هنا.. نستقبل التنبيه على الأخطاء الكتابية في المتون والشروح

[أم إسماعيل هاجر بنت محمد]

http://www.afaqattaiseer.com/vb/showpost.php?p=2345&postcount=6

ولم يذكر الأشياء الأخرى الثلاثة التي تنوب عن الفاعل حينما يغيب المفعول به، وهي:
- الجار والمجرور.
- وظرف الزمان بنوعيه: ظرف الزمان وظرف المكان.
- والمصدر.
هذه الأشياء الأربعة تنوب عن الفاعل كما ينوب المفعول به، لكن الراجح والمشهور عند الجمهور: أن من شروط نيابتها عن المفعول به:

أحسب أن الصواب "من شروط نيابتها عن الفاعل" كما ذكر آنفا.

[لطيفة المنصوري]

http://www.afaqattaiseer.com/vb/showpost.php?p=39&postcount=2

جاء في تفسير {والناشطات نشطا}:

أو أنَّ النزعَ يكونُ لأرواحِ المؤمنينَ، والنشطَ لأرواحِ الكفارِ.

الصواب هو: أنَّ النشط يكونُ لأرواحِ المؤمنينَ، والنزع لأرواحِ الكفارِ.

تم التأكد بالرجوع إلى كتاب الشيخ رحمه الله.

[منى بكري]

أرجو مراجعة الملون بالأحمر في الرابطين التاليين ومقارنته بالأصل (من كتاب الصلاة - زاد المستقنع) لأنه يظهر فيهما رموز وأرقام بدل من الكلمات في الآيات:

- هنا:
http://www.afaqattaiseer.com/vb/showpost.php?p=8352&postcount=5
(ثلاث مواضع)

- وهنا:
http://www.afaqattaiseer.com/vb/showpost.php?p=8340&postcount=5
(موضع واحد)

[أم إسماعيل هاجر بنت محمد]

في كتاب الطهارة - زاد المستقنع
http://www.afaqattaiseer.com/vb/show...35&postcount=1

يَمْسَحُ وَجْهَه بباطنِهما

الصواب (بباطنها) ، مثل هنا:

http://www.afaqattaiseer.com/vb/show...87&postcount=5

مُفَرَّجَتَيْ الأصَابِعِ، يَمْسَح وَجْهَهَ بِباطِنِها، وكفَّيهِ براحَتَيْهِ، ويُخَلِّلَ أَصَابِعَه.
قوله: «مُفَرَّجَتَي الأصَابِعِ» ،
أي مُتَباعِدة؛ لأجْل أن يَدْخُل التُّراب بينها، لأنَّ الفقهاء يَرَوْن وُجوب استيعاب الوَجْه والكفَّين هنا، ولذلك قالوا: مُفَرَّجَتَي الأصابع.
والأحاديثُ الواردة عن النَّبيِّ صلّى الله عليه وسلّم أنه ضَرَب بِيَديه ليس فيها أنه فرَّج أصابعه.
وطهارة التَّيمُّم مبنيَّة على التَّسهيل والتَّسامُحِ، ليست كطهارة الماء.
قوله: «يمسح وجهه بباطنها وكفَّيْه بِراحَتَيْهِ» ،
أي: بِباطن الأصابع،

[بنت عبد الرحمن]

في كتاب الزكاة زاد المستنقع
بم ينعقد الحول؟ ومتى ينقطع؟

في المتن جاءت كلمة نصاب منصوبة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الداخل

وإن مَلَكَ نِصابًا صغارًا انْعَقَدَ حولُه حينَ مَلَكَه، وإن نَقَصَ النصابَ في بعضِ الْحَولِ أو باعَه أو أَبْدَله بغيرِ جِنْسِه لا فِرارًا من الزكاةِ انْقَطَعَ الْحَوْلُ، وإن أَبْدَلَه بجِنْسِه بَنَى على حولِه.

في المشاركة الاولى جاءت نفس الكلمة مرفوعة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد أبو زيد

وإِنْ مَلَكَ نِصَاباً صِغَاراً انعَقَدَ حَوْلُه حِيْنَ مَلَكَهُ) لعُمُومِ قَوْلِه عليه السَّلامُ: ((فِي أَرْبَعِينَ شَاةً: شَاةٌ))؛ لأنَّها تَقَعُ عَلَى الكَبِيرِ والصَّغِيرِ، لَكِنْ لو تَغَذَّتْ باللَّبَنِ فَقَطْ لم تَجِبْ لعَدَمِ السَّوْمِ. (وإن نَقَصَ النِّصَابُ في بَعْضِ الحَوْلِ)

أيهما الصواب جزاكم الله خيرا

[بنت عبد الرحمن]

من زاد المستنقع كتاب الزكاة
مسائل في زكاة الحبوب والثمار :
في المتن:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الداخل

وإذا اشْتَدَّ الْحَبُّ وبدأَ صَلاحُ الثَّمَرِ وَجَبَت الزكاةُ، ولا يَستَقِرُّ الوُجوبُ إلا بِجَعْلِها في الْبَيْدَرِ، فإن تَلِفَتْ قبلَه بغيرِ تَعَدٍّ منه سَقَطَتْ، ويَجِبُ العُشْرُ على مُستأْجِرِ الأرضِ دونَ مالكِها، وإذا أَخَذَ من مُلْكِه أو مَنوان من العَسَلِ مائةً وسِتِّينَ رَطْلًا عِراقيًّا ففيه عُشْرُه.

في المشاركة الاولى :

دُونَ مَالِكِها كالمُسْتَعِيرِ لقَوْلِه تعَالَى: {وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ}. ويَجْتَمِعُ العُشْرُ والخِرَاجُ في أَرْضٍ خِرَاجِيَّةٍ، ولا زَكَاةَ في قَدْرِ الخِرَاجِ إن لم يَكُنْ له مَالٌ آخَرُ، (وإِذَا أَخَذَ مِن مِلْكِه أو مَوَاتٍ) كرُؤُوسِ الجِبَالِ

[بنت عبد الرحمن]

http://www.afaqattaiseer.com/vb/show...66&postcount=5

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيدة بني عامر

القسم الثاني: ما قدر فيه المدفوع والمدفوع إليه، كما هي الحال في فدية الأذى، وهي فدية حلق الرأس في الإحرام، فإن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال لكعب بن عجرة ـ رضي الله عنه ـ: «أطعم ستة مساكين، لكن مسكين نصف صاع» وعلى هذا فلا بد أن نخرج نصف صاع لكل واحد من الستة المساكين.

لصواب لكل بدل لكن

http://www.afaqattaiseer.com/vb/show...70&postcount=5
وقع هنا تداخل في الكلام والاصل :غضب النبي صلى الله عليه وسلم لتأخرهم
3 ـ أن الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ لما تأخروا في حلق رؤوسهم في غزوة الحديبية؛ ليتحللوا بذلك، غضب لتأخرهم النبي صلّى الله عليه وسلّم ولو لم يكن الأصل في الأوامر الفورية لم يغضب النبي صلّى الله عليه وسلّم.

[بنت عبد الرحمن]

معذرة للازعاج
هذه الكلمات لم افهمها
([6]) فيعايا بها، فيقال: مسلم مكلف، أفطر في رمضان، لم يلزمه قضاء، ولا كفارة؛ وجوابه: كبير، عاجز عن الصوم، كان مسافرًا. وكذا نذر، وقضاء، وكفارة. لأنه جاء عن جمع من الصحابة، ولا مخالف لهم، وإن أطعم، ثم قدر على القضاء، فكمعضوب.
هنا

[بنت عبد الرحمن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا
هل المفروض في المشاركة التالية ان يكون الرقم 4 بين رقمي الحاشية 14 و16 هو الرقم 15؟
هنا

[بنت عبد الرحمن]

هل الكلام تام( أمام العارضة او ما يسمى الشرطة ) :هنا

([9]) بغير خلافة، «والاثنين» بهمزة الوصل، سمي بذلك لأنه ثاني الأسبوع، ولا يثنى، لأنه مثنى، وجمعه أثانين، «والخميس» لأنه خامس الأسبوع، وجمعه: أخمساء وأخمسة.
([10]) ولفظ أبي داود: وكان يصومهما فسئل عـن ذلك، فـقال: «إن أعمال الناس
ـــــــــــ
(*) وفي نسخة: لا بيضاض.

[بنت عبد الرحمن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من كتاب الصلاة زاد المستنقع: ما يحرم على من حضر الجمعة
جاء في المتن :ولا يَتَخَطَّى رِقابَ الناسِ إلا أن يكونَ إمامًا أو إلى فُرْجَةٍ وفي شرح منصور بن يونس البهوتي جاءت هكذا :(إِلاَّ أن يَكُونَ) المُتَخَطِّي(الإِمَامَ), فلا يُكْرَهُ؛....

كذلك الجملة التالية في المتن :إلا مَن قَدَّمَ صاحبًا له في مَوْضِعٍ يَحْفَظُه له،....في شرح منصور بن يونس البهوتي (مَن قَدَّمَ صَاحِباً له, فجَلَسَ في مَوْضِعٍ يَحْفَظُه لَهُ), وكذلك شرح بن عثيمين:
إِلاَّ مَنْ قَدَّمَ صَاحِباً لَهُ فَجَلَسَ فِي مَوْضِعٍ يَحْفَظهُ لَهُ.
قوله: «إلا من قدم صاحباً له في موضع يحفظه له» أي: إلا...

