دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع ( المجموعة الأولى)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 رجب 1438هـ/10-04-2017م, 08:50 PM
عبدالكريم الشملان عبدالكريم الشملان غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Jan 2017
المشاركات: 680
افتراضي

تعديل مجلس المذاكرة الثالث ،الإربعاء 30/6/1438هـ
مهارة تحرير أقوال المفسرين المتفقة والمتقاربة
المجموعة الثانية
مرجع الضمير في قوله " وماهو بقول شيطان رجيم "
1- يرجع الضمير إلى " القران الكريم "
2- قاله ابن كثير .
3- دليله قوله " وماتنزلت به الشياطين ، وما ينبغي لهم وما يستطيعون "
1- يرجع الضمير إلى "كتابه سبحانه " أي : القرآن الكريم "
2- ذكره ابن السعدي .
3- دليله .....
1- يرجع الضمير للقرآن الكريم
2- ذكره الأشقر
3 دليله .....
والأقوال متفقة أن عود : الضمير في " وما هو " على القرآن الكريم ولا تعارض بينها.
2- المراد بالإخبات في قوله تعالى " و أخبتوا إلى ربهم "
1-اخبتوا : أي : خافوا، قاله ابن عباس .
2- أخبتوا : أي: أنابوا ، قاله قتادة.
3- أخبتوا: أي: أطمئنوا قاله. مجاهد.
-4 اخبتوا : أي : خشعوا ، لم يذكر قائله.
5- -نقل الأقوال البغوي في تفسيره.
6- دليل الأقوال : البغوي بدون دليل.
وذكر القرطبي الاقوال التالية :
1- اخبتوا: أي: أنابوا، قاله : ابن عباس
2- اخبتوا : أي: أطاعوا ، قاله : مجاهد.
3-اخبتوا: أي: خشعوا و خضعوا قاله قتادة .
4-اخبتوا: أي : أخلصوا ، قاله : مقاتل.
5-اخبتوا: أي: الخشوع للمخافة الثابتة في القلب ، قاله : الحسن.
6-دليله : من اللغة : أصل الاخبات الاستواء من الخبت وهو الأرض المستوية الواسعة .
7- الاخبات : الخشوع والاطمئنان أو الإنابة إلى الله المستمرة على الاستواء قاله للقرطبي.
8- أخبتوا : وجهوا إخباتهم إلى ربهم ، قاله القرطبي.
والأقوال في المراد بالاخبات متقاربة ، ويمكن أنها تحكي أحوالاً متدرجة من حال المؤمن الذي أطاع الله سبحانه فخافه ورجع إليه، وأخلص نيته لربه خاشعاً خاضعاً متذللاً لربه مطمئنا لحكمة سبحانه ، مستمرا على تلك الأحوال ، قد استوت لديه الأمور القلبية التعبدية لله سبحانه ، وركن إلى ربه راضياً بقضائه وقدرة.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 15 رجب 1438هـ/11-04-2017م, 11:13 PM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم الشملان مشاهدة المشاركة
تعديل مجلس المذاكرة الثالث ،الإربعاء 30/6/1438هـ
مهارة تحرير أقوال المفسرين المتفقة والمتقاربة
المجموعة الثانية
مرجع الضمير في قوله " وماهو بقول شيطان رجيم "
1- يرجع الضمير إلى " القران الكريم "
2- قاله ابن كثير .
3- دليله قوله " وماتنزلت به الشياطين ، وما ينبغي لهم وما يستطيعون "
1- يرجع الضمير إلى "كتابه سبحانه " أي : القرآن الكريم "
2- ذكره ابن السعدي .
3- دليله .....
1- يرجع الضمير للقرآن الكريم
2- ذكره الأشقر
3 دليله .....
والأقوال متفقة أن عود : الضمير في " وما هو " على القرآن الكريم ولا تعارض بينها.
لم نختلف في أن الأقوال متّفقة، ولكنك كمفسّر -إن شاء الله- كيف تعرض هذه المسألة لطلابك؟
المطلوب صياغة القول النهائي في المسألة، وما ذكرته هو خطوات استخلاص هذا القول من كل تفسير على حدة، أما خلاصة القول فتكون كالتالي:
مرجع الضمير في قوله تعالى: {وما هو بقول شيطان رجيم} هو القرآن الكريم، ذكر ذلك ابن كثير والسعدي والأشقر.
واستدلّ له ابن كثير بقوله تعالى ......


2- المراد بالإخبات في قوله تعالى " و أخبتوا إلى ربهم "
1-اخبتوا : أي : خافوا، قاله ابن عباس .
2- أخبتوا : أي: أنابوا ، قاله قتادة.
3- أخبتوا: أي: أطمئنوا قاله. مجاهد.
-4 اخبتوا : أي : خشعوا ، لم يذكر قائله.
5- -نقل الأقوال البغوي في تفسيره.
6- دليل الأقوال : البغوي بدون دليل.
وذكر القرطبي الاقوال التالية :
1- اخبتوا: أي: أنابوا، قاله : ابن عباس
2- اخبتوا : أي: أطاعوا ، قاله : مجاهد.
3-اخبتوا: أي: خشعوا و خضعوا قاله قتادة .
4-اخبتوا: أي : أخلصوا ، قاله : مقاتل.
5-اخبتوا: أي: الخشوع للمخافة الثابتة في القلب ، قاله : الحسن.
6-دليله : من اللغة : أصل الاخبات الاستواء من الخبت وهو الأرض المستوية الواسعة .
7- الاخبات : الخشوع والاطمئنان أو الإنابة إلى الله المستمرة على الاستواء قاله للقرطبي.
8- أخبتوا : وجهوا إخباتهم إلى ربهم ، قاله القرطبي. [هذا كلام القرطبي في الآية ككل وليس في تفسير الإخبات فقط]
والأقوال في المراد بالاخبات متقاربة ، ويمكن أنها تحكي أحوالاً متدرجة من حال المؤمن الذي أطاع الله سبحانه فخافه ورجع إليه، وأخلص نيته لربه خاشعاً خاضعاً متذللاً لربه مطمئنا لحكمة سبحانه ، مستمرا على تلك الأحوال ، قد استوت لديه الأمور القلبية التعبدية لله سبحانه ، وركن إلى ربه راضياً بقضائه وقدرة.
[أحسنت، ويمكن الجمع بين الأقوال التي ذكرها البغوي والقرطبي في نسق واحد، وأحيلك إلى تحرير "محمد عمر" فقد أجاد، بارك الله فيه ونفع به]
التقويم: أ
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الثامن

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:29 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir