دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأسيس في التفسير > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 24 شعبان 1436هـ/11-06-2015م, 10:58 PM
سمية محمد عبد الجواد سمية محمد عبد الجواد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2015
المشاركات: 154
افتراضي

تفسير قول الله تعالى: {اهدنا الصراط المستقيم . صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين}
القراءات:
القراءات في كلمة الصراط. ك
القراءات في كلمة غير. ك
-حكم الإخلال أو الخلط بين الضاد الظاء. ك

المسائل التفسيرية:
-مناسبة الآية لما قبلها ك
-الحكمة من استعمال صيغة الجمع في قوله: {اهدنا} ك
-المراد بالهداية في الآية ك س ش
-معنى "الصراط" لغة ك
-المراد بالصراط المستقيم ك س ش
-لماذا يحتاج المسلم لسؤال الله الهداية؟ ك

-دلالة الآية على ثبوت النبوة. ك
-مناسبة الآية لما قبلها. ك
-من المقصود بقوله تعالى:"الذين أنعمت عليهم"؟ ك س ش

-خص اليهود بالغضب والنصارى بالضلال. ك
-من المقصود بقوله تعالى:"غير المغضوب عليهم"؟ ك س ش
-من هم الضالين؟ ك س ش


القراءات:
-قراءات كلمة "الصراط". ك
قراءة الجمهور بالصاد (الصراط) وقرأت بالسين (السراط) وقرأت بالزاي. ذكره ابن كثير
-قراءات كلمة "غير". ك
الأولى بالجرّ وقرأت بالنّصب، وهي قراءة رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم وعمر بن الخطاب، ورويت عن ابن كثير
-حكم الإخلال أو الخلط بين الضاد الظاء. ك
الصّحيح أنّه يغتفر الإخلال بتحرير ما بين الضّاد والظّاء لقرب مخرجيهما؛ وذلك أنّ الضّاد مخرجها من أوّل حافّة اللّسان وما يليها من الأضراس، ومخرج الظّاء من طرف اللّسان وأطراف الثّنايا العليا، ولأنّ كلًّا من الحرفين من الحروف المجهورة ومن الحروف الرّخوة ومن الحروف المطبقة، فلهذا كلّه اغتفر استعمال أحدهما مكان الآخر لمن لا يميّز ذلك واللّه أعلم..

تفسير قوله تعالى: "اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ"
-مناسبة الآية لما قبلها ك
بعد الثناء على الله سبحانه وتعالى أعقب ذلك طلب الهداية منه لأنها بيده، وهو يهدي من يشاء كما قال تعالى: "إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء" .
-الحكمة من استعمال صيغة الجمع في قوله: {اهدنا}
ليدخل في الدعاء جميع المؤمنين، ذكره ابن كثير.
-
-لماذا يحتاج المسلم لسؤال الله الهداية؟ ك
الهداية إلى الصراط المستقيم شملت جميع التفاصيل الدينية، وحاجة العبد لها كبيرة لأنه لا يملك لنفسه ضر ولا نفع ولولا حاجته ليلاً ونهاراً الى سؤال الله الهداية لما أرشدنا إلى ذلك فالعبد مفتقر إل الله في كل حين؛ لأن المراد هو الثبات والاستمرار. ذكره ابن كثير والسعدي
وقال تعالى: " ومن يهدي الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشدا" ذكره ابن كثير بتفسيره
-المراد بالهداية في الآية ك س ش
الهداية هي الإرشاد والتوفيق من الله وتتضمن معنى ألهمنا ودلنا أو وفقنا أو ارزقنا وأعطنا. ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
-معنى "الصراط" لغة ك
أجمعت الأمة أنه هو الطريق الواضح الّذي لا اعوجاج فيه. ذكره ابن كثير عن ابن جرير، وذكره الأشقر، وقال السعدي بتفسيره هو الطريق الواضح الموصل إلى الله وإلى جنته، ولا اختلاف بينهما.
-المراد بالصراط المستقيم ك س ش
القول الأول: كتاب الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الصراط المستقيم كتاب الله) قال به ابن أبي حاتم وابن جرير، وقد [تقدّم في فضائل القرآن فيما] رواه أحمد والتّرمذيّ من رواية الحارث الأعور، عن عليٍّ مرفوعًا: (وهو حبل اللّه المتين، وهو الذّكر الحكيم، وهو الصّراط المستقيم).
القول الثاني: هو الإسلام، قال به ابن عباس قال: (قال جبريل لمحمّدٍ، عليهما السّلام: قل: يا محمّد،{اهدنا الصّراط المستقيم}. يقول: اهدنا الطّريق الهادي، وهو دين اللّه الّذي لا عوج فيه). وقال به إسماعيل الكبير وابن مسعود وعبد الله بن عقيل وابن الحنيفية وعبد الرحمن بن زيد. وذكره السعدي والأشقر بتفسيرهما.