[مريم العبدلي]

كان له حمار يقال له: عهير، وهو الذي ركبه، وأردف عليه معاذ، يقول: كنت رديف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار، هذا هو عهير.
الصواب : عفير .
http://www.afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=2817

[أم إسماعيل هاجر بنت محمد]

http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...39&postcount=4
5- ئوُجُودُ المُنْكَرِ ظَاهِرا.

[أم أسامة بنت يوسف]

السلام عليكم
درس فضل علم التفسير
http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...0#.VMI8AY5VUl0
- أن المرأة قد تلد لستة أشعر وكما فهم الصديق من آية الفرائض في أول السورة وآخرها أن الكلالة من لا ولد دله ولا والد
أشعر = أشهر
وزيادة الدال في له
- والمقصود أن من أجل فضائل علم التفسير أنه يعين على فهم القرآن الذي هو رسالة الله إلينا ش.
زيادة ش أو هي رمز لمؤلف؟؟
- في أشرف جمع على كان وجه الأرض
كان على
- وكم من عاب عذبت به
عذاب

[أم أسامة بنت يوسف]

(أصول في التفسير)
درس (القرآن الكريم)
http://www.afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=22684
- مصدر قرأ بمعني تلا، أو بمعني جمع، تقول قرأ قرءاً وقرآناً، كما تقول: غفر غفراً وغٌفرانا ً،
فعلى المعني الأول (تلا) يكون مصدراً بمعني اسم المفعول؛ أي بمعني متلوّ،
وعلى المعني الثاني: (جمع) يكون مصدراً بمعني اسم الفاعل؛ أي بمعني
- أول ما نزل من القرآن على وجه الإطلاق قطعا ً الآيات الخمس الأولي
لعلهنّ مختتمات بألف مقصورة لا ياء، وجزاكم الله خيرا.

درس (المكي والمدني)
http://www.afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=22693
أما المدني: فالغالب في أسلوبه البين،
هل هي اللين؟ وإن كانت البين فما معناها، من البيان؟

درس ترتيب القرآن
http://www.afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=22694
قال شيخ الإسلام ابن تيميه: تجوز قراءة هذه قبل هذه، وكذا في الكتابة. ولهذا تنوعت مصاحف الصحابة رضي الله عنهم في كتابتها، ...
بالتاء المربوطة
وأين ينتهي كلام ابن تيمية رحمه الله؟

درس كتابة وجمع القرآن
http://www.afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=22695
حسنان أمير المؤمنين عثمان
لعلها حسنات؟

درس التفسير
http://www.afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=22696
ابن تيميه (مرتين)
قال على بن أبي طالب
تيمية، علي.
وجزاكم الله خيرا.

[محمد خلايلي]

أثناء دراستي مرت معي بعض الأخطاء الكتابية أو ما شابه ذلك، لكن لم أعرف بوجود هذا الموضوع.

في تفسير سورة الكافرون (هنا)، في تفسير السعدي رحمه الله في المشاركة الثانية:
(1-6){بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (3) وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (4) وَلا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدتُّمْ (5) وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (6) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (7)} أي: قلْ للكافرينَ معلناً ومصرّحاً {لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ} أي: تبرَّأ ممَا كانوا يعبدونَ منْ دونِ اللهِ، ظاهراً وباطناً.

ألا يجب أن تكون "أي: قلْ للكافرينَ معلناً ومصرّحاً" بالخط الأسود، لأني رأيت الآيات وحدها التي تلون بالأخضر، فلعل هذا كان سهواً، بارك الله فيكم، وإن صادفت أخطاء كتابية سأضعها هنا إن شاء الله.

[محمد خلايلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد أبو زيد

الباب الخامس: في الوضوء

المسألة الثامنة: ما يستحب له الوضوء
يستحب الوضوء ويندب في الأحوال التالية:
1 - عند ذكر الله تعالى وقراءة القرآن.
2 - عند كل صلاة: لمواظبته صلّى اللّه عليه وسلّم على ذلك، كما في حديث أنس رضي الله عنه قال: (كان النبي صلّى اللّه عليه وسلّم يتوضأ عند كل صلاة).
3 - يستحب الوضوء للجنب إذا أراد أن يعود للجماع، أو أراد النوم أو الأكل أو الشرب: لحديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلّى اللّه عليه وسلّم قال: (إذا أتى أحدكم أهله، ثم أراد أن يعود، فليتوضأ). ولحديث عائشة رضي الله عنها: ( أن رسول الله صلّى اللّهعليه وسلّم كان إذا أراد أن ينام وهو جنب، توضأ وضوءه للصلاة، قبل أن ينام). وفي رواية لها: (فأراد أن يأكل أو ينام).

http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...3#.VUxiw1LD4XK

[محمد أبو زيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خلايلي

http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...3#.vuxiw1ld4xk

تم تعديل الخطأ
وجزاكم الله خيرا

[أمل عبد الرحمن]

السلام عليكم
في موضوع: ثبوت النسخ والرد على من أنكره
http://jamharah.net/showpost.php?p=128210&postcount=4

قال أبو عبدِ الله محمَّدُ بنُ حَزْمٍ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:320هـ): (فصل: أنكر اليهود النسخ وقالوا إنه يؤذن بالغلط والبراء وهم قد غلطوا لأن النسخ رفع عبادة قد علم الآمر أن بها خيرا ثم إنَّ للتكليف بها غاية ينتهي إليها ثم يرفع الإيجاب والبراء هو الانتقال عن المأمور به بأمر حادث لا يعلم سابق). [الناسخ والمنسوخ لابن حزم:8]

تصحيح الكلمة: البداء
وجزاكم الله خيرا

[محمد خلايلي]

السلام عليكم، في عشريات ابن القيم:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الداخل

عشرة أسباب تعين على الصبر على البلاء

قال رحمه الله في "طريق الهجرتين": (والصبر على البلاء ينشأ من أسباب عديدة:

العاشر: أن يعلم أن الله يربّي عبدَه على السراء والضراء والنعمة والبلاء؛ فيستخرج منه عبوديَّته في جميع الأحوال؛ فإن العبدَ على الحقيقة من قام بعبودية الله على اختلاف الأحوال، وأما عبدُ السرَّاء والعافيةِ الذي يعبد الله على حرفٍ؛ فإن أصابه خير اطمأنَّ به، وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه؛ فليس من عبيده الذين اختارهم لعبوديته؛ فلا ريب أنَّ الإيمان الذي يثبتُ على محلِّ الابتلاء والعافية هو الإيمان النافع وقت الحاجة، وأما إيمان العافية فلا يكاد يصحب العبد ويبلغه منازل المؤمنين، وإنما يصحبه إيمان يثبت على البلاء والعافية؛ فالابتلاء كِير العبد ومَحَكُّ إيمانه؛ فإما أن يخرج تِبْرا أحمر، وإما أن يخرج زغلاً محضاً، وإما أن يخرج فيه مادّتان ذهبية ونحاسية فلا يزال به البلاء حتى يخرج المادة النحاسية من ذهبه، ويبقى ذهبا خالصا؛ فلو علم العبد أن نعمة الله عليه في البلاء ليست بدون نعمة الله عليه في العافية لشغل قلبه بشكره ولسانه: "اللهم أعني على ذكرك وشكر وحسن عبادتك"، وكيف لا يشكر من قيَّض له ما يستخرج خبَثَه ونُحَاسَه، وصيَّرَه تِبْرا خالصاً يصلح لمجاورته والنظر إليه في داره؟!!

http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...1#.VVWnGFLD4XJ

[محمد خلايلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الداخل

عشرة حُجُب بين العبد وربه

والحُجُبُ عَشَرَة:
-حِجَابُ التعطيل ونفيِ حقائقِ الأسماء والصفات وهو أغلظُها؛ فلا يتهيَّأ لصاحبِ هذا الحجابِ أن يعرفَ اللهَ ولا يصل إليه ألبتة إلا كما يتهيَّأ للحجر أن يصعدَ إلى فوق.
الثاني: حجاب الشرك ، وهو أن يتعبَّد قلبه لغير الله.
الثالث: حجاب البدعة القولية ؛ كحجاب أهل الأهواء والمقالات الفاسدة على اختلافها.
.
.

خطأ في العد فحسب.
http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...4#.VVW37lLD4XJ

[أم أسامة بنت يوسف]

http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...01&postcount=7
جزاكم الله خيرا وأعانكم
تصويب عنوان المشاركة، هي شرح القاسم لا الفوزان.

[أم أسامة بنت يوسف]

http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...87&postcount=7
أثابكم الله

طلب الترك إن كان جازماً فهو المحرم مثل:{ولا تقتلوا النفس التي حرّم الله أ لا بالحق}

(إلا)

[أم أسامة بنت يوسف]

أثابكم الله

ومن لا يد خلفيه وهو مما يتعلق بالأمر

لا يدخل فيه
http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...23&postcount=7

[أم أسامة بنت يوسف]

http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...48&postcount=7
أثابكم الله، تم دمج شروحات هذا الدرس والاثنين قبله في هذه المشاركة، وفيها جزئين للدرس الذي قبله وما قبل قبله.