تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الأول

[أمل راشد]

اللهم فقهني في الدين ، العلم الطريق المؤدي لعبادة الله بإخلاص وتطبيق سنة نبيه ، توفي طفلي اليوم وبإذن الله يكون دراسة القرآن يكون سلوة لي

وحدة المقطري ,دينا محمد خميس شاكرون لهذا

[ثراء محمد يوسف]

1/ أن الله جعل العلماء ورثة الأنبياء، وأقامهم على معالم دينه أدلاء، يقتبسون من مشكاة النبوّة، وينهلون من معين الوحي، ويأتسون بسلفهم الصالح؛ فَيَعْمَلون ويُعَلّمون، ويَنصحون ويُصلحون، حتى أقام الله بهم عمود الدين، ورفع بهم لواءَه، وشرّفهم بالرفعة والتمكين، فجعلهم أئمة يُهتدى بهم، ومناراً يعرف بهم الطريق، يهدون السائر، ويرشدون الحائر، ويفتون المستفتي، ويعلّمون الناس الخير، ويحذّرونهم من الشرّ، ويبشّرونهم وينذرونهم؛ فكم هدى الله بهم من ضالّ، وأصلح بهم من حال، وأحيا بهم من سنّة، ونجّى بهم من فتنة، وردّ بهم من ضلالة.
2/ان العلم من أفضل القربات إلى الله تعالى؛ ويدل لذلك ما رتبه الله تعالى على العلم من الأجور العظيمة، والفضائل الجليلة، حتى كان ما يُعلِّمه المرء لغيره يصيبه ثوابه وإن تسلسل إلى أزمان كثيرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنْ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ، لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا)). رواه مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
3/ العلم النافع من أسباب الحصول على الأجور العظيمة، والحسنات المتسلسلة التي لا تنقضي بإذن الله عز وجل، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم أن العلم النافع من الأعمال التي لا تنقطع كما في الحديث الصحيح: ((إِذَا مَاتَ ابْنُ آدَمَ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلا مِنْ ثَلاثٍ))، وذكر من ذلك: ((عِـلْـمٌ يُـنْـتَـفَــعُ بِــهِ))

[سميه نغيمش]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمدا وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسان الى يوم الدين ..
أما بعد .....
فهذه بعض الفوائد التي أثرت في نفسي عميق الأثر في درس ( بيان أوجه فضل طلب العلم)
ووسعت افاق معرفتي بحقيقة الطلب وجوهره الثمين :
1- ان العلم اصل معرفة الهدى وهو المفتاح الأساسي فبدونه يقبع الانسان في ضلالات الجهل ..وحقيقة هذا الهدى وطلب الاستقامة لا تتأتى إلا بطرق باب العلم وحب المعرفة التي بها يصل الإنسان الى الله سبحانه وتعالى , قال تعالى على لسان سيدنا ابراهيم في سورة الأنعام ( فلما رءا القمر بازغا قال هذا ربي فلمآ أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضآلين).
وكأن العطش للعلم والمعرفة لا ينتهي الا بالارتواء من نهر العلم الحق المبني على اسس صحيحه.
2- وكما أن طلب العلم سبيل لمعرفة الله سبحانه وتعالى فهو أيضا سبيل لمعرفة عدو الانسان الأول وهو الشيطان وبالرغم من تستر الشيطان عن بني البشر الا انه قد جاءنا التحذير منه في كتاب الله بأنه عدو مبين ولن يكون بهذا البيان الا عن طريق اخذ العدة والعتاد لمعرفته واصل هذه العدة وقوامها يكمن في العلم .
3- والعلم يرفع العبد عند الله جل وعلا, والعلم بالله اشرف العلوم وأجلها وبهذه الرفعة ينال القربة من الله جل وعلا .
.................................................................................
فوائد الأدلة على فضل العلم وأهله :
1- قال الله تعالى: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} بيان ان الخشية اساسا المعرفة بالله والعلم به .
2. وقال تعالى: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ} وفي هذا بيان لنوع من أنواع المفاضلة بين البشر وهي العلم النافع .
3. أمر الله عز وجل نبيه أن يسأله الزيادة من العلم كما قال تعالى: {وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا}، وفي ذلك من التنبيه على فضل العلم وعظم شأنه ما هو ظاهر بيّن.

[تسنيم المختار]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين

أولا تذكرة لي من نصائح الكلمة الترحيبية:

1- لا تُقصر في عبادة (الإستعانة بـ الله)
2- القلب القلب.. (وعاء) إن لم ينصرف عن اللغو .. لن يستقر به علم (والذين هم عن اللغو معرضون)
3- ما وضعنا الله هنا إلا لحكمة بالغة قضاها.. وحمدنا له عليها أن نكون على قدرها.. فإن تولينا استبدلنا.. فاللهم استعمال ليس بعده استبدال.
4- عسى الله أن ينظر إلينا في موضع يرتضيه فيرضى عنا رضا ليس بعده سخط..

**بيان فضل طلب العلم**
- من نِعَم الله علينا .. العلم
إن ربنا يعلمنا كيف الوصول إليه .. ما الذى يُرضيه
يدلنا على السبيل إلى نيل خيرات الدُنيا والآخرة
ويترك لنا اختيار العمل أو الترك

- كلمة لا نُلقى لها بالًا .. رُبما تؤثر تأثير يصل ثوابه إلينا فى قبرنا
والعكس .. عياذا بـ الله !
فـ العلم هو الضابط هنا

- العلم عن الله يورث خشية فى القلب .. ومحبة لـ الطاعات
- العلم عن الله يقلل من قدر الدنيا و يجعل السعى لـ نيل سعادة الآخرة فقط

العلم >> أصل الهدى
العلم >> أصل كل عبادة (فالعلم يسبق العمل.. والعبادة دون إخلاص لله فيها هباء منثورا.. ولا يحدث هذا إلا بالعلم) .. فاعلم أنه لا إله إلا الله ..
العلم >> عسى أن يكون دعاء لله بأن يحبنا ..كحب الله للعلماء الذين هم ورثة الأنبياء
العلم >> رفعة للعبد في دينه ودنياه ..((يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات))
العلم >> من أفضل القربات إلى الله عز وجل (وحسنات جارية لمن تعلمه وعمل به فعلّمه)
العلم >> يُعرف به ما يدفع عنا كيد الشيطان وأوليائه -اسأل الله أن يعيذنا منه-
وأخيرا ..
إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث .. منها ((علم ينتفع به))

[أسماء أم معاذ]

بالعلم يتقرب العبد إلى ربه جلا وعلا

بالعلم ينشرح صدر العبد ويزداد إيمانه

بالعلم يوفق العبد لكل خير

بالعلم ينال العبد حب الله عزوجل

بالعلم يتعرف العبد إلى ربه , فيزداد حبه لله عزوجل وخاصة علم الاسماء والصفات
بالعلم ينال العبد اعلى الدرجات
بالعلم يتقوى العبد على مواحهه الحياة
بالعلم تتوسع مدارك العبد

ومن الأدلة

قول الله عزوجل ( إنما يخشى الله من عباده العلماءُ)

وقوله جلا وعلا ( يرفع الله الذين آمنوا والذين آتوا العلم درجات)

قال النبي صلى الله عليه وسلم : من سلك طريقا يلتمس به علما سهل الله له طريقا للجنة )
قال النبي صلى الله عليه وسلم : إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلا ث..... علم ينتفع به )

أسماء أم معاذ شاكر لهذا

[لولو بنت خالد]

يوم الأحد الثامن من جمادى الأولى 🍃..
الفوائد:
- العلم أصل معرفة الهدى، وأصل كل عبادة.

- بالعلم يتعرف العبد على أسباب رضوان الله تعالى، وفضله وثوابه العظيم في الدنيا والآخرة.

- محبة الله تعالى للعلماء ومدحله لهم ورفعه لشأنهم قال تعالى: (يرفع الله الذي ءامنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات).

- العلم يعرّف العبد بربه جل وعلا بأسمائه الحسنى وصفاته العلى.

- العلم أفضل القربات إلى الله تعالى.

قال ابن عبد البر رحمه الله تعالى: "ألا ترى أن طلب العلم من أفضل الأعمال!؛ وإنما صار كذلك -والله أعلم- لأن الملائكة تضع أجنحتها له بالدعاء والاستغفار".

والله الموفق ✨

[ثراء محمد يوسف]

الآثار المروية عن السلف الصالح في فضل طلب العلم
1/ وقال مهنا بن يحيى السُلمي: قلت: لأحمد بن حنبل ما أفضل الأعمال؟
قال: (طلب العلم لمن صحت نيته)
قلت: وأي شيء تصحيح النية؟
قال: (ينوي يتواضع فيه، وينفي عنه الجهل).
2/ ونقل النووي في المجموع اتفاق السلف على أن الاشتغال بالعلم أفضل من الاشتغال بنوافل الصوم والصلاة والتسبيح ونحو ذلك من نوافل العبادات


المؤلفات في فضل العلم والحثّ على طلبه
1/أفرد الإمام البخاري في صحيحه كتاب العلم وضمنه بابًا في فضل العلم، وكذلك فعل الإمام مسلم، وأبو داوود، والترمذي، والنسائي، والدارمي.
2/وللآجرّي كتاب "فضل طلب العلم"

3/- ولابن عبد البر كتاب "جامع بيان العلم وفضله" ، وهو من أجلّ الكتب وأنفعها.

4- ولابن رجب الحنبلي كتاب قيّم في هذا الباب سمّاه: "فضل علم السلف على علم الخلف".
وجوب الإخلاص في طلب العلم
وإخلاص النية لله تعالى في طلب العلم وفي سائر العبادات واجب عظيم، بل هو شرط لقبول العمل
ومما يُعين على الإخلاص في طلب العلم؛ أن يطلب العبد العلم للعمل به، والاهتداء بهدى الله؛ لينال فضله ورحمته، وأن يُعظّم هدى الله في قلبه، وأن يفرح بفضل الله ورحمته إذا وجد ما يهتدي به لما ينفعه في دينه ودنياه، من خير الدنيا والآخرة

[ثراء محمد يوسف]

أقسام العلوم الشرعية
قسمها ابن القيم الى ثلاثة أقسام:
• القسم الأول: علم العقيدة، ومداره على معرفة الأسماء والصفات، وما يُعتقد في أبواب الإيمان .
• والقسم الثاني: معرفة الأمر والنهي، والحلال والحرام .
• والقسم الثالث: علم الجزاء؛

-مدار العلم الشرعي على التفقّه في الكتاب والسنة، ودراسة ما يعين على ذلك، ولذلك فإنّ فالعلوم التي يعتني بها العلوم يمكن تقسيمها إلى نوعين:
1. علوم المقاصد: كعلم العقيدة والتفسير والحديث والفقه والسلوك والجزاء والفرائض والسيرة النبوية والآداب الشرعية.
2. وعلوم الآلة: وهي العلوم التي تُعين على دراسة علوم المقاصد وحسن فهمها، ومنها: العلوم اللغوية، وعلم أصول الفقه، وأصول التفسير، ومصطلح الحديث.
ومما ينبغي أن العلم له مظهر ومخبر وظاهر وباطن:
· فظاهر العلم: ما يُعرف من دراسة أبوابه ومسائله، وتقييد قواعده وفوائده، وتلقّيه عن أهله، وقراءة كتبه، وإتقان تحصيله.
· وباطنه ما يقوم في قلب طالب العلم؛ من التبيّن واليقين والبصيرة في الدين، والإيمان والتقوى و الخشية و الخشوع حتى يجعل الله له فرقاناً يفرق به بين الحق والباطل، والهدى والضلال؛

بيان حكم طلب العلم

العلم الشرعي منه ما هو فرض عين يجب تعلّمه
قال الإمام أحمد: (يجب أن يَطلُبَ من العلم ما يقُوم به دينُه)
قيل له: مثل أي شيء؟
قال: (الذي لا يسعه جهله،في صلاته وصيامه ونحو ذلك).
و ما زاد عنه فهو فرض كفاية


وجوب الإخلاص في طلب العلم
وإخلاص النية لله تعالى في طلب العلم وفي سائر العبادات شرط لقبول العمل
ومما يُعين على الإخلاص في طلب العلم؛ أن يطلب العبد العلم للعمل به، والاهتداء بهدى الله؛ لينال فضله ورحمته، وأن يُعظّم هدى الله في قلبه، وأن يفرح بفضل الله ورحمته إذا وجد ما يهتدي به لما ينفعه في دينه ودنياه، من خير الدنيا والآخرة

[عبير محمد]

السلام عليكم

فوائد من درس يوم الأحد :
من فوائد طلب العلم :
1- محبة الله للعلم والعلماء
2- العلم يعرف العبد بربه
3- العلم أصل كل عبادة

الدليل على فضل طلب العلم :
قال تعالى : إنما يخشى الله من عباده العلماء

من فوائد درس يوم الإثنين :
-من المؤلفات في طلب العلم :
فضل طلب العلم للآجري
جامع بيان العلم وفضله لإبن البر

- العلم نوعين :
علم نافع وعلم غير نافع

العلم النافع ينقسم إلى قسمين :
علم ديني شرعي - علم دنيوي

من فوائد درس يوم الثلاثاء :
العلم الشرعي هو العلم بدين الله ، وهو على ثلاث أقسام :
1- علم العقيدة
2- علم الأمر والنهي
3- علم الجزاء

- العلم الشرعي منه ماهو فرض عين ومنه ماهو فرض كفاية
- إخلاص طلب العلم لوجه الله واجب وهو من شروط قبول العمل

نواقض الإخلاص في طلب العلم :
1- أن يتعلم العلم لايريد به وجه الله
2- أن يعمل العمل لله ويدخله العجب والمراءاة

[ثراء محمد يوسف]

على طالب العلم أن يكون حريصاً على أداء الواجبات واجتناب المحرمات في المقام الأول، ثم ينبغي له أن يؤدي من السنن والمستحبات ما يتيسر له ويفتح الله له به عليه، وأحبّ العمل إلى الله أدومه وإن قلّ

[جنى عبد الحكيم]

بسم الله!

اليوم: الأربعاء 11 جمادى الأولى
الموضوع: بيان وجوب العمل بالعلم

* العلم بالعمل واجب على كل مسلم، وليس مقتصرًا فقط على العلماء وطلاب العلم!
ولا يُعذر أحدنا إذا ما سمع هذا الحديث أن يقصّر في هذا الجانب!
ففي الصحيحين من حديث أسامة بن زيد رضي الله عنه قال: سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((يُؤتَى بالرجل يوم القيامة فيُلْقى في النار، فَتَنْدَلِقُ أَقتابُ بطْنِهِ، فَيَدُورُ بها كما يدُور الحمار في الرَّحَى، فيجتمع إليه أهلُ النار، فيقولون: يا فلانُ ما لك؟ أَلم تكن تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر؟! فيقول: بلى، كنتُ آمر بالمعروف ولا آتيه، وأَنْهَى عن المنكر وآتيه)) والعياذ بالله!

* ومما يعين على العمل العلم "اليقين والصبر"، كما قال تعالى: {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ}.
فأما "الصبر" فهو زاد المرء في طريقه ودرعه الواقي تجاه وساوس الشيطان ومثبطات النفس وهو أيضًا قوته الذي يعينه بعد الله جل في علاه!
وأما "اليقين" فهو الدافع لاستباق الخيرات ونيل المكافآت، وهو المحصّن من الوقوع في الزلات وارتكاب المنهيات -بعد فضل الله عز وجل-، لأنه بوجود اليقين يعرف المسلم أجر طاعته فيقبل عليها، ويعرف عقاب معصيته فيفر منها.

* كما أنه حريٌّ بطالب العلم -والمسلمين عمومًا- أن يتحلى بمحاسن الأخلاق التي إنما هي نتاج ما تعلمه.



نسأل الله أن يوفقنا للعلم النافع والعمل الصالح الخالص لوجهه الكريم سبحانه!
وجزاكم الله كل خير!

[أسماء علي محمد]

ومن أسباب العجلة في طلب العلم:
- ضعف الصبر على تحمّل مشقّة طلب العلم.
- وضعف البصيرة بطول طريقه.
- وإيثار الثمرة العاجلة من التصدّر والرياسة به على حقيقة تحصيل العلم النافع والانتفاع به.
- والاغترار بالذكاء والحفظ السريع؛

[ملك سعادة]

فوائد يوم الأحد 8 جمادى الأولى:
1- أن فضل العلم عظيم وكبير جدا، ويتبين من خلال أمور عدة، أول هذه الأمور هو أن العلم هو الطريق نحو هدى الله عز وجل ونحو رضاه، كما أن بالعلم يرتقي بالعبد وبالتالي يرتقي بالأمة.
2- كما أن فضل العلم والعلماء قد ذكر في الكتاب والسنة، فقد قال الله عز وجل في كتابه العزيز: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ}، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين"

[وردة عبد الكريم]

أوجه بيان فضل العلم:
1- العلم أصل معرفة الهدى ، قال الله تعالى: {فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى}
2- أصل قبول العبادة مبنى على الاخلاص والاتباع
3- العلم سبيل النجاة من الفتن
4- العلم رفعة لصاحبه فى الدنيا والآخرة
5- العلم هو خير إرث يتركه المسلم لمن بعده وحسناته جارية حتى الممات
الأدلة على فضل العلم وأهله:
- قال تعالى: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ}
- قال تعالى: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}.
- قال تعالى: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ}.
- قال تعالى: {وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا}
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ)).
- قال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ((ومَن سَلَكَ طريقًا يَلْتَمِسُ فيه علمًا سَهَّلَ اللَّهُ لهُ طريقًا إِلى الجنَّةِ)).
- التفقه في الدين يشمل التفقه في جميع أبوابه: في الاعتقاد، والأحكام، والأخلاق، والآداب، والتزكية، والجزاء.

[إيمان السيد رزق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السادة المشرفين على هذا الصرح العلمى الشامخ ..وجميع القائمين عليه ..ندعو الله أن يجزيكم عنا خير الجزاء ..إن يجعله ربى عملا يسبقكم إلى جنات النعيم

ثانيا كلمة الترحيب كانت بليغة في قمة البلاغة وفيها من جوامع الكلم مامن الله به عليكم واختصكم به

ونرى أنها خاطبت القلوب قبل العقول .ذلك أن القلب هو القائد وسائر الجوارح هى الجنود فإذا صلح القلب وطهر وخلا من ادوائه وادرانه صلح جميع الجسد واستقامت بذلك حياة العبد كلها
نسأل الله أن يصلح فساد قلوبنا
ثانيا للعلم دور كبير ..العلم بالله يجعل العبد يعبد الله على هدى وبصيرة لا عن جهل وضلال
فكثير من الذين ضلوا كان بسبب سوء فهمهم عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. كما قيل عن الخوارج انهم كلاب أهل النار بسبب سوء فهمهم
وأول أمر الله لنبيه صلى الله عليه وسلم كان اقرأ
وكان قوله تعالى ...((فاعلم انه لا اله الا الله واستغفر لذنبك. ..((
بوب البخارى لهذه الآية بقوله ...باب العلم قبل العمل
مما يدل على أهمية العلم
.
كما أن للعلم أثر على فتوى المفتى
فالمفتى الربانى تجد فتواه مضيئة بنور العلم يعلوها النور الذى يجعلك تطمئن لها بقلبك
وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((أن الله لا ينزع العلم انتزاعا ينتزعه من صدور العلماء إنما يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤءسا جهالا فسئلوا فافتوا بغير علم فضلوا وأضلوا
))
فكانت نتيجة الجهل وعدم العلم الضلال والاضلال
مما يدل على أن خطر الجهل متعديا وليس قاصرا على صاحبه

كذلك نجد في حديث قاتل التسعة والتسعين مما يدل على ذلك
ولا أريد الاسهاب أكثر من ذلك فالمقام لا يتسع
وجزيتم الجنه وهديتم للسنة

[فاتن الديب]

بسم الله الرحمن الرحيم
فوائد من درس بيان أوجه فضل طلب العلم:
1ِِ العلم أصل كل عبادة
2_حب الله عز وجل للعلم والعلماء(إنما يخشى الله من عباده العلماء)
3_العلم النافع من أسباب الحصول على الأجور العظيمة، والحسنات المتسلسلة التي لا تنقضي بإذن الله عز وجل، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم أن العلم النافع من الأعمال التي لا تنقطع كما في الحديث الصحيح: ((إِذَا مَاتَ ابْنُ آدَمَ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلا مِنْ ثَلاثٍ))، وذكر من ذلك: ((عِـلْـمٌ يُـنْـتَـفَــعُ بِــهِ)).

[إسراء نقد]

فضل العلم:
العلم أصل معرفة الهدى وأصل كل عبادة و العلم يعرف المرء بما يدفع به كيد الشيطان وكيد أعدائه وماينجه من الفتن وأن الله عزوجل يحب العلم والعلماء ويعرف العبد بربه بأسمائه وصفاته وأنه من أفضل القربات ورفعة للمرء في الدين والدنيا و شريف الخصال ومحاسن الأخلاق.
أدلة على فضل العلم :
أمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن يسأله الزيادة في العلم قال عزوجل ( وقل ربي زدني علما )
وقال عزوجل ( يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أتوا العلم درجات ) وقال عزوجل ( قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون)
وقال عزوجل ( إنما يخشى الله من عباده العلماء )
قال صلى الله عليه وسلم :
( من سلك طريقاً يلتسم فيه علماً سهل الله له به طريقاً إلى الجنة ...
وقال صلى الله عليه وسلم ( من يرد الله به خيراً يُفقهه في الدين ) ...
زادكم الله علماً ...

[سَاره كمَال]

بسم الله الرحمن الرحيم

** فضل العلم يتبيّن من وُجوه كثيرًة, يكفي العبدُ منها:
- أنّ العلم أصل الهُدى, وأصل كُل عبادة, والعبد لا يمكن أن يتقرب إلى الله عزَّ وجل إلا أن يكون أصلُ تقرّبه هو العلم.

وقد تواترت الأدلة من الكتاب والسنة ببيان فضل العلم وأهله، وفضل طلبه، ورُتّب على ذلك من الثناء العظيم والثواب الجزيل في القرآن الكريم والسنة النبوية، ما يجعل المؤمن حريًّا بأن يكون حريصًا على نيل هذا الفضل العظيم، مجتهدًا في طلبه.
** من أمثلة هذه الأدلة:
- من القُرآن الكريم: أنّ الله عز وجل أمر نبيه أن يسأله الزيادة من العلم كما قال تعالى: {وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا}، وفي ذلك من التنبيه على فضل العلم وعظم شأنه ما هو ظاهر بيّن.
- من السّنة النّبوية: عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((منْ سَلَكَ طَرِيقًا يَبْتَغِي فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللهُ لَهُ طَرِيقًا إِلَى الجنَّةِ، وَإِنَّ الملائكةَ لَتَضَعُ أجنحتَها لطالبِ العلمِ رِضًا بما يَصنعُ وإِنَّ العالِمَ لَيَسْتغفِرُ لَهُ مَن في السَّماواتِ ومن في الأرضِ حتَّى الحيتَانُ في الماءِ، وَفَضْل العالِم علَى العابِدِ كَفَضْلِ القمرِ على سَائرِ الكوَاكبِ وإِنَّ العلماءَ ورثةُ الأَنبياءِ، وَإِنَّ الأنبِيَاءَ لمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا وَلاَ دِرْهَمًا، وإِنَّمَا وَرَّثُوا العِلْمَ فَمَنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ)) رواه أبو دواد والترمذي.
وهذا الحديث الجليل العظيم فيه بيانٌ ظاهرٌ لفضل العلم والحث على طلبه، وقد ذكر ابن عبد البر في التمهيد أن استغفار الملائكة دليلٌ على أن الله يغفر له -إن شاء الله- وقال: (ألا ترى أن طلب العلم من أفضل الأعمال، وإنما صار كذلك -والله أعلم- لأن الملائكة تضع أجنحتها له بالدعاء والاستغفار).

اللهمّ انفعنا بما علّمتنا, وزِدنا علمًا.. وصلى الله وسلم على نبيّنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

بعض الفوائد المستفادة من درس الأحد:
1/ أن العلم أصل في كل شيء فمن أخذه أخذ بحض وافر.
2/ مما يدل على شرف العلم الحث على طلبه في الكتاب والسنة والآثار.
3/ العلم يرفع صاحبه وينفعه , وقد فرق الله عز وجل بين الكلب المعلم وغير المعلم وهما بهيمتان فكيف ببني الإنسان.
4/ لو لم ينل طالب العلم من علمه شرفا غير أن الملائكة تضع أجنحتها له لكفاه ذلك.
5/ إذا كان كل هذا لطالب العلم فكيف يكون شرف معلم ذلك العلم, جزاه الله عن المسلمين خير ما يجزي به المخلصين.

6/ نسأل الله عز وجل أن يرفعنا وينفعنا بالعلم وأن يرزقنا العزيمة على الرشد.

[دينا محمد خميس]

تعاهد النية وشحذ الهمة، وتذكر فضائل العلم ..

فائدة: قال الله تعالى: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ}، فأسند الرفع إليه جل وعلا وتكفل به، والله تعالى لا يخلف وعده؛
فمن طلب العلم بنية صالحة حصل له من الرفعة -بإذن الله عز وجل- بقدر ما آتاه الله عز وجل من العلم.

[وضحاء المطيري]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
العلم المعرفه والهدايه واصل كل عباده ومعرفه اسماء الله وصفاته ومنجاة للعبد من مكائد الشيطان وفوز بحب الله ورسوله والحصول على الرفعه في الدنيا والاخره وافضل القربات الي الله العلم والحصول على المدح والثناء بالعلم التقرب الي الله مع اخلاص النيه

[ريم سعد]

قال بعض العلماء (العلم صلاة السر وعبادة القلب )
وعليه فإن العلم عبادة وشرط العبادة اخلاص النية لله.

[مرام العتيبي]

فوائد من وصايا مجملة تغني اللبيب عن المطولة :
اعلم قبل الوصايا والحبايا ...
العلم جنة حف بالمكاره
والجهل داء قاتل

عليك يا وارثة ميراث الأنبياء :
التقوى، فالتقوى دليل صلاح القلب، وصلاح قلبك صلاح شأنك
، وبقدره يكون عطاء ربك لك
◆ اعلمي أن العلم عزيز رفيع الشأن ، ثمنه صلاح القصد وحسن المبتغى ، فكوني أنتِ الرابحة في بيعة تعقبها الحسنى والله يضاعف لمن يشاء.
◆أخلصه وأصوبه هو السبيل الواحد طريق الحق والإيمان وسنة خير الأنام ،، فلا تفرق بك السبل عن سبيله ..
◆الحكيم اللبيب الفطن من اكسب نفسه بالحزم والرفق من حين لآخر ، فتجده مقبل لا مدبر ، متم مهامه لا مقصر ، منجز لا مسوف ...النفوس إما الحرب معها وإما السلم فاجمع الاثنتين تصف لك و
◆اكتساب المهارة من التعلم خير ومفازة ، هنا تعلم أنك قد بذلت الجهد وتذوقت مرارة مكابدة العلم فهنيئا لك حلاوته ولذة مجالسته

وأخيراً
التفسير ربيع العقول كما أن القرآن الكريم ربيع القلوب
وبازدياد ربيع العقول ...تربو القلوب وتزهر كل خييير ..


الحمدلله^^

هياء ناصر شاكر لهذا

[سلوى عبدالله عبدالعزيز]

العلم الشرعي هي أساس عبادة الله على بصيرة ، والحصول على سعادة الدنيا والاخرة

[سلوى عبدالله عبدالعزيز]

قال الله تعالى : ( قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ) .
قال صلى الله عليه وسلم : ( ومن سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة ) .