القول الثالث: الحق وهذا أشمل والله أعلم، وقال به مجاهد.
القول الرابع: هو النبي روى ابن أبي حاتم وابن جرير، من حديث أبي النّضر هاشم بن القاسم؛ حدّثنا حمزة بن المغيرة، عن عاصمٍ الأحول، عن أبي العالية: {اهدنا الصّراط المستقيم} قال: «هو النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم، وصاحباه من بعده»، قال عاصمٌ: فذكرنا ذلك للحسن، فقال: (صدق أبو العالية ونصح).
القول الراجح: قال ابن كثير كلّ هذه الأقوال صحيحة، وهي متلازمة، فإن من اتبع النبي صلّى اللّه عليه وسلّم، واقتدى باللّذين من بعده أبي بكرٍ وعمر، فقد اتّبع الحقّ، ومن اتّبع الحقّ فقد اتّبع الإسلام، ومن اتّبع الإسلام فقد اتّبع القرآن، وهو كتاب اللّه وحبله المتين، وصراطه المستقيم، فكلّها صحيحة يصدّق بعضها بعضا.

تفسير قوله تعالى: "صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين"
-دلالة الآية على ثبوت النبوة. س
لأن الهداية إلى هذا الصراط ممتنعة بدون النبوة.
-مناسبة الآية لما قبلها. ك
بعدما ذكر الله الصراط المستقيم بالاجمال أتى قوله:"صراط الذين أنعمت عليهم" مفسرا للصراط.
-من المقصود بقوله تعالى:"الذين أنعمت عليهم"؟ ك س ش
القول الأول: المذكورون في سورة النساء، حيث قال تعالى: {ومن يطع اللّه والرّسول فأولئك مع الّذين أنعم اللّه عليهم من النّبيّين والصّدّيقين والشّهداء والصّالحين وحسن أولئك رفيقًا * ذلك الفضل من اللّه وكفى باللّه عليمًا}[النّساء: 69، 70]. قال به الضحاك عن ابن عباس
القول الثاني: النبيون قاله أبو جعفرٍ، عن الرّبيع بن أنس.
القول الثالث:المؤمنون، قال ابن جريج، عن ابن عبّاس.
القول الرابع: المسلمون قال به وكيع.
القول الراجح الأول وهو أعم وأشمل والله أعلم.
-خص اليهود بالغضب والنصارى بالضلال. ك
كلٌّ من اليهود والنّصارى ضال مغضوب عليه، لكن أخص أوصاف اليهود الغضب [كما قال فيهم: {من لعنه اللّه وغضب عليه}] [المائدة: 60] وأخصّ أوصاف النّصارى الضّلال [كما قال: {قد ضلّوا من قبل وأضلّوا كثيرًا وضلّوا عن سواء السّبيل}] [المائدة: 77]
-من المقصود بقوله تعالى:"غير المغضوب عليهم"؟ ك س ش
هم اليهود الذين عرفوا الحق وتركوه، ولأنهم علموا الحق وحادوا عنه عن علم، فاستحقوا غضب الله.
-من هم الضالين؟ ك س ش
هم النصارى الذين تركوا الحق على جهل وضلال، فهم حادوا عن الحق جهلاً فكانوا على ضلال مبين في شأن عيسى عليه السلام.



رد مع اقتباس
  #2  
قديم 26 شعبان 1436هـ/13-06-2015م, 01:55 AM
الصورة الرمزية صفية الشقيفي
صفية الشقيفي صفية الشقيفي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 5,754
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية محمد عبد الجواد مشاهدة المشاركة
تفسير قول الله تعالى: {اهدنا الصراط المستقيم . صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين}
القراءات:
القراءات في كلمة الصراط. ك
القراءات في كلمة غير. ك
-حكم الإخلال [ بتحرير مخرجي الضاد والظاء ] أو الخلط بين الضاد الظاء. ك


المسائل التفسيرية:
-مناسبة الآية لما قبلها ك [ ذكرتِ أعلاه أن هذه القائمة لمسائل تفسير آيتين من سورة الفاتحة ، فأي آية منهما تقصدين ؟ ، يجب أن نبين ذلك في عنوان المسألة ]
-الحكمة من استعمال صيغة الجمع في قوله: {اهدنا} ك
-المراد بالهداية في الآية ك س ش
-معنى "الصراط" لغة ك
-المراد بالصراط المستقيم ك س ش
-لماذا يحتاج المسلم لسؤال الله الهداية؟ ك

-دلالة الآية على ثبوت النبوة. ك
-مناسبة الآية لما قبلها. ك
[ نفس الملحوظة السابقة ]
-من المقصود بقوله تعالى:"الذين أنعمت عليهم"؟ ك س ش

-خص اليهود بالغضب والنصارى بالضلال. ك
-من المقصود بقوله تعالى:"غير المغضوب عليهم"؟ ك س ش
-من هم الضالين؟ ك س ش



القراءات:
-قراءات كلمة "الصراط". ك
قراءة الجمهور بالصاد (الصراط) وقرأت[ قُرئت ] بالسين (السراط) وقرأت [ قُرِئت ] بالزاي. ذكره ابن كثير
-قراءات كلمة "غير". ك
الأولى بالجرّ وقرأت بالنّصب، وهي قراءة رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم وعمر بن الخطاب، ورويت عن ابن كثير
-حكم الإخلال أو الخلط بين الضاد الظاء. ك
الصّحيح أنّه يغتفر الإخلال بتحرير ما بين الضّاد والظّاء لقرب مخرجيهما؛ وذلك أنّ الضّاد مخرجها من أوّل حافّة اللّسان وما يليها من الأضراس، ومخرج الظّاء من طرف اللّسان وأطراف الثّنايا العليا، ولأنّ كلًّا من الحرفين من الحروف المجهورة ومن الحروف الرّخوة ومن الحروف المطبقة، فلهذا كلّه اغتفر استعمال أحدهما مكان الآخر لمن لا يميّز ذلك واللّه أعلم..

تفسير قوله تعالى: "اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ"
-مناسبة الآية لما قبلها ك
بعد الثناء على الله سبحانه وتعالى أعقب ذلك طلب الهداية منه لأنها بيده، وهو يهدي من يشاء كما قال تعالى: "إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء" .
-الحكمة من استعمال صيغة الجمع في قوله: {اهدنا}
ليدخل في الدعاء جميع المؤمنين، ذكره ابن كثير.
-
-لماذا يحتاج المسلم لسؤال الله الهداية؟ ك
الهداية إلى الصراط المستقيم شملت جميع التفاصيل الدينية، وحاجة العبد لها كبيرة لأنه لا يملك لنفسه ضر ولا نفع ولولا حاجته ليلاً ونهاراً الى سؤال الله الهداية لما أرشدنا إلى ذلك فالعبد مفتقر إل الله في كل حين؛ لأن المراد هو الثبات والاستمرار. ذكره ابن كثير والسعدي
وقال تعالى: " ومن يهدي الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشدا" ذكره ابن كثير بتفسيره
-المراد بالهداية في الآية ك س ش
الهداية هي الإرشاد والتوفيق من الله وتتضمن معنى ألهمنا ودلنا أو وفقنا أو ارزقنا وأعطنا. ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
-معنى "الصراط" لغة ك
أجمعت الأمة أنه هو الطريق الواضح الّذي لا اعوجاج فيه. ذكره ابن كثير عن ابن جرير، وذكره الأشقر، وقال السعدي بتفسيره هو الطريق الواضح الموصل إلى الله وإلى جنته، ولا اختلاف بينهما.
-المراد بالصراط المستقيم ك س ش
القول الأول: كتاب الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الصراط المستقيم كتاب الله) قال به ابن أبي حاتم وابن جرير، وقد [تقدّم في فضائل القرآن فيما [ يقصد فضائل القرآن التي أوردها ابن كثير في مقدمة تفسيره ] ] رواه أحمد والتّرمذيّ من رواية الحارث الأعور، عن عليٍّ مرفوعًا: (وهو حبل اللّه المتين، وهو الذّكر الحكيم، وهو الصّراط المستقيم).
القول الثاني: هو الإسلام، قال به ابن عباس قال: (قال جبريل لمحمّدٍ، عليهما السّلام: قل: يا محمّد،{اهدنا الصّراط المستقيم}. يقول: اهدنا الطّريق الهادي، وهو دين اللّه الّذي لا عوج فيه). وقال به إسماعيل الكبير وابن مسعود وعبد الله بن عقيل وابن الحنيفية وعبد الرحمن بن زيد. وذكره السعدي والأشقر بتفسيرهما.

القول الثالث: الحق وهذا أشمل والله أعلم، وقال به مجاهد.
القول الرابع: هو النبي روى ابن أبي حاتم وابن جرير، من حديث أبي النّضر هاشم بن القاسم؛ حدّثنا حمزة بن المغيرة، عن عاصمٍ الأحول، عن أبي العالية: {اهدنا الصّراط المستقيم} قال: «هو النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم، وصاحباه من بعده»، قال عاصمٌ: فذكرنا ذلك للحسن، فقال: (صدق أبو العالية ونصح).
القول الراجح: قال ابن كثير كلّ هذه الأقوال صحيحة، وهي متلازمة، فإن من اتبع النبي صلّى اللّه عليه وسلّم، واقتدى باللّذين من بعده أبي بكرٍ وعمر، فقد اتّبع الحقّ، ومن اتّبع الحقّ فقد اتّبع الإسلام، ومن اتّبع الإسلام فقد اتّبع القرآن، وهو كتاب اللّه وحبله المتين، وصراطه المستقيم، فكلّها صحيحة يصدّق بعضها بعضا.


تفسير قوله تعالى: "صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين"
-دلالة الآية على ثبوت النبوة. س
لأن الهداية إلى هذا الصراط ممتنعة بدون النبوة.
-مناسبة الآية لما قبلها. ك
بعدما ذكر الله الصراط المستقيم بالاجمال أتى قوله:"صراط الذين أنعمت عليهم" مفسرا للصراط.
-من المقصود بقوله تعالى:"الذين أنعمت عليهم"؟ ك س ش
القول الأول: المذكورون في سورة النساء، حيث قال تعالى: {ومن يطع اللّه والرّسول فأولئك مع الّذين أنعم اللّه عليهم من النّبيّين والصّدّيقين والشّهداء والصّالحين وحسن أولئك رفيقًا * ذلك الفضل من اللّه وكفى باللّه عليمًا}[النّساء: 69، 70]. قال به الضحاك عن ابن عباس
القول الثاني: النبيون قاله أبو جعفرٍ، عن الرّبيع بن أنس.
القول الثالث:المؤمنون، قال ابن جريج، عن ابن عبّاس.
القول الرابع: المسلمون قال به وكيع.
القول الراجح الأول وهو أعم وأشمل والله أعلم.

-خص اليهود بالغضب والنصارى بالضلال. ك
كلٌّ من اليهود والنّصارى ضال مغضوب عليه، لكن أخص أوصاف اليهود الغضب [كما قال فيهم: {من لعنه اللّه وغضب عليه}] [المائدة: 60] وأخصّ أوصاف النّصارى الضّلال [كما قال: {قد ضلّوا من قبل وأضلّوا كثيرًا وضلّوا عن سواء السّبيل}] [المائدة: 77]
-من المقصود بقوله تعالى:"غير المغضوب عليهم"؟ ك س ش
هم اليهود الذين عرفوا الحق وتركوه، ولأنهم علموا الحق وحادوا عنه عن علم، فاستحقوا غضب الله.

-من هم الضالين؟ ك س ش
هم النصارى الذين تركوا الحق على جهل وضلال، فهم حادوا عن الحق جهلاً فكانوا على ضلال مبين في شأن عيسى عليه السلام.




تقييم التلخيص :
أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 30 / 30
ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) :20 / 20
ثالثاً: التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها): 20 / 20
رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 13 / 15
خامساً: العرض
(حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 14 / 15
___________________
= 97 %
درجة الملخص = 4 / 4

أحسنتِ أختي الفاضلة ، بارك الله فيكِ ، ونفع بكِ الإسلام والمسلمين.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:02 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir