دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > خطة التأسيس العلمي > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26 جمادى الأولى 1436هـ/16-03-2015م, 02:29 PM
سارة محمد عبدالسلام سارة محمد عبدالسلام غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2015
المشاركات: 234
افتراضي



حل مراجعة القسم الثالث من معالم الدين:

المجموعة الثانية

السؤال الأول: أجب عما يلي:
- اذكر عقوبة المنافق في الدنيا والآخرة باختصار. اذكر الدليل على ما تقول.
يعاقبون في الدنيا ب:
الطبع على القلوب " فطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون"
أن يعذبوا بأموالهم وأولادهم : لا تعجبك أموالهم وأولادهم إنما يريد الله يعذبهم في الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون "
وبغض المؤمنين لهم.
وفي الآخرة:
بالعذاب في البرزخ،
لا يستطيعون السجود كالمؤمنين في الآخرة،
بانطفاء نورهم على الصراط والحيلولة بينهم وبين المؤمنين : "قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب"
ويكونون في الدرك الأسفل من النار : " إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا"

- اذكر حكم تارك الصلاة.
-من تركها جاحدا بوجوبها فقد كفر.
أما من تركها تكاسلا فاختلف في حكمه، وقيل:
-يكفر بترك صلاة واحدة
-لا يكفر وإن تركها مطلقا

- (المسلم قد يكون لديه نفاق يكثر ويقلّ بحسب مبلغ إيمانه وطاعته لله تعالى) اشرح هذه العبارة.
كلما كان المسلم معتصما بالله مداوما على الذكر متورعا؛ كان ذلك أدعى للخشية من الله واجتناب ما يكره، وكلما كان أبعد عن الله كان ذلك أدعى لضعف النفس والقلب وارتكاب ما بخالف تعاليم الإسلام، فقد يكذب في الحديث أو يخلف العهد أو يخون الأمانة أو يفجرفي الخصومة، وهذه الخصال الأربع مما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم إن كان في عبد خصلة منها كانت فيه خصلة من نفاق حتى يدعها.
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:

النفاق معناه: إظهار عكس ما يبطن المرء " إظهار الإسلام وإضمار الكفر"
وهو على قسمين:
النفاق الأكبر، وهو من يظهر الإسلام ويبطن الكفر، وحكمه: كافر
الثاني: النفاق الأصغر وحكمه: لا يخرج من الملة وإن كان يخشى عليه الفتنة في دينه إن لم يتب

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- خطر اللسان عظيم، وشأن الكلام كبير.
من حديث النبي صلى الله عليه وسلم : " إن العبد ليلقي بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا يرفعه الله بها درجات، وإن العبد ليلقي بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا يهوي بها في جهنم".
- وجوب قتل المرتدّ.
" من بدل دينه فاقتلوه".
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- النفاق الأصغر يسميه بعض أهل العلم بالنفاق الاعتقادي (خطأ )، والصحيح هو (النفاق الأكبر)

- الكفر حكم من أحكام الله تعالى، لا يجوز لنا أن نطلقه إلا لمن يستحقّه. ( صحيح)

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 1 جمادى الآخرة 1436هـ/21-03-2015م, 08:42 AM
هيئة التصحيح 3 هيئة التصحيح 3 غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير
 
تاريخ التسجيل: Feb 2014
المشاركات: 2,990
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة محمد عبدالسلام مشاهدة المشاركة

حل مراجعة القسم الثالث من معالم الدين:

المجموعة الثانية

السؤال الأول: أجب عما يلي:
- اذكر عقوبة المنافق في الدنيا والآخرة باختصار. اذكر الدليل على ما تقول.
يعاقبون في الدنيا ب:
الطبع على القلوب " فطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون"
أن يعذبوا بأموالهم وأولادهم : " ولا تعجبك أموالهم وأولادهم إنما يريد الله أن يعذبهم بها في الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون "
وبغض المؤمنين لهم.
وفي الآخرة:
بالعذاب في البرزخ،
لا يستطيعون السجود كالمؤمنين في الآخرة،
بانطفاء نورهم على الصراط والحيلولة بينهم وبين المؤمنين : "قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب"
ويكونون في الدرك الأسفل من النار : " إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا"

- اذكر حكم تارك الصلاة.
-من تركها جاحدا بوجوبها فقد كفر.
أما من تركها تكاسلا فاختلف في حكمه، وقيل:
-يكفر بترك صلاة واحدة
-لا يكفر وإن تركها مطلقا [والقول الوسط وهو الصحيح بإذن الله: أن من تركها مطلقًا فهو كافر أما من كان يصلّي أحيانًا ويترك أحيانًا فهذا متوعد بالعذاب على ما فرط فيها]
- (المسلم قد يكون لديه نفاق يكثر ويقلّ بحسب مبلغ إيمانه وطاعته لله تعالى) اشرح هذه العبارة.
كلما كان المسلم معتصما بالله مداوما على الذكر متورعا؛ كان ذلك أدعى للخشية من الله واجتناب ما يكره، وكلما كان أبعد عن الله كان ذلك أدعى لضعف النفس والقلب وارتكاب ما بخالف تعاليم الإسلام، فقد يكذب في الحديث أو يخلف العهد أو يخون الأمانة أو يفجرفي الخصومة، وهذه الخصال الأربع مما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم إن كان في عبد خصلة منها كانت فيه خصلة من نفاق حتى يدعها.
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:

النفاق معناه: إظهار عكس ما يبطن المرء " إظهار الإسلام وإضمار الكفر"
وهو على قسمين:
النفاق الأكبر، وهو من يظهر الإسلام ويبطن الكفر، وحكمه: كافر
الثاني: النفاق الأصغر وحكمه: لا يخرج من الملة وإن كان يخشى عليه الفتنة في دينه إن لم يتب
السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- خطر اللسان عظيم، وشأن الكلام كبير.
من حديث النبي صلى الله عليه وسلم : " إن العبد ليلقي بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا يرفعه الله بها درجات، وإن العبد ليلقي بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا يهوي بها في جهنم".
- وجوب قتل المرتدّ.
" من بدل دينه فاقتلوه".
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- النفاق الأصغر يسميه بعض أهل العلم بالنفاق الاعتقادي (خطأ )، والصحيح هو (النفاق الأكبر)

- الكفر حكم من أحكام الله تعالى، لا يجوز لنا أن نطلقه إلا لمن يستحقّه. ( صحيح)
الدرجة: 10 / 10
بارك الله فيكِ ونفع بكِ وسددك

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:13 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir