
5- ترجع نجومها و شمسها و قمرها، قاله إبن زيد.
6- ترجع السماء بالمطر كل عام، قاله السعدي.
7- المطر، قاله الأشقر.
- الأقوال الواردة في المراد بالرجع سبعة أقوال.
- بيان نوع الأقوال من حيث الإتفاق و التباين :
بين بعض الأقوال تقارب، و بين بعضها الأخر تباين، و يمكن إختصار كل هذه الأقوال الى ثلاثة أقوال رئيسية و هي :
1- المطر أو السحاب فيه المطر، أو أنها تمطر ثم تمطر، أو ترجع السماء بالمطر كل عام.
2- ترجع رزق العباد كل عام.
3- ترجع نجومها و شمسها و قمرها.
- المراد بالرجع في قوله تعالى :( و السماء ذات الرجع)
الأول: المطر أو السحاب فيه المطر، أو أنها تمطر ثم تمطر، أو ترجع السماء بالمطر كل عام، و هو حاصل كلام إبن عباس و قد ذكر هذه الأقوال إبن كثير في تفسيره، كما و ذكرها السعدي و الأشقر في تفسيرهما أيضاً.
الثاني: ترجع رزق العباد كل عام، و هو حاصل كلام قتادة، و ذكر هذا القول إبن كثير في تفسيره.
الثالث: ترجع نجومها و شمسها و قمرها، و هو حاصل كلام إبن زيد، و ذكر هذا القول إبن كثير في تفسيره.
فاتك القول : ترجع بالشؤون والأقدار الإلهية .
ب-المراد بالصدع في قوله تعالى: ( و الأرض ذات الصدع) :
- الأقوال الأولية الواردة في المراد بالصدع :
1- إنصداع الأرض عن النبات، قاله إبن عباس و سعيد بن جبير و عكرمة و أبو مالك و الضحاك و الحسن و قتادة و السدي، و غير واحد.
الثاني: إنصداع الأرض للبنات، قاله السعدي.
الثالث: ما تتصدع عنه الأرض من النبات و الثمار،قاله الأشقر.
- الأقوال الأولية الواردة في المسألة ثلاثة أقوال.
- بيان نوع الأقوال من حيث الإتفاق و التباين :
كل الأقوال الواردة متقاربة في المعنى.
ج- المراد بالقول الفصل في قوله تعالى: ( إنه لقول فصل) :
الأقوال الأولية الواردة في المراد بالقول الفصل:
1- أي الحق، قاله إبن عباس و قاله غيره.
2- حكم عدل، قاله آخر.
3- حق و صدق و بين واضح، قاله السعدي.
4- يفصل بين الحق والباطل، قاله الأشقر.
- الأقوال الأولية الواردة في المراد بالقول الفصل أربعة أقوال.
- بيان نوع الأقوال من حيث الإتفاق و التباين :
كل الأقوال الواردة في المراد بالقول الفصل بينها تقارب في المعنى.
المراد بالقول الفصل هو القرآن ، والمسألة التي ذكرت أصح أن تكون معنى (فصل).
د- المراد بالهزل في قوله تعالى :( و ما هو بالهزل) : معنى هزل.
- الأقوال الواردة في المراد بالهزل :
1- أي جد حق، قاله إبن كثير.
2- جد ليس بالهزل، قاله السعدي.
3- لم ينزل باللعب، فهو جد ليس بالهزل، قاله الأشقر.
- الأقوال الأولية الواردة في المراد بالهزل ثلاثة أقوال.
- بيان نوع الأقوال من حيث الإتفاق و التباين :
كل الأقوال الواردة في المراد بالهزل متقاربة المعنى.
السؤال الثالث :
معنى قوله تعالى :( لتركبن طبقاً عن طبق) :
1- أن معناها حالا بعد حال، قاله البخاري و إبن عباس و إبن جرير و عكرمة و مرة الطيب و مجاهد و الحسن و الضحاك.
2- لتركبن يا محمد سماء بعد سماء، قاله إبن أبي حاتم و إبن مسعود و مسروق و أبي العالية.
3- منزلاً على منزل، قاله أبو إسحاق و السدي عن رجل عن إبن عباس و قاله السدي.
4- في كل عشرين سنة تحدثون أمراً لم تكونوا عليه، قاله إبن أبي حاتم.
5- السماء تنشق، ثم تحمر ثم تكون لونا بعد لون، قاله الأعمش.
6- السماء مرةً كالدهان، و مرةً تنشق، قاله الثوري.
7- قوم كانوا في الدنيا خسيس أمرهم و إرتفعوا في الآخرة قاله سعيد بن جبير.
8- أطوارا متعددة و أحوالا متباينة، قاله السعدي.
9- حالا بعد حال....، قاله الأشقر.
-عدد الأقوال الأولية في المسألة تسعة أقوال.
- بيان نوع الأقوال من حيث الإتفاق و التباين :
بين بعض الأقوال تقارب، و بين بعضها الأخر تباين، و يمكن إختصار كل هذه الأقوال السابقة إلى خمسة أقوال كالآتي :
1- حالا بعد حال أو منزلاً بعد منزل.
2- لتركبن يا محمد سماء بعد سماء.
3- في كل عشرين سنة تحدثون أمراً لم تكونوا عليه.
4- السماء تنشق ثم تحمر ثم تكون لونا بعد لون.
5- قوم كانوا في الدنيا خسيس أمرهم، و إرتفعوا في الآخرة.
- معنى قوله تعالى :( لتركبن طبقاً عن طبق) :
الأول: حالا بعد حال أو منزلاً بعد منزل، و هو حاصل كلام البخاري و إبن عباس و إبن جرير و و عكرمة و مرة الطيب و مجاهد و الحسن و الضحاك، و ذكر هذه الأقوال إبن كثير في تفسيره، كما و ذكر هذا القول الأشقر في تفسيره أيضاً.
الثاني: لتركبن يا محمد سماء بعد سماء، و هو حاصل كلام إبن أبي حاتم و إبن مسعود و مسروق و أبي العالية، و ذكر هذا القول إبن كثير في تفسيره.
الثالث: في كل عشرين سنة تحدثون أمراً لم تكونوا عليه، و هو حاصل كلام إبن أبي حاتم، و ذكر هذا القول إبن كثير في تفسيره.
الرابع: السماء تنشق ثم تحمر ، ثم تكون لونا بعد لون، و هو حاصل كلام الأعمش و الثوري ، و ذكر هذا القول إبن كثير في تفسيره.
الخامس: قوم كانوا في الدنيا خسيس أمرهم، و إرتفعوا في الآخرة، و هو حاصل كلام سعيد بن جبير، و ذكر هذا القول إبن كثير في تفسيره.
لمزيد من البيان نوصيكِ بمراجعة تعليق الأستاذة أمل حفظها الله على هذه المسألة .
الدرجة: أ
أحسنت زادك الله علما ونفع بك.
نأسف لخصم نصف درجة على التأخير .

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الثالث

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:43 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir